الأسود
19-02-2009, Thu 2:59 AM
شركة اتحاد "عذيب" للاتصالات تدشن علامتها التجارية " جو" وتتوقع إطلاق خدماتها قبل النصف الأول من العام الجاري والادارج قبل منتصف مارس القادم والخدمات ستقدم لجميع القطاعات
أرقام 18/02/2009
دشنت شركة اتحاد "عذيب للاتصالات" الفائزة بالرخصة الثانية للهاتف الثابت في السعودية الليلة علامتها التجارية التي حملت شعار(جو) ايذانا بتسجيل حضورها في قطاع الاتصالات السعودي.
وأعلن رئيس مجلس إدارة الشركة الأمير عبد العزيز بن احمد بن عبد العزيز في كلمة ألقاها في حفل التدشين الذي أقيم بالرياض عن إطلاق الشركة لخدماتها قبل النصف الأول من العام الجاري والتي قال انها ستشمل الاتصال الصوتي للهاتف الثابت وتقنية الواي ماكس وخدمات البيانات اضاقة الى تقديم جديدة أطلق عليها(رحال) التي تتيح تنقل الرقم الثابت في نطاق معين وكأنه جهاز.
وتوقع الأمير ارتفاع عدد موظفي الشركة من 200 حاليا إلى 900 موظف وموظفة يشكل السعوديون نسبة 56% منهم مؤكدا جاهزية شبكة أبراج الشركة بنسبة 95% فيما ستتم استغلال سعات من شركات قائمة كشركتي موبايلي والاتصالات السعودية.
وأشار سموه إلى أن الشركة طرحت للاكتتاب كأول شركة على المستويين المحلي ومنطقة الشرق الأوسط في العام 2009في ظروف اقتصادية عالمية صعبة لكن ومع ذلك حظت بأكبر تغطية تجاوزت 350% مما يؤكد قوة ومتانة الاقتصاد السعودي.
وكانت الجمعية العمومية للشركة قد عقدت أول اجتماع الليلة بعد أسبوعين من انتهاء عملية الاكتتاب أسفر عن انتخاب أول مجلس إدارة للشركة برئاسة الأمير عبد العزيز بن أحمد بن عبد العزيز واختيار احمد بن عباس السندي رئيسا تنفيذيا.
وتوقع الأمير إدراج أسهم الشركة للتداول في السوق السعودي منتصف مارس المقبل بعد استكمال الخطوات اللازمة المتمثلة في الرفع لوزارة التجارة لإستخراج سجل تجاري ثم الرفع لهيئة السوق المالية بطلب السماح بتداول الشركة.
وقال سموه أن لدى الشركة خطط وأهداف طويلة المدى تتضمن خدمات متطورة بأسعار معقولة وستكون شاملة لكل الجهات والأفراد لا سيما خدمة البيانات التي تزداد الحاجة إليها لمشروع الحكومة الالكترونية وكذلك خدمات النطاق العريض متوقعاً أن تحقق نقطة التعادل خلال 3 الى 4 سنوات من بدء التشغيل .
وأعرب سموه عن التفاؤل بمستقبل واعد لهذه الصناعة في ظل المنافسة القوية بين شركتي الاتصالات السعودية وموبايلي مشيرا إلى أن الشركة تسعى لتنفيذ خططها خلال السنوات القادمة في ظل النمو الملحوظ لمستهلكي هذي الخدمة، مبيناً ان الشركة ستقدم خدماتها لجميع القطاعات بما فيها القطاعات الحكومية والقطاع الخاص بالإضافة الى الأفراد.
أرقام 18/02/2009
دشنت شركة اتحاد "عذيب للاتصالات" الفائزة بالرخصة الثانية للهاتف الثابت في السعودية الليلة علامتها التجارية التي حملت شعار(جو) ايذانا بتسجيل حضورها في قطاع الاتصالات السعودي.
وأعلن رئيس مجلس إدارة الشركة الأمير عبد العزيز بن احمد بن عبد العزيز في كلمة ألقاها في حفل التدشين الذي أقيم بالرياض عن إطلاق الشركة لخدماتها قبل النصف الأول من العام الجاري والتي قال انها ستشمل الاتصال الصوتي للهاتف الثابت وتقنية الواي ماكس وخدمات البيانات اضاقة الى تقديم جديدة أطلق عليها(رحال) التي تتيح تنقل الرقم الثابت في نطاق معين وكأنه جهاز.
وتوقع الأمير ارتفاع عدد موظفي الشركة من 200 حاليا إلى 900 موظف وموظفة يشكل السعوديون نسبة 56% منهم مؤكدا جاهزية شبكة أبراج الشركة بنسبة 95% فيما ستتم استغلال سعات من شركات قائمة كشركتي موبايلي والاتصالات السعودية.
وأشار سموه إلى أن الشركة طرحت للاكتتاب كأول شركة على المستويين المحلي ومنطقة الشرق الأوسط في العام 2009في ظروف اقتصادية عالمية صعبة لكن ومع ذلك حظت بأكبر تغطية تجاوزت 350% مما يؤكد قوة ومتانة الاقتصاد السعودي.
وكانت الجمعية العمومية للشركة قد عقدت أول اجتماع الليلة بعد أسبوعين من انتهاء عملية الاكتتاب أسفر عن انتخاب أول مجلس إدارة للشركة برئاسة الأمير عبد العزيز بن أحمد بن عبد العزيز واختيار احمد بن عباس السندي رئيسا تنفيذيا.
وتوقع الأمير إدراج أسهم الشركة للتداول في السوق السعودي منتصف مارس المقبل بعد استكمال الخطوات اللازمة المتمثلة في الرفع لوزارة التجارة لإستخراج سجل تجاري ثم الرفع لهيئة السوق المالية بطلب السماح بتداول الشركة.
وقال سموه أن لدى الشركة خطط وأهداف طويلة المدى تتضمن خدمات متطورة بأسعار معقولة وستكون شاملة لكل الجهات والأفراد لا سيما خدمة البيانات التي تزداد الحاجة إليها لمشروع الحكومة الالكترونية وكذلك خدمات النطاق العريض متوقعاً أن تحقق نقطة التعادل خلال 3 الى 4 سنوات من بدء التشغيل .
وأعرب سموه عن التفاؤل بمستقبل واعد لهذه الصناعة في ظل المنافسة القوية بين شركتي الاتصالات السعودية وموبايلي مشيرا إلى أن الشركة تسعى لتنفيذ خططها خلال السنوات القادمة في ظل النمو الملحوظ لمستهلكي هذي الخدمة، مبيناً ان الشركة ستقدم خدماتها لجميع القطاعات بما فيها القطاعات الحكومية والقطاع الخاص بالإضافة الى الأفراد.