لمّاح
14-07-2009, Tue 6:51 AM
كل الآراء التي تسمعها أو تقرأها عن وجهة السوق تعامل معها كما تتعامل مع الاسرائيليات فلا تصدقها ولا تكذبها ( ومنها رأيي هذا ) ,,
فالسوق خلال الفترة القادمة معرض لجميع الاحتمالات ,,
فقد يصعد بقوة
وقد يهبط بقوة
وقد يتذبذب في نطاق ضيق .
والسبب :
أن السوق يقوده قطاعا البنوك والبتروكيماويات ,وهذان القطاعان يتأثران تاثرا مباشرا بما يحدث في أسواق المال العالمية واسواق النفط ,,
وحتى هذه اللحظة ليس في العالم من يعرف أين نحن من الأزمة ,,
فصنّاع القرار الاقتصادي في أمريكا مختلفون واقوالهم متضاربة ,,
بل حتى تقارير صندوق النقد الدولي متقلبة ,, فمرة يتفاءل ومرة يتشاءم...
وحبايبنا وزراء النفط ضاعت منهم الطاسة فلم يعد أحدهم قادرا على توقع سعر النفط في يوم الغد فضلا عن معرفة سعره خلال الأشهر القادمة ..
ولكن هذا لا يعني أن نكتفي بالفرجة ,,
فالأشهر القادمة قد تحمل الكثير من المفاجآت لبعض الشركات,,
فكما أن هناك دولا سلمت من الأزمة بل قد تكون استفادت منها كالصين والهند ,,
أيضا هناك شركات في سوقنا قد تستفيد من الأزمة ,,
أو على الأقل ستسلم من تبعاتها ,
ولمعرفة هذه الشركات راجع نشاط الشركات وأرباحها الربعية السابقة واللاحقة وتوسعاتها خلال الفترة المقبلة ,
في ذهني أكثر من شركة ,, لكن انتظر اكتمال اعلانات نتائج الشركات كي تكتمل الصورة
وبإذن الله سأنوه عما يستحق التنويه .
الخلاصة :
الشركات التي لها علاقة بالخارج تحتمل جميع الاتجاهات .
والشركات التي حققت نموا في أرباحها أو على الأقل حافظت عليها فليس لها إلا إما الارتفاع أو الاستقرار ,
وتحسن الأوضاع الاقنصادية سينفعها , وتدهورها لن يضرها إن شاء الله لأنها ( إن صح التعبير ) أخذت مناعة.
...
فالسوق خلال الفترة القادمة معرض لجميع الاحتمالات ,,
فقد يصعد بقوة
وقد يهبط بقوة
وقد يتذبذب في نطاق ضيق .
والسبب :
أن السوق يقوده قطاعا البنوك والبتروكيماويات ,وهذان القطاعان يتأثران تاثرا مباشرا بما يحدث في أسواق المال العالمية واسواق النفط ,,
وحتى هذه اللحظة ليس في العالم من يعرف أين نحن من الأزمة ,,
فصنّاع القرار الاقتصادي في أمريكا مختلفون واقوالهم متضاربة ,,
بل حتى تقارير صندوق النقد الدولي متقلبة ,, فمرة يتفاءل ومرة يتشاءم...
وحبايبنا وزراء النفط ضاعت منهم الطاسة فلم يعد أحدهم قادرا على توقع سعر النفط في يوم الغد فضلا عن معرفة سعره خلال الأشهر القادمة ..
ولكن هذا لا يعني أن نكتفي بالفرجة ,,
فالأشهر القادمة قد تحمل الكثير من المفاجآت لبعض الشركات,,
فكما أن هناك دولا سلمت من الأزمة بل قد تكون استفادت منها كالصين والهند ,,
أيضا هناك شركات في سوقنا قد تستفيد من الأزمة ,,
أو على الأقل ستسلم من تبعاتها ,
ولمعرفة هذه الشركات راجع نشاط الشركات وأرباحها الربعية السابقة واللاحقة وتوسعاتها خلال الفترة المقبلة ,
في ذهني أكثر من شركة ,, لكن انتظر اكتمال اعلانات نتائج الشركات كي تكتمل الصورة
وبإذن الله سأنوه عما يستحق التنويه .
الخلاصة :
الشركات التي لها علاقة بالخارج تحتمل جميع الاتجاهات .
والشركات التي حققت نموا في أرباحها أو على الأقل حافظت عليها فليس لها إلا إما الارتفاع أو الاستقرار ,
وتحسن الأوضاع الاقنصادية سينفعها , وتدهورها لن يضرها إن شاء الله لأنها ( إن صح التعبير ) أخذت مناعة.
...