الضوء الساطع
08-08-2009, Sat 11:36 AM
قال رئيس طاقة براتاني الفرع البريطاني لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة إن طاقة براتاني تزمع تعزيز إنتاج النفط والغاز من بحر الشمال من خلال شراء حقول نفط ناضجة وزيادة كفاءتها بدرجة كبيرة.
وسيطرت شركة طاقة براتاني، الوحدة التابعة لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة، في الأسبوع الماضي على عمليات نظام خام برنت المستخرج من بحر الشمال من شركة "رويال داتش شل". ونظام برنت المسؤول عن نقل نحو 100 ألف برميل يومياً من النفط هو نظام إنتاج رئيسي وجزء مهم من مقياس تحديد الأسعار المستخدم في تقييم نفط بمليارات الدولارات في أنحاء العالم. وقال العضو المنتدب "ليو كوت" وهو يوجز إستراتيجية طموحة طويلة المدى: نريد أن نحكم بحر الشمال وقال بجدية أكبر: إنه يأمل أن تزيد الشركة إنتاج بحر الشمال ببريطانيا باطراد من مستواه الحالي عند نحو 45 ألف برميل من مكافئ النفط يومياً الذي ينقسم تقريباً إلى 80 في المائة نفط و20 في المائة غاز. وقال لرويترز في مقابلة: الهدف الواقعي لنا هو أننا نأمل بحلول 2012 أن نزيد الإنتاج إلى ما بين 50 ألف برميل من مكافئ النفط يومياً و60 ألفاً. وأضاف: وهذا هو المستوى الذي نأمل في الاستقرار عنده بضع سنوات ما لم تحدث عمليات استحواذ إضافية. واشترى فرع شركة طاقة الهولندي هذا الأسبوع حصة نستها 15 في المائة من أصول بحر الشمال من مجموعة تضم شركة شيفرون كورب الرئيسية الأمريكية.
واشترت شركة طاقة براتاني الوحدة التابعة لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة بالفعل هذا الأسبوع ما قيمته أكثر من ملياري دولار من الأصول في بحر الشمال منذ تأسيسها في عام 2005 وتزمع تحقيق مزيد من النمو.وتهدف شركة طاقة إلى شراء 40 في المائة من الأصول في أنشطة مثل إنتاج النفط والغاز و20 بالمائة في خطوط أنابيب ووحدات تخزين غاز و40 في المائة في مجالات مثل إنتاج الكهرباء والمياه. ولدى شركة طاقة الآن أصول ضخمة في بحر الشمال وحصص تشمل خطوط أنابيب ومنصات نفط. وقال المدير المنتدب "ليو كوت": يوجد عدد صغير من تراخيص التنقيب في بحر الشمال متاحة.. ونحن نتطلع للحصول عليها لنعرف إن كانت هناك أي آبار نفط لم تستكشف فضلاً عن الآبار التي نضجت والتي قد يتم التخلي عنها لمعرفة إن كان بالإمكان الحصول على إنتاج من خلال إعادة تطوير البنية الأساسية. وقال: إن شركات صغيرة أظهرت أنها يمكنها زيادة إنتاج حقول النفط التي نضجت أكثر من شركات النفط الكبيرة. وقال "كوت": إنه يعتقد أن استخراج 15 إلى 25 مليار برميل من مكافئ النفط مازال ممكناً من احتياطيات بحر الشمال بالمملكة المتحدة. وقال: نرى إمكانيات نشاط تجاري قوي في بحر الشمال. وامتنع عن مناقشة أرباح الاستثمارات، لكنه قال: إن أسعار النفط الحالية كافية لتجعل إنتاج النفط من بحر الشمال مربحاً، وإنه واصل الاستثمار رغم التراجع.
وسيطرت شركة طاقة براتاني، الوحدة التابعة لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة، في الأسبوع الماضي على عمليات نظام خام برنت المستخرج من بحر الشمال من شركة "رويال داتش شل". ونظام برنت المسؤول عن نقل نحو 100 ألف برميل يومياً من النفط هو نظام إنتاج رئيسي وجزء مهم من مقياس تحديد الأسعار المستخدم في تقييم نفط بمليارات الدولارات في أنحاء العالم. وقال العضو المنتدب "ليو كوت" وهو يوجز إستراتيجية طموحة طويلة المدى: نريد أن نحكم بحر الشمال وقال بجدية أكبر: إنه يأمل أن تزيد الشركة إنتاج بحر الشمال ببريطانيا باطراد من مستواه الحالي عند نحو 45 ألف برميل من مكافئ النفط يومياً الذي ينقسم تقريباً إلى 80 في المائة نفط و20 في المائة غاز. وقال لرويترز في مقابلة: الهدف الواقعي لنا هو أننا نأمل بحلول 2012 أن نزيد الإنتاج إلى ما بين 50 ألف برميل من مكافئ النفط يومياً و60 ألفاً. وأضاف: وهذا هو المستوى الذي نأمل في الاستقرار عنده بضع سنوات ما لم تحدث عمليات استحواذ إضافية. واشترى فرع شركة طاقة الهولندي هذا الأسبوع حصة نستها 15 في المائة من أصول بحر الشمال من مجموعة تضم شركة شيفرون كورب الرئيسية الأمريكية.
واشترت شركة طاقة براتاني الوحدة التابعة لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة بالفعل هذا الأسبوع ما قيمته أكثر من ملياري دولار من الأصول في بحر الشمال منذ تأسيسها في عام 2005 وتزمع تحقيق مزيد من النمو.وتهدف شركة طاقة إلى شراء 40 في المائة من الأصول في أنشطة مثل إنتاج النفط والغاز و20 بالمائة في خطوط أنابيب ووحدات تخزين غاز و40 في المائة في مجالات مثل إنتاج الكهرباء والمياه. ولدى شركة طاقة الآن أصول ضخمة في بحر الشمال وحصص تشمل خطوط أنابيب ومنصات نفط. وقال المدير المنتدب "ليو كوت": يوجد عدد صغير من تراخيص التنقيب في بحر الشمال متاحة.. ونحن نتطلع للحصول عليها لنعرف إن كانت هناك أي آبار نفط لم تستكشف فضلاً عن الآبار التي نضجت والتي قد يتم التخلي عنها لمعرفة إن كان بالإمكان الحصول على إنتاج من خلال إعادة تطوير البنية الأساسية. وقال: إن شركات صغيرة أظهرت أنها يمكنها زيادة إنتاج حقول النفط التي نضجت أكثر من شركات النفط الكبيرة. وقال "كوت": إنه يعتقد أن استخراج 15 إلى 25 مليار برميل من مكافئ النفط مازال ممكناً من احتياطيات بحر الشمال بالمملكة المتحدة. وقال: نرى إمكانيات نشاط تجاري قوي في بحر الشمال. وامتنع عن مناقشة أرباح الاستثمارات، لكنه قال: إن أسعار النفط الحالية كافية لتجعل إنتاج النفط من بحر الشمال مربحاً، وإنه واصل الاستثمار رغم التراجع.