المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مقال هام جداً وخطير يكشف خبايا الأزمة التي نرفض النظر اليها بعين الواقع



صـياد الأسهم
08-06-2009, Mon 3:45 AM
بسم الله الرحمن الرحيم


وجدت هذه المقاله وهي بتاريخ اليوم و تتحدث عن عمق الأزمة العالميه
وأنها لاتزال تقبع تحت الرماد مشتعله


آمل مشاركاتكم وتحليلكم
كما آمل مشاركة الأساتذة (( قروشه)) و (( الجبسه)) و (( سهيل دراج))
من غير قصور في بقية الصقور والأساتذة والمحللين


والآن أترككم مع المقاله
_________________________________
الأسوأ في الطريق إلينا


الشرق القطرية ـ سعيد هلال الشريفي 07/06/2009


تشبه هيلين راي, الأستاذة في معهد إدارة الأعمال بلندن,
في مداخلة لها بملتقى "الأصداء les echos" المنعقد في باريس بتاريخ 22 مايو الماضي,
الأوضاع التي سادت الولايات المتحدة طيلة الفترة السابقة للأزمة المالية العالمية,
بمصرف استثمار يقترض مبالغ هائلة من الأموال لكي يعيد استثمارها, !!
وبكميات هائلة أيضا,!!
في أصول خارجية خطرة ( تخزين, واستثمارات مباشرة).
بمعنى أن الولايات المتحدة كانت تقترض بفوائد عالية, وتوظف هذه الأموال في أسواق المال بعائدات أقل,
طمعا ببيع المزيد من سندات الخزينة التي كانت تعوض لها,
عندما كان الإقبال عليها كبيرا, جانبا كبيرا من خسائرها.
وعندما تبخرت فجأة أسعار هذه الأصول من الأسواق المالية, بما فيها الديون,
كان لابد للمحفظة الخارجية للولايات المتحدة, أن تتأثر من هذا الخلل,
وتتبخر هي الأخرى.
هذا ما جرى باختصار شديد لأقوى اقتصاد في العالم.
فقد هوت قيمة الأصول التي كانت بحوزة الولايات المتحدة في نهاية العام الماضي
2008 بنسبة 85 % من مجمل الناتج المحلي الخام.
وبالنظر إلى المعطيات الصادرة حديثا, فإن حجم الدين العام
الذي ترزح الولايات المتحدة تحت وطأته بقطاعيه (العام والخاص)
قد بلغ في شهر يناير من العام الماضي 350 % من مجمل الناتج المحلي العام.
في حين أن النسبة لم تزد عن 300 % إبان الأزمة المالية عام 1929.
أما في شهر يناير من العام الجاري
فقد ارتفع الدين العام إلى نسبة 500 % من الناتج المحلي الأمريكي,
ليمثل رقما بلغ 5400 مليار دولار. !!
وبالتالي فكل ما تم وضعه من خطط وبرامج لمواجهة الأزمة,
لاتتعدى كونها إجراءات تعويم للبنوك,
تشبه إلى حد بعيد
اكتفاء فريق إسعاف الحوادث على الطرق العامة بضخ الأكسجين
في أنوف المصابين بدل نقلهم إلى المستشفيات بسرعة.
يعزو الكثير من الاقتصاديين العالميين,
وفي مقدمتهم جاك أتالي, المدير العام السابق لبنك الاستثمار الأوروبي,
والمستشار الاقتصادي للرئيس ميتيران, السبب الجوهري لكل ماحصل
إلى الخلل الهائل بين حجم التوظيفات الخطرة, وحجم الأصول الفعلية للبنوك.
فقد بلغ حجم هذه التوظيفات الخطرة عشية انفجار الأزمة المالية, مبلغ 8400 مليار دولار
في مقابل 4000 مليار دولار حجم الأصول الفعلية لهذه البنوك.
أي أن نسبة الفرق بينهما تجاوزت 50 %,
في حين أن المسموح في هذه الحال يجب ألا يتجاوز 15 %.
صحيح أن الحكومة الأمريكية قد ضخت ح
تى الآن مبالغ وصلت إلى 12000 ملياردولار, 1800مليار منها ذهبت للبنوك الأمريكية
التي لم تكن أصولها تتجاوز 1300 مليار دولار,
بهدف منع النظام المالي العالمي من الانهيار.
لكن هذا يعني أيضا أن هذه البنوك مفلسة تماما, تقاوم الانهيار,
لكنها في حالة موت سريري.
شبح الإفلاس الجماعي لهذه البنوك الكبرى يمكن الاستدلال عليه بسهولة
من خلال الفرق الكبير بين قيمة أسهمها المتداولة حاليا في البورصة,
وقيمتها الفعلية المدونة في السجلات الرسمية.
هذا ما ينطبق تماما على أكبر ثلاثة بنوك فرنسية.
إذ أن قيمة أصولها غير المعلنة لا تساوي نصف قيمة أسهمها المتداولة.
مما يعني أن هذه البنوك لا تزال تمتلك أصولا سامة,
تتحفظ على الكشف عنها للمستثمرين.
ليت الأمر يتوقف عند هذا الحد. هناك عناصر أخرى تزيد الأزمة تعقيدا وخطورة,
مردها إلى أن البنوك المركزية بما فيها بنك الاحتياط الفدرالي الأمريكي,
وبنك انجلترا, والعديد من البنوك المركزية في منطقة اليورو,
اتبعت سياسة الهروب إلى الأمام. فبدلا من إلزام البنوك المتخصصة
( التي تم حقنها بالأموال) في إقراض الشركات الإنتاجية المتعثرة,
أقدمت هذه المصارف المركزية على القيام بعمليات الإقراض المباشر بنفسها.
وهذا مؤشر قوي على أن الأسوأ في الطريق إلينا.
فلو أخذنا كل هذه العوامل ككل غير قابل للتجزئة, وأضفنا إليها تباطؤ الاقتصاد العالمي,
لتبين لنا أن الدول العظمى ( السبعة الأكثر تصنيعا G7)
تحتاج فعليا إلى مبالغ خيالية,
تقدر بنحو 50 تريليونا إلى 100 تريليون دولار لكل منها,
كي تتمكن من إعادة دوران عجلتها الاقتصادية,
وأسواقها المالية, شبه المشلولة الآن.
والسؤال: من أين يمكن لأي من هذه الدول الحصول على مبالغ بهذا الحجم؟
يجيب الاقتصادي الأمريكي نورييل روبيني على مدونته الخاصة
بتاريخ الأول من الشهر الجاري عن هذا السؤال
بالقول: " لا أظن أن أيا من الدول الكبرى ستتمكن من تأمين جزء من هذا الرقم الفلكي في المدى المنظور.
وأرى أن الأسوأ لم يصل إلينا بعد. فبريطانيا تترنح وتقاوم الانهيار الشامل,
لكنها لن تتأخر طويلا حتى تعلن للعالم إفلاس نظامها المصرفي والمالي كليا.
أما الولايات المتحدة التي كان الدين العام فيها, قبل حروبها الاستباقية المجنونة
في عهد الإدارة السابقة, مستقرا عند 3 % من حجم الناتج المحلي العام,
بلغ بداية العام الحالي 13 % وهو في ازدياد مضطرد.
وهذا مؤشر خطير, ينبئ بإفلاسها هي الأخرى في وقت لاحق.
سألني بعض القراء: أليس بوسع أصدقائنا في دول الخليج انتشالنا من هذه الأزمة اللعينة؟
فأجبت: دول الخليج لديها ما يكفيها من المشكلات التي حلت بها.
فهي تعاني من تفاعلات هذه الأزمة
بسبب العرى الوثيقة التي تربط اقتصادها بالاقتصاد العالمي,
وأيضا بسبب تدني أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها
وانكفاء الاستثمارات الخارجية لديها.
ويختتم روبيني. لكن من يدري؟ قد تحدث معجزة,
يتم التخطيط لها بعناية فائقة,
تؤدي إلى ارتفاع محموم ومتصاعد في أسعار النفط, تعيد إلى الطاولة إمكانية البحث عن أموال طازجة,
تعيد ضخ الزيت في الماكينة الاقتصادية المتعطلة,
وفق صفقة لا أدعي أنني أعلم عنها شيئا, لكنها يمكن أن تحدث".



تمت المقاله

الخبير الصغير
08-06-2009, Mon 3:54 AM
هلا اخوي صياد الاسهم
ارى والله اعلم ان في المقال مبالغه كبيرة

aman
08-06-2009, Mon 4:01 AM
يعلم الله ان ما تفضلت به هو ما أراه منذ أشهر والأشهر القادمه من عام 2009 حبلى بالمفاجأت كفانا الله شرها . وعندما اتحدث مع بعض الرفاق عن هذه الأزمه أجد تفائل منهم بأن الأسوء قد مضى وأنا أرى العكس تماماً فكورة الثلج في أول تكونها . دمتم رابحين

RED EYE
08-06-2009, Mon 4:32 AM
السلام عليكم

-----

http://www.up.qatarw.com/get-6-2009-8kmpwkfx.png



لعل هذا الشارت ينير طريقك اخي صياد ويعطيك الوقت الكافي لترتيب اوراقك
كما اني اتمنى نجاح هذه النظرة لانها ستكون اخر الاحزان لكلا السوق والبترول
واظن ان نظرتي واقعية , لان سابك قائدة السوق ستكون بلا ارباح
فعند هبوط البترول الى 20 دولار كم يكون سعر سهم سابك ؟
من المؤكد ان المحللين المالين ادرى وامهر مني باجابة هذا السؤال

----

والسؤال الذي يخطر بالبال بعد التمعن بالشارت!
ماذا سيحدث بعد اختراق الوتد ؟
;)

ماكـرو
08-06-2009, Mon 5:54 AM
كل ما ذكر الكاتب من أرقام صحيحة ولكن لابد أن تعي معاني هذه المصطلحات


حجم الدين العام
الذي ترزح الولايات المتحدة تحت وطأته بقطاعيه (العام والخاص)
قد بلغ في شهر يناير من العام الماضي 350 % من مجمل الناتج المحلي العام. (الناتج المحلي الأمريكي يفوق الـ13 ترليون دولار لعام 2007)
في حين أن النسبة لم تزد عن 300 % إبان الأزمة المالية عام 1929.
أما في شهر يناير من العام الجاري
فقد ارتفع الدين العام إلى نسبة 500 % من الناتج المحلي الأمريكي,
ليمثل رقما بلغ 5400 مليار دولار. !! (التغير في النسبة صحيح ولكن هذا الرقم غير صحيح)

هناك قضية مهمة نبه إليها الكاتب ولكنه لم يوضحها او يشرحها بالشكل الكافي


ليت الأمر يتوقف عند هذا الحد. هناك عناصر أخرى تزيد الأزمة تعقيدا وخطورة,
مردها إلى أن البنوك المركزية بما فيها بنك الاحتياط الفدرالي الأمريكي,
وبنك انجلترا, والعديد من البنوك المركزية في منطقة اليورو,
اتبعت سياسة الهروب إلى الأمام. فبدلا من إلزام البنوك المتخصصة
( التي تم حقنها بالأموال) في إقراض الشركات الإنتاجية المتعثرة,
أقدمت هذه المصارف المركزية على القيام بعمليات الإقراض المباشر بنفسها.
وهذا مؤشر قوي على أن الأسوأ في الطريق إلينا.

والمقصود هنا هو أن إحتياطيات البنوك المركزية هي أصول من النوع الممتاز والغير مهدد بنقص القيمة كالذهب** او العملات الصعبة او السندات معدومة الخطورة (AAA) ولكن ما فعله الإحتياطي الفدرالي الأمريكي هو إقراض شركات وبنوك مقابل رهون عقارية عالية الخطورة
إلى درجة أنه - أي البنك المركزي الأمريكي - ضاعف أصوله من ترليون الى 2 ترليون في غضون 6 اشهر فقط ولكن هذا الترليون الجديد مليئ بما يعرف مالياً بالـــ ـجنك اي أنها أصول من فئة إئتمانية متدنية جداً وهذا بالطبع يهدد قوة الدولار ويرفع إحتمالات فقده لجزء غير يسير من قيمته

ولهذا أجبت على أحد الأسئلة التي طرحت هنا في المنتدى وما إذا كان الركود سيواجه الإقتصاد الأمريكي ام التضخم بأن كلاهما سيجتاحان امريكا

والركود قد وقع ولا ينكره إلا أحمق وهذا رابط لأحدث مواضيعي وقد وضعت فيه شارت يوضح الفرق بين عوائد أفضل 500 شركة امريكية خلال المائة سنة الماضية

## شارت وتعليق... 1 (http://www.thegulfbiz.com/vb/showthread.php?t=318790) ##

وما زلنا ننتظر تراجع الدولار وأن يجتاح التضخم الإقتصاد الأمريكي وغيره من الإقتصاديات التي تعتمد في تعاملاتها على الدولار الأمريكي

فالقادم هو ما يعرف إقتصادين بالركود التضخمي او الـــ ـستاقــ ــفليشن (StagFlation)

وبإختصار شديد أتوقع أن يضاعف الذهب سعره أمام الدولار خلال سنة الى سنة ونصف من الآن

تحياتي لك ولمتابعين وشكراً على نقل المقال

** في مؤتمر أقيم مؤخر في لبنان تفاخر القائمون على البنك المركزي اللبناني بأنهم أكثر الدول العربية إمتلاكاً للذهب وأن هذه الحقيقة مكنتهم من المحافظة على إستقرار الليرة اللبنانية
وأوضح «أن السياسة النقدية التي اعتمدت قبل 1973 تركزت على تعزيز الاحتياطات من الذهب، وبفضلها يتبوأ لبنان حاليا المرتبة الـ17 عالميا على لائحة مجلس الذهب للدول لجهة ما تملكه من احتياطي ذهبي، والمرتبة الأولى عربيا. ويبلغ حجم هذا الاحتياط 286.8 طن ذهب تقدر قيمتها حاليا بنحو 8.5 مليار دولار أميركي».
المصدر: http://www.aawsat.com/details.asp?section=6&issueno=11148&article=522163&feature=

الماس
08-06-2009, Mon 10:13 AM
حبيبي صياد الاسهم:

نحتاج الى تشخيص الازمة !

اكرر: نحتاج الى تشخيص الازمة واعني بشكل صحيح وسليم. سابقا فشل الكثير في التقييم والآن يفشل في تشخيص الوضع الراهن.


هل هي مشكلة ناتجة عن عدم المقدرة على سداد ديون المنازل ام هي مشكلة سيارات ام وضع تصحيح لاقتصاد ارتفع واستمر سنوات ام مشكلة قلة ادخار ام مشاكل تأمين وتحصيل ديون ام عجز في موازانات التجارة ام عجز في الموازنة الامريكية ام هي مشكلة لصوص كمردووف وستانفورد ام هي مشكلة اناس تهربوا من دفع الضرائب وهربوا لجزر كيمن وسويسرا وغيرها ام هي مشكلة بنوك ام هي مشكلة تقييم ام هي مشكلة ثقة ام هي مشكلة تقييم سندات ام هي لضرب اناس معينين ام هي ازمة بين فيلة كبار مثل الصين التي لطشت اسواق العالم وامريكا التي تقول لها استثماراتك واموالك مردها الينا (سندات)، ام هي مشكلة صناديق تحوط (هدج فندز) ضربت ضربتها في المشتقات وهربت ام هي مؤامرة لضرب ...ام ان هنالك صراع قوى لايجاد اقطاب اخرى ام هي لتوجه الى اقتصاد ترجع بنا العصر الاستعماري وسلب مقتدرات العالم الثالث (شوفوا مين بيشتري الابراج في الامارات) ام هي مشكلة حماية ...ام ...ام ...ام اللعبة بدت من نظام القرية العالمية ؟

هل هو الركود أوالانكماش أوالكساد ؟

حلو ما دام انا عارف كدا ليش انا في الاسهم؟

وليش كل يوم انا داير على القنوات والجرايد ومتعب نفسي ...خلآص ياخي اريح دماغي واروح اشوفلي حاجة اشغل نفسي فيها...بلآ وجع دماغ.

امكني ماني قادر...ادير ظهري منهنا ...اسمع السوق ارتفع اجي جري اخش...


يطلعولي الحربتية رسامين الصليب اللي يسموها شموع ترى سابك نازلة كذا ومعظمهم اكلوهم الامريكان خوابير لين شبعوا في السوق هناك عندهم في نيويورك وجايين يتفلسفوا علينا وحنكشة يطلعلك كم خابور بعد التداول ..


بعد تفكير قررتلي على سهم مالو بالعالم والحمد لله والمنة.

مشغول البال
08-06-2009, Mon 10:47 AM
سبحان مقلب القلوب و الابصار عالم الغيب و الشهادة والمحيط بكل شيء ومدبر الامر من قبل ومن بعد وكل شيىء عنده بمقدار

جديد الأسهم
08-06-2009, Mon 11:04 AM
اذا كان التحليل صحيح فأضن و الله أعلم انه سيكون هنالك حروب قادمة لنهب ثروات بعض الدول فافي أعقاب كل انهيار مالي عالمي كان هناك حروب عالمية

صـياد الأسهم
08-06-2009, Mon 12:32 PM
هلا اخوي صياد الاسهم
ارى والله اعلم ان في المقال مبالغه كبيرة


حياك الله أخي الخبير
لا أستطيع الآن بالحكم على إن ماورد مبالغ فيه أم لا
ولكن سأنتظر حتى أشاهد بقية المشاركات الجاده من صقور المنتدى
وأعتقد من خلالها نستطيع مشاهده الصورة أفضل

صـياد الأسهم
08-06-2009, Mon 4:27 PM
يعلم الله ان ما تفضلت به هو ما أراه منذ أشهر والأشهر القادمه من عام 2009 حبلى بالمفاجأت كفانا الله شرها . وعندما اتحدث مع بعض الرفاق عن هذه الأزمه أجد تفائل منهم بأن الأسوء قد مضى وأنا أرى العكس تماماً فكورة الثلج في أول تكونها . دمتم رابحين

للأسف يوجد معلومات كثيره محجوبه عنا
الشفافيه معدومه على المستوى الدولي

صـياد الأسهم
08-06-2009, Mon 4:29 PM
السلام عليكم



-----


http://www.up.qatarw.com/get-6-2009-8kmpwkfx.png




لعل هذا الشارت ينير طريقك اخي صياد ويعطيك الوقت الكافي لترتيب اوراقك
كما اني اتمنى نجاح هذه النظرة لانها ستكون اخر الاحزان لكلا السوق والبترول
واظن ان نظرتي واقعية , لان سابك قائدة السوق ستكون بلا ارباح
فعند هبوط البترول الى 20 دولار كم يكون سعر سهم سابك ؟
من المؤكد ان المحللين المالين ادرى وامهر مني باجابة هذا السؤال


----


والسؤال الذي يخطر بالبال بعد التمعن بالشارت!
ماذا سيحدث بعد اختراق الوتد ؟

;)



أحسنت أخي أبو عيون حمر
وأشكرك على رسالتك ولازلت بإنتظار التوصيه

كما أشكرك على شارت النفط الناجح
وهاهو النفط يلامس 70 وينتكس بعدها

tornado
08-06-2009, Mon 5:38 PM
لكن من يدري؟ قد تحدث معجزة, يتم التخطيط لها بعناية فائقة, تؤدي إلى ارتفاع محموم ومتصاعد في أسعار النفط, تعيد إلى الطاولة إمكانية البحث عن أموال طازجة, تعيد ضخ الزيت في الماكينة الاقتصادية المتعطلة, وفق صفقة لا أدعي أنني أعلم عنها شيئا, لكنها يمكن أن تحدث".


قراءت المقال و هو يعزز نظرتي بعدم انتهاء الازمة العالمية و ان الاخطر ما زال في الطريق و الدليل الازمة الحاصلة لبعض اكبر الشركات و رجال الاعمال في البلد و التي بدات تطفو على السطح

و اهم ما لفت نظري في المقال النقطة الاخيرة فهي تفسر ما يحدث في سوق النفط و تزيل علامات التعجب فأنا استغرب ! فكيف مع توفر العرض الكبير من النفط و الذي يفوق الطلب المتباطئ اصلاً و مع الازمة المالية و الائتمانية و الاقتصادية العالمية و مع هذا كله يرتفع النفط بشكل كبير و حاد

lafee
08-06-2009, Mon 5:45 PM
الارتفاع الحالي في سعر النفط هو ارتفاع ناتج من المضارابات المحمومة وليس نتيجة ارتفاع الطلب .

tornado
08-06-2009, Mon 5:47 PM
السلام عليكم


-----

http://www.up.qatarw.com/get-6-2009-8kmpwkfx.png



لعل هذا الشارت ينير طريقك اخي صياد ويعطيك الوقت الكافي لترتيب اوراقك
كما اني اتمنى نجاح هذه النظرة لانها ستكون اخر الاحزان لكلا السوق والبترول
واظن ان نظرتي واقعية , لان سابك قائدة السوق ستكون بلا ارباح
فعند هبوط البترول الى 20 دولار كم يكون سعر سهم سابك ؟
من المؤكد ان المحللين المالين ادرى وامهر مني باجابة هذا السؤال

----

والسؤال الذي يخطر بالبال بعد التمعن بالشارت!
ماذا سيحدث بعد اختراق الوتد ؟

;)


يا سلام عليك مبدع اخوي RED EYE ,,,
انت كذا تأكد في هذا الشارت ان الارتداد فني و لا دخل لاساسيات السوق كقوى العرض و الطلب فيه

::الحساوي::
08-06-2009, Mon 6:24 PM
بسم الله الرحمن الرحيم





وجدت هذه المقاله وهي بتاريخ اليوم و تتحدث عن عمق الأزمة العالميه
وأنها لاتزال تقبع تحت الرماد مشتعله


آمل مشاركاتكم وتحليلكم
كما آمل مشاركة الأساتذة (( قروشه)) و (( الجبسه)) و (( سهيل دراج))
من غير قصور في بقية الصقور والأساتذة والمحللين


والآن أترككم مع المقاله
_________________________________
الأسوأ في الطريق إلينا


الشرق القطرية ـ سعيد هلال الشريفي 07/06/2009


تشبه هيلين راي, الأستاذة في معهد إدارة الأعمال بلندن,
في مداخلة لها بملتقى "الأصداء les echos" المنعقد في باريس بتاريخ 22 مايو الماضي,
الأوضاع التي سادت الولايات المتحدة طيلة الفترة السابقة للأزمة المالية العالمية,
بمصرف استثمار يقترض مبالغ هائلة من الأموال لكي يعيد استثمارها, !!
وبكميات هائلة أيضا,!!
في أصول خارجية خطرة ( تخزين, واستثمارات مباشرة).
بمعنى أن الولايات المتحدة كانت تقترض بفوائد عالية, وتوظف هذه الأموال في أسواق المال بعائدات أقل,
طمعا ببيع المزيد من سندات الخزينة التي كانت تعوض لها,
عندما كان الإقبال عليها كبيرا, جانبا كبيرا من خسائرها.
وعندما تبخرت فجأة أسعار هذه الأصول من الأسواق المالية, بما فيها الديون,
كان لابد للمحفظة الخارجية للولايات المتحدة, أن تتأثر من هذا الخلل,
وتتبخر هي الأخرى.
هذا ما جرى باختصار شديد لأقوى اقتصاد في العالم.
فقد هوت قيمة الأصول التي كانت بحوزة الولايات المتحدة في نهاية العام الماضي
2008 بنسبة 85 % من مجمل الناتج المحلي الخام.
وبالنظر إلى المعطيات الصادرة حديثا, فإن حجم الدين العام
الذي ترزح الولايات المتحدة تحت وطأته بقطاعيه (العام والخاص)
قد بلغ في شهر يناير من العام الماضي 350 % من مجمل الناتج المحلي العام.
في حين أن النسبة لم تزد عن 300 % إبان الأزمة المالية عام 1929.
أما في شهر يناير من العام الجاري
فقد ارتفع الدين العام إلى نسبة 500 % من الناتج المحلي الأمريكي,
ليمثل رقما بلغ 5400 مليار دولار. !!
وبالتالي فكل ما تم وضعه من خطط وبرامج لمواجهة الأزمة,
لاتتعدى كونها إجراءات تعويم للبنوك,
تشبه إلى حد بعيد
اكتفاء فريق إسعاف الحوادث على الطرق العامة بضخ الأكسجين
في أنوف المصابين بدل نقلهم إلى المستشفيات بسرعة.
يعزو الكثير من الاقتصاديين العالميين,
وفي مقدمتهم جاك أتالي, المدير العام السابق لبنك الاستثمار الأوروبي,
والمستشار الاقتصادي للرئيس ميتيران, السبب الجوهري لكل ماحصل
إلى الخلل الهائل بين حجم التوظيفات الخطرة, وحجم الأصول الفعلية للبنوك.
فقد بلغ حجم هذه التوظيفات الخطرة عشية انفجار الأزمة المالية, مبلغ 8400 مليار دولار
في مقابل 4000 مليار دولار حجم الأصول الفعلية لهذه البنوك.
أي أن نسبة الفرق بينهما تجاوزت 50 %,
في حين أن المسموح في هذه الحال يجب ألا يتجاوز 15 %.
صحيح أن الحكومة الأمريكية قد ضخت ح
تى الآن مبالغ وصلت إلى 12000 ملياردولار, 1800مليار منها ذهبت للبنوك الأمريكية
التي لم تكن أصولها تتجاوز 1300 مليار دولار,
بهدف منع النظام المالي العالمي من الانهيار.
لكن هذا يعني أيضا أن هذه البنوك مفلسة تماما, تقاوم الانهيار,
لكنها في حالة موت سريري.
شبح الإفلاس الجماعي لهذه البنوك الكبرى يمكن الاستدلال عليه بسهولة
من خلال الفرق الكبير بين قيمة أسهمها المتداولة حاليا في البورصة,
وقيمتها الفعلية المدونة في السجلات الرسمية.
هذا ما ينطبق تماما على أكبر ثلاثة بنوك فرنسية.
إذ أن قيمة أصولها غير المعلنة لا تساوي نصف قيمة أسهمها المتداولة.
مما يعني أن هذه البنوك لا تزال تمتلك أصولا سامة,
تتحفظ على الكشف عنها للمستثمرين.
ليت الأمر يتوقف عند هذا الحد. هناك عناصر أخرى تزيد الأزمة تعقيدا وخطورة,
مردها إلى أن البنوك المركزية بما فيها بنك الاحتياط الفدرالي الأمريكي,
وبنك انجلترا, والعديد من البنوك المركزية في منطقة اليورو,
اتبعت سياسة الهروب إلى الأمام. فبدلا من إلزام البنوك المتخصصة
( التي تم حقنها بالأموال) في إقراض الشركات الإنتاجية المتعثرة,
أقدمت هذه المصارف المركزية على القيام بعمليات الإقراض المباشر بنفسها.
وهذا مؤشر قوي على أن الأسوأ في الطريق إلينا.
فلو أخذنا كل هذه العوامل ككل غير قابل للتجزئة, وأضفنا إليها تباطؤ الاقتصاد العالمي,
لتبين لنا أن الدول العظمى ( السبعة الأكثر تصنيعا G7)
تحتاج فعليا إلى مبالغ خيالية,
تقدر بنحو 50 تريليونا إلى 100 تريليون دولار لكل منها,
كي تتمكن من إعادة دوران عجلتها الاقتصادية,
وأسواقها المالية, شبه المشلولة الآن.
والسؤال: من أين يمكن لأي من هذه الدول الحصول على مبالغ بهذا الحجم؟
يجيب الاقتصادي الأمريكي نورييل روبيني على مدونته الخاصة
بتاريخ الأول من الشهر الجاري عن هذا السؤال
بالقول: " لا أظن أن أيا من الدول الكبرى ستتمكن من تأمين جزء من هذا الرقم الفلكي في المدى المنظور.
وأرى أن الأسوأ لم يصل إلينا بعد. فبريطانيا تترنح وتقاوم الانهيار الشامل,
لكنها لن تتأخر طويلا حتى تعلن للعالم إفلاس نظامها المصرفي والمالي كليا.
أما الولايات المتحدة التي كان الدين العام فيها, قبل حروبها الاستباقية المجنونة
في عهد الإدارة السابقة, مستقرا عند 3 % من حجم الناتج المحلي العام,
بلغ بداية العام الحالي 13 % وهو في ازدياد مضطرد.
وهذا مؤشر خطير, ينبئ بإفلاسها هي الأخرى في وقت لاحق.
سألني بعض القراء: أليس بوسع أصدقائنا في دول الخليج انتشالنا من هذه الأزمة اللعينة؟
فأجبت: دول الخليج لديها ما يكفيها من المشكلات التي حلت بها.
فهي تعاني من تفاعلات هذه الأزمة
بسبب العرى الوثيقة التي تربط اقتصادها بالاقتصاد العالمي,
وأيضا بسبب تدني أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها
وانكفاء الاستثمارات الخارجية لديها.
ويختتم روبيني. لكن من يدري؟ قد تحدث معجزة,
يتم التخطيط لها بعناية فائقة,
تؤدي إلى ارتفاع محموم ومتصاعد في أسعار النفط, تعيد إلى الطاولة إمكانية البحث عن أموال طازجة,
تعيد ضخ الزيت في الماكينة الاقتصادية المتعطلة,
وفق صفقة لا أدعي أنني أعلم عنها شيئا, لكنها يمكن أن تحدث".




تمت المقاله


=======================================
وأيضا بسبب تدني أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها



هذه الجملة توحي أن المقــال قديم ياصيــاد الأسهم
النفط الآن على مشارف الـ 70