المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أهم الأخبار الاقتصادية ليوم الثلاثاء 11/08 /2009



JIVARA
11-08-2009, Tue 12:21 AM
المؤشرات الأمريكية


داو جونز9,338.0 (32.1) http://www./App_Themes/Portal/images/arrow-down-001.gif (0.34 %) نازداك1,992.2 (8.0) http://www./App_Themes/Portal/images/arrow-down-001.gif (0.40 %) إس اند بي 5001,007.1 (3.4) http://www./App_Themes/Portal/images/arrow-down-001.gif (0.33 %) مؤشرات اخرى


البتروكيماويات (http://www./Portal/Petrochemicals/Petrochemicals.aspx)217.1 3.0 http://www./App_Themes/Portal/images/arrow-up-001.gif 1.40 %نايمكس (http://www./Portal/Energy/Energy.aspx) 70.73 (0.20) http://www./App_Themes/Portal/images/arrow-down-001.gif (0.28 %)الذهب (http://www./Portal/Energy/Energy.aspx) 948.0 (11.5) http://www./App_Themes/Portal/images/arrow-down-001.gif (1.20 %)نقل النفط 18,000.0 5,117.0 http://www./App_Themes/Portal/images/arrow-up-001.gif 39.72 %

JIVARA
11-08-2009, Tue 12:26 AM
المؤشرات الآسيوية
(javascript:showDay(360);)

هانق سنق20,929.5 554.2 http://www./App_Themes/Portal/images/arrow-up-001.gif 2.72 % نيكي 22510,524.3 112.2 http://www./App_Themes/Portal/images/arrow-up-001.gif 1.08 % سنيسكس الهندي15,009.8 (150.5) http://www./App_Themes/Portal/images/arrow-down-001.gif (0.99 %)

JIVARA
11-08-2009, Tue 12:28 AM
أرقام 10/08/2009


يوضح الجدول التالي أبرز التغييرات الخاصة بكبار الملاك في السوق السعودي وذلك يوم الإثنين 10 أغسطس 2009 حسب النشرة اليومية لـ "تداول"


أبرز التغييرات في الملاك ليوم الاثنين الموافق 10/8/2009


الشركة


المالك



نسبة الملكية



ملاحظات


مصرف الراجحي


صالح عبد العزيز الراجحي



13.9 %



زادت ملكيته من 13.8 %


حائل


شركة العليان الاستثمارية المحدودة



7.3 %



زادت الملكية من 7.2 %


زجاج


رياض محمد عبد الله الحميدان



16.4 %



زادت المكية من 16.3 %


المتقدمة


شركة دار الكيماويات



أقل من 5 %



نقصت الملكية من 15.9 %

JIVARA
11-08-2009, Tue 12:31 AM
بيانات تداول: " دار الكيماويات" تختفي من كبار ملاك الشركة المتقدمة للبتروكيماويات

أرقام 10/08/2009
أظهرت بيانات التغير في قوائم كبار الملاك اليوم التي تنشرها شركة السوق المالية على موقع السوق تداول اختفاء شركة ( دار الكيماويات ) من قائمة كبار الملاك للشركة المتقدمة للبتروكيماويات - المتقدمة بعد ان كانت تمتلك بنهاية تداولات يوم أمس 15.9 % من رأس مال الشركة حسب بيانات تداول نفسها.

وفي حال لم يكن هناك خطأ في الارقام المنشورة من قبل تداول فإن ذلك يعني ان الشركة باعت اليوم أكثر من 10.9 % من ملكيتها أو ما يعادل 15.4 مليون سهم. وكانت التداولات الكلية على السهم اليوم لم تتجاوز 1.9 مليون سهم ، وهو رقم يقل بكثير عن عدد الأسهم التي تشير لها البيانات.

وليس من الواضح ما اذا كان هنالك خطأ في بيانات التي نشرتها تداول اليوم أم انه بالفعل قد تم بيع هذه الكمية عن طريق صفقه خاصة بين أطراف ذات علاقة ( نقل ملكية ) مما يجعلها لا تظهر في بيانات تداول .

الجدير بالذكر ان بيانات تداول ترصد حتى كمية الأسهم التي يتم بيعها في صفقات خاصة مالم تكن عبارة عن نقل ملكية .

JIVARA
11-08-2009, Tue 12:33 AM
صحف ايرانية: منح ايران الرخصة الثالثة للمحمول لشركة ميجافون الروسية بعد سحب الترخيص من اتصالات وعدم رغبة زين

أرقام 10/08/2009
قالت وسائل اعلامية ايرانية يوم امس ان ايران منحت الرخصه الثالثة للهاتف المحمول لشركة ميجافون الروسية دون ايراد قيمة الرخصه.

وكانت الرخصة الثالثة للمحمول الايراني قد شهدت فصول عده بعد ما تم سحب الرخصة من شركة ( إتصالات الاماراتية ) في شهر مايو الماضي بعد ان دفعت الشركة قرابة 400 مليون دولار ثمناً للرخصة، واعطاءها لشركة زين الكويتة قبل ان يتم استبعاد الشركة الكويتية أيضاً الشهر الماضي .

ولم يكن من المعروف وقتها ما اذا كانت شركة ( زين الكويتية) قد حصلت على الرخصة حقاً أم لا، حيث تقول الشركة انها دعيت فقط لتجديد عرضها للرخصة في حين لم تفصح الحكومة الايرانية عن اي تفاصيل متعلقة بذلك.

يذكر انه يوجد بايران حاليا شركتي محمول رئيسيتين هما ( موبايل وورلد) التي تسيطر على حوالي 60 % من سوق الاتصالات الايرانية ويبلغ عدد مشتركيها قرابة 30 مليون مشترك وشركة ( ايران سيل) بمشتركين يقترب يصل عددهم إلى 18.3 مليون مشترك

JIVARA
11-08-2009, Tue 12:36 AM
السوق السعودي يرتفع بأكثر من 100 نقطة عند 5887 نقطة .. ومسجلاً أعلى إغلاق له منذ أكثر من شهر مع تداولات تجاوزت الـ 5 مليارات ريال

أرقام 10/08/2009
صعد المؤشر العام للسوق السعودي بأكثر من 100 نقطة مسجلاً أعلى إغلاق له منذ يونيو الماضي عند 5887 نقطة (+1.9%) مع تداولات تجاوزت الـ 5 مليارات ريال للمرة الأولى خلال شهر أغسطس الجاري لتصل إلى 5.5 مليار ريال.

http://www./uploads/saudi1089.gif

وسجل السوق اليوم ارتفاعاً لمعظم شركاته بقيادة سهم "الراجحي" اكبر الشركات وزناً في احتساب قيمة المؤشر العام، حيث أقفل السهم مرتفعاً بنحو 5 % ومسجلاً أعلى إغلاق له منذ أكثر من شهرين عند 69.25 ريال (+3.0) مع تداولات لم يشهدها السهم منذ أكثر من عام تجاوزت 6.2 مليون سهم.

وقاد سهم "سابك" مؤشر قطاع البتروكيماويات للارتفاع بأكثر من 4 %، عندما ارتفع السهم بأكثر من 6 % مسجلاً أعلى إغلاق له منذ نوفمبر الماضي عند 74.0 ريال (+4.25) مع تداولات تجاوزت 15.7 مليون سهم.

وارتفع سهم "المجموعة السعودية" بالنسبة القصوى بعد إعلان الشركة يوم أمس نتائجها لشهر يوليو الماضي والتي سجلت أرباحاً بقيمة 63 مليون ريال، ليغلق السهم عند 20.8 ريال (+1.85) كأعلى سعر له منذ أكتوبر الماضي وسط انعدام العروض على السهم بعدما تم تداول أكثر من 2.1 مليون سهم.

كما ارتفع سهم "بتروكيم" التابعة للمجموعة السعودية بنسبة 50 % والمدرج حديثاً في السوق، بالنسبة القصوى مسجلاً أعلى سعر له عند 14.1 ريال (+1.25) مع تداولات نشطه تجاوزت 51 مليون سهم.

إلى ذلك واصل سهم "ساب تكافل" ارتفاعه بالنسبة القصوى لليوم الثاني على التوالي بعد أحقية الاكتتاب في زيادة رأسمال الشركة، ليغلق السهم عند 42.1 ريال (+3.8) مع تداولات محدودة بلغت نحو 11 ألف سهم.

جدير بالذكر أن سهم "الكابلات السعودية" ارتفع بأكثر من 5 % مسجلاً أعلى إغلاق له منذ نحو شهرين عند 31.5 ريال (+1.5) مع تداولات تجاوزت 1.5 مليون سهم.

يشار إلى أن المؤشر العام للسوق ظل لنحو أسبوعين يراوح في نطاق ضيق وقريباً من متوسط الـ 50 يوم.

JIVARA
11-08-2009, Tue 12:38 AM
هيئة الاستثمار تنفي توقيع مذكرة تفاهم مع غلوبل لشراء 20 بالمئة من اصولها

كونا 10/08/2009
نفت الهيئة العامة للاستثمار هنا اليوم توقيعها مذكرة تفاهم مع احدى الشركات المحلية لشراء 20 بالمئة من اصولها المتعثرة.

وقالت الهيئة في بيان صحافي ان ماتم نشره في احدى الصحف المحلية اليوم حول قيام الهيئة "بتوقيع مذكرة تفاهم لشراء 20 بالمئة من اصول شركة (غلوبل)" خبر عار من الصحة مؤكدة انها لم تقم بتوقيع مذكرات تفاهم مع الشركات الاستثمارية او غيرها.

واوضحت ان بعض الشركات الاستثمارية وغيرها تتقدم للهيئة بين الحين والاخر بعروض للمساهمة في صناديق استثمارية او بيع عقارات او مشاريع استثمارية اخرى داخل الكويت وخارجها.

وذكرت الهيئة انها تقوم بدراسة كل العروض المقدمة لها وفق الضوابط المحددة وتبحثها حسب المعايير المهنية التي تقوم على اساس حساب العائد والمخاطر.

JIVARA
11-08-2009, Tue 12:42 AM
السعودية تبقي على امدادات النفط مستقرة لاوروبا وآسيا

رويترز 10/08/2009
قالت مصادر يوم الاثنين إن السعودية أكبر مصدر للنفط في العالم تعتزم الابقاء على امداداتها من الخام للمستهلكين في اسيا وأوروبا مستقرة في سبتمبر أيلول.

وذكر مصدر أن شركة النفط السعودية ارامكو ستورد الخام لاحد المشترين في اسيا عند مستوى أقل بما بين سبعة وثمانية بالمئة من المستويات المتعاقد عليها أي بدون تغيير عن مستويات امداداتها في أغسطس اب الجاري. وقالت المصادر ان مشتريا أخر سيحصل على امدادات أقل بين ثمانية وتسعة بالمئة من الكمية المتعاقد عليها.

وقال مصدر في جهة تشتري الخام السعودي رفض ذكر اسمه نظرا لسرية المعلومات " المخصصات عند المستوى المعتاد. لا تغيير."

وتخفض المملكة أكبر منتج في منظمة أوبك الانتاج منذ العام الماضي في اطار التخفيضات التي اتفقت عليها المنظمة. ومن المقرر ان تجتمع أوبك يوم التاسع من سبتمبر أيلول ويستبعد مسؤولون ان تقرر المنظمة المزيد من عمليات الخفض في الانتاج مع ارتفاع الاسعار.

وقالت المصادر ان مشتريين أسيويين على الاقل حصلا على كمية أكبر بصورة طفيفة من الخام العربي الثقيل بعد التخفيضات في أغسطس لكن في المقابل وردت لهما كمية أقل من الخام العربي الخفيف. وأضافت المصادر انه ليس هناك تغيير في امدادات سبتمبر.

وتذهب نحو نصف صادرات النفط السعودية الى اسيا. ولا يتوقع المتعاملون هناك أي تغييرات في الامدادات بعد أن أبقت أبوظبي المنتج الرئيسي للنفط في دولة الامارات العربية المتحدة العضو في أوبك على مخصصات سبتمبر دون تغيير.

وانخفض سعر الخام 16 سنتا ليسجل 70.77 دولار للبرميل في الساعة 1157 بتوقيت جرينتش. وكان النفط سجل أعلى مستوى له في 2009 عند 73.38 دولار في يونيو حزيران.

وقال مصدران في جهتين أوروبيتين ان الامدادات ستكون مستقرة في سبتمبر مقارنة بأغسطس. واستبعد ثالث - قال انه لم يبلغ بعد بالكمية المقررة له - حدوث أي تخفيضات.

وكانت أوبك اتفقت أواخر العام الماضي على خفض الانتاج 4.2 مليون برميل يوميا وهو ما يمثل نحو خمسة في المئة من الطلب العالمي اليومي اعتبارا من الاول من يناير كانون الثاني اذ حد الركود من استهلاك النفط ودفع أسعار الخام للانخفاض.

JIVARA
11-08-2009, Tue 12:46 AM
المواساة: سعر الإكتتاب 44 ريال (http://alphabeta./?p=3600)


بواسطة محمد الخليص (http://alphabeta./?author=5701) بتاريخ 10 أغسطس 2009

في مقالي السابق الذي تعرضت فيه لسعر الاكتتاب المتوقع لسهم شركة المواساة الطبية أشرت إلى ان عملية بناء الأوامر ستنتهي على سعر يراوح بين 40 و 55 ريال للسهم (يمكن الرجوع للمقال على هذا الرابط (http://alphabeta./?p=3230))..
ماحدث أن سعر السهم تم تحديده بالفعل ضمن ذلك النطاق حيث تم تحديده على 44 ريال… ومنذ كتابتي لذلك المقال في 1 أغسطس قامت الشركة بالافصاح عن نتائج النصف الأول 2009 محققة زيادة في الايرادات بنسبة 11 % إلى 264 مليون ريال وزيادة في الأرباح الصافية بنسبة 12 % إلى 65 مليون ريال..

بناءا على نتائج النصف الأول يبلغ ربح السهم 2.60 ريال للسهم ويبدو لي من متابعة النتائج النصفية للسنوات الثلاث الماضية أن الشركة تحقق في العادة أرباحا أقل خلال النصف الثاني مقارنة بالنصف الأول ربما بسبب موسم الصيف والاجازات في النصف الثاني من العام.. لكن وبافتراض نسبة نمو سنوية لعام 2009 بكامله مماثلة لنسبة النمو المحققة خلال النصف الاول يمكن أن نصل إلى تقدير أن أرباح الشركة لعام 2009 ستكون بحدود 109 مليون ريال اي أنها ستحقق 44 مليون ريال خلال النصف الثاني وهذا يعني أن ربح السهم المتوقع لعام 2009 سيكون 4.4 ريال للسهم لكامل عام 2009..

وواضح جدا أن من قاموا ببناء الأوامر قد وضعوا نصب أعينهم مكرر ربح يعادل 10 مرات بناءا على هذه الافتراضات وهو مكرر معقول في ظل الظروف الحالية للسوق..

JIVARA
11-08-2009, Tue 1:00 AM
1707 (GMT+04:00) - 10/08/09


أسهم السعودية تخالف "موجة خمول" عربية وتقفز 2%


نشاط ملحوظ للأسهم السعودية

http://i2.cdn.turner.com/cnn/.element/img/2.0/mosaic/base_skins/baseplate/corner_wire_BL.gif

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عاشت أسواق المال العربية، الاثنين، موجة من "الخمول" مع انحسار التداولات، والتي وصلت إلى مستويات متدنية جدا، في عدد من البورصات خصوصا في سوقي الإمارات العربية.
ورغم مستويات التداول الهزيلة عربيا، إلا أن الأسهم في كل من السعودية والكويت شهدت إقبالا على حركة البيع والشراء، لكنها قفزت في الأولى، وتراجعت في الثانية، وسط نشاط المضاربين.

وأنهى المؤشر السعودي تعاملات الاثنين مرتفعا بنحو 1.93 في المائة، إلى مستوى 5887 نقطة، بعدما ربح 111 نقطة جديدة، وسط زيادة نشاط التداولات عن الأسبوع السابق، والذي شهد أدنى مستوى له في شهور.

وحققت السوق السعودية تعاملات بقيمة 5.5 مليارات ريال، بعد تداول نحو 214 مليون سهم، من خلال أكثر من 147 ألف صفقة، ارتفعت معها أسعار أسهم 106 شركات، وتراجعت أسعار 16 سهما.
روابط ذات علاقة

موجة "حذر" تهبط بقيم التداول في الأسواق العربية (http://arabic.cnn.com/2009/business/8/7/Arabstocks.weekly/index.html)
"عدوى" المراوحة السعودية تمتد خليجياً ومكاسب بقطر ومصر (http://arabic.cnn.com/2009/business/8/9/arabstock.09aug/index.html)
رمضان والصيف يدفعان مؤشر سوق السعودية بمسار أفقي (http://arabic.cnn.com/2009/business/8/8/saudi.stock/index.html)وفي الكويت، أنهى مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية يومه متراجعا بنحو 0.15 في المائة، بعدما فقد نحو 12 نقطة، ليستقر عند مستوى 7769 نقطة، في حين بلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 283 مليون سهم، بقيمة 82 مليون دينار كويتي.

وارتفعت مؤشرات قطاعين من أصل ثمانية، يقودها مؤشر الصناعة الذي قفز بنحو 90 نقطة، في حين فقد مؤشر قطاع الخدمات 100 نقطة، تلاه قطاع الشركات غير الكويتية بخسارة نحو 63 نقطة.

وقاد سهم "الكويتية للتمويل والاستثمار" الأسهم الرابحة، مرتفعا بنسبة 8.3 في المائة، بينما مني سهم "مدينة الأعمال العقارية" بأكبر خسارة، عندما تراجع 12.8 في المائة.

وفي الإمارات العربية المتحدة، تراجع مؤشر أبوظبي 0.94 في المائة، وسط مبيعات جني الأرباح، ليهبط إلى مستوى 2859 نقطة، في حين حققت أسهم دبي ارتفاعا بنحو 0.15 في المائة، وسط مضاربات نشطة.

وشهدت حركة التداولات في بورصتي الإمارات انحسارا كبيرا، بعدما تم تداول 300 مليون سهم فقط، بقيمة لم تتجاوز 590 مليون درهم، عبر 6848 صفقة.

وقد سجل مؤشر سوق الإمارات المالي الذي يقيس أداء السوقين تراجعا بنسبة 0.36 في المائة، ليغلق عند مستوى 2903 نقطة، في حين شهدت القيمة السوقية انخفاضا قدره 1.54 مليار درهم لتصل إلى 421.61 مليار درهم.

http://arabic.cnn.com/.element/img/1.0/advertisement.gif




أما الأسهم القطرية، فعانت تذبذبا في الأداء، إلا أن مؤشر بورصة الدوحة تمكن من الخروج من جلسة التداول مرتفعا بنحو 0.07 في المائة إلى مستوى 6967 نقطة، في حين واصلت الأسهم العمانية تراجعها محققة 0.35 في المائة، بينما ارتفعت البحرينية 0.04 في المائة.

وهبط كذلك مؤشر البورصة الأردنية، مسجلا 0.73 في المائة إلى مستوى 2558 نقطة، في حين فقدت أسهم مصر نحو 1.03 في المائة من قيمتها، ليستقر المؤشر الرئيسي لبورصتي القاهرة والإسكندرية عند مستوى 6508 نقطة.

JIVARA
11-08-2009, Tue 1:14 AM
استعبد تأثر مشروعها بالإسحتواذ المحتمل على ميتسوبيشي رايون
المريشد للعربية : سابك تملك التمويل الكافي لمشاريع التوسع



دبي - الأسواق.نت


قال نائب الرئيس للمالية في شركة الصناعات الاساسية" سابك" إن الشركة لديها مركز مالي و ما يكفي للاستفادة من الفرص الناجمة عن الأزمة المالية العالمية .

وأضاف مطلق المريشد في مقابلة مع برنامج جرس الإغلاق على قناة العربية إنه ليس لدى سابك مايعيق تمويلها لمشاريع توسع جديدة او عمليات استحواذ .

وكان المريشد يرد على سؤال حول ما إذا كانت هناك مخاطر تحيط بمشروع جديد مشترك مع شركة يابانية بينما لم تبلغ بعد اسواق البتروكيماويات مرحلة التعافي عالميا.

وأكد المريشد ان سابك تتطلع الى تنويع محفظتها من المنتجات بدلا من التركيزعلى منتجات اساسية فقط لتجنب التقلبات في أوقات الازمات التي تمر بها الأسواق .

وبخصوص توقيع خطابا نوايا مع شركة "ميستوبيشي رايون " اليابانية لاقامة مشروع مشترك بتكلفة تقدر بنحو مليار دولار. قال المريشد ان مرحلة التنفيذ قد تتأخر مابين 6 أشهرالى سنة لإتمام التفاصيل حول كيفة انشاء الشركة المختلطة ومقرها وإدارتها.

واستبعد المريشد أي تاثير على المشروع المشترك مع ميتسوبيشي رايون في حال استحوذت عليها ميتسوبيشي كيميكال كما ذكرت تقارير صحيفية.

وفي وقت سابق من اليوم أعلنت سابك في بيان على موقع السوق المالية السعودية على الإنترنت أن الشركة المشتركة ستنتج مادة ميثيل ميثا أكريلات مونيمر بطاقة انتاجية سنوية تبلغ 250 ألف طن، وينتظر أن تبدأ الانتاج في عام 2013.

جدير بالذكر أن مادة ميثيل ميثا أكريلات مونيمر (MMA) ومشتقاتها من راتنجات الأكريليك تستخدم في تصنيع أجزاء المركبات، وهياكل السيارات، والشاشات البصرية، والأجهزة المنزلية، وغيرها.

JIVARA
11-08-2009, Tue 1:39 AM
شركة سعودية ( الزامل للحديد ) تطور شبكة نقل الكهرباء في نورث آيلاند بنيوزيلندا
فازت وحدة الأبراج والجلفنة بشركة الزامل للحديد، إحدى قطاعات شركة الزامل للاستثمار الصناعي «الزامل للصناعة»، بعقد قيمته 88 مليون ريال سعودي (5 ,23 مليون دولار أميركي) لتصنيع وتوريد أبراج حديدية شبكية لنقل الطاقة لمشروع تطوير شبكة نقل الكهرباء جهد 400 كيلو فولت في منطقة نورث آيلاند في نيوزيلندا.

ويعد هذا المشروع البارز أحد أكبر مشاريع نقل الطاقة التي يتم تنفيذها في نيوزيلندا منذ العام 1960. وستقوم الشركة بموجب هذا العقد بتجميع واختبار حمولة ستة أنواع من أبراج خطوط نقل الطاقة مزدوجة الدائرة جهد 400 كيلو فولت، إضافة إلى تصنيع وتوريد أكثر من 425 برجاً حديدياً، وذلك كجزء من مشروع تطوير شبكة نقل الكهرباء في منطقة نورث آيلاند شمالي نيوزيلندا. ويتوقع أن يتم الانتهاء من تسليم جميع الأبراج في نهاية العام 2010.

وسيقوم تحالف يضم شركة ترانز باور المحدودة ومجموعة بالفور بيتي المتحدة النيوزيلنديتين بتنفيذ هذا المشروع. وأشار المهندس محمد عبدالعزيز الشلالي مدير عام وحدة الأبراج والجلفنة بالزامل للحديد، إلى أن المشروع تضمن شروط ومعايير صارمة، ويأتي فوز الزامل للحديد بهذا المشروع بعد عملية تقييم شاملة ودقيقة، على الرغم من المنافسة الشديدة من قبل موردين عالميين للأبراج الحديدية في كل من الهند والصين.

JIVARA
11-08-2009, Tue 1:42 AM
2009-02-15 14:12:50 UAE
الملف الاقتصادي



خبراء: إعادة شراء الشركات أسهمها أفضل من التوزيعات النقدية
أيد خبراء ماليون ومحللون فكرة قيام الشركات المساهمة المتداولة في الأسواق المالية المحلية بإعادة شراء جزء من أسهمها وذلك عوضا عن التوزيعات النقدية التي تنوي توزيعها على المساهمين عن العام الماضي، مؤكدين أن من شأن هذه الخطوة المساهمة في الدافع عن أسهم هذه الشركات ودعم الأسواق التي تتعرض لموجة من التراجعات منذ فترة طويلة تحت ضغط من الأزمة المالية العالمية.
وأكدوا أهمية استغلال الشركات المدرجة في أسواق الأسهم المحلية لفرصة تراجع الأسعار إلى مستويات متدنية وذلك لطلب إعادة شراء جزء من اسمهما وفقا للقوانين المتبعة، خاصة بعد التسهيلات التي منحتها هيئة الأوراق المالية والسلع للشركات الراغبة بإعادة شراء جزء من أسهمها وطبقا للمعلومات الأولية فمن المتوقع أن تتجاوز قيمة التوزيعات النقدية التي تنوي الشركات توزيعها على المساهمين 15 مليار درهم عن أعمالها عن العام الماضي وهي أموال سيتم إعادة ضخها في السوق سواء قامت الشركات بشراء جزء من أسهمها أو توزيعها نقدا على المساهمين مما سينعكس بآثاره الايجابية على الأسواق التي تعاني من شح السيولة منذ فترة طويلة.
وقالوا انه ربما يحرص المساهمون على الحصول على سيولة من خلال قيام الشركات المساهمة بتوزيع أرباح نقدية مع نهاية كل عام لتعويض جزء من الخسائر التي لحقت بهم خلال الفترة الماضية بعد التراجعات القياسية التي شهدتها الأسواق إلا أن عملية إعادة شراء هذه الشركات لجزء من أسهمها تعد خطوة ايجابية على المدى المتوسط من شأنها إعادة النشاط إلى الأسواق، مشيرين إلى انه يمكن لهذه الشركات غير الراغبة بالانتظار إلى حين إعادة بيع ما شرته إعدام الأسهم مما سيعزز من قوة أسهمها المدرجة واجمعوا على أن الوقت الراهن يعد فرصة كبيرة لقيام الشركات بإعادة شراء جزء من أسهمها، علما بأن 3 شركات حتى الآن من إجمالي الشركات المتداولة في السوق والبالغة 120 شركة قامت بإعادة شراء جزء من أسهمها.
وأكدوا ربما يفضل بعض المساهمين الحصول على توزيعات نقدية ولكن عملية إعادة شراء الأسهم بالنسبة للشركات ستساعد في الدفاع عن أسهمها المدرجة في الأسواق.مشيرين إلى انه وفي كل الأحوال سواء لم تقم الشركة بإعادة شراء جزء من أسهمها أو عدم توزيع ارباح نقدية فإن احتفاظها بالسيولة هو أمر ايجابي لها وللمساهمين على المدى الطويل وقال زياد الدباس المستشار المالي لبنك أبوظبي الوطني ان الأسعار الحالية للأسهم مشجعة للشركات من اجل إعادة شراء أسهمها، مشيرا إلى أن الشركات هي الأكثر معرفة بالقيمة الحقيقية لأسهمها. وقال انه من الطبيعي قيام الشركات بإعادة شراء جزء من أسهمها في حال توفير السيولة لديها بدلا من توزيعها على المساهمين الأمر الذي سيساهم في وقف تراجع أسعار الأسهم الذي تشهده منذ مدة طويلة.

وكرر الدباس أن الأسعار التي بلغت الأسهم في الوقت الحاضر تعد فرصة كبيرة لقيام الشركات بإعادة شراء جزء من أسهمها، مشيرا إلى أن 3 شركات حتى الآن من إجمالي الشركات المتداولة في السوق والبالغة 120 شركة قامت بإعادة شراء جزء من أسهمها.

وقال انه ربما تكون هناك بعض المخاوف لدى الشركات من الإقدام على هذه الخطوة في ظل عدم تأثر أسهم الشركات التي قامت بإعادة شراء جزء من أسهمها ولكن الخطوة تبقى ايجابية في حال ازدياد إعداد الشركات التي تقوم بذلك، مشيرا إلى أن ظروف الأزمة العالمية لم تساعد في رفع أسعار الأسهم ولكن ذلك سيكون محدودا في فترة زمنية.

وقال إن الشركات هي كأي مستثمر في السوق طويل الأجل، مؤكدا ان إعادة شراء الشركات لجزء من أسهمها يجب ان يكون من السيولة التي لديها وبحيث لا تلجأ للاستدانة من البنوك. وأكد ربما يفضل بعض المساهمين الحصول على توزيعات نقدية ولكن عملية إعادة شراء الأسهم بالنسبة للشركات ستساعد في الدفاع عن أسهمها المدرجة في الأسواق.

وقال مرتضى الدندشي الرئيس التنفيذي لمركز الرمز للأسهم والسندات ان الشركات أدرى بأوضاعها من ناحية الاحتفاظ بالسيولة أو توزيع جزء منها على المساهمين عن أعمالها عن العام الماضي. واستدرك الدندشي قائلا انه ومن وجهة نظري فإنني أؤيد قيام الشركات بتوزيع جزء من سيولتها على المساهمين وذلك نظرا لأهمية مثل هذا القرار في إعادة جزء من النشاط إلى تعاملات الأسواق.

وأوضح ان من شأن التوزيعات إعادة ضخ سيولة جديدة في الأسواق مما سيساهم في التغلب جزئيا على مشكلة شح السيولة التي تعاني منها الأسواق، معربا عن اعتقاده ان نسبة كبيرة من المتعاملين سيقومون بشراء أسهم في الأسواق وذلك لتعديل مراكزهم المالية خاصة مع تراجع الأسعار إلى مستويات أكثر من جاذبة.

وقال ربما يكون الأمر بالنسبة للشركات مختلفا من حيث تفضيلها الاحتفاظ بالسيولة لضمان تمويل مشاريعها المستقبلية أو الحالية ولكن اعتقد أن جميع المساهمين حريصون على الحصول على سيولة من خلال التوزيعات خاصة بعد الخسائر التي لحقت بهم خلال المرحلة الماضية نتيجة التراجعات التي سجلتها الأسواق.

وقال الدكتور همام الشماع المستشار الاقتصادي لشركة الفجر للأوراق المالية ان احتفاظ الشركات بالسيولة خطوة ايجابية يجب أن يتفهمها المساهمون وذلك نظرا لكونها تساعد في ضمان استمرار نمو أعمال الشركات خلال المرحلة المقبلة بدلا من اللجوء إلى الاستدانة وتحمل أعباء إضافية في ظل الظروف التي تمر بها حاليا الاقتصاديات العالمية ومن ضمنها اقتصاد الإمارات.

وأيد الشماع فكرة قيام الشركات بإعادة شراء جزء من أسهمها بدلا من توزيع أرباح نقدية على المساهمين عن أعمال العام الماضي، قائلا انه وفي كل الأحوال سواء لم تقم الشركة بإعادة شراء جزء من أسهمها أو توزيع أرباح فإن احتفاظها بالسيولة هو أمر ايجابي لها وللمساهمين على المدى الطويل.

وقال وكما هو معروف فإن أسعار الأسهم في أسواق المال لا تعبر بأي حال عن السعر الحقيقي لها أو الأوضاع المالية للشركات ولو كنت مستثمرا على المدى الطويل فمن المؤكد انه سيكون لدي قناعة بعودة الارتفاع للأسعار، لذلك فإنني أؤيد احتفاظ الشركات بما لديها من سيولة بدلا من توزيعها على المساهمين رغم أهمية مثل هذه الخطوة لنسبة كبيرة من صغار المستثمرين الذين يحرصون على الحصول على نسبة من السيولة لتعويض جزء من الخسائر التي لحقت بهم خلال المرحلة الماضية.

وكرر الشماع التأكيد على أن احتفاظ الشركات بالسيولة سيساهم في مساعدتها بالمرور من الأزمة المالية التي تعصف بالعالم في الوقت الراهن. وأشار الشماع إلى أن قيام الشركات بإعطاء أسهم منحة للمساهمين بدلا من التوزيعات النقدية ربما يساهم في تلبية رغبات بعض المساهمين رغم ما لهذه الخطوة من تأثيرات على معدل دوران أسهم الشركات في أسواق المال بعد رفع رؤوس أموالها.

من جانبه قال كفاح المحارمة المدير العام لشركة الدار للوساطة ان قيام الشركات بإعادة شراء جزء من أسهمها عوضا عن التوزيع النقدي على المساهمين أمر ايجابي ربما يساهم في الدفاع عن أسهمها المتداولة في الأسواق.

وأكد المحارمة انه من أنصار هذه الخطوة رغم أنها قد لا تروق لعدد من المساهمين الذين يتطلعون للحصول على توزيعات نقدية نظرا لحاجتهم للسيولة خاصة بعد الخسائر التي لحقت بهم خلال الفترة الماضية بعد تراجع أسعار الأسهم إلى مستويات غير مسبوقة في تاريخ الأسواق. وأشار إلى أن مثل هذه الخطوة ستنعكس ايجابيا على أداء الأسواق بشكل عام خلال الفترة المقبلة وليس فقط على أسهم الشركات المتداولة.

ويؤيد عامر الديسي الرئيس التنفيذي للمركز الدولي للوساطة ما ذهب إليه المحارمة من أن قيام الشركات بإعادة شراء جزء من أسهمها بالسيولة التي سيتم توزيعها على المساهمين ستكون خطوة ايجابية تعود بالنفع على الشركات والأسواق على حد سواء.

وقال الديسي ان الأسواق وبعد التراجعات التي شهدتها خلال المرحلة الماضية بحاجة إلى وجود محفزات تساهم بعودة جزء من النشاط إليها وربما تكون خطوة إعادة شراء الشركات لجزء من أسهمها احدى الخطوات المطلوبة لدعم الأسواق، مشيرا إلى ان الشركات وبعد إعادة شراء جزء من أسهمها ليس من الضروري الانتظار إلى حين بيعها مرة أخرى بل ربما تلجأ إلى إعدامها مما سيخفف من العبء على أسهمها.

19 مليار درهم توزيعات العام الماضي

كانت قيمة التوزيعات النقدية للشركات الإماراتية التي تمت خلال العام 2007 تجاوزت 19 مليار درهم بنمو نسبته 15% مقارنة بتوزيعات العام 2006، وذلك في أعقاب ارتفاع أرباح الشركات إلى أكثر من 46 مليار درهم خلال تلك الفترة.

النقد ...اكسير الحياة للشركات

مع اقتراب موسم التوزيعات للشركات عن أعمالها عن العام الماضي بدأت أصوات البعض بالارتفاع منادية بضرورة تركيز الشركات على كل ما من شأنه المحافظة على استدامة تطورها خلال المرحلة المقبلة والدفاع عن أسهمها التي تراجعت في غالبيتها إلى ما دون القيمة الاسمية لها في أسواق الأسهم في ظل الأزمة المالية التي تعصف بالعالم وما رافق ذلك من انعدام الثقة في تعاملات الأسواق.

ولعل من أهم الطروحات التي بدأت بتبنيها نسبة كبيرة من المعنيين في الأسواق ضرورة احتفاظ الشركات بما لديها من سيولة بعدما أصبحت الأخيرة كالعملة النادرة في ظل ما تشهده اقتصادات جميع الدول من ظروف صعبة أصبح فيها النقد أكسير الحياة بالنسبة للشركات.

ومن هنا فإن الدعوة التي أطلقها البعض بأفضلية قيام الشركات بإعادة شراء جزء من أسهمها بالمبالغ التي ستقوم بتوزيعها على المساهمين ربما تأتي في وقتها كأسلوب يمكن من خلاله إعادة جزء من النشاط إلى الأسواق التي تعاني منذ فترة طويلة من التراجع.

وربما كان مثل هذه الطرح غير مقبول من قبل عدد من المساهمين الطامحين للحصول على سيولة تساهم في تعويضهم عن جزء من الخسائر التي لحقت بهم إلا انه وفي جميع الأحوال فان واقع الحال يشير إلى ان دفاع الشركات عن أسهمها بات أولوية تخدم مصلحة الشركات والأسواق وقبل ذلك المساهمين على المدى المتوسط وذلك إلى حين عبور الأزمة المالية التي يشهدها العالم في الوقت الراهن.

ناصر عارف

JIVARA
11-08-2009, Tue 2:42 AM
بورصات الخليج العربية تبحث عن تحالفات عالمية وتتجنب الاندماج

Mon Aug 10, 2009 9:17pm GMT



دبي (رويترز)

- من المحتمل ان يؤخر الكبرياء السياسي اندماجا لبورصات الخليج العربية تشتد الحاجة اليه مع تركيز البورصات الاقليمية على التحالفات مع اطراف عالمية والتنويع بعيدا عن الاسهم السائلة.

وستطلق البحرين تاسع بورصة في المنطقة العام القادم. وتوجد في الامارات العربية المتحدة وحدها ثلاث بورصات.. ومع ضعف احجام التعامل وارتفاع الرسوم يبدو الدافع للاندماج قويا.

لكن الحماس محدود بين مسؤولي البورصات ازاء اطلاق بورصة عربية شاملة رغم ان تجزيء السيولة يبدو عائقا رئيسيا بالنسبة للمستثمرين الاجانب ومن المرجح ان تبقى دبي بارزة لبعض الوقت مستقبلا.

وقال روبرت مكينون العضو المنتدب لشركة المال كابيتال "كثير من ذلك مسألة سياسية.. اذا كانت البورصات يحركها الربح فقط فسيحدث الاندماج أسرع."

وباستثناء الامارات فلا توجد منافسة محلية تذكر يمكن ان تقلق البورصات الاقليمية مع استبعاد ان تحصل البورصات المنافسة على موافقة تنظيمية لبدء التداول مثلما يحدث في الاسواق المتقدمة. ويتيح تطبيق اجراءات حماية من هذا القبيل لبورصات الخليج فرض رسوم اعلى عدة مرات من نظيراتها العالمية.

وقال محلل مقره دبي "ابطأ الاقتصاد العالمي من تطور اسواق البورصة الاقليمية. السؤال هو ما اذا كان اقتصاد بحجم اقتصاد الامارات يمكن ان يتحمل ثلاث اسواق بورصة تتنافس على نفس السيولة.. الاجابة هي لا.. واعتقد انهم يعرفون ذلك."

لكن بورصات الخليج تتوق بصورة متزايدة للارتباط بأطراف دولية والابتعاد عن الاسهم السائلة.

وفي يونيو حزيران وافقت البورصة القطرية على بيع حصة 20 في المئة الى شركة بورصة نيويورك للاوراق المالية يورونكست وقالت انها ستطرح برنامجا للمشتقات وصناديق يجري تداولها في البورصة وسندات.

ويقول محللون إن صفقة قطر تظهر ان التأكيد ينصب على المنافسة وليس الاندماج رغم ان المنافسة يمكن ان تؤدي في نهاية الامر الى مزيد من الضغط للاندماج.

وقال هيثم عرابي المدير التنفيذي لشركة جلفمينا للاستثمارات البديلة "انها تظهر ان السباق يجري بشأن من يريد ان يصبح المركز الاقليمي." واضاف "يخدم ذلك مصالح الجميع مع حفز المزيد من المنافسة للابتكار واستحداث ادوات جديدة وتسعير افضل."

وقال مكينون انه في حالة فتح الاسواق امام المنافسة فسوف تنخفض الرسوم في نهاية الامر واذا حدث ذلك فستكون هناك حاجة للاندماج.

وعمليات التحالف مدفوعة باحتياجات كل من الاطراف الدولية وبورصات الخليج.
وقال مكينون "البورصات الدولية... تراهن على من سيكون الاقوى في المضي قدما." واضاف "انهم يشترون خيارا بشأن النجاح المستقبلي للبورصات ويشترون مقعدا في اي اندماج محتمل في المستقبل."
وترتبط بورصتا ابو
ظبي والكويت باتفاقات مع بورصتي نيويورك للاوراق المالية وناسداك او.ام.اكس على التوالي وتعتزمان اطلاق اسواق مشتقات.

وقال رامي صيداني رئيس استثمارات الشرق الاوسط في مؤسسة شرودرز ان " المشتقات ستعزز السيولة بصورة ملحوظة وهي جزء من نضوج الاسواق الاقليمية."

وناسداك دبي هي القائد الاقليمي للتنويع مع وجود سلع متداولة في البورصة وسندات مسجلة وبورصة مشتقات.

لكن القليل من الاسهم الخمسة عشر في ناسداك دبي يجري تداوله على اساس يومي في حين ينشط التداول في بورصتها الشقيقة سوق دبي المالي التي تمتلكها شركة بورصة دبي المملوكة للحكومة. وباعت الاخيرة حصة الثلث في ناسداك دبي الى مجموعة ناسداك او.ام.اكس في 2008 .

وتوجد اشارات على ان الاطراف الدولية يمكن ان تلعب دورا في الدفع باتجاه الاندماج الذي تشتد الحاجة اليه.

ويتوقع المحللون اندماجا بين سوقي بورصة دبي بعد الدمج المقترح لعمليات الدعم الذي سيأتي بسوق دبي المالي وناسداك دبي الى نظام تداول موحد.

وقال عيسى كاظم رئيس مجلس ادارة بورصة دبي ورئيس مجلس ادارة سوق دبي المالي متحدثا لرويترز في يونيو حزيران "توجد مجالات نعمل بشأنها عن كثب معا حيث يمكن ان نستفيد سويا."

وقال ان الادراج المزدوج في بورصتي دبي يمكن ان يكون "حلا منطقيا" لكنه لم يعلق لدى سؤاله عما اذا كان سوق دبي المالي وناسداك دبي سيندمجان.

وقال عرابي المدير التنفيذي لشركة جلفمينا ان القيود التنظيمية ستعرقل الطموحات الدولية لمختلف البورصات.

واضاف "نحن لسنا على مقربة على الاطلاق من سنغافورة حيث يمكنك انشاء شركة وادارة اسهم هندية.. تلك هي انواع القيود التي ينبغي رفعها اذا ما كان تحرك قطر يعني اي شيء اكثر من كونه صفقة عقارية."

وبلغ متوسط التداول اليومي على المؤشر العام لسوق دبي المالي 565 مليون سهم خلال الاشهر الثلاثة المنصرمة ليتضاءل بجانبه متوسط بورصة قطر البالغ 16.8 مليون سهم.

وقال صيداني من مؤسسة شرودرز "سيبقى السبق لدبي وستعمل قطر على اللحاق بها لكن توجد في المنطقة ثروة تكفي للسماح بأكثر من لاعب."

من مات سميث

JIVARA
11-08-2009, Tue 2:51 AM
بورصة وول ستريت تتراجع بعد اعلى قمة في عشرة اشهر

Mon Aug 10, 2009 8:29pm GMT

(javascript:launchArticleSlideshow();)

نيويورك (رويترز)

- انخفضت الاسهم الامريكية يوم الاثنين مع جني المستثمرين للارباح بعد ارتفاع على مدى اربعة اسابيع صعد بمؤشر ستاندرد اند بورز 500 واسع النطاق الى اعلى قمة في عشرة اشهر يوم الجمعة.

وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي للاسهم الامريكية الكبرى 32.12 نقطة اي بنسبة 0.34 في المئة ليغلق حسب بيانات غير رسمية عند 9337.95 نقطة.

وانخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 الاوسع نطاقا 3.38 نقطة أي بنسبة 0.33 في المئة ليغلق بصورة غير رسمية عند 1007.11 نقطة. وانخفض مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه اسهم شركات التكنولوجيا 8.01 نقطة اي بنسبة 0.40 في المئة الى 1992.24 نقطة.

JIVARA
11-08-2009, Tue 3:10 AM
انخفاض القروض الاستهلاكية وقروض بطاقات الائتمان في الربع الثاني










http://www.al-jazirah.com/227504/ec02.jpgالجزيرة - محمد بدير

سجل إجمالي القروض الاستهلاكية وقروض البطاقات الائتمانية انخفاضاً طفيفاً في الربع الثاني من العام الحالي مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، حيث تراجع المجموع الإجمالي بمعدل 0.7%، ليصل إلى 183.6 مليار ريال مقارنة بـ 185 مليار ريال في الربع الثاني من العام الماضي.

ويتشكل المجموع الإجمالي للربع الثاني من العام الحالي من 175 مليار ريال قيمة القروض الاستهلاكية، و8.6 مليار ريال قيمة قروض بطاقات الائتمان. جاء ذلك في تقرير مؤسسة النقد العربي السعودي (ساما) الصادر مؤخراً عن الربع الثاني من العام الحالي حيث أشار إلى أن التراجع لحق بكل من القروض الاستهلاكية وقروض بطاقات الائتمان، حيث انخفض إجمالي القروض الاستهلاكية ليصل إلى 175 مليار ريال مقارنة بـ 176.2 مليار ريال في الربع الثاني من العام الماضي وبنسبة 0.7 %، كما انخفض إجمالي قروض بطاقات الائتمان إلى 8.6 مليار ريال مقارنة بـ 8.8 مليار ريال في الربع الثاني من العام الماضي وبنسبة وصلت 1.6%.

وبرغم أن المقارنة الربعية تظهر تراجعاً في إجمالي القروض عن الربع المماثل من العام الماضي، إلا أن حركة القروض الاستهلاكية خلال العام الحالي سجلت ارتفاعات منذ الربع الأخير من العام الماضي حيث كان حجمها 14.9 مليار ريال، ثم ارتفعت إلى 15.4 مليار ريال في الربع الأول، ثم 16.3 مليار ريال. وكذلك كان الحال مع قروض السيارات والمعدات التي سجلت في الربع الأخير من العام السابق 37.3 مليار ريال، وارتفعت في الربع الأول من العام الحالي إلى 37.7 مليار ريال، ثم 38.3 مليار ريال. في حين تذبذبت حركة القروض الاستهلاكية التي سماها التقرير ب (الأخرى)، حيث كانت في الربع الأخير من العام السابق 121.8 مليار ريال، ثم في الربع الأول 121.2 مليار ريال، و120.4 مليار ريال للربع الثاني من العام الحالي.

وفيما يتعلق بحركة قروض بطاقات الائتمان خلال العام الحالي فقد شهدت تذبذباً كذلك حيث انخفضت من 9.5 مليار ريال في نهاية الربع الأخير من العام السابق إلى 8.8 مليار ريال في الربع الأول من العام الحالي، ثم وصلت إلى 8.6 مليار ريال في الربع الثاني من العام الحالي.

JIVARA
11-08-2009, Tue 3:11 AM
المملكة تتصدر قائمة أكبر مصدري غاز البوتان في العالم


http://www.thegulfbiz.com/images/fontSm_r_g.gif
http://www.thegulfbiz.com/images/fontbig_r_g.gif
http://www.al-jazirah.com/227504/ec03.jpgالدمام - واس

كشف تقرير أصدره مركز المعلومات في غرفة الشرقية عن تسجيل المملكة العربية السعودية نفسها على قمة قائمة أكبر مصدري غاز البوتان في العالم، حيث بلغ إجمالي قيمة صادراتها من هذا النوع من الغازات حوالي 9.3 مليار ريال (2.5 مليار دولار)، وذلك خلال العام 2007م.

وأوضح التقرير أن الكمية التي صدَّرتها المملكة من البوتان في ذات العام بلغت قرابة 3990 ألف طن ما يمثل حوالي 15.7% من إجمالي الكمية المصدرة من البوتان على مستوى العالم والتي تقدر بحوالي 25369 ألف طن في العام نفسه، وسجل التقرير ارتفاع قيمة صادرات المملكة من البوتان بنسبة 16.3% مقارنة بالعام 2006م. وبيَّن التقرير أن الدول الآسيوية عدا العربية والإسلامية شغلت المركز الأول في صادرات المملكة العربية السعودية من البوتان، بأهمية نسبية بلغت حوالي 73.6% عام 2007 م، تلتها دول الجامعة العربية الأخرى بأهمية نسبية بلغت حوالي 23.1% من إجمالي قيمة صادرات المملكة من البوتان، في العام نفسه.

وجاء في التقرير أن إجمالي قيمة الصادرات العالمية من البوتان حوالي 15.6 مليار دولار أمريكي عام 2007 م، كما ارتفعت قيمة صادرات العالم من البوتان بمعدل 29% سنوياً في المتوسط، خلال الفترة من (2003 إلى 2007 م).. وبين التقرير أن قيمة صادرات أكبر 10 دول على مستوى العالم تبلغ حوالي 11.1 مليار دولار، وهو ما يمثِّل حوالي 71% من إجمالي قيمة صادرات العالم من البوتان، عام 2007 م، وجاءت الجزائر في المرتبة الثانية بنسبة 12.18%، ثم جاءت الإمارات العربية المتحدة ثالثة بنسبة 10.35% من إجمالي قيمة صادرات العالم من البوتان، عام 2007م.

وورد في التقرير أن اليابان شغلت المركز الأول بين الدول المستوردة للبوتان على مستوى العالم، بما يمثِّل حوالي 16.19% من إجمالي قيمة واردات العالم عام 2007 م، وجاءت كوريا الجنوبية في المركز الثاني بنسبة 9.69%، ثم جاءت الهند في المركز الثالث بنسبة 8.65% من إجمالي قيمة واردات العالم من البوتان، عام 2007م.وأكد أمين عام غرفة الشرقية عدنان بن عبد الله النعيم أن الصناعات السعودية مقبلة على مستقبل باهر ونقلة نوعية عالمية في ظل الاهتمام الحكومي بتطوير البنية التحتية للقطاع الصناعي وتهيئة مناخات الاستثمار.

وأشار النعيم إلى قدرة القطاع الصناعي السعودي على تحقيق نجاحات مستقبلية في ظل الميزة التنافسية التي يحظى بها والخطط الطموحة التي تحملها الإستراتيجية الصناعية التي وضعتها وزارة التجارة والصناعة بهدف زيادة مساهمة الصناعة في الناتج المحلي الإجمالي إلى 20% بحلول العام 2020م.

يُذكر أن البوتان غاز يمكن تحويله إلى سائل بالضغط والتبريد ويستخدم معظم غاز البوتان داخل المملكة، ويتم تبريد الفائض منه وتصديره إلى الخارج كسائل.. ويستخدم البوتان كمصدر للوقود، كما يمكن استخدامه في أنظمة التبريد، وبخاصة الثلاجات والمجمدات التي تستخدم في المنازل.

JIVARA
11-08-2009, Tue 3:13 AM
توقعوا عودة أحجامها إلى الارتفاع مع بداية الشهر الفضيل
اقتصاديون: الصيف والإجازات وغياب القرار الاستثماري سبب انحسار السيولة بالسوق المحلي



http://www.thegulfbiz.com/images/fontSm_r_g.gif
http://www.thegulfbiz.com/images/fontbig_r_g.gif
http://www.al-jazirah.com/227504/ec04.jpgالجزيرة - عبدالله البراك

أكد الكاتب الاقتصادي طارق الماضي أن تدني السيولة بالسوق المحلي إلى هذه المستويات يرجع لعدة أسباب منها أننا نعتبر في الوقت الحالي في ذروة الإجازة الصيفية التى جاءت قبيل الشهر الفضيل (شهر رمضان)، حيث يكون الناس أكثر ميلاً إلى أخذ الإجازات وبالتالي يقل عدد المتداولين. وأضاف الماضي أن البعض قد يردد أن المتداول يستطيع التداول من خارج المملكة ولكن ظروف السفر تمنع الكثيرين من التداول خاصة وأن بعدهم عن متابعة السوق لظروف السفر يضعف من حجم التداول. وحول جريان العادة على انخفاض احجام التداول في الإجازات الصيفية، قال الماضي: من غير العادل مقارنة هذا العام بالأعوام السابقة لعدة أسباب منها أن الذروة لعدد المتداولين في سوق الأسهم السعودية كان في شهر يناير من العام 2006م، أما الآن ونحن نتحدث هنا عن المتداولين فعلياً او ما نسميهم بالمضاربين، وأنا لا أتكلم عن المحافظ لأنهم لا يشكلون أكثر من 25% إلى 30% من الموجودين في تلك الفترة والكثير من هؤلاء المتداولين في إجازات. وعند سؤاله عن مساهمة نتائج الشركات في تدني السيولة بسبب تردد القرار الاستثماري، أكد الماضي أن القرار الاستثماري تم فعلاً، والدليل أن السيولة ارتفعت عقب إعلان النتائج حيث وصلت إلى 6.2 مليار ريال واستمر هذا الارتفاع ما بين أربعة وخمسة أيام، وهذه هي الفترة التي تم فيها إعادة بناء المراكز في المحافظ وتم فيها دخول السيولة الاستثمارية. ويرى الماضي أن السيولة يجب أن ترتفع سواء بشكل تدريجي أو مفاجئ خلال الفترة التي تسبق دخول شهر رمضان أو في بدايته، وهي الفترة التي نتوقع فيها عودة المتداولين من إجازاتهم.

واستبعد الماضي أن يكون للشركات المدرجة حديثاً أي امتصاص للسيولة، كما توقع في ظل استمرار الإشارات الإيجابية القادمة من الخارج واستقرار أسعار النفط فوق مستوى 71 دولاراً للبرميل، وفي ظل تحسن الاقتصاد العالمي أن يحافظ السوق على مستوياته الحالية، وأن ترتفع إلى مستويات الستة آلاف وتوقع عودة الإيجابية في السيولة مع بداية شهر رمضان. وحسب هذه المعطيات قال الماضي: أنا متفائل بالفترة القادمة إذا لم تنقض هذه المعطيات أو تتغير الظروف بشكل طارئ.

ومن جانبه يرى المحلل الفني عبدالعزيز الشاهري أن تدني السيولة يعود إلى تردد القرار الاستثماري عقب النتائج التي لم تكن في الجانب السلبي أو الإيجابي مما أدخل السوق في مسار عرضي انعكس في تردد المضاربين في التداول مما انعكس على عدم الثقة في الدخول للسوق خلال الفترة الماضية.

ويرى الشاهري أن السوق بحاجة إلى سيولة استثمارية ويعتقد الشاهري من الناحية الفنية أن قلة السيولة أدخلت السوق في المسار العرضي أو الأفقي. ومن الناحية المالية السوق يستدعي الانتظار لانعدام الثقة، أما فنياً فالمسار العرضي يعطي إشارة للمضاربين بالانتظار لأحد حالتين، إما اختراق للأعلى أو كسر للأسفل، ومع هذه الحالة تقل أو تضعف السيولة. وعاد الشاهري إلى النقطة الأساسية التي أوصلت السوق إلى هذه المرحلة من ضعف السيولة وهي ضعف سيولة المستثمرين أنفسهم لانخفاض الثقة لديهم بالسوق. وحول استمرار ضعف السيولة للفترة القادمة قال الشاهري: أتوقع ألا تتجاوز الأسبوع الحالي فنحن بانتظار تغير للاتجاه والخروج من المسار العرضي، إما باختراق منطقة 5850 أو كسر منطقة 5700 تقريباً.

وأرجع المحلل الفني مقبل السلمي انخفاض السيولة في سوق الأسهم السعودية إلى أن السوق في منطقة متوسطة مما انعكس عليها بالحيرة حيث لا يمكن القول إن السوق في منطقة قمم لنتوقع عمليات البيع أو في منطقة قيعان لنتوقع عمليات الشراء، فهي منطقة حائرة وما إن تتأكد أحد الاتجاهات الصاعدة أو الهابطة توقع السلمي أن تعود أحجام السيولة للارتفاع كما توقع انتهاء هذه المرحلة أمس الاثنين.

JIVARA
11-08-2009, Tue 3:15 AM
المؤشر العام يتربع فوق قمته الأخيرة 5878 نقطة
البتروكيماويات في يوم محظوظ والمصارف تستيقظ من نومها بسبب الراجحي



http://www.thegulfbiz.com/images/fontSm_r_g.gif
http://www.thegulfbiz.com/images/fontbig_r_g.gif
http://www.al-jazirah.com/227504/ec05.jpgتحليل - وليد العبدالهادي

جلسة الأمس:

أنهى سوق الأسهم تعاملاته لجلسة الأمس بالإغلاق عند 5887 نقطة وبارتفاع بنسبة 1.9% في ظل سيطرة تامة للمشترين بحكم أنه أغلق عند أعلى مستوى، وبذلك يعود المؤشر العام للصعود من جديد تاركاً وراءه المسار الجانبي الذي استمر معه طيلة الأسابيع الماضية، أما من حيث أحجام التداول فقد تم الاختراق كما تم التنويه من قبل بحوالي 170 مليون سهم بعد طرح أحجام تداول سهم بتروكيم، وهو ما كان يحتاجه السوق بالفعل لتحطيم هذه المقاومة وبذلك يكون عزم الاتجاه متوسطاً لأن الطريق لم ينته بعد لابد للسوق أن يتخطى مستوى 272 مليون سهم حتى يكون مؤهلاً لتحطيم المقاومات العديدة القادمة دون وفوق حاجز 6000 نقطة.

هذا من جهة النتائج أي نتائج حركة التداول أما من حيث الأسباب التي دفعت بالمشترين لتحقيق هذه المستويات كانت أبرزها من قطاع البتروكيماويات الذي ارتفع بنسبة 4% بقيادة سابك التي تربعت فوق مستوى 74 ريالاً تماماً كما فعل مزيج برنت وخام نايمكس، بالإضافة إلى خبر عقد صفقة مبدئية (خطاب نوايا) بمثابة شراكة بين سابك وشركة ميتسوبيشي رايون حول إنتاج مشتقات بتروكيماوية جديدة وموجهه لقطاع السيارات والإلكترونيات وهي إن حدثت ستكون تحولاً لسابك من الصناعات الأساسية إلى المتخصصة.

من جهة أخرى ساهم إعلان المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي عن النتائج الشهرية للشركة بأنها شهدت تحسناً مستمراً حيث بلغت أرباح شهر يوليو 62 مليون ريال مقارنة بأرباح بلغت 32.9 مليون ريال لشهر يونيو وبسبب الإفصاح المسبق وهذه الأرقام الإيجابية أصبح الإعلان مؤشراً إيجابياً لأداء قطاع البتروكيماويات المتوقع مما دفع بالسهم إضافة إلى قائد السوق (سابك) للصعود في هذه الجلسة.

وقد يستغرب البعض عن سبب تداول سهم ساب تكافل في هذه المستويات والسبب هو بعد موافقة الجمعية العامة غير العادية للشركة يوم السبت الماضي على زيادة رأس مال الشركة عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية (فقط الملاك يحق لهم الاكتتاب) وذلك بسعر 12.5 ريالاً علما أنه تم رفع رأس المال بنسبة 240% (2.4 سهم لكل سهم) ولذلك تم تجزئة السهم وهذا ما حصل حيث قامت هيئة سوق المال باحتساب سعر التذبذب 10% على أساس سعر 34.9 ريالاً ليوم الأحد الماضي وهي نسبة سعر السوق ليوم السبت إلى 240% مضروباً في مئة.

جلسة اليوم:

جلسة صباح الثلاثاء يتوقع أن تستمر عواطف المتداولين جياشة بعد الإغلاق الرائع لجلسة الأمس وبدمج لآخر 11 جلسة يرجح أن يكون الإغلاق عند 5914 نقطة تقريباً بعد أن يتم تجربة حدود عليا ودنيا والإغلاق في منتصف الطريق باللون الأخضر أو كما يسميها اليابانيون (شمعة البلابل الدوارة) المنصفة للمشترين والبائعين، وبذلك يكون المسار الجانبي قد تم التخلي عنه على الأقل مؤقتاً والعودة للمسار الصاعد القديم وبالنسبة للعزم فهو متوسط حالياً حيث لا زلنا نتداول تحت متوسط أحجام التداول منذ قاع مارس عند 272 مليون سهم، وبشأن القطاعات وبإغلاق قطاع المصارف فوق مستوى 15290 نقطة قد تتشجع بقية أسهم القطاع للاقتداء بما فعل سهم الراجحي أما القطاع الآخر فمصيره مرهون بأسعار براميل النفط حيث لا تزال تغازل مقاوماتها بين 73.5 و 76 دولاراً للبرميل.

JIVARA
11-08-2009, Tue 3:16 AM
منظمة التجارة: الأزمة تغير موازين القوى الاقتصادية لصالح آسيا



http://www.thegulfbiz.com/images/fontSm_r_g.gif
http://www.thegulfbiz.com/images/fontbig_r_g.gif
بانكوك - (د ب أ)

صرح كبير الاقتصاديين بمنظمة التجارة العالمية أمس الاثنين بأن من المتوقع أن تمنح الأزمة الاقتصادية العالمية مزيداً من القوة الاقتصادية لآسيا، حيث إن مؤشرات التعافي تظهر بصورة أسرع من أي منطقة أخرى.

وقال باتريك لو كبير اقتصاديي منظمة التجارة في مؤتمر صحفي في بانكوك: إن (الأزمة غيّرت العالم). وقال: إنني (أعتقد أنها ستغير ميزان القوى النسبي لصالح آسيا وبالتحديد نظراً للطريقة التي تتعافى بها هذه المنطقة).

واعترف الخبير الاقتصادي بأن الأزمة المالية العالمية لم تكن قاسية في آسيا، كما كان متوقعاً وخصوصاً في اقتصادات كبرى بها مثل الصين والهند.

ورغم ذلك حذّر رئيس الوحدة الاقتصادية بالمنظمة من مخاطر عدة تلوح في أفق المنطقة. حيث قال: إن منظمة التجارة تتخوف من احتمال تغيير أسوأ أزمة منذ الكساد العظيم عام 1930 مواقف الدول تجاه اتفاقية التجارة الحرة.

وقال: إن (القضية تتمثل بشكل فعلي فيما إذا كانت المواقف تجاه التجارة والمواقف تجاه العولمة والمؤسسات المالية والسلوك الادخاري في الاقتصادات الكبرى ستتغير بطريقة تجعل من الضروري إلغاء مبادئ العولمة في الاقتصاد العالمي).

وتتوقع المنظمة أن ينكمش حجم التجارة العالمية بنسبة 10% هذا العام. وتعرب المنظمة التي تسعى إلى دفع مفاوضات جولة الدوحة للتجارة الحرة المتوقفة منذ 2001 إلى الانتهاء من المفاوضات العام القادم.

وأضاف أنه (حتى الآن وعلى الرغم من وجود بعض الإجراءات الحمائية فإن من العدل القول: إن الحكومات أحجمت بشكل مبهر عن العودة لاستخدام الإجراءات الحمائية). وقال: إن (بعض الأشخاص يرون أن الأزمة تستطيع أن تجعل المفاوضين يركزون في المفاوضات لكننا لم نلحظ ذلك بعد).

JIVARA
11-08-2009, Tue 3:19 AM
سوق الأسهم وبركة المضاربين!



فضل بن سعد البوعينين




http://www.thegulfbiz.com/images/fontSm_r_g.gif
http://www.thegulfbiz.com/images/fontbig_r_g.gif
http://www.al-jazirah.com/227504/ec07.jpgزاد الله فضيلة الشيخ الدكتور سعود الشريم، إمام وخطيب المسجد الحرام، علماً وخشوعاً.. خطب فأبدع، ونصح فأجزل، وبَكَى فأبكى الجموع.. كعادته، لا يترك شاردة ولا واردة إلا أتى عليها بعلمه الغزير، وبيانه النقي معبَّقاً بالخشوع والصدق والمحبة الخالصة، نحسبه كذلك والله حسيبه.

تحدث الشيخ الشريم عن البركة وأوضح أنها (ليست في وفرة المال ولا سطوة الجاه ولا كثرة الولد ولا في العلم المادي.. وإنما البركة هي قيمة معنوية لا تُرى بالعين المجردة ولا تُقاس بالكم ولا تحويها الخزائن، بل هي شعور إيجابي يشعر به الإنسان بين جوانحه فيثمر عنه صفاء نفسٍ وطمأنينة قلبٍ وانشراح صدرٍ وقناعةٍ ظاهرةٍ ورضا آمن)، وأضاف، غفر الله له، (إن غالبية الناس يعانون قلة البركة في معاشهم العام والخاص فيرون أنهم في عالم الوفرة وتقريب البعيد وتسهيل الصعب فهذا كثير راتبه ولا بركة فيه، وهذا كثير ولده ولا بركة فيهم وآخر واسع علمه ولا بركة فيه ولا نفعاً).

بعد سماعي خطبة الشيخ الشريم أعدت شريط أحداث سوق الأسهم السعودية.

سوق كثر فيها الغش والتدليس، وبات الإضرار بصغار المستثمرين ديدن الباحثين عن الثروة، والربح السريع.. سوق بُخِّست فيها أسعار الأسهم القيادية، المنتجة، وضُخِّمت فيها أسعار الأسهم الخاسرة، أو تلك التي ما زالت حبراً على ورق، لم تبدأ مرحلة تحقيق الربح، وعلى رأسها شركات التأمين التي باتت تُشكِّل الفقاعة الجديدة في سوق المال السعودية.

سوق قادها المتعاملون ببيوع (النجش) فأوصلوها إلى مستويات 21.000 نقطة ثم تركوها تنهار على رؤوس المتداولين.. جمعوا الأموال وظنوا أنهم الرابحون، ونسوا أن أرباحهم ليست إلا أرقاماً مرصودة في حسابات مصرفية ما لبثت أن تبخرت في الأسواق العالمية نتيجة الانهيارات الأخيرة.. لم ينج من أولئك إلا من بارك الله لهم في مالهم وأرباحهم التي أداروها بما يرضيه، سبحانه وتعالى.

لو تتبع بعض كبار المضاربين، ومن دار في فلكهم، البركة بتقوى الله عز وجل، لما وصلوا إلى ما وصلوا إليه من خسائر موجعة، ولما تسببوا في انهيار السوق.

تُنفق الدولة مئات المليارات لدعم قطاعات الإنتاج، ولضمان الودائع، ولضمان استمرار التنمية التي لا يمكن للأسواق العيش دونها، وبدلاً من أن يتجاوب صنَّاع السوق إيجاباً مع الجهود الحكومية المميزة، نجدهم يتسابقون لتحقيق الاستفادة الوقتية والفردية من أدوات العلاج، التي خُطط لها أن تكون الوقود الأولي لدفع عربة الاقتصاد بما فيها السوق إلى الإمام تحقيقاً لمصالح المجتمع.. يتجاهلون قوة الاقتصاد، وخطط البناء، ومسؤوليتهم الدينية والوطنية، ويتعاملون بسلبية مع سوقهم المحلية، في الوقت الذي يتهافتون فيه على أسواق المال الغربية التي أصدرت شهادات إفلاس شركاتها بعد أن استحوذت على استثماراتهم المالية.

لو تكاتف الجميع لتحقيق المصالح الوطنية كما خطط لها ولي الأمر، حفظه الله، وجعلوا نصب أعينهم دعم الاقتصاد الوطني وحمايته، ودعم السوق وحفظها من الانزلاق إلى مستنقعات الانهيار، وحافظوا على تنقية تعاملاتهم مما يضر بالمتداولين، ويغضب الله، لكان ذاك مدعاة لجلب البركة، وزيادة الخير والنماء في سوقٍ عجزت حتى الآن عن معاودة النهوض من عثرتها على رغم الخير الكثير، والمال الوفير، والدعم القوي الذي تجده من ولاة الأمر.

ابحثوا عن (البركة) يا أرباب المال والأعمال، وستجدونها في تقوى الله عز وجل، وفي تحقيق مبدأ التكافل وحب الخير، والبحث عن الأرباح النقية التي تضمن، بإذن الله، الخير والبركة لأصحابها، وللسوق والمجتمع، أو كما جاء في خطبة الشيخ الشريم من أن جماع البركة يحصل في: تقوى الله، وشكر النعم، والكسب الحلال.

نتمنى على فضيلة الشيخ الدكتور سعود الشريم أن يُلحِق خطبته الأولى عن (البركة) بخطبة أخرى عن سوق الأسهم، فلعل الله أن يلين بقوله القلوب، ويبارك في كلماتهِ فيعافي بها أهل الذنوب، ويعالج بنصحه الخطوب التي لم تترك بيتا آمناً إلا غشيته.. والله المستعان.

* * *

لإبداء الرأي حول هذا المقال، أرسل رسالة قصيرة SMS تبدأ برقم الكاتب 7741 ثم أرسلها إلى الكود 82244


F.ALBUAINAIN@HOTMAIL.COM

JIVARA
11-08-2009, Tue 3:23 AM
يقومون بتقسيط بضائع الصابون وبطاقات الجوال والأجهزة الكهربائية

«تجار الأزمات» يتقمصون أدوار البنوك بتمويل الأفراد.. والجشع يدفعهم لرفع نسبة الفائدة 50%

http://www.alriyadh.com/2009/08/11/img/531054651457.jpg
عبدالعزيز العويشق

الرياض - فهد الثنيان:

أدى رفع الكثير من البنوك والمصارف المحلية لشروطها الائتمانية وتشديدها على الضمانات في إقراضاتها إلى بروز فئة استغلت الظروف الحالية وقامت بتقمص أدوار البنوك والمصارف بعمليات تمويل الأفراد وذلك بنسب فائدة عالية وصلت إلى حد 50%.

واطلق مختصون على الذين يمارسون هذه الظاهرة الظاهرة ب "تجار الأزمات" ويعرفون بالسوق من خلال تقسيطهم لبضائع الصابون وبطاقات الجوال والأجهزة الكهربائية حيث تنتشر إعلاناتهم في كل مكان وبعضهم قام بوضع إعلاناته وأرقام هواتفه على أجهزة الصرافات الآلية وبعضهم قام بتخصيص مكاتب لهذه الخدمة.

وقال الخبير الاقتصادي الدكتور عبدالعزيز العويشق إنه من الطبيعي أن تظهر مثل هذه الحالات حينما تعجز البنوك أو تحجم عن سد حاجة المواطن إلى القروض الاستهلاكية، وحاجة المستثمرين إلى قروض الاستثمار مضيفاً أنه قد ظهرت دراستان حديثتان لبنك HSBC ومركز الخليج للأبحاث تؤكدان ارتفاع تكلفة الإقراض في أسواق دول الخليج مقارنة بالأسواق الأخرى. ففي حين أدت الأزمة المالية العالمية إلى انخفاض أسعار الفائدة خارج المنطقة، كانت النتيجة عكسية هنا، مما أدى إلى إضعاف تأثير الإجراءات الرسمية التي تم اتخاذها للحد من تأثر الأزمة المالية العالمية على المنطقة.

وعلى الرغم من قيام البنوك المركزية بتخفيض أسعار الفائدة التأشيرة، وتوفير كميات إضافية كبيرة من السيولة ، إلا أن ذلك لم ينعكس على حجم وتكلفة القروض التي يتم تقديمها من قبل البنوك. موضحاً أن هناك عدة أسباب لإحجام البنوك المحلية عن الإقراض، أحدها مبالغة البنوك في تقييم المخاطر في بعض القطاعات وبعض المناطق ، وذلك بسبب انخفاض مستويات الثقة الذي أدى إلى رفع تقديرات المخاطر بشكل غير عقلاني . يضاف إلى ذلك بعض القيود المصرفية التي لا تنسجم مع ظروف الركود الاقتصادي التي نمر بها.

وعن دور مؤسسة النقد من خلال دعمها للمصارف بإعادة الثقة وبالتالي حماية الأفراد من الاستغلال.قال العويشق أن البنوك شركات تجارية خاصة في نهاية المطاف ، عليها المسؤولية المحافظة على أموال المودعين وملاك الأسهم فيها ، ولا تستطيع الحكومات إلزامها بالإقراض ولكنها تستطيع تهيئة بيئة أكثر ثقة وأقل مخاطرة للبنوك تمكنها من التوسع في مجال الإقراض ، وهناك عدة طرق ، منها : التوسع في برامج الإقراض المباشر ، مثل بنوك التسليف ، وبنوك التنمية العقارية ، والتنمية الصناعية ، والتنمية الزراعية ، ولكن ربما كان الأكثر جدوى من الناحية الاقتصادية هو تشجيع البنوك الخاصة على الإقراض عن طريق قيام الحكومة بتغطية بعض المخاطر الاستثماريةunderwriting risk أو التأمين على القروض . وفي كلتا الحالتين ، يؤدي ذلك إلى تخفيض درجة المخاطرة بأموال المودعين أو المساهمين فيها.
وقال أبو سلطان " وهو أحد أصحاب المكاتب في شرق الرياض والذين يمتهنون هذه الظاهرة أن الإقبال كبير من قبل فئات المجتمع على طلبات تقسيط السلع وخاصة بطاقات الجوال التي تعتبر مضمونه ولا تنخفض أسعارها مضيفاً نقوم بتقسيط المبالغ الصغيرة لأن نسب الفائدة عالية فمبلغ الخمسة آلاف يقسط بقسط شهري 500 ريال لمدة سنة وأربعة أشهر والعشرة آلاف ريال نقسطها بألف ريال على مدار ستة عشر شهراً وأما الخمسة عشر ألف ريال فقسطها الشهري ألف وخمسمائة ريال لمدة ستة عشر شهراً مؤكداً أن دوره وسيط فقط يأخذ مبلغ الوساطة والسعي وأما رأس المال فهو لأشخاص كثير منهم يعملون بمهنة التعليم ولا يريدون الظهور بالصورة وكثير منهم خسر جزءاً كبيراً من أمواله بسوق الأسهم ويريد التعويض بنسب عالية وأما الآخرون فهم تجار إبل أيضاً خسروا بمهرجانات مزاين الإبل بشرائهم إبل أكبر من قيمتها الحقيقية ويريدون استرجاع جزء من خسائرهم بعمليات التقسيط.

JIVARA
11-08-2009, Tue 3:25 AM
خبير نفطي يستبعد تحقيق فائض في الميزانية السعودية

الرياض - قبول الهاجري:

اختلف خبير مالي متخصص بمتابعة أسواق النفط مع ما جاء في تقرير شركة هيرمس المالية هذا الأسبوع، والذي أشار إلى أن ارتفاع أسعار النفط سيساعد السعودية على تحقيق فائض مالي صغير في 2009 .وقال الدكتور فهد بن جمعة في تصريح ل"الرياض الاقتصادي" إن هناك عاملين يجب النظر فيهما عند تقييم وضع الميزانية عطفا على مستوى أسعار النفط الحالية، أولهما إن إنتاج السعودية انخفض من 9.5 ملايين برميل يوميا إلى 8 ملايين برميل يومياً، كما انخفض الاستهلاك المحلي إلى 1.5 مليون برميل يومياً مقارنة ب2.2 مليون برميل يومياً بسبب انخفاض الطلب على البتروكيماويات.

والعامل الثاني، أن إنفاق السعودية الحقيقي يتجاوز الإنفاق التقديري"فلو ظل سعر النفط عند 70 دولار لا يمكن أن تحقق السعودية فائضا،إلا في حال ارتفعت الأسعار بشكل حاد وما سيترتب على تلك الزيادة من زيادة في الإنتاج" بحسب رأيه.ولفت إلى أن السعودية قد بدأت فعلا في السحب من الاحتياطي النقدي لتغطية خططها الإنفاقية.

وبحسب المذكرة الصحفية التي وزعتها هيرمس، قالت مونيكا مالك "سيكون لتحسن سعر النفط أثر ايجابي كبير بالنسبة للدول (الخليجية) التي تعتمد على النفط والغاز والتي ستشهد عائدات نفط أعلى" . وأضافت"في ضوء التقديرات الأعلى لعائدات النفط نتوقع الآن أن تحقق السعودية فائضا ماليا صغيرا في 2009."وتابعت مالك"الطلب على النفط لا يزال ضعيفا و المخزونات في ارتفاع مستمر

JIVARA
11-08-2009, Tue 3:28 AM
سعر السهم 44 ريالاً

المواساة تعين جميع البنوك لاستقبال المكتتبين في 7.5 ملايين سهم


عينت شركة المواساة للخدمات الطبية بالتعاون مع اتش إس بي سي المستشار المالي ومدير الاكتتاب ومتعهد التغطية جميع البنوك السعودية وهي الأهلي وساب والرياض والهولندي والراجحي والبلاد والعربي وسامبا والاستثمار والفرنسي والجزيرة لاستقبال المكتتبين في 7.5 ملايين سهم تمثل 30% من رأس مال الشركة وذلك خلال فترة الاكتتاب من 15 أغسطس 2009م حتى 21 أغسطس 2009م.

صرح بذلك محمد بن سليمان السليم العضو المنتدب لشركة المواساة وقال إن الاكتتاب يقتصر على المؤسسات المصرح لها من قبل هيئة السوق المالية بالإضافة إلى الأفراد السعوديين كما يحق للمرأة السعودية المطلقه أو الأرملة التي لها أطفال قصر من زوج غير سعودي أن تكتتب بأسمائهم لصالحها.

وأوضح أن الأسهم المطروحة للاكتتاب بسعر 44 ريالا سعوديا للسهم الواحد تمثل 30% من رأس مال الشركة البالغ 250 مليون ريال وتوقع السليم بدء تداول الأسهم بعد انتهاء عملية التخصيص داعياً الراغبين في الاكتتاب إلى الحصول على نسخة من نشرة الإصدار عبر موقع الشركة على الإنترنتHYPERLINK "http://www.mouwasat.com (http://www.mouwasat.com/) " www.mouwasat.com (http://www.mouwasat.com/) وأبدى السليم ارتياحه لحجم الاستعدادات الجارية بدقة حالياً لطرح أسهم الشركة بالتنسيق مع اتش اس بي سي المستشار المالي ومتعهد التغطية متوقعا أن يلقى الاكتتاب إقبالاً كبيراً.

وأعرب السليم عن سروره كون المواساة هي أول شركة خدمات طبية تطرح في السوق السعودي كما وأكد حرص المواساة على تقديم أفضل الخدمات الطبية لعملائها وسعيها الدائم للمحافظة على سمعتها الجيدة وثقة عملائها من أفراد وشركات.

JIVARA
11-08-2009, Tue 3:42 AM
بموضوعية

ساب تكافل وبداية هروب التأمين

راشد محمد الفوزان

سهم وصل سعره في يوم الأيام القريبة جدا إلى سعر 230.50 ريالا, رأس مال الشركة 100 مليون ريال فقط, عدد الأسهم المطروحة بالسوق 4 ملايين سهم (قبل زيادة راس المال الأخيرة) يملك هذا السهم بنك ساب حصة 32.5% وHSBC 32.50% أي تحالف بينهم بملكية 65%. القيمة الدفترية للسهم 8.24 ريالات (طبقا لموقع تداول) المكرر الربحي هو بالسالب, خسائر الشركة حتى نهاية الربع الثاني من العام الحالي 2009 بلغت 59,812 مليون ريال (رأس المال قبل الزيادة 100 مليون ريال) أي الخسائر وصلت إلى نسبة 59,81% أي أكثر من نصف راس المال خسارة العائد على السهم 0,27 والسعر للقيمة الدفترية 4.64, تأسست الشركة في 14 مايو 2007 وبدأ تداول السهم في 12 أغسطس 2007. بعد كل هذه الأرقام وخاصة خسارة من رأس المال وصلت إلى ما يقارب 60% تقدمت الشركة بطلب رفع رأس مال, لأن النظام وزارة التجارة ينص على ان أي شركة تخسر 75% من رأس مالها يتم إيقافها من التداول وتعيد حساباتها من جديد إن لم تغلق وتفلس. استبقت الشركة هذا الاتجاه لأن معدل الخسارة الربع سنوي هو 5,7 ملايين كما حدث هذا العام بالربع الأول بخسارة تجاوزت 5 ملايين والربع الثاني كذلك خسارة تفوق 5 ملايين, وبحساب بسيط يعني أن الوصول لرقم 75 مليون ريال خسارة وفق هذا المعدل سيتحقق خلال الربع الأول من عام 2010 أي أن الخسارة المتراكمة الآن هي 59,812 مليونا نضيف كل ربع 5 ملايين وهو معدل الخسائر إن لم تزد خلال الربع الثالث القادم أو الرابع فيعني أن الشركة ستصل إلى 75 مليونا، خسارة بمارس 2010. وحين يتم ذلك سيكون إجراء هيئة سوق المال وقفها من التداول كما حدث بسهم بيشة أو أنعام قبل الهيكلة. ولكي تتفادى الشركة هذا المسار الصعب لجأت إلى رفع رأس المال كما فعلت الأسماك أيضا سابقا وكما كان سيفعل سهم الباحة ولكن لم يوافق على ذلك, طلب ساب تكافل رفع راس المال إلى 340 مليونا بدلا من 100 مليون أي زيادة 240% بمعدل 2.4 سهم مقابل كل سهم وبسعر 12.50 ريالا أي هناك علاوة إصدار بمبلغ 2,5 ريال, وبذلك خسارة 59,812 مليونا المتحققة حسب القوائم المالية ستصبح نسبتها من راس المال 17,59% أي حققت فارقا كبيرا عن نسبة الخطر وهي 75% التي تتطلب الإيقاف؟! وبذلك تنجو الشركة من مصاعبها بل وضعت علاوة إصدار, وهي الشركة الخاسرة وكل الأرقام تحمل من السلبيات بلا نهاية أو تحفظ. من كل ذلك وهذا الضخ المالي لشركة خاسرة ومدرجة بالسوق يعني أننا سنجد ونقرأ طلبات لشركات التأمين الأخرى الخاسرة, فعلى كل خاسر أن يطلب رفع راس المال مرة ومرتين وثلاث, وشرط أساسي أن المضاربين يضعون أسعارا عالية جدا للسهم لكي يكون هناك جاذبية للاكتتاب والمضاربة, حقيقة عبث كبير جدا يحدث امتصاص أموال بدون أي اضافة للاقتصاد الوطني, شركات أقرب للورقية وبالأرقام, وعود مستقبلية مملة ومتكررة بلا رادع, ماذا يحدث بسوقنا وفق هذه المعادلات لمصلحة من يتم كل ذلك؟ المسؤولية على مؤسسة النقد وهي المرخصة لهذه الشركات التأمينية, مسؤولية وزراة التجارة التي توافق على ضخ شركات بالسوق بهذه الطريقة, مسؤولية هيئة سوق المال بعدم إدراج هذه الشركات بل وضعها بسوق منفصل. للحديث صلة

JIVARA
11-08-2009, Tue 3:46 AM
«اتش.اس.بي.سي»: الصناديق السيادية تسترد شهيتها للأصول الحقيقية

لندن - (رويترز):

تقول سينثيا سويني بارنز رئيسة قسم الصناديق السيادية بوحدة إدارة الأصول العالمية التابعة لبنك اتش.اس.بي.سي إن صناديق الثروة السيادية التي تدخر الأموال للأجيال القادمة بدأت تسترد شهيتها للاستثمار في أصول حقيقية تدر دخلا ومكاسب رأسمالية.
وقالت سويني بارنز التي ترأس فريقا يقدم المشورة للصناديق السيادية والمؤسسات فوق القومية إن مؤسستها قد حصلت على تفويضات تقدر بأكثر من مليار دولار من صناديق الثروة السيادية منذ بداية العام.
وتشكل صناديق الاستثمار التي تملكها الدول -أغلبها من الأسواق الناشئة - صناعة تقدر بحوالي ثلاثة تريليونات دولار تدير الأرباح القومية الاستثنائية من مصادر مثل فوائض النفط والسلع والتجارة.
ولكنها أصبحت من أكبر ضحايا أزمة الائتمان العالمية بعد أن ضخت حوالي 80 مليار دولار في شراء أسهم في قطاع البنوك لتنهار قيمة تلك الاستثمارات في غضون أشهر قليلة.

JIVARA
11-08-2009, Tue 4:18 AM
النقل البحري يحقق 66.6% من إجمالي تداولاته في النصف ساعة الأخيرة
مباشر الاثنين 10 أغسطس 2009 3:54 م http://www.mubasher.info/TDWL/images/temp/290caf43-e5fc-4820-bdd3-0c695041576a.png?eb0b0f24-ef5c-480c-89fc-4c5a143d5700
http://www.mubasher.info/TDWL/images/spacer.gif الوطنية السعودية للنقل البحري (http://www.mubasher.info/TDWL/Companies/ComWatch.aspx?ComID=98)http://www.mubasher.info/TDWL/images/spacer.gifhttp://www.mubasher.info/TDWL/images/spacer.gifhttp://www.mubasher.info/TDWL/images/spacer.gifhttp://www.mubasher.info/TDWL/images/spacer.gif
شهدت بعض الأسهم تداولات مكثفة فى النصف ساعة الأخيرة من جلسة اليوم وتصدرهم النقل البحرى محققاً 1.25 مليون سهم فى النصف ساعة الأخيرة وهى تمثل 66.6% من إجمالى التداولات خلال الجلسة والتى بلغت1.9 مليون سهم.

كما جاء سهم كهرباء السعودية فى المرتبة الثانية محققاً 553.5 ألف سهم فى النصف ساعة الأخيرة وهى تمثل 65.3% من إجمالى التداولات والتى بلغت 847.2 ألف سهم.

JIVARA
11-08-2009, Tue 4:28 AM
تحليل فني
توقيع «سابك» خطاب نوايا لإنشاء مصنع في المملكة ينهض بالسوق
«الراجحي» يقود المصارف إلى الصعود

عبد الله رشاد كاتب ـ جدة



جاء إعلان «سابك» بتوقيعها خطاب نوايا مع شركة متسوبيشي بإنشاء مصنع بتروكيماويات في المملكة بقيمة مليار دولار يكون مناصفة بين العملاقين السعودي والياباني، بمثابة إعادة الروح للسوق التي أقفلت مرتفعة بـ111 نقطة وبقيمة تداولات جيدة بلغت 5,481,989,830.65 ريال. أيضا كان هناك ارتفاع ملحوظ في كميات التداول إذ بلغ عدد الصفقات 147 ألف صفقة فيما تجاوز عدد الأسهم المتداولة 214 مليون سهم. نهوض السوق بالنشاط الأبرز لسهمي «سابك» و»الراجحي» شجع الكثير من القطاعات في المساهمة في استقرار السوق وضخت الكثير من السيولة الشرائية، فيما تقلصت كميات البيوع خاصة في الأسهم ذات العوائد، حيث تركز الوضع على أسهم القطاع البنكي والبتروكيماويات وكذا بعض شركات الأسمنت، الزراعة، التجزئة، البناء والتشييد.

قطاع الاتصالات نشطت فيه شركة موبايلي ووضح تسابق العديد من المحافظ على شراء السهم، فيما استقر سهم الاتصالات السعودية الذي يبدو أنه استقر نسبيا ويستعد لاختراق مقاومته عند 50.25 والوصول مرة أخرى لمقاومته السابقة عند 57 ريالا.

السوق بشكل عام كان إيجابيا من خلال اختراق سهم «الراجحي» لمقاومته القوية عند 67.5 ريال وإغلاقه عند مستويات 69 ريالا مما يؤهله للعودة لمستويات 70 ريالا، ويبقى سعر 72 ريالا كمقاومة تاريخية يتوجب اختراقها والإقفال فوقها لإمكانية استمرار أدائه الإيجابي. كذلك سهم «سابك» وباختراقه القوي لمقاومته عند 71.25 ومن ثم 72.5 ريا وإغلاقه عند 74 ريالا يجعل من الاعتقاد القوي بأن السهم يستهدف الوصول إلى مقاومة 61 في المائة الواقعة عند 79.5 ريال خلال الفترة المقبلة.

ومما تقدم يمكن القول إن إغلاق المؤشر وباختراقه القوي لمقاومته السابقة عند 5840 والإغلاق فوقها يجعل من التوقع أن السوق مقبل على اختراق المقاومة الصعبة التي حققها قبل أكثر من شهرين عند مستويات 6140. لكن ستكون هناك أوضاع صعبة نسبية لتداولات اليوم خاصة عند مقاومة 5915 نقطة، فيما يملك دعما جيدا عند نقطة 5846 نقطة تليها النقطة الأهم والتي إن كسرت فإن الوضع سيتحول إلى الجانب السالب وهي نقطة دعم 5829 نقطة وهي نقطة يجب مراقبتها جيدا. لكن إيجابية الأوضاع ربما لا تسمح للوصول إلى هذه النقطة وربما نشهد الاقتراب من الحاجز النفسي لمستويات 6000 نقطة. لكن هذا الوضع مرهون باستمرار الحالة النفسية الجيدة للمتداولين وانخفاض كميات البيع أو الضغط على المؤشر من بعض القوى البيعية المؤثرة. السوق بوضع عام لاتزال تحقق تماسكا جيدا عند دعم على الأجل المتوسط عند 5550 نقطة وهذا الوضع يجعل من الإيجابية هي الوضع الأقرب للاستمرار.

JIVARA
11-08-2009, Tue 8:47 AM
أشار إلى أن الأسعار مرتفعة ولا تتماشى مع شريحة محدودي الدخل

تقرير عالمي يكشف أن المملكة ستواجه عقبات عند تطبيق الرهن العقاري


خميس السعدي من مكة المكرمة

كشف تقرير عالمي صادر عن شركة JONES LANG LASALLE ، أن تطبيق قانون الرهن العقاري في السعودية سيواجهه عدد من العقبات عند بدء العمل به، وأن تلك العقبات، أو على حسب ما وصفها التقرير بالنقاط السلبية، ستتمثل في عدم انطباق شروط الرهن العقاري المتوقعة على الموجودة حاليا في السوق العقارية من الوحدات السكنية، حيث إنه من المتوقع أن ما بين 30 و40 في المائة من السكن الحالي لا يفي باشتراطات الرهن العقاري المحلي أو العالمي، أو ما يسمى في مجال السكن Securitization .

وأوضح التقرير أن صحة تملك بعض العقارات والمبالغة في التقييم للعقارات، سيؤدي إلى عقبة حقيقة في وجه الرهن العقاري، إضافة إلى الاشتراطات البنكية من حيث معدلات الدخل وتحويل الراتب والضمانات المطلوبة. وأفاد التقرير أن الموجود حاليا في السوق من العقارات، وخاصة فيما يتعلق بقطاع الإسكان، لا يخدم الشريحة العظمى من المجتمع، وهم حديثو التخرج الحاصلون على وظائف ثابتة، حيث إن الأسعار الحالية ما زالت مرتفعة وتتماشى مع الشريحة المتوسطة العليا وليس شريحة محدودي الدخل.


في مايلي مزيد من التفاصيل:


توقع تقرير عالمي صادر عن شركة JONES LANG LASALLE أن تواجه السعودية عددا من العقبات عند البدء في تطبيق قانون الرهن العقاري، وأن تلك العقبات أو على حسب ما وصفها التقرير بالنقاط السلبية ستتمثل في عدم انطباق شروط الرهن العقاري المتوقعة على الموجود حاليا في السوق العقارية من الوحدات السكنية.

وأشار إلى أن ما بين 30 - 40 في المائة من السكن الحالي لا يفي باشتراطات الرهن العقاري المحلي أو العالمي أو ما يسمى في محل السكن بـ Securitization، كما أن صحة تملك بعض العقارات والمبالغة بالتقييم للعقارات سيؤدي إلى عقبة حقيقة في وجه الرهن العقاري، إضافة إلى الاشتراطات البنكية من حيث معدلات الدخل وتحويل الراتب والضمانات المطلوبة .

وأفاد التقرير أن الموجود حاليا في السوق من العقارات وخاصة فيما يتعلق بقطاع الإسكان لا يخدم الشريحة العظمي من المجتمع، وهم حديثو التخرج الحاصلون على وظائف ثابتة، حيث إن الأسعار الحالية مازالت مرتفعة وتتماشى مع الشريحة المتوسطة العليا، وليس شريحة محدودي الدخل، كاشفا أن الأسعار في المملكة تظل الأقل بين دول الخليج، إذ إن سعر بيع المتر للشقق في الرياض يبلغ 943 دولارا وفي دبي 4800 دولار وفي الدوحة 3135 دولارا وفي الكويت 3700 دولارا وفي البحرين 2800 دولار وفي مسقط 3000 دولارا، مبينا أن سعر بيع المتر للفيلا في الرياض يبلغ متوسطه 1200 دولارا وفي دبي 4590 دولارا وفي أبو ظبي 3300 دولار وفي الدوحة 5500 دولار وفي الكويت والبحرين 2500 دولار وفي مسقط 2500 دولار.
وأوضح التقرير الصادر عن الشركة العالمية المتخصصة في الخدمات العقارية و إدارة الأصول أن هناك عدة أعمدة تدعم النمو العقاري في المملكة، وهي تتمثل في أن المملكة تعد مركز النفوذ في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث تعد الدولة الأكثر دخلا من حيث النمو الاقتصادي ومعدل الدخل المحلي ومعدل القوة الشرائية، وأن المملكة تعد أيضا من أكبر الدول الخليجية نموا من حيث تعداد السكان، إذ بلغ معدل الزيادة 2.5 في المائة سنويا، وهو الأمر الذي سيؤثر إيجابيا في القطاع العقاري من حيث الطلب على السكن والمراكز التجارية المتطورة التي تواكب متطلبات الجيل الجيد، بالإضافة إلى أن سوق العمل تعد من ضمن المتغيرات الديموغرافيه التي ستدعم النمو العقاري، حيث إن أعداد العاملين من السعوديين وغير السعوديين وفتح مجال الاستثمار الأجنبي سيساعد على ازدياد الطلب على المنتجات العقارية بجميع تخصصاتها في المملكة، كما أن ارتفاع معدل الشفافية في القطاع العقاري حسب مؤشر JLL فإن المملكة قد حصلت على المرتبة السادسة عالميا، إضافة إلى البنك الدولي، حيث جاءت المملكة في المرتبة 23 من بين 178 دولة، لافتاً إلى أن من العوامل التي ساعدت على ارتفاع معدل الشفافية وجذب الاستثمارات الخارجية في القطاع العقاري، خصوصا وبقية القطاعات هي قرب إصدار مشروع الرهن العقاري، ووجود قوانين هيئة سوق المال، وتخفيض الضرائب على المستثمر الأجنبي من 45 في المائة إلى 20 في المائة، بالإضافة إلى السماح للشركات الأجنبية بامتلاك 100 في المائة من الشركات التابعة لها وإمكانية تقديمها على المناقصات الحكومية.

وزاد التقرير: « أن من الأعمدة التي ستساعد على النمو العقاري أيضا في المملكة، إعادة تخطيط وبناء المدن RAPAID URBANISTION، حيث تحوي المملكة أكبر أربع مدن من مجموع خمس مدن خليجية من حيث المساحة وتعداد السكان وهي الرياض وجدة ومكة والمدينة، بالإضافة إلى ست مدن اقتصادية، كما أن من الأعمدة وجود برنامج 10*10، والذي تخطط المملكة من خلاله لتكون في مصاف الدول المتقدمة صناعيا واقتصاديا، وهو البرنامج الذي يترجم الآلية لتكون المملكة في المرتبة العاشرة عالميا في 2010، حيث ستسهل المملكة دخول المستثمرين الأجانب وتحسن من بيئة العمل وتصدر القوانين المساعدة على خلق بيئة استثمارية جادة وجاذبة، ومن خلال العمل المستمر لتحقيق النقاط السابقة وتحقيق المعايير العالمية لجذب الاستثمار، فإن المملكة استثمرت وبشكل مباشر في البنى التحتية الأساسية والمساندة مثل الاتصالات وتقنية المعلومات، إذ أنشأت جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية KAUST باستثمار بلغ 25 مليار دولار، إضافة إلى مدينة المعرفة في المدينة المنورة لتكون المملكة إحدى المحركات الأساسية في مجال التعليم والأبحاث والاستثمار الثقافي على مستوى العالم».

وعزز التقرير معلوماته التي بناء عليها أعمدة دعم النمو العقاري في أن السوق السعودية تحوي 120 شركة مدرجة حتى عام 2008 بقيمة تداول بلغت 400 مليار دولار سنويا، ما يجعلها في المرتبة 11 عالميا في ترتيب الأسواق المالية، إضافة إلى أن المملكة تحتفظ بما يعادل 20 في المائة من الاحتياطي النفطي في العالم الذي يمثل مصدر دخل الدولة الرئيسي، بالإضافة إلى الصناعات المساندة من البتروكيماويات، حيث يمثل هذا القطاع 35 إلى 40 في المائة من النتاج المحلي للمملكة، وبالمقابل فإن المملكة بدأت في تنمية مصادر الدخل المحلي من البترول ومشتقاته، إذ عمدت الحكومة إلى الاستثمار في البنى التحتية والتعليم، حيث إنه من المتوقع أن يسهم إنفاق الحكومة على البنية التحتية وقطاع التعليم بما نسبته 7 في المائة من معدل الدخل المحلي، حيث سيسهم بشكل مباشر في زيادة الاستثمار العقاري التجاري

JIVARA
11-08-2009, Tue 8:53 AM
التقرير اليومي لأسواق الخليج

الأسواق الخليجية تتأرجح بين الأخضر والأحمر في جلسات متقلبة

«الاقتصادية» من الرياض

تأرجحت الأسواق الخليجية أمس في جلسة متقلبة بين اللون الأخضر وبين اللون الأحمر إلى أن استقرت على إرتفاع ثلاث أسواق خليجية بقيادة دبي 0.68 في المائة ثم كل من قطر والبحرين بنسب 0.07 في المائة و 0.04 في المائة على التوالي بينما داخل المنطقة الحمراء استقرت ثلاث أسواق خليجية أخرى بقيادة أبو ظبي 0.72 في المائة وتلاه مسقط 0.35 في المائة وأخيرا كانت الكويت 0.15 في المائة.

وأوضح مركز «معلومات مباشر» أن المؤشر العام لسوق دبي المالية أنهى تعاملاته أمس على ارتفاع ملحوظ بلغت نسبته 0.68 في المائة كاسبا نحو 13 نقطة، وذلك بعدما شهد صعودا كبيرا منذ بداية تعاملاته استطاع من خلاله أن يصل إلى 1938.02 نقطة وهي الأعلى له، إلا أنه فرط في بعض مكاسبه في الساعة الأخيرة من تعاملاته وفقا لتقرير «معلومات مباشر» إثر موجات جني أرباح خفيفة صمد أمامها المؤشر، حيث أنهى المؤشر العام تداولاته مستقرا على 1930.71 نقطة.

ومن ناحية أحجام التداول، بلغ إجمالي تعاملات السوق نحو 227.2 مليون سهم لتسجل تراجعا تجاوزت نسبته 43 في المائة مقارنة بـ 401.7 مليون سهم حجم تعاملاته أول أمس، كما تراجعت وتيرة السيولة لتسجل انخفاضا فاقت نسبته 37 في المائة لتصل إلى أكثر من 440 مليون درهم مقابل 702.6 مليون درهم قيمة تداولاته أول أمس، وذلك من خلال تنفيذ 5150 صفقة.

وتمكنت أغلب الأسهم المتداولة من حجز مقاعدها في المنطقة الخضراء، ليصل عدد الأوراق الرابحة إلى 14 ورقة مالية في حين جاءت سبع ورقات باللون الأحمر، وفضلت خمس ورقات أخرى البقاء على إغلاقها السابق، ليصبح إجمالي عدد الأوراق المتداولة في السوق 26 ورقة مالية .

وعلى رأس قائمة الارتفاعات جاء سهما التأمين تكافل الإمارات ودار التكافل بنسبة 7.02 في المائة و5.49 في المائة على التوالي ليصل إغلاق الأول إلى 1.83 درهم بعد تداول أكثر من 23.7 مليون سهم ليحل ثانيا على قائمة أنشط الأسهم.

ومن ناحية الأداء القطاعي فقد تغلب اللون الأخضر على قطاعات السوق بعد ارتفاع 5 قطاعات مقابل تراجع قطاعين آخرين، وقاد الارتفاعات قطاع المرافق بنسبة 2.13 في المائة بعد ارتفاع سهمه الوحيد تبريد بنسبة مماثلة ليصل إغلاق الأخير إلى 0.96 درهم، تلاه قطاع العقارات بنسبة 1.43 في المائة، ثم قطاع التـأمين بنسبة 0.94 في المائة، وفي ذيل القائمة ارتفع قطاع الاتصالات بنسبة 0.72 في المائة، ومن ناحية أخرى تقدم الخاسرين قطاع النقل بنسبة 0.63 في المائة، تلاه قطاع الاستثمار بنسبة 0.56 في المائة .

وأنهى مؤشر بورصة قطر جلسته على ارتفاع طفيف نسبته 0.07 في المائة رابحاً 4.5 نقطة حسبما ذكر تقرير «معلومات مباشر» ليغلق عند مستوى 6971.7 نقطة. وعلى صعيد الكميات والقيم فقد جاءت السوق متراجعة في كميات التداول بالقياس لكميات جلسة أول أمس، حيث بلغت كميات التداول 10.12 مليون سهم مقارنة بـ 12.56 مليون سهم، بينما ارتفعت قيم التداولات عن الجلسة السابقة لتسجل 401.6 مليون ريال مقارنة بـ 392.51 مليون ريال بنهاية جلسة أول أمس، وسجلت الصفقات تراجعاً حيث بلغت 6433 صفقة مقارنة بـ 7992 صفقة بنهاية الجلسة السابقة.

وجرى التداول على الـ 43 شركة المدرجة، حيث جاء 11 سهما منها على ارتفاع، بينما تراجع 26 سهما، وظل 6 آخرون بلا تغير، وتصدر سهم إزدان قائمة الأسهم المرتفعة بـ 9.88 في المائة ليصل إلى سعر 37.8 ريال بحجم تداولات 5.99 ألف سهم، تلاه سهم الأهلي بارتفاع نسبته 4.12 في المائة ليصل إلى سعر 43 ريالا مسجلاً أحجام تداول بألفي سهم.

وعلى الجانب الآخر فقد تصدر سهم السينما الأسهم المتراجعة بـ9.88 في المائة ليصل إلى سعر 38.3 ريال مسجلاً حجم تداولات 194 سهما، تلاه سهم دلالة بتراجع نسبته 2.5 في المائة ليصل إلى سعر 15.8 ريال بحجم تداولات بلغ 31.74 ألف سهم.

وجاء أداء القطاعات متبايناً وفقا لتقرير «معلومات مباشر» حيث ارتفع قطاع البنوك وحيداً بـ 0.46 في المائة، بينما تراجعت باقي القطاعات ليتصدرها قطاع التأمين بما نسبته 0.99 في المائة، تلاه قطاع الصناعة بتراجع 0.54 في المائة، وحل قطاع الخدمات أخيراً بأقل التراجعات بما نسبته 0.44 في المائة .

أما عن نسب التداولات .. فقد استحوذ القطريون على 67.71 في المائة من عمليات البيع بينما حققت عمليات بيع غير القطريين 32.29 في المائة، وعن الشراء فقد اشترى القطريون بنسبة 68.38 في المائة و31.62 في المائة كانت نسبة شراء الأجانب.

وجاء مؤشر سوق البحرين للأوراق المالية على ارتفاع طفيف بنسبة 0.04 في المائة، مكتسبا 0.67 نقطة، حسبما ذكر تقرير «معلومات مباشر»، ليغلق عند مستوى 1524.67 نقطة، بحجم تداول 4.014 مليون سهم بقيمة تداول 894222 دينارا من خلال 254 صفقة.

وتصدر سهم مجموعة البركة المصرفية الأسهم الأكثر ارتفاعا، حيث صعد بنسبة 5.3 في المائة، ليغلق عند مستوى1.39 دولار، بحجم تداول 27 ألف سهم، بقيمة تداول 14129 دينارا، تلاه سهم «شركة ناس» مرتفعا بنسبة 3.57 في المائة، ليغلق عند 0.290 دينار، بحجم تداول 651665 سهما، بقيمة 193.888 ألف دينار، تلاه سهم البنك الأهلي المتحد بارتفاع قدره 0.93 في المائة، ليغلق عند مستوى 0.545 دولار بحجم تداول 1.66 مليون سهم، بقيمة تداول 344415 دينارا.

وعلى صعيد القطاعات، فقد ارتفع قطاع البنوك بنسبة 0.4 في المائة، بحجم تداول بلغ2.739 مليون سهم، بقيمة تداول 493196 دينارا، تلاه قطاع «الخدمات» بصعود قدره 0.07 في المائة، بحجم تداول 970328 سهما، بقيمة 340618 دينارا.. في المقابل، تراجع قطاع «الاستثمار» بنسبة 0.28 في المائة، بحجم تداول بلغ 304275 سهما، بقيمة تداول 160229 دينارا.

وأغلق مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية متراجعا بنسبة 0.72 في المائة فاقدا 20.46 نقطة ليصل إلى مستوى 2837.94 نقطة حسبما ذكر تقرير «معلومات مباشر» من خلال 1698 صفقة ليتجاوز حجم التداول 76.534 مليون سهم بقيمة 149.13 مليون درهم .

وقد تراجع 20 سهما، بينما ارتفعت عشرة أسهم وظلت أربعة أسهم ثابتة وهي سهم سيراميك رأس الخيمة، سهم الواحة للتأجير، سهم ميثاق للتكافل وسهم أبوظبي التجاري، وتصدر الأسهم المتراجعة سهم أبوظبي للفنادق بنسبة 7.02 في المائة ليصل إلى 4.50 درهم،كما تراجع سهم الأسماك بنسبة 4.63 في المائة ليبلغ 20.85 درهم، كما أحتل سهم تكافل المركز الأول في قائمة الأسهم الأكثر ارتفاعا حيث ارتفع السهم بنسبة 9.87 في المائة ليصل إلى 4.90 درهم، يليه سهم التجاري الدولي مرتفعا بنسبة 7.65 في المائة ليبلغ 1.83 درهم، كما ارتفع سهم الأسمنت الأبيض بنسبة 5.21 في المائة ليصل إلى 1.01 درهم .

وكان قطاع الخدمات أكثر المتراجعين بنسبة 4.94 في المائة، يليه قطاع الطاقة الذى تراجع بنسبة 1.98 في المائة،كما تراجع قطاع البنوك بنسبة 0.62 في المائة، و تراجع قطاع العقار بنسبة 0.57 في المائة، وأخيرا سجل قطاع الاتصالات نسبة تراجع بلغت 0.48 في المائة.

أما على صعيد القطاعات المرتفعة فقد تصدرهم قطاع البناء مرتفعا بنسبة 0.53 في المائة، يليه قطاع التأمين بنسبة 0.28 في المائة، وارتفع قطاع الصحة بنسبة 0.27 في المائة،و أخيرا ارتفع قطاع الصناعة بنسبة 0.12 في المائة.

وتراجع مؤشر سوق مسقط لتداول الأوراق المالية بنسبة بلغت 0.35 في المائة ليكون بذلك قد فقد 21.53 نقطة حسبما ذكر تقرير «معلومات مباشر»، ليغلق عند مستوى الـ 6124.35 نقطة.

وتأثر المؤشر بتراجع جميع القطاعات مجتمعة بصدارة مؤشر قطاع الصناعة حيث تراجع بنسبة 0.52 في المائة، وتبعه تراجع مؤشر قطاع البنوك بـ 0.27 في المائة، وتراجع مؤشر قطاع الخدمات 0.08 في المائة.

وتزامن تراجع المؤشر مع انخفاض حجم وقيمة التداول خلال الجلسة، انخفض حجم التداول بنسبة 35.57 في المائة إلى 18.84 مليون سهم مقارنة ً بـ 29.23 مليون سهم خلال جلسة أمس، كما تراجعت قيمة التداول إلى 7.39 مليون ريال مقابل 11.19 مليون ريال خلال جلسة أمس، بتراجع 33.88 في المائة.

وتم التداول على أسهم 56 ورقة مالية تراجع منها 23 بينما ارتفع سعر 15 سهما أخرى، واستقرت الـ 18 سهما الباقية عند نفس إغلاقاتها السابقة، وكان سهم المتحدة للتأمين صدارة الأسهم المتراجعة بنسبة 2.66 في المائة ليغلق عند 0.183 ريال للسهم، وتبعه مطاحن صلالة بـ 0.513 ريال متراجعًا 2.29 في المائة، وبتراجع 1.85 في المائة كان سهم منتجات الألومنيوم وأغلق عند 0.425 ريال.

وعلى عكس البداية، أنهى المؤشر السعري للسوق الكويتية ثاني جلسات هذا الأسبوع على تراجع بلغت نسبته 0.15 في المائة حسبما ذكر تقرير «معلومات مباشر»، حيث خسر المؤشر بنهاية جلسة أمس 11.9 نقطة بإغلاقه عند مستوى 7769.7 نقطـة.. أمـا المؤشر الوزني، فتراجع هو الآخر عند الإغلاق، ولكن بنسبة أقل بلغت 0.05 في المائة بإنهائه التعاملات عند مستوى 447.15 نقطة، حيث فقد المؤشر في نهاية تعاملات أمس 0.22 نقطة.

وكانت المؤشرات قد استهلت التعاملات بنمو في أدائها، حيث ارتفع المؤشر السعري بنسبة 0.24 في المائة، كما ارتفع المؤشر الوزني بنسبة بلغت 0.09 في المائة.

وشهدت السوق الكويتية بنهاية تعاملات أمس تحسناً ملحوظاً في حركة التداولات على جميع مستوياتها، وكانت تداولات أمس هي ثاني أفضل تداولات في السوق هذا الشهر، حيث بلغت الكميات نحو 283.65 مليون سهم مقارنة بـ 260.61 مليون سهم كانت في الجلسة الماضية بنمو في الكميات بلغت نسبته نحو 8.8 في المائة، كما ارتفعت قيم التداول عند الإغـلاق، حيث بلغت نحو 82.09 مليون دينار مقارنة بـ 74.36 مليون دينار كانت في الجلسة السـابقة بنمو في القيم بلغت نسبته 10.4 في المائة، وبلغ عدد الصفقات عند الإغلاق 6711 صفقة مقارنة بـ 6071 صفقة كانت في جلسة أول أمس الأحد بنمو في الصفقات بلغت نسبته 9.6 في المائة.
أمـا قائمة التراجعات فتصدرها سهم الأعمال، حيث تراجع السهم عند الإغلاق بنسبة بلغت 12.82 في المائة بحده الأدنى البالغ 68 فلسا، تلاه سهم الأنظمة بتراجع نسبته 8.2 في المائة بحده الأدنى أيضاً عند مستوى 280 فلسا بخسـائر بلغت 25 فلسا كاملة، ثم سهم الجزيرة ثالثـاً بتراجع نسبته 7.02 في المائة عند مستوى 265 فلسا خاسراً 20 فلسا.

شهدت نهاية جلسة أمس ارتفاع في قطاعين فقط من أصل ثمانية تشملها السوق الرسمية الكويتية، الأول قطاع الأغذية لثاني جلسة على التوالي، بنمو بلغت نسبته 1.67 في المائة، والثاني قطاع الصناعة بارتفاع نسبته 1.59 في المائة.. وكـان التراجع من نصيب خمسة قطاعات أخرى بصدارة قطاع العقارات بانخفاض نسبته 0.86 في المائة، يليه قطاع غير الكويتي بتراجع نسبته 0.75 في المائة، فيما كانت أقل التراجعات في قطاع البنوك، والذي انخفض مؤشره عند الإغلاق بنسبة 0.23 في المائة.

JIVARA
11-08-2009, Tue 9:00 AM
. عبد الله الحميد خبير الاقتصاد الأول في «الدخيل المالية»يشرّح القروض البنكية السعودية ودورها في المشكلات المالية للشركات
هشاشة سوق السندات تجبر البنوك المحلية على القروض القصيرة

http://www.aleqt.com//a/small/ed/ed381979cd15c860df1ca643034e72af_w424_h400.jpg (http://www.aleqt.com/a/261707_50362.jpg)

علي العنزي من الرياض


أكد خبير اقتصادي سعودي، أن البنوك التجارية المحلية موجهة في الوقت الحاضر نحو نشاطات القروض قصيرة الأجل، بسبب ضعف وهشاشة سوق السندات والودائع طويلة الأجل، سواءً من الأفراد أو من مؤسسات القطاعين العام والخاص، فضلا عن المستقبل الضبابي الناتج عن تداعيات الأزمة المالية العالمية. وأوضح الدكتور عبد الله الحميد خبير اقتصادي أول في مجموعة الدخيل المالية, في تقرير أعدّه حديثا حول القروض البنكية السعودية ودورها في المشكلات المالية للشركات، أنه من خلال تحليل البيانات النقدية والمصرفية الحديثة، تم التوصل إلى عدد من النقاط المهمة في هذا الشأن, من أهمها: أن هنالك تحولاً لدى البنوك نحو تجنب المخاطرة، وأن البنوك السعودية تعطي وزناً أكبر للقروض قصيرة ومتوسطة الأجل في محافظها الائتمانية على حساب تهميش القروض طويلة الأجل، كما أن هذا التحول في استعدادها لقبول المخاطرة جعل توزيع القروض البنكية يميل أكثر إلى الإقراض قصير الأجل، كما أشارت البيانات إلى هدوء شديد دون الاتجاه المألوف، في نشاطات الإقراض لدى البنوك، مع هبوط متزايد لحصة القروض طويلة الأجل.

في مايلي مزيد التفاصيل:

أكد خبير اقتصادي سعودي أن البنوك التجارية المحلية موجهة في الوقت الحاضر نحو نشاطات القروض قصيرة الأجل، بسبب ضعف سوق السندات والودائع طويلة الأجل، سواءً من الأفراد أو من مؤسسات القطاعين العام والخاص، فضلا عن المستقبل الضبابي الناتج من تداعيات الأزمة المالية العالمية.


وأوضح الدكتور عبد الله الحميد خبير اقتصادي أول في مجموعة الدخيل المالية في تقرير أعده حديثا حول القروض البنكية السعودية ودورها في المشكلات المالية للشركات، أنه من خلال تحليل البيانات النقدية والمصرفية الحديثة تم التوصل إلى عدد من النقاط المهمة في هذا الشأن والتي من أهمها: أن هنالك تحولاً لدى البنوك نحو تجنب المخاطرة، وأن البنوك السعودية تعطي وزناً أكبر للقروض قصيرة ومتوسطة الأجل في محافظها الائتمانية على حساب تهميش القروض طويلة الأجل، كما أن هذا التحول في استعدادها لقبول المخاطرة جعل توزيع القروض البنكية يميل أكثر إلى الإقراض قصير الأجل، كما أشارت البيانات إلى هدوء شديد دون الاتجاه المألوف، في نشاطات الإقراض لدى البنوك مع هبوط متزايد لحصة القروض طويلة الأجل.
وبحسب التقرير فإن أكثر ما شعر بانخفاض الإقراض بشكل عام ومنه الإقراض طويل الأجل هو القطاع الخاص خاصة الصناعات ذات الكثافة الرأسمالية التي هي في حاجة مستمرة للتمويل طويل الأجل لتقليل مخاطرة عدم مواكبة آفاقها الاستثمارية، لافتا في الوقت ذاته إلى أن تخفيض معدلات الفائدة القياسية أكثر من ذلك سيثبت عدم الفعالية في تشجيع البنوك على تقديم المزيد من القروض.

وأكد الدكتور الحميد في تقريره أن شركات القطاع الخاص السعودية تواجه مشكلة هيكلية فيما يتعلق بهيكل الخصوم والأصول لهذه الشركات، فمع عدم توافر القروض طويلة الأجل من القطاع المصرفي اضطرت هذه الشركات إلى الركون إلى الاقتراض القصير الأجل (المتجدد) وهو التمويل المتاح بشكل أيسر لتمويل استثماراتها الطويلة الأجل. وهذا ما أحدث فجوة بين التمويل المتاح لها ذي الأمد القصير والتزاماتها الاستثمارية ذات الأمد الطويل وأصبحت هذه الفجوة تشكل أرضية خصبة لبروز مشكلات تمويلية قد تعصف بمصير هذه الشركات في الأزمات الاقتصادية والمالية التي تؤثر في وضع السيولة النقدية لدى هذه الشركات وتجعلها غير قادرة على سداد الفوائد المستحقة على القروض القصيرة الأجل أو القروض نفسها في حال عدم تجديد البنك لهذه القروض.

وأفاد التقرير أنه نتيجة لتداعيات الأزمة المالية العالمية فقد خفضت البنوك السعودية من وتيرة الإقراض للقطاع الخاص بل توقفت عن منح أو تجديد جزء من القروض قصيرة الأجل مما جعل بعض هذه الشركات في وضع مالي سيئ وبعضها على حافة الإفلاس.
ولفت التقرير إلى أن
الخلل الهيكلي في سوق المال السعودية سببه شح مصادر التمويل طويل الأجل لدى البنوك وبالتالي ضعف قدرتها على تحمل مخاطر الإقراض طويل الأجل، وهو ما أوجد بالضرورة خللاً هيكلياً في تكوين أصول وخصوم الشركات السعودية من حيث استخدامها القروض القصيرة الأجل (المتجدد) لتمويل استثماراتها طويلة الأجل.
واعتبر التقرير أن هذا الخلل الهيكلي المالي في الشركات السعودية إلى جانب عوامل أخرى هو أحد الأسباب التي أدت إلى ما يمكن تسميته بوادر أزمة ائتمانية للشركات السعودية، وإنه ما لم تقم وزارة المالية ومؤسسة النقد العربي السعودي «ساما» بدور إيجابي ومباشر في التعامل مع الجوانب المختلفة للمشكلة، فإن الأزمة ستتفاقم بشكل قد يؤثر في القطاع البنكي وفي أداء القطاع الخاص بمجمله.

إن الأزمة المالية ونتائجها قد أعادت رسم خريطة سير الأعمال المصرفية، فقد رأينا بنوكاً وشركات مالية كبيرة وصغيرة تختفي من الخريطة، كما شهدنا بنوكاً استثمارية كبرى تندمج مع أو تعاود الظهور في شكل بنوك تجارية تقليدية. والبنوك التي نجت من آثار الأزمة، أو تلك التي عاودت الظهور بنجاح بعد الأزمة تختلف في تقييمها للمخاطرة.

وفي حقيقة الأمر فإن الأزمة قد غيّرت طريقة فهم وتقييم البنوك للمخاطرة فيما يتعلق بعمليات اتخاذها القرارات. فما كان يُعتبر «أمراً شاذاً» لا يمكن وجوده حتى في النماذج الاحتمالية لتقييم المخاطرة في البنك، أصبح اليوم أمراً متوقعاً وأضحى أثره ملموساً في البنوك كافة. لقد تعلمت البنوك (كما نأمل) أن حالة واحدة من مثل هذه الحادثة المتطرفة، رغم أنها بعيدة الحدوث من حيث الاحتمالية، يمكن أن تتحقق فعلاً فتمحو جميع المكاسب بل وقد تنسف الأعمال المصرفية. وغني عن القول إن الأعمال المصرفية وأعمال الائتمان مبنية على الثقة والملاءة سواءً كان مصدر ذلك الاعتقاد الشخصي أو نموذج لتقييم المخاطرة.

http://www.aleqt.com/a/261707_50364.jpg
http://www.aleqt.com/a/261707_50365.jpg
سنحاول في هذا التقرير الإجابة عن الأسئلة التالية: إلى أي مدى تأثرت نشاطات الإقراض لدى البنوك السعودية بسلوكها الأخير المتعلق بتقييم المخاطرة؟ هل نجد في البيانات المنشورة عن النشاط البنكي أي دليل أو مؤشرات أولية تشير نحو التباطؤ في النشاطات المصرفية الائتمانية للقطاع الخاص؟ إذا كان الأمر كذلك، هل هذه مجرد ممارسة تقليدية لإعادة توازن عدم التوافق بين الودائع والقروض تقوم بها البنوك، أم هل هي نتيجة تحول في مدى استعداد البنوك لتقبل المخاطرة أحدثها الأثر غير المباشر من الأزمة المالية العالمية إضافة إلى عوامل محلية مباشرة؟ لهذا الغرض سنجري استعراضاً تحليلياً متضمناً أحدث البيانات المالية الرسمية والبيانات المصرفية.


لقد كان للأزمة المالية العالمية أثر واضح في الأعمال في المملكة (يتضمن ذلك الأعمال المصرفية والتجارة على سبيل المثال)، وخاصة تلك المرتبطة بالاقتصاد العالمي مثل الصادرات وأهمها البترولية والبتروكيماوية والاستثمارات، إضافة إلى ذلك، فإن مجموعتي أعمال سعوديتين بارزتين (القصبي وسعد) بثتا موجة من «الصدمة» و «الذعر» بين الدائنين، عالمياً وإقليمياً ومحلياً.

لقد رفضت البنوك الدائنة تأجيل الديون قصيرة الأجل كما عزفت بنوك أخرى عن إقراض المجموعتين وفقاً لتعليمات من بنوك مركزية مختلفة، وعليه، دخلت المجموعتان في «أزمة سيولة». وفي النهاية بدأت عديد من المشكلات والمواضيع المرتبطة بالأعمال تطفو على السطح والتي إن لم تعالج بتدخل حكومي فقد تؤدي إلى إفلاس للمجموعتين العائليتين بما يحدثه من آثار جانبية وغير مباشرة في البنوك الدائنة والقطاع البنكي المحلي بشكل عام. القصة مازالت تتطور متفرعة إلى طرق معقدة ولا ندري كيف ستنتهي، بيد أن صداها يُسمع داوياً داخل المملكة وخارجها .

تشير البيانات النقدية الأخيرة إلى أن النظام المصرفي ظل يتسم بوفرة في السيولة ناتجة من تدفق الودائع بانتظام وبمعدل نمو جيد وكذلك من الإنفاق الحكومي الضخم المستمر الذي يتم تمويله من الاحتياطات الحكومية المتراكمة.

إن عرض النقود بمعناه الواسع (ن3) الذي يتضمن العملة خارج البنوك، الودائع تحت الطلب، الودائع الزمنية والادخارية والودائع شبه النقدية الأخرى قد نما بنسبة 3.9 في المائة و3.8 في المائة خلال الربعين الأول والثاني من عام 2009م على التوالي. ويضاهي ذلك نمواً بنسبة 5.6 في المائة و3.2 في المائة خلال الفترتين المقابلتين من العام السابق. إضافة إلى ذلك سجل (ن3) نمواً سنوياً على أساس الربع مقابل الربع السابق بنسبة 16.4 في المائة خلال النصف الأول من عام 2009م مقارنة بنسبة 21.3 في المائة في النصف الأول من العام الماضي، ونمواً بنسبة 17.6 في المائة لكامل عام 2008م.

وفي الآونة الأخيرة ظلت مؤسسة النقد تخفض معدل الفائدة القياسي بين البنوك لتجعله مواكباً لمعدل الولايات المتحدة (معدل الفائدة على الأموال الفيدرالية)، وكذلك لتشجيع البنوك على عدم حفظ السيولة مع مؤسسة النقد واستخدامها بدلاً عن ذلك في تقديم القروض. وتبلغ معدلات الفائدة الأساسية هذه الأيام 2.00 في المائة لمعدل إعادة الشراء (الريبو) و 0.25 في المائة لمعدل إعادة الشراء المعاكس. وأي تخفيض للأخير سيثبت عدم الفعالية في تشجيع أية قروض إضافية من البنوك حيث إن المتغيرات المستهدفة من السياسة النقدية أثبتت عدم حساسيتها إلى التغيرات في معدلات الفائدة التي تقارب الصفر.

تظهر مطلوبات البنوك على القطاع الخاص في جانب الأصول (الموجودات) من المركز المالي الموحد للبنوك التجارية وتنقسم إلى نوعين الاستثمار في أوراق مالية خاصة، والائتمان البنكي متضمناً القروض والسلف والسحب على المكشوف، والكمبيالات المخصومة. وتشير البيانات الحديثـة إلى أن الائتمـان البنكــي يستأثر بمعظم المطلــوبات البنكيــة على القطاع الخاص (97.3 في المائة) .

وكما في الربع الأول من عام 2009م بلغت مطلوبات البنوك على القطاع الخاص 728.1 مليار ريال منخفضة بنحو -0.88 في المائة من مستواها في الربع السابق. ويبلغ الانخفاض في مطلوبات البنوك على القطاع الخاص نحو 6.4 مليار ريال. ورغم أنه يبدو غير كبير من حيث القيمة النقدية المطلقة إلا أنه لا شك يشير إلى تحول في سلوك الاتجاه العام للإقراض من الناحية النسبية. وتشير بيانات الربع الثاني من عام 2009م إلى مستوى ثابت تقريباً لمطلوبات البنوك على القطاع الخاص سجل وفقاً لها النمو على أساس الربع مقابل الربع السابق نسبة 0.07 في المائة فقط .

ولوضع ذلك في منظور نسبي، فإن معدل النمو السنوي المركب للربع مقابل الربع السابق لمطلوبات البنوك على القطاع الخاص المسجل في العامين السابقين (الربع الأول 2007- الربع الرابع 2008م) يبلغ 6.20 في المائة، موضحاً انحرافاً سالباً بنحو 7.1 في المائة في عام 2009م. وتتبلور الصورة أكثر عند النظر إلى معدل النمو السنوي المركب خلال الفترة من 2003 إلى 2008م الذي يبلغ 26.3 في المائة، مبيناً انحرافاً سالباً أكثر وضوحاً. كذلك تؤكد البيانات الشهرية الاستقرار في مطلوبات البنوك على القطاع الخاص خلال عام 2009م.

وتوزع البيانات الرسمية القروض البنكية إلى ثلاثة آجال: قصيرة الأجل (أقل من سنة)، متوسطة الأجل (1-3 سنوات) وطويلة الأجل (أكثر من ثلاث سنوات). كذلك يبين إجمالي القروض البنكية سلوكاً مماثلاً حيث إنه انعكاس لمطلوبات البنوك. وكما في الربع الأول من عام 2009م، بلغ إجمالي القروض المصرفية 739.2 مليار ريال متقلصاً بنسبة 0.8 في المائة في الربع الأول، على أساس الربع مقابل الربع السابق، ومرتفعاً بعض الشيء بنسبة 0.3 في المائة في الربع الثاني.

ويشير توزيع القروض المصرفية من حيث أجل الاستحقاق بوضوح تام إلى الطبيعة التحفظية للبنوك السعودية. فالقروض طويلة الأجل تمثل ما لا يزيد على ربع إجمالي القروض البنكية في حين تعزى الأرباع الثلاثة المتبقية إلى القروض قصيرة إلى متوسطة الأجل. وقد استأثرت القروض قصيرة الأجل وحدها بالجزء الأكبر من إجمالي الإقراض بحصة تتراوح بين 55 و64 في المائة خلال 2003 إلى 2008م حيث بلغت أقصاها 65 في المائة في نهاية آذار (مارس) 2009م.

خلال الفترة من عام 2003 إلى 2008م ، نمت القروض المصرفية قصيرة الأجل بوتيرة أسرع عند معدل نمو سنوي مركب بلغ في متوسطه 26.7 في المائة مقارنة بالقروض طويلة الأجل.

وقد بلغ معدل النمو السنوي المركب على أساس ربعي الذي سجلته القروض قصيرة الأجل خلال العامين 2007 و2008م نسبة 8.2 في المائة وهي نسبة لا تقارن بتلك الخاصة بالقروض طويلة الأجل خلال نفس الفترة والتي بلغت 1.4 في المائة فقط. هذا، وقد تقلص إجمالي القروض المصرفية بنحو 5.6 مليار ريال خلال الربع الأول من عام 2009م على أساس الربع مقابل الربع السابق.

ومن الواضح أن الأرقام السابقة (خاصة تلك الملاحظة في الربع الأول) تصب في اتجاه التركيز المتزايد من قبل البنوك على القروض قصيرة الأجل على حساب القروض متوسطة إلى طويلة الأجل. إن تركيز البنوك أخيرا على نشاطات الائتمان قصيرة الأجل تشير ـ من بين أمور أخرى - إلى تناقص استعداد البنوك لتقبل مخاطر الائتمان العادية.

من خلال مقارنة معدلات النمو السنوي (على أساس ربعي) لإجمالي الودائع مع الإقراض حسب الآجال خلال الأرباع الخمسة الأخيرة (من الربع الثاني 2008 إلى الربع الثاني 2009)، يتضح إن اتجاه نمو الودائع يفسر نفسه بنفسه ويبدو أنه في الحدود العادية، إلا أنه بدأ يميل إلى التباطؤ بشكل طفيف في الآونة الأخيرة.
ومن الواضح أن نمو القروض على أساس سنوي اتسم عموماً بالتباطؤ وبدرجة أسرع مقارنة بالودائع. ونجد أن نمو القروض متوسطة وطويلة الأجل ـ على وجه التحديد ـ بدأ يتباطأ بدرجة كبيرة ابتداءً من الربع الثالث-2008م، بينما بدأ نمو القروض طويلة الأجل في الاقتراب من الحدود السالبة في بداية عام 2009- مشيراً بلا ريب إلى انخفاض في نشاطات الإقراض المصرفية طويلة الأجل.

إن تحليل إجمالي الودائع المصرفية وفقاً للبيانات الرسمية يوضح لنا أن مكوناتها هي: (1) ودائع تحت الطلب - مجموع ودائع الشركات والأفراد وودائع الهيئات الحكومية، (2) الودائع الزمنية والادخارية - وهي مماثلة للودائع تحت الطلب، (3) الودائع الأخرى شبه النقدية التي تتألف من ودائع بالعملات الأجنبية (ودائع الشركات والأفراد، والهيئات الحكومية) والودائع الخاصة بخطابات الاعتماد والودائع الخاصة بعمليات إعادة الشراء وأخيراً التحويلات القائمة.

وطبقاً لأحدث بيانات (نهاية يونيو 2009م)، شكلت الودائع تحت الطلب نسبة 43 في المائة من إجمالي الودائع وراوحت في المتوسط بين 40 في المائة و48 في المائة خلال الفترة 2003 - 2008م. وشكلت الودائع الزمنية والادخارية (آجالها أطول) نحو 38 في المائة من إجمالي الودائع. ويلاحظ أن حصة هذه الودائع ظلت ترتفع بشكل مستمر من سنة لأخرى حيث ارتفعت من 31 في المائة في عام 2003م إلى 43 في المائة في عام 2008م. لقد بلغ إجمالي الودائع المصرفية في الربع الثاني من عام 2009م نحو 916.4 مليار ريال مقارنة بإجمالي القروض المصرفية التي بلغت 741.5 مليار ريال، أي بنسبة إقراض إلى الودائع تبلغ 81 في المائة. ووفقاً لأحدث البيانات بلغت الودائع تحت الطلب، الودائع الزمنية والادخارية، والودائع الأخرى شبه النقدية 390.6 مليار ريال، 348.1 مليار ريال و177.7 مليار ريال على التوالي.

تقوم المصارف بتنظيم وإعادة توازن أحجام وبنيات محافظها الائتمانية إلى آجالها كما تقوم بتحليل قاعدة ودائعها، وقد بحثنا في هذا الأمر باستخدام تحليل ارتباط بسيط، وقد تبين من التحليل أن هناك دليلا إحصائيا مهما على وجود ارتباط قوي جداً بين إجمالي الإقراض المصرفي وإجمالي الودائع.

وتعد نسبة إجمالي الإقراض إلى إجمالي الودائع مقياساً عملياً مهماً من الناحيتين التنظيمية والإشرافية. وتعطي هذه النسبة لمحة خاطفة عن إجمالي المخاطر البنكية في نهاية الفترة، ويمكن أيضاً أن يوفر ذلك مؤشراً لرغبة المصارف في تقديم ائتمان مبني على تقييمها الكلي للمخاطر واستعدادها لتقبل المخاطر أو درجة تفادي المخاطر. هذا وقد اقترحت مؤسسة النقد حداً معيناً لهذه النسبة يبدو أنه 85 في المائة، ولكن هذا الحد لم يتم الالتزام به على نحو صارم حيث أظهرت البيانات بشكل واضح تجاوزات متكررة وعدم التقيد بالحد المشار إليه.
وتبلغ النسبة حالياً كما في يونيو الماضي 81 في المائة وهي
أدنى من الحد الرسمي وقد بدأت تنخفض بصورة مستمرة منذ شهر فبراير الماضي. وبلغ متوسط هذه النسبة منذ بداية العام الجاري 84 في المائة مقارنة مع المتوسط المسجل لعام 2008م الذي بلغ 88 في المائة. وهناك حقيقة أخرى وثيقة الصلة بهذا الموضوع تتمثل في ارتفاع الإقراض البنكي بنسبة 0.4 في المائة اعتبارا من بداية هذا العام وبنسبة 5.3 في المائة للعام حتى تاريخه، بينما ارتفع إجمالي الودائع بنسبة 8.4 في المائة منذ بداية هذا العام وبنسبة 17 في المائة للعام حتى تاريخه. وعند الربط بين هذه الحقائق الأخيرة واتجاه الانخفاض على أساس شهري لنسبة الإقراض إلى الودائع، يمكننا استنتاج أن البنوك قد التزمت جانب الحذر بدرجة كبيرة وأنها بطوعها أو رغماً عنها قد رفعت مستوى تفاديها للمخاطر.

إن إلقاء الضوء على القروض المصرفية الممنوحة حسب النشاط الاقتصادي يوضح أن معظم هذا الإقراض المصرفي يتم تخصيصه للنشاطات الاقتصادية التي تعتمد بشكل أساسي على التسهيلات الائتمانية قصيرة الأجل مثل حدود الائتمان المتجددة وخطابات الاعتماد.

ويلاحظ أن التجارة وحدها تستحوذ على 23.7 في المائة من الائتمان المصرفي. أما النشاطات الاقتصادية الأخرى التي تحتاج إلى تمويل طويل الأجل مثل الصناعات التحويلية، البناء والتشييد، الاتصالات، التعدين، الكهرباء، الماء والخدمات الصحية، فإنها لا تستطيع (أو تستطيع بالكاد) تأمين احتياجاتها من التمويل عن طريق البنوك. ومما يدعو للعجب أن القطاعات المذكورة تسهم مجتمعة بنحو 73 في المائة من دخلنا القومي (الناتج المحلي الإجمالي في عام 2008 بالأسعار الجارية) ومع ذلك، فإن حصتها من الائتمان المصرفي تكون هامشية في أحسن الأحوال.
بدائل الحصول على تمويل طويل الأجل
وتتمثل السبل البديلة الأخرى للحصول على تمويل طويل الأجل لهذه النشاطات الاقتصادية في عدة طرق:


المؤسسات المالية والصناديق الحكومية وشبه الحكومية مثل صندوق التنمية الصناعية السعودي وصندوق الاستثمارات العامة. وتوفر هذه المؤسسات مصدراً جيداً للتمويل طويل الأجل بشروط مناسبة، ولكن مثل هذا التمويل لا يكون متاحاً بسهولة في جميع الأوقات أو عندما تكون هناك حاجة ماسة له.
التمويل عن طريق الأسهم من خلال طرح الأسهم العادية للاكتتاب العام. وعلى الرغم من أن هذا الخيار غير متاح للمؤسسات صغيرة ومتوسطة الحجم نظراً لأنه يتطلب إدراج الشركة في سوق الأسهم، كما أن التمويل عن طريق الأسهم يكون في أغلب الأحيان أكثر تكلفة من التمويل بالدين. وتتسم عملية التمويل بالأسهم بأنها كثيرة المتطلبات القانونية وحساسة من حيث الوقت، لأنها تتطلب التحرك السريع.
التمويل بالدين من خلال إصدار سندات/ صكوك قد تكون بآجال مختلفة. ومن الواضح أن هذا الخيار إما أن يكون غير متاح حالياً للمؤسسات الصغيرة أو لا يوجد سوق مكتملة له. وعلى كل، هناك حاجة ملحة لخطوات جادة لدفع هذه الشريحة المهمة من سوق المال إلى الأمام.وهنا لا بد أن يتساءل المرء عن أسباب التركيز قصير الأجل للقروض المصرفية، وما إذا كانت المصارف السعودية قد أسهمت حقاً في تعرض قطاع الشركات السعودية لمخاطرة عدم التوافق بين الأصول والمطلوبات، الأمر الذي جرجر هذه الشركات إلى الدخول في أزمة السيولة. وفي هذا الخصوص، فإن المسألة المهمة التي يجب تناولها هي: ما إذا كانت الشركات السعودية تمول أصولها طويلة الأجل (الاستثمارات) عن طريق التسهيلات الائتمانية قصيرة الأجل من المصارف. وهذا بدوره يعني أن أي انقطاع لتدفق الأموال من هذه التسهيلات الائتمانية قصيرة الأجل سيخلق مشكلات كبيرة جداً للشركات. وللوصول إلى دليل قاطع في هذا الصدد، يجب إخضاع الميزانيات العمومية وبنية الأصول/المطلوبات الخاصة بهذه الشركات إلى دراسة دقيقة.

مقابل التحليل والمؤشرات أعلاه، ما هي التدابير أو المبادرات القابلة للتنفيذ التي يجب القيام بها أو المتاحة لصناع السياسات والمسؤولين الحكوميين والمسؤولين من الجهات الإشرافية لتخفيف الآثار التي سببها الشح في عمليات الإقراض للقطاع الخاص، خصوصاً في جانب القروض طويلة الأجل، ومن ثم البحث عن مخرج من هذا الوضع غير الملائم الذي يعاني منه قطاع الشركات السعودي؟ وبالطبع هذا سؤال كبير يصعب الإجابة عليه في هذا الحيز المحدود. إنه بالأحرى يحتاج إلى دراسة شاملة لجميع أطراف المعادلة.

علينا أن نعترف أن تطوير سوق الدين المحلي ليس بالأمر السهل لكنه ليس مستحيلاً، خصوصاً على المدى القصير، فهناك حواجز بنيوية واجتماعية قد تؤدي إلى تأخير تطوره. وعند تناول موضوع توسعة القاعدة طويلة الأجل للودائع البنكية، الذي يمكن أن يسهم بدرجة كبيرة في تقديم القروض طويلة الأجل، تخطر على الذهن عدة خيارات منها: أولاً: يمكن أن تعمل البنوك نفسها على تشجيع العملاء (في الأعم عملاء أفراد) على أنواع طويلة الأجل من الودائع مثل الودائع لأجل طويل والودائع الادخارية. ويتطلب هذا من البنوك تطوير أنواع جديدة وربما مبتكرة من الودائع والمنتجات الادخارية تناسب احتياجات عملائها، كما يتطلب منها أيضاً تعزيز أنشطتها التسويقية والقيام بتنظيم الفعاليات التعليمية والاجتماعية والمشاركة فيها. ثانياً : لدى المؤسسة العامة لمعاشات التقاعد والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية موارد مالية ضخمة طويلة الأجل بطبيعتها. والتقليد السائد هو أن تودع هاتان المؤسستان احتياطياتهما لدى مؤسسة النقد العربي السعودي بصرف النظر عن الغرض منها. وطبقاً للبيانات الأخيرة، بلغت ودائع المؤسسة العامة لمعاشات التقاعد والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية لدى مؤسسة النقد العربي السعودي 445.4 مليار ريال و 435.8 مليار ريال على التوالي في الربعين الأولين من عام 2009م.
وقد نمت هذه الودائع في المتوسط بنسبة 7 في المائة سنوياً خلال الفترة 2004- 2008م. وتعد ودائع صناديق التنمية لدى مؤسسة النقد ضخمة أيضاً، حيث بلغت نحو 118.9 مليار ريال في نهاية الربع الثاني من هذا العام وبلغت نسبة نموها 6 في المائة سنوياً خلال الفترة 2004- 2008م. والسؤال الذي يطرح نفسه هو: لماذا لا تقوم هذه المؤسسات العامة بإعادة تخصيص جزء من مواردها المالية الضخمة للاستثمار في البنوك المحلية في شكل ودائع طويلة الأجل؟ وبهذا العمل يمكنها تحقيق توازن كلي أفضل للمخاطر/ العائد على استثماراتها، دعك عن الإضافة الكبيرة المتمثلة في دعمها لمصادر التمويل طويلة الأجل للبنوك وبالتالي تعزيز قدراتها للقيام بالإقراض طويل الأجل.

ثالثاً: وفقاً لأحدث البيانات بلغت ودائع الحكومة المركزية والجهات والمؤسسات الحكومية لدى مؤسسة النقد بنهاية الربع الثاني من عام 2009م نحو 899.5 مليار ريال، وقد نمت هذه الودائع بصورة كبيرة، حيث بلغت نسبة نموها 82 في المائة سنوياً خلال الفترة 2004- 2008م. وتشمل هذه الودائع ودائع المؤسسة العامة للتقاعد، المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية وصناديق التنمية. لكن رغم ذلك، فإن ما يخص الدولة من هذه الاحتياطيات مبلغ كبير، يمكن توجيه جزء منه إلى ودائع طويلة الأجل لدى البنوك المحلية.

وفي الواقع، سيمهد هذا الأمر لفعالية ومراقبة حكومية أفضل لاستخدامات الأموال العامة. وسيؤدي بالتالي إلى تخفيض التشوهات الاقتصادية عن طريق التخلص من بعض مؤسسات القطاع العام المالية مثل صندوق الاستثمارات العامة، صندوق التنمية الصناعية السعودي وصناديق التنمية الأخرى التي ترعاها الدولة

JIVARA
11-08-2009, Tue 9:03 AM
التقرير اليومي للسوق السعودية

السوق السعودية تربح 111 نقطة.. والسيولة تتخطى الـ 5 مليارات

«الاقتصادية» من الرياض

نجحت السوق السعودية في تسجيل ارتفاعات قوية خلال جلسة أمس الإثنين, حيث أنهت التداولات مرتفعة بنحو 1.93 في المائة مضيفة إلى قيمته 111 نقطة هو ما مكنها - حسب تقرير «مباشر» - من الإغلاق فوق حاجز الـ 5800 نقطة، وذلك بعد الاتجاه العرضي الذي اتخذته السوق في الفترة الأخيرة، وقد بدأ المؤشر جلسته في المنطقة الخضراء سرعان ما عمقت من مكاسبها بشكل تدريجى حتى أغلقت بنهاية التداولات قريبا من أعلى نقطة له وتحديدا عند النقطة 5887.19، وهو أعلى إغلاق للسوق منذ أكثر من شهر، وبتلك الارتفاعات تصل مكاسب السوق إلى 1084 نقطة حسبما ذكر تقرير «معلومات مباشر» منذ بداية العام بارتفاع بلغت نسبته 22.57 في المائة.

ونجحت السيولة في تسجيل مستويات تفوق الخمسة مليارات وذلك بعد أن اعتادت تسجيل مستويات أقل من ذلك في التسع جلسات الأخيرة، وبلغت السيولة أمس تحديدا 5.5 مليار ريال وهى تزيد بنحو 83 في المائة على قيم التداولات في جلسة أول أمس التي بلغت ثلاثة مليار ريال، وبلغت الكميات التي تم تداولها 213.8 مليون سهم، تمت من خلال تنفيذ 147.6 ألف صفقة.

وبالنسبة لأداء القطاعات فقد نجحت جميعها في الإغلاق في المنطقة الخضراء حيث تصدرهم قطاع البتروكيماويات مرتفعاً بنسبة 4.29 في المائة كاسباً 197.21 نقطة معوضاً بذلك خسائره أول أمس، تلاه قطاع الاستثمار الصناعي مرتفعاً بنسبة 1.81 في المائة كاسباً 78.89 نقطة، أما قطاع المصارف فقد ارتفع بنسبة 1.75 في المائة كاسباً 264.33 نقطة ليواصل بذلك ارتفاعاته للجلسة الثالثة على التوالي.
أما بالنسبه لنصيب القطاعات من قيم التداولات فقد واصل قطاع البتروكيماويات تصدره لقطاعات السوق، حيث بلغ نصيب القطاع من القيم المتداولة 45.13 في المائة بمقدار 2.5 مليار ريال من إجمالي الـ5.5 مليار ريال التي حققتها السوق, وذلك منذ إدراج سهم بتروكيم في السوق حيث ارتفع بالنسبة القصوى وفقا لتقرير «معلومات مباشر» وأغلق عند 14.10 ريال، ثم جاء في المرتبة الثانية قطاع المصارف مستحوذاً على 16.25 في المائة من إجمالي القيم المتداولة بقيمه بلغت 890.9 مليون ريال، أما قطاع التأمين فقد استحوذ على 11.49 في المائة تلاه قطاع التشييد مستحوذاً على 7.86 في المائة، بينما استحوذت باقي قطاعات السوق على 19.27 في المائة من إجمالي القيم المتداولة.

وعن أداء الأسهم، ارتفع 106 أسهم من إجمالي 132 سهما يتم التداول عليها أمس في حين انخفض 16 سهماً, بينما ثبت أداء العشرة أسهم المتبقية، وتصدر سهم ساب تكافل قائمة الأسهم الأكثر ربحية بنسبة ارتفاع بلغت 9.92 في المائة عند 42.1 ريال يليه سهم المجموعة السعودية الذي أغلق مرتفعاً بنسبة 9.76 في المائة عند 20.8 ريال بينما أغلق سهم بتروكيم على ارتفاع بلغت نسبته 9.73 في المائة عند 14.1 ريال.

وعلى الجانب الآخر فقد احتل سهم الأهلية صدارة الأسهم الأكثر خسارة متراجعا بنسبة 3.53 في المائة عند 61.75 ريال، وكذلك فقد أغلق سهم الصقر للتأمين على انخفاض بنسبة 2.36 في المائة عند 72.25 ريال يليه سهم الجوف الزراعية الذي ينخفض بنسبة 1.59 في المائة عند 31 ريالا.

وبالنسبة لأداء الأسهم القيادية، فقد ارتفع سهم «الراجحي» بنسبة 4.53 في المائة ليغلق عند 69.25 ريال وبحجم تداول بلغ 6.2 مليون سهم، بينما ارتفع «سابك» بنسبة 6.09 في المائة ليغلق عند 74 ريالا وبحجم تداول بلغ 15.7 مليون سهم، وكذلك فقد أغلق «الاتصالات السعودية» مرتفعاً بنسبة 0.2 في المائة ليغلق عند 49.7 ريالا محققا حجم تداول بلغ 1.23 مليون سهم، بينما أغلق سهم «كهرباء» السعودية مرتفعاً بنسبة 0.53 في المائة عند 9.45 ريال محققا حجم تداول بلغ 847 ألف سهم، وارتفع سهم «سامبا» بنسبة بلغت 0.67 في المائة ليغلق عند 45.4 ريال وبحجم تداول بلغ 343.7 ألف سهم

JIVARA
11-08-2009, Tue 9:08 AM
ارتفاع أسعار 160 صندوقا استثماريا في السعودية خلال الأسبوع الماضي

«الاقتصادية» من الرياض

أكد تقرير لمركز '' معلومات مباشر '' أن صناديق الاستثمار السعودية شهدت ارتفاعاً في أدائها خلال الأسبوع الماضي، حيث ارتفعت أسعار وثائق 160 صندوقاً استثمارياً من إجمالي الصناديق السعودية خلال الفترة .. وجاء على رأسها صندوق الموارد الطبيعية التابع للرياض المالية محققاً نسبة ارتفاع خلال الفترة بلغت 5.78 في المائة ليغلق سعر الوثيقة على 6.2402 دولار أمريكي، يليه الصندوق العقاري العالمي التابع كذلك للرياض المالية الذي حقق نسبة ارتفاع خلال الأسبوع بلغت 5.60 في المائة ليغلق سعر الوثيقة على 5.6674 دولار أمريكي، ثم صندوق الأسهم الأوروبية التابع لـ ''سامبا'' للأصول وإدارة الاستثمار محققاً نسبة نمو خلال الفترة بلغت 5.18 في المائة ليغلق سعر الوثيقة على 9.0376 دولار أمريكي. و في المرتبة الرابعة جاء صندوق العربي للأسهم الأوروبية التابع للعربي الوطني بنسبة ارتفاع بلغت 5.12 في المائة ليغلق سعر الوثيقة على 12.4923 دولار أمريكي، ثم في المرتبة الخامسة جاء صندوق المستقبل للأسهم التابع للرياض المالية محققاً نسبة نمو بلغت 4.97 في المائة ليغلق سعر الوثيقة على 13.6349 دولار أمريكي.

أما بالنسبة للانخفاضات خلال الأسبوع الماضي فقد انخفضت أسعار وثائق 30 صندوقا استثماريا، كان أكثرها انخفاضاً صندوق اليسر للأسهم الآسيوية التابع للسعودي الهولندي محققاً نسبة انخفاض خلال الفترة بلغت 3.86 في المائة وفقا لتقرير ''معلومات مباشر'' ليغلق سعر الوثيقة على 61.3927 دولار أمريكي، يليه صندوق الاتصالات التابع للرياض المالية محققاً نسبة انخفاض بلغت 2.74 في المائة ليغلق سعر الوثيقة على 8.4431 يورو، ثم صندوق اليسر للأسهم الأمريكية التابع للهولندي بنسبة انخفاض بلغت 1.99 في المائة ليغلق سعر الوثيقة على 74.0422 دولار أمريكي، يليه صندوق العربي للأسهم الآسيوية التابع للعربي الوطني بنسبة انخفاض بلغت 1.49 في المائة ليغلق سعر الوثيقة على 15.2548 دولار أمريكي. و في المرتبة الخامسة جاء صندوق السندات بالدولار الأمريكي التابع للرياض المالية بنسبة انخفاض بلغت 1.41 في المائة ليغلق سعر الوثيقة على 13.0205 دولار أمريكي.


صناديق الأسهم المحلية

أشار تقرير '' معلومات مباشر '' أنه بتقسيم الصناديق السعودية وفقاً للنوع نجد أن صندوق المبارك للأسهم السعوديه النقية التابع للعربي الوطني كان الأكثر ارتفاعاً بين قائمة صناديق الأسهم المحلية بنسبة ارتفاع خلال الفترة بلغت 2.96 في المائة يليه صندوق العربي للشركات السعودية التابع أيضاً للعربي الوطني بنسبة ارتفاع بلغت 2.37 في المائة.

بينما انخفض صندوق الشركات المالية التابع لإتش إس بي سي العريبة السعودية بنسبة 1.31 في المائة، يليه صندوق أسهم البنوك السعودية التابع للسعودي الهولندي بنسبة انخفاض بلغت 1.13 في المائة.


صناديق الأسهم الدولية

وتصدر صندوق الموارد الطبيعية التابع للرياض المالية قائمة ارتفاعات صناديق الأسهم الدولية بنسبة ارتفاع خلال الفترة بلغت 5.78 في المائة، يليه الصندوق العقاري العالمي التابع للرياض بنسبة ارتفاع بلغت 5.60 في المائة.

بينما انخفض صندوق الاتصالات التابع للرياض المالية بنسبة 2.74 في المائة، يليه صندوق التكنولوجيا التابع أيضاً للرياض المالية بنسبة 1.05 في المائة.

JIVARA
11-08-2009, Tue 9:12 AM
السادة أعضاء مجلس الإدارة (2)

فواز حمد الفواز

أداء الشركات في أعمالها هو الترجمة النهائية للسياسات الاقتصادية. الرابط المؤسساتي المتجدد بين السياسات العليا وما يحس به المواطن هو ما توفره هذه الشركات من وظائف ومنتجات وصادرات وإبداع، مسؤولية هذا الرابط تقع على أعضاء مجالس الإدارات، مراقبة أداء هؤلاء ومساءلتهم جزء مهم من منظومة الحكم الرشيد في العصر الحديث، الإشكالية الأساسية فكرية: رغبة المهمين في مجلس الإدارة لدينا تدور حول المراهنة على الماضي لقراءة المستقبل بينما المطلوب هو فكر متيقظ وشجاعة في الطرح والتساؤل حول كل الفرضيات والمسلمات الأساسية حول كل شيء، جزء مؤثر من أعضاء مجالس الإدارات غير مؤهل لهذا الدور إما بسبب الوقت أو بسبب ضعف في التأهيل.

يقع الدور الأساسي على رئيس مجلس الإدارة لتغيير كثير من المعتاد في الاجتماعات المجدولة مثل الاستماع إلى تقارير المدقق ومراجعة التقرير المالي وإعلان بعض الأخبار التي في الغالب ليست جديدة والاستماع إلى المدير التنفيذي أو بعض مساعديه. هذا الجدول المثبت في الغالب لا يترك فرصة للنقاش الحي بسبب الوقت أو الإخلاص لهذه العملية المعتادة أو كليهما، الضحية هي فقدان النقاش الصريح الحيوي، وحتى الأفكار الجديدة التي قد تطرح لا تُعطى حقها كجزء من استراتيجية الشركة.

العائق الآخر هو طريقة تفاعل وتعامل الأعضاء مع بعضهم بعضا، البعض يثمن العلاقة المستقرة بين الأعضاء على حساب أي رأي مخالف، والبعض يرحب بالعضو الصامت العاقل، والبعض يعطي الأرقام درجة عالية من الأهمية على حساب التفكير الاستراتيجي أو معرفة طبيعة الأعمال والفرص في السوق. الحل هو أن يسعى رئيس مجلس الإدارة إلى جر الجميع للنقاش والمساهمة الفاعلة حول عدة جوانب ذات علاقة. هناك تكنيك إدوارد دو بونو والقبعات الست لإجبار الأعضاء على النقاش المباشر، هذا التكنيك يحدد طرقا مختلفة للتعامل مع أي إشكالية؛ فهناك عضو يناقش الحقائق والأرقام، وآخر يناقش الأفكار الجديدة والإبداع، المهم على العضو تحديد أي قبعة سيلبس حينما يطرح ملاحظاته. إحدى الأفكار هي أن يستخدم مجلس الإدارة جهة خارجية لتسهيل النقاش وحتى الاجتماع مع الأعضاء على انفراد ليقولوا آراءهم بصراحة حول بعض القضايا الحساسة، ثم يقوم بذكرها وسط الاجتماع دون حرج على أحد. فصل وظيفة رئيس مجلس الإدارة عن المدير التنفيذي الأول يجعل من مجلس الإدارة أقرب إلى تصرف المالك منه إلى تصرف الإدارة ودمج الدورين يجر إلى خلط في الأدوار. هناك اختلاف في استحقاقات الدورين، إذا سيطر المجلس وهو بعيد تأهيلياً فسوف يؤثر سلبياً وإذا سيطرت الإدارة دون بعد استراتيجي فإن الشركة قد تفقد فرصاً كبيرة، وبسبب ذلك فإن هناك تجاذبا في الغالب غير صحي بين الاثنين؛ لذلك فإن فصل الملكية عن الإدارة هو الخطوة الأولى هيكلياً لإيجاد البيئة الصحية للنقاش الموضوعي. كذلك يجب أن يصحب ذلك تحديد مهام دقيق. في المقام الأخير النقاش ليس بديلاً عن الخيارات الاستراتيجية الصحيحة وقراءة الاقتصاد والسوق وربط الأداء طويل المدى مع كفاءة الإدارة التنفيذية. ترك الأمور في الشركات المهمة على الوضع نفسه ينذر بأخطار على الاقتصاد السعودي.

JIVARA
11-08-2009, Tue 9:19 AM
المركزي الإماراتي" يطالب البنوك بتقدير تطور تعرضها لسعد والقصيبي

الخليج 11/08/2009
طالب مصرف الإمارات المركزي البنوك العاملة في الدولة، في تعميم، بتوضيح الخطوات التي تنوي القيام بها للحد من تعرض حساباتها للتأثر بالإقراض لمجموعتي سعد والقصيبي السعوديتين .كما طلب منها التبليغ عن حجم تعرضها للمجموعتين حتى تاريخ 30 يونيو/ حزيران الماضي، وأن تقدم تقديراتها الخاصة بالوضع المتوقع أن تكون عليه حساباتها في تاريخ 31 ديسمبر/ كانون الأول 2009 ومن المفترض أن تكون البنوك قد رفعت هذه البيانات للبنك قبل يوم 5 اغسطس/ آب الجاري

JIVARA
11-08-2009, Tue 9:38 AM
صعود النفط في نايمكس بعد تراجعه على مدى 3 أيام

Tue Aug 11, 2009 2:01am GMT



طوكيو (رويترز)

- ارتفعت أسعار العقود الآجلة للنفط الامريكي يوم الثلاثاء متجهة صوب 71 دولارا للبرميل وذلك قبل نشر بيانات في وقت لاحق يوم الثلاثاء من المتوقع ان تظهر انخفاض مخزونات البنزين الامريكية وبعد هبوطها اكثر من 1.30 دولار في الثلاثة الايام الماضية.

وزاد سعر عقود النفط الامريكي الخفيف لاقرب استحقاق شهر سبتمبر ايلول 35 سنتا الى 70.95 دولار للبرميل في التعاملات الالكترونية عبر نظام جلوبكس بحلول الساعة 0117 بتوقيت جرينتش.

وكان العقد هبط عند التسوية يوم الاثنين 0.33 دولار الى 70.60 دولار للبرميل.
وقال وزير الطاقة الاكوادوري جيرمانيكو بنتو يوم الاثنين انه لا يرى داعيا الى اجراء تخفيض لانتاج اوبك وانه يتوقع ان تستقر اسعار النفط.

واظهر استطلاع مبدئي لاراء المحللين انه من المتوقع ان يظهر التقرير الاسبوعي لمعهد البترول الامريكي هبوط مخزونات الولايات المتحدة من البنزين 1.5 مليون برميل الاسبوع الماضي وان مخزونات الخام زادت 800 الف برميل.

وينشر المعهد تقريره الاسبوعي الساعة 2030 بتوقيت جرينتش بينما تنشر ادارة معلومات الطاقة الامريكية تقريرها الاسبوعي عن مخزونات الطاقة يوم الاربعاء.

JIVARA
11-08-2009, Tue 9:40 AM
توقع انتعاش الطلب على النفط في الصين مع واردات قياسية

Tue Aug 11, 2009 5:55am GMT


بكين (رويترز)

- ارتفعت واردات النفط الصينية الى مستوى قياسي في يوليو تموز فزادت بنسبة 42 بالمئة عن مستواها المنخفض قبل عام في حين زادت المصافي انتاجها الى أعلى مستوى بعد ان دعمت اجراءات التحفيز الطلب في ثاني أكبر دولة مستهلكة للنفط في العالم.

ورغم أن بعض الزيادة في انتاج البنزين والديزل يتم تصديرها للخارج أو تضخ في مستودعات تخزين محلية الا ان ارتفاع المخزونات في الداخل والبيانات الاقتصادية المشجعة ترسم صورة ايجابية لسوق النفط التي تضاعف حجمها بالفعل منذ فبراير شباط وسط امال انتعاش الطلب.

واستوردت الصين التي تجاوزت اليابان لتصبح ثاني أكبر مشتر للخام في العالم 19.63 مليون طن أي 4.62 مليون برميل يوميا من الخام الشهر الماضي بارتفاع بنسبة 14 بالمئة عن يونيو حزيران.
وتمثل الزيادة بنسبة 42 بالمئة في واردات يوليو بالمقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي أسرع ارتفاع منذ يناير كانون الثاني عام 2006 وجاءت أكبر من توقعات في الاسبوع الماضي تشير الى زيادة بنسبة 25 بالمئة في الواردات المنقولة بحرا.

وأظهرت البيانات ارتفاع واردات الصين من الخام في عام حتى يوليو بنسبة 5.8 بالمئة الى 110.4 مليون طن. وارتفع معدل معالجة المصافي للخام بنسبة 8.3 بالمئة خلال عام الى مستوى قياسي جديد بلغ 33.11 مليون طن أي 7.8 مليون برميل يوميا وهي الزيادة السادسة على التوالي حسب بيانات مكتب الاحصاءات الوطني.

وجاء ذلك متمشيا مع نتائج استطلاع أجرته رويترز في أوائل يوليو وأشار الى ان المصافي تزيد انتاجها بسرعة بعد أن رفعت بكين أسعار وقود السيارات مرتين في يونيو بزيادة مجمعة تراوحت بين 15 و17 بالمئة وهو اجراء ساعد في زيادة ارباح المصافي أكثر مما حد من الطلب

JIVARA
11-08-2009, Tue 9:42 AM
تراجع المؤشر نيكي في بداية التعامل بطوكيو

Tue Aug 11, 2009 12:19am GMT



طوكيو (رويترز)

- انخفض المؤشر نيكي القياسي بنسبة 1 .0 في المئة في بداية التعامل في بورصة طوكيو للاوراق المالية يوم الثلاثاء مع تراجع اسهم كانون وغيرها من شركات التصدير تحت ضغط من صعود الين مقابل الدولار.

ولم يكن هناك تأثير يذكر لزلزال قوي هز طوكيو والمناطق المحيطة صباح الثلاثاء مع اغلاق كثير من المصانع في المنطقة بسبب العطلات الصيفية.

وانخفض المؤشر نيكي اوائل التعامل 6.9 نقطة الى 10517.33 نقطة. وكان المؤشر اغلق اليوم السابق على اعلى مستوى له في عشرة أشهر.

وانخفض المؤشر توبكس الاوسع نطاقا بنسبة 0.1 نقطة الى 968.56 نقطة

الضوء الساطع
11-08-2009, Tue 10:11 AM
11 مليار دولار تكلفة مطار الدوحة الجديد .
أعلن رسمياً في قطر أن التكلفة الإجمالية لمطار الدوحة الجديد تبلغ 11 مليار دولار أمريكي. ودعت لجنة التسيير المعنية بإنشاء مطار الدوحة العالمي الجديد أربع مجموعات من شركات المقاولات التي جرى تأهيلها مسبقاً لتقديم عروضها للمنافسة على تنفيذ الجزء الأول من المرحلة الثالثة لتوسعة مشروع المطار بحلول 14 أكتوبر/تشرين الأول المقبل، والذي تبلغ تكلفة إنشائه الإجمالية 11 مليار دولار.

وتشكل قائمة الشركات التي جرى تأهيلها مسبقاً شركة الإنشاءات الهندسية الصينية، مقرها بكين، وشركة هيونداي الهندسية الكورية الجنوبية، وشركة مدماك للمقاولات المحلية مع شركة سكس كونستركت البلجيكية، وتحالف شركتي ديار للاستثمار القطرية مع شركة فينشي للإنشاءات الفرنسية. ويشمل المشروع في مرحلته الثالثة بناء صالات للركاب من خمسة طوابق بمساحة قدرها 130 ألف متر مربع، بحيث يضم الطابق الأرضي صالة تحويل الركاب، والطابق الأول صالة المغادرة والطابق الثاني صالة الوصول، والطابقان الثالث والرابع عبارة عن فندق يتألف من 100غرفة فندقية. ويتوقع افتتاح المرحلة الأولى من المشروع في العام 2011.

الضوء الساطع
11-08-2009, Tue 10:16 AM
الأزمة المالية العالمية زادت من فجوة الحوكمة بين الدول .
قال خبير بارز إن الأزمة المالية ستؤدي إلى اتساع الفجوة بين الدول في الحكم الرشيد والفساد حيث ستسارع بعض الدول من الإصلاحات لكن دولاً أخرى ستستخدم الضيق الاقتصادي في تبرير عدم عمل أي شيء. وقال خبير بارز في معهد "بروكينجز" ورئيس سابق لإدارة الحكم الرشيد بالبنك الدولي "دانييل كوفمان": إنه يتوقع أن يرى دولاً تتحسن أو تتدهور أسرع خلال العام القادم حسب نوعية القيادة في هذه الدول. وقال: إن الدول التي بها حكومات ومؤسسات أفضل ستخرج من التراجع الاقتصادي على نحو أسرع. وقال لرويترز في مقابلة عن طريق الهاتف من واشنطن: من بين المجموعة الواحدة فإن الإصلاحيين سيروجون للتغيير.. مقارنة مع تلك الدول التي بها قيادة ضعيفة حيث الأزمة تعد ذريعة مفيدة لتأجيل الإصلاحات مما ينتج عنه حكومات تزداد سوءاً وفي أمريكا اللاتينية قال: إن كولومبيا وتشيلي والبرازيل تحقق قفزات في تحسين الحكم الرشيد، بينما فنزويلا والإكوادور والأرجنتين تسير في الاتجاه المعاكس. وقال: في إفريقيا.. يوجد خط فاصل متزايد بين بلد مضطرب مثل كينيا وغانا ورواندا وليبيريا التي تحقق تحسناً، وأضاف: في أعقاب الأزمة في أوروبا ظهرت دول البلطيق ربما أقوى، وربما بلغاريا إذا انتهزت حكومتها الجديدة الفرصة للإصلاح، لكن روسيا قد لا تفعل ذلك. وفي عام عادي فإن مؤشرات الحوكمة "الحكم الرشيد" في أنحاء العالم التي يدعمها البنك الدولي والتي مازال "كوفمان" يساعد في تجميعها، تبين أن خمسة في المائة من الدول تظهر تحسناً مهماً أو تراجعاً في نوعية الحكم الرشيد.
والمؤشرات التي نشرت في الشهر الماضي يقوم بمراقبتها عن كثب مستثمرون ووكالات تصنيف. وقال: نتيجة للازمة قد نشهد قفزة وربما زيادة إلى المثلين، مما يعني أن ما يصل إلى عشرة بالمائة من الدول ستشهد تغيراً مهماً في اتجاه أو آخر العام القادم.وقال "كوفمان": إن الدرس من الأزمة الآسيوية في عام 1997 هو أن الدول التي بها حكم رشيد سترى عودة أسرع للاستثمار أكثر من دول مثل إندونيسيا التي بها مشاكل متوطنة كان المستثمرون لديهم استعداد لتجاهلها خلال فترة الازدهار.وقال: عندما حدث الانهيار فإن الفساد كشف وانسحب المستثمرون، وأضاف: ويتناقض ذلك مع دول مثل ماليزيا وكوريا الجنوبية التي بها مؤسسات أقوى ومستعدة على نحو أفضل لأن تصلح بمرونة، وهو ما نجم عنه ركود أقل تكلفة وانتعاش أفضل. وقال: إن الاختلافات الضخمة في الأداء بين الدول المتماثلة أظهرت أهمية القيادة. وتابع: يمكن أن تكون هناك دولتان متجاورتان بهما أحوال اقتصادية وثقافية متماثلة لكنهما يمكن أن يسيران في اتجاهين شديدا الاختلاف، وأضاف: بولندا مقابل أوكرانيا والكوريتان أو رومانيا مقارنة مع بلغاريا في السنوات الأخيرة.

وكافحت بلغاريا ضد الفساد، لكن "كوفمان" قال: إنه يأمل أن يكون تغيير الحكومة في الشهر الماضي نقطة تحول.وقال: إن الدول النامية لديها المشاكل الخاصة بها، حيث الأزمة الحالية لها جذورها في اكتساب البنوك سيطرة أكبر مما ينبغي على النظم التي صممت لتنظيم عملها.وقال: في الولايات المتحدة هناك تأثير إيجابي للازمة وهو أنها قادت إلى إصلاحات في التنظيم المالي والشفافية والتكامل، وأضاف: وهي، إذا نفذت بطريقة جيدة وبشرط ألا يبالغوا في التنظيم وأن يتعاملوا مع الإصلاح المالي السياسي، سيكون لها إمكانية منتج فرعي إيجابي للأزمة. وقال: إنه في الدول النامية فإن المستثمرين الذين لم ينظروا في السابق إلى قضايا حقوق الإنسان الأشمل مثل أعمال القتل خارج القضاء والانتهاكات الأخرى باتوا ينظرون إليها الآن باهتمام أكبر.

الضوء الساطع
11-08-2009, Tue 10:19 AM
تراجع معدل التضخم السنوي في الأردن لعام 2009 .
تراجع معدل التضخم السنوي مقاسا بالتغير النسبي في متوسط الرقم القياسي لأسعار المستهلك الأردني خلال النصف الأول من عام 2009 ليصل إلى 0.5 بالمائه بالمقارنة مع 12.2 بالمائه خلال الفترة ذاتها من عام 2008. ويعزي هذا الانخفاض بشكل أساسي إلى تراجع أسعار المشتقات النفطية وغيرها من السلع الأساسية في السوق المحلية مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، بالإضافة إلى انحسار الضغوط التضخمية العالمية نتيجة تراجع الطلب العالمي متأثرا بتداعيات الأزمة المالية العالمية. وفي المقابل ارتفعت أسعار المستهلك خلال شهر يونيو/حزيران من العام الحالي مقارنة بالشهر الذي سبقه بنسبة طفيفة بلغت 0.1 بالمائة، وقد جاء هذا الارتفاع محصلة لزيادة أسعار عدد من البنود أهمها "النقل والوقود والانارة"، وتراجع أسعار بعض المواد الغذائية مثل "الخضروات واللحوم والدواجن والألبان ومنتجاتها والبيض"، في حين شهدت البنود الأخرى استقرارا في أسعارها وخصوصا العناية الطبية والتعليم والاتصالات والاحذية.

JIVARA
11-08-2009, Tue 10:31 AM
http://www.tickerchart.com/argaamchart/main/chartInternationalEquity.php?equity_id=11&TimeRange=30&Volume=1&LogScale=0&MajorVGrid=1&MinorVGrid=0&HGrid=1&Interval=day&ChartType=Close&width=265&height=193&Band=None&avgType1=None&movAvg1=10&avgType2=None&movAvg2=25&Indicator1=None&Indicator2=None&Indicator3=None&Indicator4=None&ShowLabels=0
تفاصيل السوق (http://www./Portal/Market/Markets.aspx?marketId=3)

هانق سنق20,957.2 27.7 http://www./App_Themes/Portal/images/arrow-up-001.gif 0.13 % نيكي 22510,585.5 61.2 http://www./App_Themes/Portal/images/arrow-up-001.gif 0.58 % سنيسكس الهندي15,176 http://www./App_Themes/Portal/images/arrow-up-001.gif 1.11 %

JIVARA
11-08-2009, Tue 10:51 AM
http://www.mubasher.info/TDWL/images/spacer.gif
آراء الخبراء 11 اغسطس.. تسليط الضوء على وضع ساب تكافل المالي.. وتبرير تدني السيولة بسوق الاسهم بالتردد الاستثماري
مباشر الثلاثاء 11 أغسطس 2009 10:34 ص
http://www.mubasher.info/TDWL/images/spacer.gifhttp://www.mubasher.info/TDWL/images/spacer.gifبجريدة الرياض السعودية، كتب راشد محمد الفوزان (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=638315&src=G): سهم وصل سعره في يوم الأيام القريبة جدا إلى سعر 230.50 ريالا, رأس مال الشركة 100 مليون ريال فقط, عدد الأسهم المطروحة بالسوق 4 ملايين سهم (قبل زيادة راس المال الأخيرة) يملك هذا السهم بنك ساب حصة 32.5% وHSBC 32.50% أي تحالف بينهم بملكية 65%. القيمة الدفترية للسهم 8.24 ريالات (طبقا لموقع تداول) المكرر الربحي هو بالسالب, خسائر الشركة حتى نهاية الربع الثاني من العام الحالي 2009 بلغت 59,812 مليون ريال (رأس المال قبل الزيادة 100 مليون ريال) أي الخسائر وصلت إلى نسبة 59,81% أي أكثر من نصف راس المال خسارة العائد على السهم 0,27 والسعر للقيمة الدفترية 4.64, تأسست الشركة في 14 مايو 2007 وبدأ تداول السهم في 12 أغسطس 2007.
وعن اوضاع السوق، أكد الكاتب الاقتصادي طارق الماضي (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=638276&src=G)أن تدني السيولة بالسوق المحلي إلى هذه المستويات يرجع لعدة أسباب منها أننا نعتبر في الوقت الحالي في ذروة الإجازة الصيفية التى جاءت قبيل الشهر الفضيل (شهر رمضان)، حيث يكون الناس أكثر ميلاً إلى أخذ الإجازات وبالتالي يقل عدد المتداولين. وأضاف الماضي أن البعض قد يردد أن المتداول يستطيع التداول من خارج المملكة ولكن ظروف السفر تمنع الكثيرين من التداول خاصة وأن بعدهم عن متابعة السوق لظروف السفر يضعف من حجم التداول.

ومن جانبه يرى المحلل الفني عبدالعزيز الشاهري (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=638276&src=G)أن تدني السيولة يعود إلى تردد القرار الاستثماري عقب النتائج التي لم تكن في الجانب السلبي أو الإيجابي مما أدخل السوق في مسار عرضي انعكس في تردد المضاربين في التداول مما انعكس على عدم الثقة في الدخول للسوق خلال الفترة الماضية.

وأرجع المحلل الفني مقبل السلمي (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=638276&src=G)انخفاض السيولة في سوق الأسهم السعودية إلى أن السوق في منطقة متوسطة مما انعكس عليها بالحيرة حيث لا يمكن القول إن السوق في منطقة قمم لنتوقع عمليات البيع أو في منطقة قيعان لنتوقع عمليات الشراء، فهي منطقة حائرة وما إن تتأكد أحد الاتجاهات الصاعدة أو الهابطة توقع السلمي أن تعود أحجام السيولة للارتفاع كما توقع انتهاء هذه المرحلة أمس الاثنين.
وعن التأمين على المباني الزجاجية، أوضح الرئيس التنفيذي لشركة التعاونية للتأمين علي عبدالرحمن السبيهين (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=638331&src=G)أن التأمين على الزجاج يتم إما ضمن برامج تأمينات الحوادث المتنوعة أو تأمين الممتلكات، ولهذا لا توجد إحصاءات دقيقة حول حجم هذا النوع.

وبين السبيهين في تصريحات إلى «الحياة» أن الإحصاءات الصادرة عن مؤسسة النقد العربي السعودي لعام 2008 توضح أن قيمة التأمين على الممتلكات ضد الحرائق تبلغ 798 مليون ريال، وتأمين الحوادث 531 مليون ريال، ومن الصعب تحديد نسبة التأمين على الزجاج ضمن هذين النوعين بدقة.
وبجريدة المدينة، قال الدكتور عبدالله صادق دحلان (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=638401&src=G)إن انخفاض سعر صرف الدولار الى ادنى مستوياته في عام 2009م سيقلل استفادة المملكة من الارتفاعات المتكررة لاسعار النفط نظراً لأن الولايات المتحدة اكبر مستهلك لهذه المادة الاساسية كما ان مبيعات المملكة من النفط مسعرة بالدولار لذلك فإن انخفاض سعر صرف الدولار سيقلل من المكاسب التي ستحققها المملكة من ارتفاع اسعار النفط، وهذا يؤكد على اهمية فك ارتباط الرياض بالدولار والبحث عن بدائل اخرى.
وأكد الدكتور عبد الله الحميد - خبير اقتصادي أول في مجموعة الدخيل المالية - (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=638408&src=M230)في تقرير أعده حديثا حول القروض البنكية السعودية ودورها في المشكلات المالية للشركات - أن البنوك التجارية المحلية موجهة في الوقت الحاضر نحو نشاطات القروض قصيرة الأجل، بسبب ضعف سوق السندات والودائع طويلة الأجل، سواءً من الأفراد أو من مؤسسات القطاعين العام والخاص، فضلا عن المستقبل الضبابي الناتج من تداعيات الأزمة المالية العالمية، وذلك حسبما ذكرت جريدة الاقتصاية السعودية اليوم.

الضوء الساطع
11-08-2009, Tue 11:44 AM
السعوديون ينفقون 70 مليارا على الغذاء سنويا .
قدّر مختصون في قطاع التجزئة حجم سوق المواد الغذائية في السعودية بنحو 70 مليار ريال سنويا. وتستحوذ السلع المتعلقة بشهر رمضان المبارك على نحو 10 في المائة منه، أي ما يصل إلى سبعة مليار ريال. وقال رئيس مجلس إدارة شركة أسواق العثيم، عبد الله بن صالح العثيم في تصريحات نشرتها وكالة الأنباء السعودية، أن طلب المستهلكين يرتفع خلال شهر رمضان المبارك، إذ يبلغ متوسط حجم مشتريات الفرد 130 ريالا، بزيادة تصل نسبتها إلى 30 في المائة مقارنة بمشترياته على مدار العام.وكانت تقارير إعلامية عالمية أشارت إلى أن مبيعات الأرز في المملكة تجاوزت 5.5 مليار ريال في العام الماضي 2008، ويتوقع أن تتجاوز ستة مليار خلال العام الجاري. كما وصلت مبيعات منتجات المخابز إلى 12 مليار ريال، ويتوقع أن تصل إلى 14 مليار ريال بنهاية العام الحالي، ووصلت مبيعات السكر إلى 815 مليون ريال، ويتوقع أن تصل إلى 915 مليون ريال بنهاية العام الجاري، إضافة إلى أن مبيعات القهوة تجاوزت العام الماضي مليار ريال، في حين بلغت مبيعات الشاي بمختلف أنواعه 713 مليون ريال.وكشفت تلك التقارير أن مبيعات زيت الطعام وصلت إلى 2.2 مليار ريال، فيما تجاوزت مبيعات المعكرونة 200 مليون ريال، ويتوقع أن تصل إلى 225 مليون ريال بنهاية العام الجاري.

JIVARA
11-08-2009, Tue 11:45 AM
«أميانتيت» السعودية تحصل على عقد في محطة الدُّور للكهرباء بقيمة 5 ملايين دينار

الوسط 11/08/2009

قال العضو المنتدب، والرئيس التنفيذي لشركة أميانتيت العربية السعودية، سليمان التويجري: «إن الشركة حصلت على عقد لتوريد أنابيب بقيمة 5 ملايين دينار (نحو 13 مليون دولار) لمحطة الدور للكهرباء التي تقام في البحرين.

وأضاف التويجري لـ «الوسط» في تصريح خاص، أن «سوق الأنابيب في البحرين جيد وهناك طلب كبير»، موضحا، أن مبيعات الشركة في سوق البحرين من الأنابيب تصل إلى 70 مليون ريال (7 ملايين دينار) سنويا، و»مع إنشاء محطة الدور للكهرباء سترتفع مبيعاتنا بشكل أكبر؛ إذ حصلنا على عقد واحد بقيمة 50 مليون ريال (5 ملايين دينار)».

وذكر أن محطة الدور ستزيد حجم السوق بعشرات الملايين من الدنانير. مؤكدا أن البحرين تحتاج إلى كميات كبيرة من الأنابيب لتلبية الطلب المتزايد لتجهيز البنى التحتية، وتلبية احتياجات المشروعات التي يقوم بها القطاع العام أو الخاص.

وأوضح أن البحرين تقوم بتنفيذ مشاريع المياه والصرف الصحي، وهذه المشروعات المحرك الرئيسي الذي يغري المستثمرين على دخول السوق.

وتنفق البحرين مئات الملايين من الدولارات بغرض إنشاء وصيانة شبكة المجاري والصرف الصحي في البلاد؛ إذ أرست في العام الماضي 2008 وحده عقودا بقيمة 138 مليون دولار.

وذكر التويجري أن شركة «أميانتيت» الأم في السعودية، قامت بأسيس شركة «أميانتيت البحرين»، وذلك لإقامة مصنع للأنابيب على مساحة 60 ألف متر مربع في منطقة الاستثمار العالمية في البحرين، وباستثمارات تبلغ 230 مليون ريال سعودي (23 مليون دينار).

وبيَّن أن المواد الخام لتصنيع الأنابيب في البحرين سيتم استيرادها من الصين والسعودية، وسيتم إدخالها كلقيم في الصناعة وإعطاؤها قيمة مضافة عالية، ومن ثم تصديرها على شكل منتجات نهائية.

وأكد أن 40 في المئة من إنتاج المصنع سيوجه إلى السوق المحلية في البحرين، بينما سيتم تصدير 60 في المئة من الإنتاج إلى الدول المجاورة.وأوضح أن البحرين تعتبر مركزا للصادرات، مؤكدا أن الشركة ستقوم بتصدير منتجاتها المصنعة في السعودية من خلال ميناء الشيخ خليفة، لتوفير الوقت والجهد، موضحا أن المسافة بين المنطقة الشرقية وميناء الشيخ خليفة، قريبة.

وعن تفاصيل خطوط الإنتاج في المصنع المزمع انشاؤه في البحرين أوضح، أنه يتكون من خط لإنتاج أنابيب الفايبرغلاس GRP، وخط لإنتاج أنابيب الإيبوكسي GRE، وخط لإنتاج الراتنج (المادة الخام لتصنيع الأنابيب)، كما يشتمل على تقديم الخدمات الهندسية المرتبطه بصناعة الأنابيب، إضافة إلى إنشاء مكاتب تسويق لتصدير منتجات المصنع.

وقال: «ستبني الشركة مصنعا ينتج أنابيب الفايبرغلاس، وأنابيب الإيبوكسي وأنابيب الدكتايل والمواد الخام اللازمة للأنابيب (الراتنجات) وتقديم الخدمات الهندسية المتعلقة بصناعة الأنابيب بالاضافة إلى خدمات التصدير».

ووقعت شركة أميانتيت البحرين التابعة إلى شركة أميانتيت العربية السعودية الأسبوع الماضي اتفاقية مع مؤسسة محمد صلاح الدين للاستشارات الهندسية، يتم بموجبها ترسية عقد الاستشارات والتصميم الهندسي لمشروع مصانع الأنابيب المزمع إقامته في منطقة الحد الصناعية.

وبموجب الاتفاقية تقوم شركة صلاح الدين للاستشارات الهندسية وعلى مدار 18 شهرا بتقديم الدراسات والتصاميم الفنية، والحصول على الموافقات اللازمة من الإدارات الحكومية، وكذلك طرح مناقصات البناء، وتقييم العطاءات، بالإضافة إلى الإشراف الهندسي فترة البناء.

وقال سليمان التويجري: «إن هذه الاتفاقية تعد جزءا من رؤية الشركة المتخصصة في تصنيع وتوريد تكنولوجيا أنابيب الفيابرغلاس، وذلك بمشاركة شركة استشارية ذات سمعة في هذا المجال، والذي يعد من الخطوات الأولى في بناء لبنة هذه المصانع التابعة إلى شركة أميانتيت البحرين». وتعمل الشركة السعودية في مجال إنشاء المصانع، وامتلاك وإدارة وتشغيل المنشآت الصناعية وتسويق منتجاتها، وخاصة المشاريع الصناعية الخاصة بإنتاج الأنابيب بجميع أنواعها وجميع استخداماتها، والتجارة فيما يختص بأعمال الشركة ونشاطات أخرى قد تم تحديدها في النظام الأساسي للشركة.

وتمتلك «أميانتيت» السعودية عدة استثمارات في شركات أخرى بنسب مختلفة وهي: أميانتيت لصناعة الفايبرغلاس المحدودة 70 في المئة، أميانتيت لصناعة المطاط المحدودة 80 في المئة، أميرون العربية السعودية المحدودة 69.7 في المئة، بوندستراند المحدودة 60 في المئة، العربية السعودية لصناعة أنابيب حديد الدكتايل المحدودة 75 في المئة، العربية السعودية للمنتجات الخرسانية المحدودة 54.8 في المئة، العربية للمواد العازلة من الفايبرغلاس المحدودة 51 في المئة، منتجات البلاستيك السعودية المحدودة 48.2 في المئة.

وتراجعت الأرباح الصافية للشركة بنسبة 43 في المئة خلال الربع الثاني من العام الجاري 2009، لتصل إلى 40.5 مليون ريال مقابل 71 مليون ريال للربع المماثل من العام الماضي، ومقابل 48 مليون ريال للربع السابق بانخفاض 16 في المئة. وأرجعت الشركة سبب الارتفاع لإجمالي الأرباح والأرباح التشغيلية إلى مواصلة الطلب على منتجات الشركة، على رغم انخفاض المبيعات 21 في المئة، عن الربع المماثل من العام السابق؛ إذ بلغت المبيعات 897.7 مليون ريال للربع الثاني

الضوء الساطع
11-08-2009, Tue 12:01 PM
بيت التمويل الخليجي يتكبد خسائر في الربع الثاني .
خالف بيت التمويل الخليجي ومقره البحرين أمس الإثنين التوقعات مسجلاً ثالث خسارة فصلية على التوالي بسبب تجنيب مخصصات وتراجع الدخل من طرح الاستثمارات. وقال البنك، وهو بنك للتمويل الإسلامي، إن صافي خسائره في الربع الثاني بلغ 54 مليون دولار مقارنة مع صافي ربح بلغ 104 ملايين دولار عن الفترة نفسها من العام الماضي. وتوقع المحللون في بنك سيكو للاستثمار صافي خسائر ربعية قدرها 30 مليون دولار في مسح أجرته رويترز في يوليو/تموز الماضي. وقال بيت التمويل الخليجي، إن الدخل من طرح الاستثمارات هبط من 199 مليون دولار إلى 18 مليون دولار هذا الربع.وذكر رئيس مجلس إدارة البنك عصام جناحي في بيان، إن البنك ركز في الربع الثاني من العام ليس على إنشاء مشروعات جديدة فقط، ولكن بشكل متزايد على إدارة، ومراقبة المبادرات القائمة.

وامتنع المستثمرون في منطقة الخليج عن المغامرة بأرصدتهم منذ أن وصلت الأزمة المالية العالمية للمنطقة في العام الماضي.وذكر البنك في بيان، إن إجمالي المخصصات التي تم تجنيبها في الربع الثاني بلغ 38 مليون دولار مثلت خفضاً محتملاً لاستثمارات ومستحقات.وركز بيت التمويل الخليجي على تطوير، وجمع أموال المستثمرين لمشروعات ضخمة في قطاعات البنية التحتية، والعقارات في المنطقة، وهي قطاعات تضررت بشدة من التراجع الاقتصادي. وقال البنك الأسبوع الماضي، إنه يخطط لجمع رؤوس أموال جديدة تتراوح بين 300 و500 مليون دولار لتعزيز ميزانيته العمومية أثناء الأزمة المالية، ولإطلاق استثمارات. وأضاف البنك قائلاً، إنه خفض تكاليف التشغيل بنسبة 60 بالمائة على أساس سنوي أثناء الربع الثاني. وتراجعت أسهم البنك في التداول لليوم الثاني أمس الإثنين منذ أن أعلن خططه لرفع رأس المال مسجلة انخفاضاً قدره 4.6 بالمائة في الكويت، و6.8 بالمائة في البحرين، وتم إعلان نتائج الربع الثاني بعد إغلاق التداول في البورصتين.

الضوء الساطع
11-08-2009, Tue 12:15 PM
الإمارات تلغي الحد الأدنى من رأس المال اللازم لتأسيس الشركات .
ألغت الإمارات الإثنين شرط الحد الأدنى من رأس المال اللازم لتأسيس شركة خاصة في الدولة في محاولة لتشجيع قيام المزيد من الشركات. إذ نص مرسوم صادر عن رئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان على أن الشركات لم تعد بحاجة لمبلغ 150,000 درهم (40,800 دولار) كحد أدنى من رأس المال اللازم لتأسيسها كما كان مقرراً في السابق. وأفادت وكالة أنباء الإمارات الرسمية (وام) أن تعديل بعض أحكام القانون الاتحادي رقم (8) لسنة 1984 فيما يتعلق بقانون المؤسسات جاء بغية تخفيض تكلفة تأسيس الشركات الجديدة. وتعكس الخطوة توجه الحكومة الاتحادية لتعزيز البيئة الاستثمارية في الدولة. كما يهدف إصدار المرسوم إلى تقليل الإجراءات البيروقراطية حيث لم يعد المستثمر بحاجة إلى أية شهادات مصرفية قبل إقامة الشركة. ومن المؤمل أن يكون قطاع الأعمال الصغيرة والمتوسطة المستفيد الأكبر من المرسوم المعدل كونه "يعزز روح المبادرة والابتكار لدى رواد الأعمال". وفي هذا الصدد، أثنى وزير الاقتصاد الإماراتي، سلطان بن سعيد المنصوري على هذا المرسوم وعده "خطوة ايجابية لتشجيع الاستثمار في الدولة". وأضاف "يجسد المرسوم رؤية واستراتيجية القيادة الحكيمة الهادفة إلى تطوير البيئة الاستثمارية في الإمارات وتنويع قطاعات ونشاطات اقتصادنا بما يضمن استمرار الازدهار الاقتصادي وتحقيق الرخاء للمجتمع الإماراتي بكل مكوناته".

JIVARA
11-08-2009, Tue 12:27 PM
العتيقي : من 70 إلى 90 دولاراً للبرميل سعر مقبول للنفط خلال عام 2010

اعتبر عضو المجلس الأعلى للبترول د. عماد العتيقي ان 70 إلى 90 دولارا للبرميل يعتبر سعراً مقبولاً للنفط في عام 2010 في ظل الظروف الاقتصادية التي يمر بها العالم, لافتا الى ان من غير المستبعد الوصول الى 90 دولارا للبرميل في عام 2010 .

وأضاف العتيقي في تصريح خاص لـ "السياسة" أن منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" لم تبد اعتراضا على سعر الـ 70 دولاراً الحالي, مؤكداً أنها تسعى للوصول للأفضلية في السعر وهي الـ 90 دولاراً للبرميل.

وأوضح أن ارتفاع سعر النفط عن 100 دولار للبرميل ليس في صالح الدول المنتجة على المدى الطويل, باعتبار ان السعر المرتفع يشجع التوجه الى بدائل اخرى للنفط والتي من الممكن أن تكون بعضها ارخص مقارنة بالبترول.

وأشار العتيقي الى أن الدول المنتجة للنفط والتي تعتمد عليه كمصدر أساسي في مداخيلها تطمح لـ سعر أفضل بما يتناسب معها, مؤكداً ان الوضع في اسعار المنتجات البترولية في الدول المستهلكة للنفط يختلف تماماً عن المنتجة له, خصوصاً وأن الاسعار في تلك الدول تتغير بشكل يومي مع تحرك وإرتفاع الاسعار وحجم المخزون.

وحول الاستثمارات النفطية في الدول المنتجة خلال الازمة الحالية أفاد العتيقي أن الفترة الراهنة تعد مناسبة تماماً لتنفيذ المشاريع النفطية والانشائية والصناعية نظرا لانخفاض اسعار تكلفة المواد الاولية, بالاضافة الى أن الدورة الاقتصادية تعتبر في مراحلها المتراجعة.

وزاد ان توافر السيولة لدى الدول والحكومات لتنفيذ المشاريع هو الفيصل في تلك المرحلة للبدء فيها قبل عودة الدورة الاقتصادية للصعود مرة أخرى, منوها الى أن سعر الغاز الطبيعي الحالي يقدر بـ 3 دولارات للمليون وحدة حرارية وهو أقل سعر له مقارنة بـ 4 سنوات مضت مما يعد دافعاً قوياً لتنفيذ المشاريع التي تعتمد على الغاز كمصدر للطاقة.

وشدد العتيقي على ضرورة البدء بتنفيذ المشروعات الخاصة بالبنية التحتية والنفطية في الدول المنتجة للنفط وذلك استغلالاً لتدني الاسعار مع ضمان البدء فيها في معدل زمني يصل الى 5 سنوات, مشيراً الى ان تنفيذ المشروعات العملاقة غير مستحسن خلال الدورات الاقتصادية الحادة التي تشهد ارتفاعا كبيراً في اسعار النفط والخدمات والمقاولات.

JIVARA
11-08-2009, Tue 12:53 PM
بنك أوف نيويورك ميلون يصدر دراسة عن أهم التحولات في نموذج إقراض الأوراق المالية بعد أحداث 2008

بيان صحفي 11/08/2009
أصدرت دائرة خدمة الأصول في بنك نيويورك ميلون دراسة أوضحت فيها المنحى الجديد لعملية اقراض الأوراق المالية بعد أحداث عام 2008، وعلى وجه الخصوص، فإن هناك ديناميكيات حديثة فيما يتعلّق بإدارة الأصول والضمانات، في الوقت الذي تُعاد فيه قولبة دور الوسيط المقرض.

وهذه الدراسة الحديثة، والتي تُدعى "إعادة تشكيل خارطة الطريق الإدارية في محيط جديد لإقراض الأوراق المالية لمالكي الأصول ذات الفائدة"، قد أجريت بالتعاون مع شركة فايناديوم المستقلة للبحث والاستشارة اعتماداً على أبحاث الأخيرة الحالية في الوصاية وإقراض الأوراق المالية والوساطة الأساسية وذلك من خلال اللقاءات التي أجريت مع (34) شركة عامة وخاصة وغير ربحية تدير من الأصول ما قيمته 747 مليار دولار أمريكي.

وقد أكدت الدراسة التحسن البطيء الذي يشهده سوق إقراض الأوراق الماليّة، كما أنها خلصت أيضاً إلى عدد من النتائج :

الدور الذي يؤديه المقرض الوسيط: إن إيلاء المخاطرة اهتماماً إضافياً سينتج عنه علاقات عمل أكثر قوة بين مالكي الأصول والوسطاء المقرضين حيث تتحول مهمة الوسيط إلى وساطة وكالة أسهم أكثر من كونه مديراً للتوظيف. وقد بدأ العمل طبقاً لهذا النظام، بحيث لن يتمكن الوسطاء بعد الآن ايداع حصصاً كبيرة من ميزانيتهم العامة ضمن الإقراض الضماني العام.

النظم واللوائح: يسعى المنظمون بجهد حثيث لوضع إقراض الأوراق الماليّة في فئة محدّدة وأكثر وضوحاً ضمن لوائح الأسواق الماليّة. وهناك اعتراف شائع بتوفر السيولة في حالة الإقراض أو بيع الأوراق المالية المقترضة. لكن المنظّمين أيضاً بدأوا يعتقدون أن إقراض الأوراق الماليّة هو سوق يحتاج إلى التنظيم ويتطلّب تطبيق القوانين كما أنه وسيلة لتحديد المخالفات التجارية للمنتجات الممتازة.

الشفافية: بدأ المنظّمون أيضاً بتحويل اهتمامهم نحو زيادة مستوى الشفافية في سوق إقراض الأوراق الماليّة، و سيدعم هذا الاتجاه السائد الجديد و يدفعه سنحو الأمام ظهور الأسواق الإلكترونية لإقراض الأوراق الماليّة والأطراف الأخرى المركزية.

المزايا والمخاطر الواضحة للضمانات النقدية وغير النقدية: إن الاستخدام المتزايد للضمانات غير النقدية أدى إلى تحصيل فوائد نشأت من تنوع النشاطات الاقتصاديّة لكنه وفي الوقت ذاته زاد القلق حول قيمة القرض. ففي الوقت الذي تحولت فيه معظم المؤسسات كما واصلت أخرى نشاطات تتميّز بالتحفّظ ، فهذا لا يعني انسحاب أو تراجع جماعي: فلا تزيد نسبة الشركات التي غيّرت أسلوب اقتراضها للأوراق الماليّة عن 30% فقط نتيجة للخسائر التي تكبّدتها الضمانات.

إعادة ظهور نموذج "القيمة الحقيقية" في إقراض الأوراق الماليّة: كونه معياراً صناعياً قديماً، فإن هذا النموذج يعود بالربح بناءً على قرض الأوراق الماليّة نفسه إضافة إلى فائدة إضافية صغيرة ناتجة عن إعادة الاستثمارات الضمانيّة. بيد أن الدراسة تشير إلى أن "القيمة الحقيقية ليست من حقّ الجميع" وأن توظيف النشاطات الاقتصادية برؤيةٍ نحو زيادة الأرباح "يبقى مناسباً لبعض المقرضين فحسب".

وقال جوش جالبر، المدير الإداري في فايناديوم: "يعتبر المقرضون الوسطاء شركاء عمل محوريين لمالكي الأصول ذات الفائدة في إقراض الأوراق الماليّة. وباندفاعهم قدماً، فهم سينجحون في تلبية احتياجات عملائهم بالتركيز على إدارة المخاطر والإفادة من التغييرات التي تطرأ على بنية السوق".

وقالت كاثي رولونج، المدير الدولي لإقراض الأوراق الماليّة في بنك نيويورك ميلون لخدمة الأصول: "باعتبار أننا شركة وساطة رائدة متخصّصة بالإقراض بأساس مبني على الإبداع والتجديد، فإننا في وضع مثالي يتيح لنا تقديم المساعدة في إعادة تشكيل دعامات في قطاع إقراض الأوراق الماليّة. و من خلال العمل على التوازن بين الأداء والمخاطر وتقديمنا لأفضل الخدمات والاستثمار في الأيد العاملة والتقنيّة الحديثة، نستطيع أن نضمن لعملائنا زيادة في الفرص المتاحة لهم".

JIVARA
11-08-2009, Tue 1:10 PM
وكالة: سعر النفط عند 70 دولارا أو أكثر يضر بالانتعاش

Tue Aug 11, 2009 10:04am GMT


اسطنبول (رويترز)

- قال فاتح بيرول كبير الاقتصاديين في وكالة الطاقة الدولية ان الانتعاش الضعيف في الاقتصاد العالمي سيتأثر اذا ما بقيت أسعار النفط عند مستوى 70 دولارا للبرميل أو ارتفعت قليلا.

وأضاف بيرول في مقابلة مع رويترز في وقت متأخر مساء يوم الاثنين أنه لا يريد أن تتخذ اوبك قرارا خلال اجتماعها في التاسع من سبتمبر أيلول بدعم الاسعار الى مستويات يمكن أن تضر بالانتعاش العالمي.

وقال بيرول انه ربما لا يكون هناك ما يكفي من الطلب على الغاز الطبيعي في أوروبا لدعم مشروعي خطي أنابيب الغاز المتنافسين نابوكو وساوث ستريم عندما يبدان العمل.

الضوء الساطع
11-08-2009, Tue 1:42 PM
انخفاض حجم القروض الاستهلاكية في السعودية خلال الربع الثاني .
انخفض حجم القروض الاستهلاكية وقروض بطاقات الائتمان في السعودية خلال الربع الثاني من العام الحالي بنسبة 0.7 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، لتصل إلى 183.6 مليار ريال، انخفاضاً من 185 مليار ريال.

وأوضح تقرير لمؤسسة النقد العربي السعودي (ساما) نشرت تفاصيله صحيفة "الجزيرة" المحلية، أن القروض الاستهلاكية تستحوذ على النسبة الأكبر من الحجم الإجمالي للقروض، إذ تبلغ 175 مليار ريال، بينما تبلغ قيمة قروض بطاقات الائتمان 8.6 مليار ريال فقط. وبرغم أن المقارنة الربعية تظهر تراجعاً في إجمالي القروض عن الربع المماثل من العام الماضي، إلا أن حركة القروض الاستهلاكية خلال العام الحالي سجلت ارتفاعات منذ الربع الأخير من العام الماضي حيث كان حجمها 14.9 مليار ريال، ثم ارتفعت إلى 15.4 مليار ريال في الربع الأول، ثم 16.3 مليار ريال. وكذلك كان الحال مع قروض السيارات والمعدات التي سجلت في الربع الأخير من العام السابق 37.3 مليار ريال، وارتفعت في الربع الأول من العام الحالي إلى 37.7 مليار ريال، ثم 38.3 مليار ريال. وبين التقرير أن قروض بطاقات الائتمان خلال العام الحالي انخفضت من 9.5 مليار ريال في نهاية الربع الأخير من العام السابق إلى 8.8 مليار ريال في الربع الأول من العام الحالي، ثم وصلت إلى 8.6 مليار ريال في الربع الثاني من العام الحالي.

الضوء الساطع
11-08-2009, Tue 1:43 PM
صندوق الثروة السيادية الكويتي ينفي شراء أصول جلوبل .
نفى صندوق الثروة السيادية الكويتي توقيعه مذكرة تفاهم مع بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) لشراء 20 بالمائة من أصول الشركة. وقالت هيئة الاستثمار الكويتية في بيان في وقت متأخر مساء أمس الإثنين، إن ما تردد غير صحيح. وذكرت صحيفة الجريدة الكويتية أمس الإثنين، إن هيئة الاستثمار توصلت لاتفاق مع جلوبل. وتعد جلوبل التي تخلفت عن سداد معظم ديونها في وقت سابق من العام من بين أكبر شركات الاستثمار في الكويت التي تواجه مشكلات وسط أزمة الائتمان.

وبدأت جلوبل محادثات لإعادة جدولة ديونها في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وعينت إتش.إس.بي.سي مستشاراً لها. وصرح المدير التنفيذي لجلوبل بدر السميط لتلفزيون العربية أمس الإثنين بأن الشركة ستستأنف سداد الديون جزئياً بمجرد التوصل لاتفاق مع دائنيها. وأعلنت جلوبل يوم الأحد الماضي عن صافي خسائر بلغ 29 مليون دينار (100.8 مليون دولار) في الربع الثاني. وبلغ صافي خسائر الشركة في النصف الأول من العام 98.6 مليون دينار.

JIVARA
11-08-2009, Tue 2:10 PM
انخفاض حجم القروض الاستهلاكية في السعودية خلال الربع الثاني .
انخفض حجم القروض الاستهلاكية وقروض بطاقات الائتمان في السعودية خلال الربع الثاني من العام الحالي بنسبة 0.7 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، لتصل إلى 183.6 مليار ريال، انخفاضاً من 185 مليار ريال.


وأوضح تقرير لمؤسسة النقد العربي السعودي (ساما) نشرت تفاصيله صحيفة "الجزيرة" المحلية، أن القروض الاستهلاكية تستحوذ على النسبة الأكبر من الحجم الإجمالي للقروض، إذ تبلغ 175 مليار ريال، بينما تبلغ قيمة قروض بطاقات الائتمان 8.6 مليار ريال فقط. وبرغم أن المقارنة الربعية تظهر تراجعاً في إجمالي القروض عن الربع المماثل من العام الماضي، إلا أن حركة القروض الاستهلاكية خلال العام الحالي سجلت ارتفاعات منذ الربع الأخير من العام الماضي حيث كان حجمها 14.9 مليار ريال، ثم ارتفعت إلى 15.4 مليار ريال في الربع الأول، ثم 16.3 مليار ريال. وكذلك كان الحال مع قروض السيارات والمعدات التي سجلت في الربع الأخير من العام السابق 37.3 مليار ريال، وارتفعت في الربع الأول من العام الحالي إلى 37.7 مليار ريال، ثم 38.3 مليار ريال. وبين التقرير أن قروض بطاقات الائتمان خلال العام الحالي انخفضت من 9.5 مليار ريال في نهاية الربع الأخير من العام السابق إلى 8.8 مليار ريال في الربع الأول من العام الحالي، ثم وصلت إلى 8.6 مليار ريال في الربع الثاني من العام الحالي.



الاخ الضوء الساطع

لقد كررت الخبر حيث انه في الصفحة الاولى , راجين تحري الدقة في نقله كذلك الابتعاد عن الاخبار التي لا تهم الاعضاء او الزائرين والبعيدة عن
موضوع الاسهم السعودية.

تحياتي