المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأخ الجبسة وجميع المتابعين للموضوع... هل مواقف , Bill Rogers Ron Paul, Peter Schiff



رادار الشاشة
27-02-2009, Fri 3:39 PM
لم استطع اكمال العنوان بسبب قلة المساحة

الأخ الجبسة وجميع المتابعين للموضوع... هل مواقف رون بول, بل روجورز وبيتر شيف, مواقف رادركالية بزيادة؟ بصراحة مقتنع تماما بآراؤهم لكن مثلا شيف هو اصلا مستشار اقتصادي لرون بول, والمواقف تشعر انها لا تقبل النسبية ... فكل كلامهم بالمطلق..

فهل ترون ان جميع الاقتصاديين في عالم السياسة ( ولا نريد تحويل الموضوع الى موضوع سياسي) على خطأ او تحت مخدر السياسة ومؤيدين لطريقة بيرنانكي وهؤلاء هم الصادقين فقط؟ وأنه ليس في الموضوع نسبية انما معسكرين مختلفين ومتعاكسين في الاتجاه؟

بصراحة مقتنع تماما بآراؤهم لكن منزعج من عدم وجود مكان لنسبية الاشياء فان اعتقدت انهم على صواب فيجب ان تعتقد ان كل خيار يطرحه فريق اوباما خطأ تماما ويزيد الطين بلة..

آراؤكم؟

ماكـرو
28-02-2009, Sat 2:03 AM
هؤلاء الثلاثة يتبنون النظرية الإقتصادية الرأسمالية بصورتها النقية التي اوجدها آدم سميث
ويرفضون تدخل الحكومة في الإقتصاد وتنظيمه
ويرفضون أخذها للضرائب (او حتى الزكاة) إلا لغرض دفاع الجيش ضد عدو خارجي يهدد بشكل حتمي الدولة
رئيس الدولة هو رئيس للجيش فقط وليس رئيس للإقتصاد او غيره
ويطالبون بعملة حقيقية () كذهب والفضة كما نص عليه الدستور الأمريكي

يؤمنون بالربا كثمن لتأجير رأس المال على أن تحدد نسب الفائدة على القروض في سوق حرة فعالة
بعكس ما يحدث سابقاً والآن من تدخل الحكومة بشكل مباشر في تثبيت اسعار الفائدة رفعاً وإنخفاضاً
ولكن دور الحكومة في الإقتصاد بدأ يتسع ويتجه نحو (دولة الرفاهية welfare state*)
ومثل هذه الدو تضع خطط خمسية لتنمية الإقتصاد كما كانت تفعل الصين وكما تفعل السعودية
اتفق معهم في أن تدخل الحكومة في الأسواق يزيد من إحتمالية الفساد وتكدس الثروة عند فئة معينة
وأختلف معهم في أن النية التحتية (كالطرق والجسور) يفترض ان تمتلك وتدار من القطاع الخاص
على فكرة يصنف النظام الإقتصادي للدولة العباسية على أنه مؤسس نظام "دولة الرفاهية"

*welfare state: http://en.wikipedia.org/wiki/Welfare_state
وهذا تعريف آخر: هو نظام إجتماعي تكون فيه الدولة المسؤول الرئيسي عن رفاهية شعبها، كشؤون الرعاية الصحية والتعليم والتوظيف والضمان الإجتماعي
A social system whereby the state assumes primary responsibility for the welfare of its citizens, as in matters of health care, education, employment, and social security.

الهيئة
28-02-2009, Sat 5:10 AM
هؤلاء الثلاثة يتبنون النظرية الإقتصادية الرأسمالية بصورتها النقية التي اوجدها آدم سميث
ويرفضون تدخل الحكومة في الإقتصاد وتنظيمه
ويرفضون أخذها للضرائب (او حتى الزكاة) إلا لغرض دفاع الجيش ضد عدو خارجي يهدد بشكل حتمي الدولة
رئيس الدولة هو رئيس للجيش فقط وليس رئيس للإقتصاد او غيره
ويطالبون بعملة حقيقية () كذهب والفضة كما نص عليه الدستور الأمريكي

يؤمنون بالربا كثمن لتأجير رأس المال على أن تحدد نسب الفائدة على القروض في سوق حرة فعالة
بعكس ما يحدث سابقاً والآن من تدخل الحكومة بشكل مباشر في تثبيت اسعار الفائدة رفعاً وإنخفاضاً
ولكن دور الحكومة في الإقتصاد بدأ يتسع ويتجه نحو (دولة الرفاهية welfare state*)
ومثل هذه الدو تضع خطط خمسية لتنمية الإقتصاد كما كانت تفعل الصين وكما تفعل السعودية
اتفق معهم في أن تدخل الحكومة في الأسواق يزيد من إحتمالية الفساد وتكدس الثروة عند فئة معينة
وأختلف معهم في أن النية التحتية (كالطرق والجسور) يفترض ان تمتلك وتدار من القطاع الخاص
على فكرة يصنف النظام الإقتصادي للدولة العباسية على أنه مؤسس نظام "دولة الرفاهية"

*welfare state: http://en.wikipedia.org/wiki/Welfare_state
وهذا تعريف آخر: هو نظام إجتماعي تكون فيه الدولة المسؤول الرئيسي عن رفاهية شعبها، كشؤون الرعاية الصحية والتعليم والتوظيف والضمان الإجتماعي
A social system whereby the state assumes primary responsibility for the welfare of its citizens, as in matters of health care, education, employment, and social security.
جزاكما الله خيرا على نفعنا

ماكـرو
28-02-2009, Sat 5:36 AM
وهذا مثال على التأثير السلبي لتدخل الدولة في الأسواق
http://www.youtube.com/watch?v=mpdQaK0V694
وهذا مثال آخر: http://www.youtube.com/watch?v=CJaf0vkVqcE

يفترض بشكل عام أن لا يتعدى تدخل الدولة في الأسواق عن ضمان تنفيذ العقود بين المتعاملين في السوق ويأتي هذا عن طريق القضاء والفرع التنفيذي الحكومي المرتبط به (وزارة الداخلية)
ولكن هناك إستثناءات كمنع الإحتكار والغش وما الى ذلك

cnnfn
28-02-2009, Sat 6:32 AM
أخي الحبيب قد تجد في هذا الموضوع أجابة لبعض تساؤلك و بالطبع نعرف أن جرينسبان ترأس البنك الفيدرالي 17 سنة ..يعني تحكم بسياسة الدولة عن طريق الأقتصاد...
لجرينسبان أن يجد علاجاً في الصيدلية للكاتب جون كاي
"الأنظمة الحكومية لا يمكنها أن تكون بديلاً للنزاهة الفردية".

في كتاب "حقيقة الأسواق" The Truth about Markets المنشور عام 2003، كتبت: "سيخبرنا التاريخ ما إذا كان ألان جرينسبان هو الرجل الذي جعل ملايين الأمريكيين أغنياء، أو هو الرجل الذي لم يستطع أن يحتمل إخبارهم أنهم تخيلوا ذلك فقط". وقدم التاريخ الإجابة الآن.

عانت سمعة كثير من الأشخاص في الأزمة الائتمانية، إلا أن سمعة قليلين هي التي عانت بأكثر مما عانته سمعة جرينسبان. وشأني شأن كثير من الاقتصاديين، قرأت مذكراته حين نشرت للمرة الأولى في أيلول (سبتمبر) 2007، في الوقت الذي كانت فيه الأزمة تنفجر. وظننت أن رحلة طيران طويلة يمكن أن تكون لحظة مناسبة لقراءتها مرة أخرى، مع الاستفادة من المعلومات الموجودة سابقاً.

كما هي الحال في الغالب، ما يخبرنا به الكتاب ليس بالضرورة ما يقصده المؤلف. والكتاب ينقسم إلى جزءين، سواء في المحتوى، أو في الأسلوب. النصف الأول يتحدث عن السيرة الذاتية، وهو جزء ساحر وخلاّب. أما النصف الثاني الذي يصف الدروس التي تعملها جرينسبان في حياته العملية المميزة، فنادراً ما يرقى إلى ما هو أعلى من الأمور العادية. كانت مهارات جرينسبان في السياسة أكثر ممّا هي في الاقتصاد. وكان المقصود من تعبيراته الشهيرة بأسلوب الكاهنة دلفي، هو إرضاء دوائره الأنتخابية أكثر من الكشف عن مزيد من التفكير واضح المعالم. لست متأكداً من أن جرينسبان يمكن في هذه الأيام أن يكتب "إن أول خط دفاع ضد التزييف والعجز عن الوفاء بالالتزامات، وأكثرها فاعلية، هو رقابة النظراء. ونجد مثلا، أن جيه بي مورجان يراقب ميزانية ميريل لنتش بدقة قبل أن يُقرض. وهو لا يتطلع إلى لجنة الأوراق المالية والبورصات ليتثبت من صحة قدرة ميريل لنتش على الوفاء بالتزاماته". غير أن جرينسبان ميز نفسه في العالم المالي بالاعتراف بالأخطاء في مجال مراقبته. وكان أهم ما أدركه هو أن السعي وراء المصلحة الشخصية الفورية من جانب المؤسسات المالية، وموظفيها، لم يضمن السلامة طويلة الأجل لهذه المؤسسات.

لابد أن المشكلة واضحة في التحليل الخاص لجرينسبان. فهو يبدأ مناقشة تنظيمات البنوك بملاحظة أن "من البارز تماماً مدى الثقة التي نضعها في الصيدلاني". والواقع أن المثال صارخ. فنحن معرضون للأخطاء، أو التصرفات غير السليمة على يدي الصيدلي. وهو يلاحظ أن الصيدلية تظهر الدور الحيوي للثقة والسمعة في الاقتصادات الحديثة. فلماذا نضع كل هذه الثقة بطواعية وجاهزية؟ لأننا "لسنا مغفلين، بل إننا نراهن ونعتمد على المصلحة الذاتية لنظرائنا في التعامل في الحرفة".

لكن ذلك يخطىء الصواب تماماً. إننا نثق بالصيدلي ليس لأننا نراهن، أو نعتمد على مصلحته الذاتية، بل لأننا واثقون من أنها ستكون منضبطة بشدة. ونحن نعتمد جزئياً على المصلحة الذاتية طويلة الأجل للصيدلاني المتمثلة في حماية سمعته. غير أننا نشعر كذلك بالثقة في شراء أدوية من صيدلية لم يسبق لنا أن زرناها، ولا نتوقع أن نتعامل معها مرة أخرى. وتنجم ثقتنا بالصيدلاني في المقام الأول عن اعتقادنا الراسخ بأن معظم الصيادلة فخورون بالقيام بعمل جيد ومرض للضمير، وفي المقام الثاني عن معرفتنا بأن مهنيتهم معززة بالتدريب والأنظمة.

طبيعي أن جرينسبان على حق في قوله "إن الأنظمة الحكومية لا يمكنها أن تكون بديلاً للنزاهة الفردية". غير أن النزاهة الفردية ليست ببساطة مسألة خطيئة، أو فضيلة فطرية، لأننا نعمل ضمن إطار اجتماعي وتنظيمي يمكن أن يكون داعماً، أو غير داعم، فيما يتعلق بالسلوك الملائم. ولذلك يكون هناك فرق في العلاقة بين الزبون والمزود نجدها في الصيدلية، أو نلاحظها في قاعات التداول.

كان الفرق جيد الوصف لدى بطل جرينسبان، آدم سميث، الذي لاحظ بصورة صحيحة أننا لا نعتمد على النزعة الخيرية لدى الصيدلي حين نقدم له وصفاتنا الطبية. لكن كما هي الحال غالباً مع سميث، فإنك بحاجة إلى قراءة الإطار العام لفهم التعليق. وكان اهتمام سميث هو التمييز بين التبادلات التجارية المكافئة للطرفين، والسعي إلى المصلحة الذاتية خارج إطار التعاون والتنظيم. "تلقي القردة حين تسطو على حديقة ما، حبات الفاكهة إلى بعضها بعضا، حتى تكمل تجميعها، لكن يحصل على الدوام تدافع حول تقسيم الغنيمة، ويُقتل عدد منها في العادة " كما كتب سميث. وربما كان يتحدث عن وقت توزيع العلاوات في بنك استثماري.

ماكـرو
03-03-2009, Tue 2:22 AM
عفواً أخي رادار الشاشة: لم أشاهد هذا الموضوع إلا موخراً
http://www.thegulfbiz.com/vb/showthread.php?t=309895
حاولت الرد هناك ولكن رفض ردي لمرور أكثر من ثلاثين يوم على آخر رد

سأضع ردي هنا وأرجو أن تقبل إعتذاري


هل سيكون كساد تضخمي ام كساد إنكماشي؟
هذا السؤال في رأسي منذ سنة تقريباً
وأذكر أني تناقشت مع الدكتور عبدالله العتيبي حوله
وسألت بعض دكاترة الإقتصاد في أمريكا
وبحث فيه الكثير
ولم أقتنع إلا بهذه الإجابة في الرابط التالي
Inflation Vs. Deflation... Nope - Stagflation (http://www.financialsense.com/editorials/petrov/2008/1024.html)

تحياتي لك