النفط مقابل الغذاء
06-04-2009, Mon 11:35 PM
متابعات . وكالات . السعودية نيوز : أعدمت السلطات الإيرانية اثنين من علماء السنة في زاهدان أمام الملأ بتهمة وجود أسلحة في منزلهما.
وقالت مصادر إيرانية إن الشيخين هما مولوي خليل الله زارعي وحافظ صلاح الدين سيدي، قد اعترفا في وقت سابق بالقيام بأعمال مخلة بالنظام.
وأبلغ العميد إسماعيل أحمدي مقدم الصحفيين أمس أن مسؤولية الأمن في شرق البلاد قد أوكلت للحرس الثوري بعد أن تم القضاء على المعارضة في منطقة إقليم سيستان وبلوشستان.
http://www.sunews.org/newsm/1494.jpg
الإثنين 06/04/2009 م - الموافق 11-4-1430 هـ
أعلنت مصادر إيرانية، أن الأجهزة الأمنية نفذت حكما قضائياً بحق اثنين من علماء السنة في زاهدان هما الشيخ مولوي خليل الله زارعي والشيخ حافظ صلاح الدين سيدي بعدما اعترفا بالقيام بأعمال ضد النظام، ووجود أسلحة في منزلهما. وقد تم إعدام هذين الشخصين أمام الملأ في زاهدان.
وكان العميد إسماعيل أحمدي قدم إعلانا أمس للصحفيين، مفاده أن مسؤولية المحافظة على الأمن بشرق البلاد قد تم تفويضها إلى قوات حرس الثورة الإيرانية. وقال، إن مهام مرکز الرسول الأکرم (صلى الله عليه وسلم) في شرق البلاد قد انتهت بعد أن تم القضاء على العمليات الإرهابية في المنطقة, مشيرا إلى أنه تم تکليف حرس الثورة الإيراني بالاعتماد على قوات التعبئة للتصدي للإرهابيين في منطقة سيستان وبلوشستان, في حين أن قوات الشرطة ستتولى مراقبة الحدود.
وأشار العميد أحمدي مقدم إلى أن هناك ضحايا سقطوا في زاهدان من قوات الحرس بسبب العمليات التي نفذتها المعارضة.
ويشهد إقليم سيستان وبلوجستان في محافظة زاهدان عمليات كر وفر بين الجيش الإيراني والمعارضة.
وفي سياق آخر أكد رئيس غرفة التجارة الإيرانية محمد نهاونديان، إن إيران وأمريكا قررتا تشكيل مجلس مشترك لغرف التجارة بين البلدين. وقال "إن التجار الأمريكيين متلهفون إلى هذا القرار خاصة أنه جاء إثر الأزمة العالمية وأن التجار الأمريكيين قد تعهدوا لنا بأن الطريق سيكون واعداً في ظل الرئيس باراك أوباما.
من جانبه أكد رئيس البرلمان الإيراني علي لاريجاني، أن إيران تتابع بكثير من الحذر الإجراءات الأمريكية الرامية إلى تغيير تعاطي واشنطن مع طهران. وأضاف لاريجاني في تصريح أوردته وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية أن الشعب الإيراني يريد أن يعلم أن كان هذا التغيير حقيقياً أم وهمياً.
وأضاف "إننا نتوقع من واشنطن إنهاء العداء مع الشعب الإيراني وليس إرسال التهنئة للإيرانيين بمناسبة العام الإيراني الجديد تزامنا مع تشديد العقوبات ضدهم. ودعا لاريجاني الولايات المتحدة إلى تغيير سياستها في العراق وأفغانستان وإنهاء دعمها غير المحدود لإسرائيل
رجــاء خاص لابـو يزيـد ولكل مشرف عدم حذف الموضوع
وتذكرون غيران أقامتت الدنيا واقعدتها على هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر حول أحداث المدينه ووقوف الشعيه معهم برغم غن قضيتهم باطله
مع أتباعهم .. والآن نحن لابد أن نقف مع إخواوننا المضطهدين في إيران
واللى يعاملون كبهائم هناك ولم يحصلوا ولا على 1% من مايتمتعوا به أتباعهم
عندنـــــــــا
وتذكروا البراء والولاء.. ولكن يحضر مع من يحب.. والمسلمين لبعضهم كالبنيان.
والأدله كثير فهذا منبر من منابر الإعلام الصادق ألا وهو وكر الصقور.
وقالت مصادر إيرانية إن الشيخين هما مولوي خليل الله زارعي وحافظ صلاح الدين سيدي، قد اعترفا في وقت سابق بالقيام بأعمال مخلة بالنظام.
وأبلغ العميد إسماعيل أحمدي مقدم الصحفيين أمس أن مسؤولية الأمن في شرق البلاد قد أوكلت للحرس الثوري بعد أن تم القضاء على المعارضة في منطقة إقليم سيستان وبلوشستان.
http://www.sunews.org/newsm/1494.jpg
الإثنين 06/04/2009 م - الموافق 11-4-1430 هـ
أعلنت مصادر إيرانية، أن الأجهزة الأمنية نفذت حكما قضائياً بحق اثنين من علماء السنة في زاهدان هما الشيخ مولوي خليل الله زارعي والشيخ حافظ صلاح الدين سيدي بعدما اعترفا بالقيام بأعمال ضد النظام، ووجود أسلحة في منزلهما. وقد تم إعدام هذين الشخصين أمام الملأ في زاهدان.
وكان العميد إسماعيل أحمدي قدم إعلانا أمس للصحفيين، مفاده أن مسؤولية المحافظة على الأمن بشرق البلاد قد تم تفويضها إلى قوات حرس الثورة الإيرانية. وقال، إن مهام مرکز الرسول الأکرم (صلى الله عليه وسلم) في شرق البلاد قد انتهت بعد أن تم القضاء على العمليات الإرهابية في المنطقة, مشيرا إلى أنه تم تکليف حرس الثورة الإيراني بالاعتماد على قوات التعبئة للتصدي للإرهابيين في منطقة سيستان وبلوشستان, في حين أن قوات الشرطة ستتولى مراقبة الحدود.
وأشار العميد أحمدي مقدم إلى أن هناك ضحايا سقطوا في زاهدان من قوات الحرس بسبب العمليات التي نفذتها المعارضة.
ويشهد إقليم سيستان وبلوجستان في محافظة زاهدان عمليات كر وفر بين الجيش الإيراني والمعارضة.
وفي سياق آخر أكد رئيس غرفة التجارة الإيرانية محمد نهاونديان، إن إيران وأمريكا قررتا تشكيل مجلس مشترك لغرف التجارة بين البلدين. وقال "إن التجار الأمريكيين متلهفون إلى هذا القرار خاصة أنه جاء إثر الأزمة العالمية وأن التجار الأمريكيين قد تعهدوا لنا بأن الطريق سيكون واعداً في ظل الرئيس باراك أوباما.
من جانبه أكد رئيس البرلمان الإيراني علي لاريجاني، أن إيران تتابع بكثير من الحذر الإجراءات الأمريكية الرامية إلى تغيير تعاطي واشنطن مع طهران. وأضاف لاريجاني في تصريح أوردته وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية أن الشعب الإيراني يريد أن يعلم أن كان هذا التغيير حقيقياً أم وهمياً.
وأضاف "إننا نتوقع من واشنطن إنهاء العداء مع الشعب الإيراني وليس إرسال التهنئة للإيرانيين بمناسبة العام الإيراني الجديد تزامنا مع تشديد العقوبات ضدهم. ودعا لاريجاني الولايات المتحدة إلى تغيير سياستها في العراق وأفغانستان وإنهاء دعمها غير المحدود لإسرائيل
رجــاء خاص لابـو يزيـد ولكل مشرف عدم حذف الموضوع
وتذكرون غيران أقامتت الدنيا واقعدتها على هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر حول أحداث المدينه ووقوف الشعيه معهم برغم غن قضيتهم باطله
مع أتباعهم .. والآن نحن لابد أن نقف مع إخواوننا المضطهدين في إيران
واللى يعاملون كبهائم هناك ولم يحصلوا ولا على 1% من مايتمتعوا به أتباعهم
عندنـــــــــا
وتذكروا البراء والولاء.. ولكن يحضر مع من يحب.. والمسلمين لبعضهم كالبنيان.
والأدله كثير فهذا منبر من منابر الإعلام الصادق ألا وهو وكر الصقور.