الفأل الحسن
25-05-2009, Mon 8:03 AM
روما (رويترز) - قال وزير الطاقة الامريكي ستيفن شو في مؤتمر صحفي يوم الاحد ان من شأن طفرة كبيرة في أسعار النفط أن تؤخر أي تعاف اقتصادي في الولايات المتحدة.
وقال تشو "اذا شهدت أسعار النفط طفرة كبيرة فان هذا سيكون عاملا مؤثرا في
تأخير التعافي الاقتصادي."
-------------------------------------------------------------------------------------
كيتو (رويترز) - قال وزير النفط الفنزويلي رفاييل راميريز يوم الاحد ان أسواق النفط متخمة حاليا بالمعروض لكن من السابق لأوانه البت فيما اذا كان على منظمة أوبك خفض الانتاج في اجتماعها القادم.
وقال ان هدف أوبك هو رؤية أسعار النفط عند حوالي 60 دولارا للبرميل هذا العام وعند 70 دولارا للبرميل في العام القادم.
-------------------------------------------------------------------------------------
روما (رويترز) - قالت وكالة الطاقة الدولية يوم الاحد انها تتوقع انخفاض الاستثمار في انتاج النفط والغاز بنسبة 21 بالمئة أي نحو 100 مليار دولار في عام 2009 من جراء الازمة الاقتصادية.
وتوقع تقرير للوكالة تراجع استهلاح الكهرباء عالميا بنسبة 3.5 بالمئة هذا العام وذلك في أول انخفاض من نوعه منذ الحرب العالمية الثانية.
ورفعت الوكالة التقرير الى اجتماع لوزراء الطاقة بمجموعة الثماني لبحث سعر النفط اللازم للابقاء على الاستثمارات دون الحاق الضرر بانتعاش اقتصادي أوسع نطاقا.
وقال التقرير "تشير تقديراتنا الى أن ميزانيات الاستثمار العالمية في النفط والغاز لعام 2009 انخفضت بالفعل نحو 21 بالمئة مقارنة بعام 2008."
وقالت الوكالة انه بين أكتوبر تشرين الاول الماضي ونهاية ابريل نيسان جرى تعليق أو الغاء أكثر من 20 مشروعا في قطاع النفط والغاز تزيد قيمتها على 170 مليار دولار.
وتشمل هذه المشروعات نحو مليوني برميل يوميا من انتاج النفط ومليار قدم مكعبة يوميا من طاقة انتاج الغاز.
وجرى تأجيل 35 مشروعا اخر لمدة 18 شهرا على الاقل.
وقال التقرير "من المتوقع ان يحدث معظم التراجع في الاستثمارات في الدول غير الاعضاء في أوبك." وأضاف ان خفض الانفاق على الحقول المنتجة قد يتسبب أيضا في مزيد من تراجع الانتاج.
-------------------------------------------------------------------------------------
روما (رويترز) - ناقش وزراء الطاقة في مجموعة الثماني يوم الاحد مستويات أسعار النفط المناسبة لتحفيز الاستثمار في القطاع دون أن تسبب أضرارا لتعاف اقتصادي عالمي واسع النطاق مع توقع السعودية أكبر منتج عالمي بأن تتحرك الاسعار في نهاية المطاف نحو مستوى 75 دولارا للبرميل.
ويعقد وزراء الطاقة اجتماعهم في روما في ظل صعود أسعار النفط الى أعلى مستوياتها منذ ستة أشهر وهو ما حدا بأطراف أساسية مثل الولايات المتحدة الى مناشدة أعضاء منظمة أوبك تركيز اهتمامهم على استقرار الأسعار.
وقالت السعودية الاكبر والاكثر تأثيرا بين المنتجين الاثني عشرة في أوبك ان المنظمة "ستواصل على الأرجح السير على الطريق" عندما تجتمع في فيينا يوم الخميس المقبل متوقعة زيادة الطلب والأسعار في نهاية المطاف.
وقال علي النعيمي وزير البترول السعودي للصحفيين "الطلب سيتحسن في نهاية المطاف عندما يتعافى الاقتصاد" رافضا التكهن بوقت حدوث ذلك.
وامتنع النعيمي أيضا عن توقع متى ستصل الأسعار الى مستوى 75 دولارا للبرميل الذي يراه المنتجون ضروريا لتشجيع الاستثمارات في زيادة الانتاج على الأمد البعيد.
وقال النعيمي "نهاية المطاف قد تكون غدا أو قد تكون بعد عشر سنوات من الان بيد أنه سيحدث في نهاية المطاف لكنني لا أعرف متى."
وقالت وكالة الطاقة الدولية ان انتاج النفط والغاز سيهبط 21 في المئة في 2009 بسبب الازمة المالية وما تنج عنها من ركود اقتصادي.
وقال روبرتو بولي رئيس شركة ايني الايطالية للنفط ان "النطاق السحري" لأسعار النفط الذي يحفز الاستثمارات دون أن يضر الاقتصاد العالمي يدور بين 60 و70 دولارا للبرميل في حين حدد امبرتو كوادرينو الرئيس التنفيذي لشركة اديسون هذا النطاق بين 60 و80 دولارا للبرميل.
وقال بولي "تجربة دورة الأسعار الأخيرة أوضحت أنه لضمان نمو اقتصادي مطرد ينبغي ألا يتجاوز السعر 75 دولارا للبرميل .. عدم استقرار سعر النفط وعدم إمكانية التنبوء به هما أسوأ عدوين لاي خطة لبناء مستقبل مختلف في
-------------------------------------------------------------------------------------
روما (رويترز) - قالت السعودية أكبر بلد مصدر للنفط في العالم يوم الاحد ان محاربة تغير المناخ على حساب أنواع الوقود الأحفوري قد تبعث بالرسالة الخطأ الى صناعة النفط وتتمخض عن خطر تراجع الاستثمار في القطاع.
وقال وزير البترول السعودي علي النعيمي في تصريحات معدة سلفا أمام قمة الطاقة لمجموعة الثماني ان الوقود الاحفوري سيواصل هيمنته على مزيج الطاقة لعقود قادمة في حين ستؤدي مصادر أخرى مثل الطاقة المتجددة دورا مكملا فحسب.
وقال النعيمي "أي أوجه عدم تيقن إضافية فيما يتعلق بمستقبل الطلب على الوقود الأحفوري بما في ذلك التصور الخاطيء بأنه ينبغي للعالم أن يتوقف عن استخدام مثل هذا الوقود لن تبعث سوى برسالة خاطئة الى صناعة الوقود الأحفوري وتزيد من المخاطر التي تحف الاستثمار مستقبلا."
وأضاف أن السعودية تعمل على انتاج أنواع نظيفة من الوقود وتشارك العالم قلقه بشأن تغير المناخ لكن جهود محاربته ينبغي أن تأخذ في الحسبان حاجات الدول النامية أيضا.
وقال "الإجراءات المتخذة لمحاربة تغير المناخ في قطاع الطاقة ... ينبغي ألا تكون وسيلة تمييز تعسفي أو لا مبرر له أو قيد خفي على التجارة العالمية."
وقال تشو "اذا شهدت أسعار النفط طفرة كبيرة فان هذا سيكون عاملا مؤثرا في
تأخير التعافي الاقتصادي."
-------------------------------------------------------------------------------------
كيتو (رويترز) - قال وزير النفط الفنزويلي رفاييل راميريز يوم الاحد ان أسواق النفط متخمة حاليا بالمعروض لكن من السابق لأوانه البت فيما اذا كان على منظمة أوبك خفض الانتاج في اجتماعها القادم.
وقال ان هدف أوبك هو رؤية أسعار النفط عند حوالي 60 دولارا للبرميل هذا العام وعند 70 دولارا للبرميل في العام القادم.
-------------------------------------------------------------------------------------
روما (رويترز) - قالت وكالة الطاقة الدولية يوم الاحد انها تتوقع انخفاض الاستثمار في انتاج النفط والغاز بنسبة 21 بالمئة أي نحو 100 مليار دولار في عام 2009 من جراء الازمة الاقتصادية.
وتوقع تقرير للوكالة تراجع استهلاح الكهرباء عالميا بنسبة 3.5 بالمئة هذا العام وذلك في أول انخفاض من نوعه منذ الحرب العالمية الثانية.
ورفعت الوكالة التقرير الى اجتماع لوزراء الطاقة بمجموعة الثماني لبحث سعر النفط اللازم للابقاء على الاستثمارات دون الحاق الضرر بانتعاش اقتصادي أوسع نطاقا.
وقال التقرير "تشير تقديراتنا الى أن ميزانيات الاستثمار العالمية في النفط والغاز لعام 2009 انخفضت بالفعل نحو 21 بالمئة مقارنة بعام 2008."
وقالت الوكالة انه بين أكتوبر تشرين الاول الماضي ونهاية ابريل نيسان جرى تعليق أو الغاء أكثر من 20 مشروعا في قطاع النفط والغاز تزيد قيمتها على 170 مليار دولار.
وتشمل هذه المشروعات نحو مليوني برميل يوميا من انتاج النفط ومليار قدم مكعبة يوميا من طاقة انتاج الغاز.
وجرى تأجيل 35 مشروعا اخر لمدة 18 شهرا على الاقل.
وقال التقرير "من المتوقع ان يحدث معظم التراجع في الاستثمارات في الدول غير الاعضاء في أوبك." وأضاف ان خفض الانفاق على الحقول المنتجة قد يتسبب أيضا في مزيد من تراجع الانتاج.
-------------------------------------------------------------------------------------
روما (رويترز) - ناقش وزراء الطاقة في مجموعة الثماني يوم الاحد مستويات أسعار النفط المناسبة لتحفيز الاستثمار في القطاع دون أن تسبب أضرارا لتعاف اقتصادي عالمي واسع النطاق مع توقع السعودية أكبر منتج عالمي بأن تتحرك الاسعار في نهاية المطاف نحو مستوى 75 دولارا للبرميل.
ويعقد وزراء الطاقة اجتماعهم في روما في ظل صعود أسعار النفط الى أعلى مستوياتها منذ ستة أشهر وهو ما حدا بأطراف أساسية مثل الولايات المتحدة الى مناشدة أعضاء منظمة أوبك تركيز اهتمامهم على استقرار الأسعار.
وقالت السعودية الاكبر والاكثر تأثيرا بين المنتجين الاثني عشرة في أوبك ان المنظمة "ستواصل على الأرجح السير على الطريق" عندما تجتمع في فيينا يوم الخميس المقبل متوقعة زيادة الطلب والأسعار في نهاية المطاف.
وقال علي النعيمي وزير البترول السعودي للصحفيين "الطلب سيتحسن في نهاية المطاف عندما يتعافى الاقتصاد" رافضا التكهن بوقت حدوث ذلك.
وامتنع النعيمي أيضا عن توقع متى ستصل الأسعار الى مستوى 75 دولارا للبرميل الذي يراه المنتجون ضروريا لتشجيع الاستثمارات في زيادة الانتاج على الأمد البعيد.
وقال النعيمي "نهاية المطاف قد تكون غدا أو قد تكون بعد عشر سنوات من الان بيد أنه سيحدث في نهاية المطاف لكنني لا أعرف متى."
وقالت وكالة الطاقة الدولية ان انتاج النفط والغاز سيهبط 21 في المئة في 2009 بسبب الازمة المالية وما تنج عنها من ركود اقتصادي.
وقال روبرتو بولي رئيس شركة ايني الايطالية للنفط ان "النطاق السحري" لأسعار النفط الذي يحفز الاستثمارات دون أن يضر الاقتصاد العالمي يدور بين 60 و70 دولارا للبرميل في حين حدد امبرتو كوادرينو الرئيس التنفيذي لشركة اديسون هذا النطاق بين 60 و80 دولارا للبرميل.
وقال بولي "تجربة دورة الأسعار الأخيرة أوضحت أنه لضمان نمو اقتصادي مطرد ينبغي ألا يتجاوز السعر 75 دولارا للبرميل .. عدم استقرار سعر النفط وعدم إمكانية التنبوء به هما أسوأ عدوين لاي خطة لبناء مستقبل مختلف في
-------------------------------------------------------------------------------------
روما (رويترز) - قالت السعودية أكبر بلد مصدر للنفط في العالم يوم الاحد ان محاربة تغير المناخ على حساب أنواع الوقود الأحفوري قد تبعث بالرسالة الخطأ الى صناعة النفط وتتمخض عن خطر تراجع الاستثمار في القطاع.
وقال وزير البترول السعودي علي النعيمي في تصريحات معدة سلفا أمام قمة الطاقة لمجموعة الثماني ان الوقود الاحفوري سيواصل هيمنته على مزيج الطاقة لعقود قادمة في حين ستؤدي مصادر أخرى مثل الطاقة المتجددة دورا مكملا فحسب.
وقال النعيمي "أي أوجه عدم تيقن إضافية فيما يتعلق بمستقبل الطلب على الوقود الأحفوري بما في ذلك التصور الخاطيء بأنه ينبغي للعالم أن يتوقف عن استخدام مثل هذا الوقود لن تبعث سوى برسالة خاطئة الى صناعة الوقود الأحفوري وتزيد من المخاطر التي تحف الاستثمار مستقبلا."
وأضاف أن السعودية تعمل على انتاج أنواع نظيفة من الوقود وتشارك العالم قلقه بشأن تغير المناخ لكن جهود محاربته ينبغي أن تأخذ في الحسبان حاجات الدول النامية أيضا.
وقال "الإجراءات المتخذة لمحاربة تغير المناخ في قطاع الطاقة ... ينبغي ألا تكون وسيلة تمييز تعسفي أو لا مبرر له أو قيد خفي على التجارة العالمية."