المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أميركا تجذب المزيد من الأموال وإقبال متواصل على الدولار!!



[M]
18-02-2009, Wed 1:47 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
هذا موضوع احببت ان انقله لاهميته ولما له من اثر على الاقتصاد العالمي والتوجه القائم وقد ورد بموقع الجزيرة نت اقتصاد واعمال..
زاد تدفق رأس المال الأجنبي نحو الولايات المتحدة إلى 74 مليار دولار في ديسمبر/كانون الأول بدلا من 61.3 مليار في الشهر الذي سبقه.

كما ارتفع الطلب على سندات الحكومة الأميركية في ديسمبر/كانون الأول الماضي بعد انخفاض في شهرين متتاليين.
وقالت وزارة الخزانة إن الحكومات الأجنبية والمستثمرين الأجانب اشتروا ما قيمته 34.8 مليار دولار من السندات الحكومية الطويلة الأجل بعد مبيعات من قبل الحكومات والمستثمرين الأجانب وصلت قيمتها إلى 25.6 مليار دولار في نوفمبر/تشرين الثاني و400 مليونا في أكتوبر/تشرين الأول.
يشار إلى أن الولايات المتحدة بحاجة إلى رؤوس الأموال الأجنبية لتمويل عجزها التجاري الذي وصل إلى 677.1 مليار دولار في 2008. ووصل العجز في عام 2007 إلى 700.3 مليار دولار.
وقال التقرير الشهري لوزارة الخزانة إن مشتريات الأجانب لأصول مالية أميركية حكومية طويلة الأجل في عام 2008 وصل إلى 514.6 مليار دولار انخفاضا من 776.6 مليار دولار في 2007.
ولا تشمل هذه الأرقام استثمارات الأجانب في الأصول الثابتة مثل العقارات والمصانع وغيرها من الاستثمارات المباشرة في الولايات المتحدة.
يشار إلى أن الاستثمارات الطويلة الأجل هي عبارة عن سندات يصل أجلها إلى عام واحد أو أكثر.
وقال التقرير إن شهر ديسمبر/كانون الأول أظهر زيادة في شراء سندات الشركات الأميركية حيث تم شراء ما قيمته 41 مليار دولار وذلك بعد موجات من البيع استمرت خمسة أشهر.

أكبر مستثمر
وتعتبر الصين أكبر مستثمر في سندات الخزانة الأميركية حيث وصل مجمل استثماراتها إلى 696.2 مليار دولار حتى آخر شهر من العام الماضي بينما وصلت استثمارات اليابان إلى 578.3 مليار دولار وبريطانيا إلى 355 مليار دولار.
وقالت كاثي ليان مديرة شؤون أبحاث العملات في مؤسسة غلوبال لتجارة العملات إن ارتفاع سعر الدولار مقابل العملات الأخرى الذي بدأ في ديسمبر/كانون الأول الماضي كان سببه زيادة الإقبال على الدولار من المستثمرين الأجانب.

وقالت ليان إنه بالرغم من الصعوبات الاقتصادية التي تواجهها الصين فإنها تسهم في تمويل الخزانة الأميركية.
يشار إلى أن الصين تمتلك 1.9 تريليون دولار من العملات الصعبة وهو الاحتياطي الأكبر في العالم.

ووصل العجز التجاري للولايات المتحدة مع الصين في 2008 إلى 266.3 مليار دولار.


* بانتظار تعليقاتكم..

stockmarket
18-02-2009, Wed 2:02 PM
بالرغم مايشاع على قرب انتهاء الدولار كعمله دوليه إلا أنني أري الدولار بعد الأزمه العالميه قوي ويصعد امام العملات الرئيسيه بالعالم خلال الأشهر الماضية.

وجهة نظر شخصية لازال الأقتصاد الأمريكي والدولار هما الأقوي عالميا والدليل الهزه التي أصابت سوق السلع الاساسيه واقتصاديات العالم جميعها بعد أن تأثر الأقتصاد لديهم هناك.

[M]
24-02-2009, Tue 1:36 PM
الدولار يسجل أعلى مستوى في ثلاثة أشهر مقابل الين..
لندن (رويترز) - سجل الدولار أعلى مستوى في ثلاثة أشهر مقابل الين يوم الثلاثاء نتيجة مواصلة المستثمرين بيع العملة اليابانية واستمرار المخاوف بشأن البنوك والاقتصاد العالمي في دعم العملة الامريكية.
وانهار الربط في الاونة الاخيرة بين مكاسب الين نتيجة الاعتقاد بانه ملاذ آمن وتراجع أسواق الاسهم وأدت المخاوف بشأن الاقتصاد الياباني المعتل لتقويض الثقة.
وقال جيفري يو خبير العملات في يو.بي.اس "بدأت السوق تتخلى عن الين كملاذ آمن."
وفي الوقت ذاته فشلت أحدث تحركات للحكومة الامريكية لمساعدة البنوك وقطاع الاسكان في خلق انطباع طيب لدى المستثمرين.
وأضاف "رغم المبادرات الاخيرة للخزانة الامريكية. لم يتغير شئ. ليس ثمة بديل للدولار بكل بساطة."
وبحلول الساعة 0905 بتوقيت جرينتش حام الدولار حول أعلى مستوى في ثلاثة اشهر عند 95.66 ين. واستقر مؤشر الدولار امام سلة من العملات عند 87.263 نقطة مستقرا قرب المستويات التي سجلها في بداية شهر ديسمبر كانون الاول.
وارتفع اليورو 1.5 في المئة الى 121.85 ين وارتفع الاسترليني 1.4 في المئة الى 138.85 ين والدولار الاسترالي اثنين في المئة الى 61.84 ين.
كما صعد اليورو 0.3 في المئة الى 1.2743 دولار ولكنه دون أعلى مستوى في 12 يوما عند 1.2992 دولار الذي سجله على نظام اي.بي.اس في اليوم السابق

waheb
24-02-2009, Tue 1:45 PM
من هذه المقاله ربما نتعرف على بعض الاسباب لارتفاع الدولار وهبوط اليورو

آن أوان إصلاح اليورو
الاقتصادية ـ جورج سوروس 24/02/2009
إن اليورو يعاني أوجه قصور بنيوية واضحة, فهناك بنك مركزي يديره ولكن لا وجود لخزانة مركزية تحفظه، والإشراف على النظام المصرفي في منطقة اليورو متروك للسلطات الوطنية. وهذه العيوب تُـخَلِّف تأثيراتها الملموسة على نحو متزايد، وتؤدي إلى تفاقم الأزمة المالية سوءاً.

بدأت العملية بشكل فعلي في أعقاب انهيار ليمان براذرز، حين اكتشف وزراء المالية الأوروبيون في الثاني عشر من تشرين الأول (أكتوبر) 2008 أنهم لا بد أن يطمئنوا جماهير الناس إلى أنهم لن يسمحوا بانهيار أي مؤسسة مالية كبرى أخرى. ولكن في غياب الخزانة المركزية، وقعت هذه المهمة على عواتق السلطات الوطنية. ولقد أدى هذا الترتيب إلى أزمة مالية مباشرة وحادة في البلدان الأعضاء في الاتحاد الأوروبي التي لم تنضم بعد إلى منطقة اليورو، وفي النهاية أدى إلى زيادة حدة التوتر في منطقة اليورو ذاتها.
إن أغلب أرصدة الائتمان في البلدان الأعضاء الجديدة توفرها بنوك منطقة اليورو، وأغلب الديون الأسرية مقومة بالعملات الأجنبية. وبينما سعت بنوك منطقة اليورو إلى الفوز بحماية بلدانها الأصلية، بإعادة رساميلها إلى الوطن، فقد خضعت أسواق العملات والسندات في أوروبا الشرقية لضغوط كبيرة، وأصاب الوهن اقتصاد هذه البلدان، وتضاءلت قدرة الأسر على تسديد أقساط ديونها. وعلى هذا فقد لحِق الضرر بدفاتر موازنة البنوك التي تتعامل مع أوروبا الشرقية بكثافة.

وأصبحت قدرة الدول الأعضاء على حماية بنوكها موضعاً للشك والارتياب، كما بدأت الفوارق بين أسعار الفائدة على سندات الحكومات المختلفة في الاتساع على نحو لا ينذر بالخير. فضلا عن ذلك، وفي إطار محاولاتها الرامية إلى حماية بنوكها، انزلقت الجهات الوطنية المسؤولة عن التنظيم عن غير قصد إلى سياسات أنانية لتحقيق مصالحها على حساب الآخرين. وكل هذا يسهم في تفاقم حدة التوترات الداخلية.

ولكن في الوقت نفسه أظهرت الأزمة المالية المتجلية المزايا المترتبة على وجود عملة موحدة على نحو مقنع. ففي غياب مثل هذه العملة الواحدة ربما كان بعض بلدان منطقة اليورو لتجد نفسها في مواجهة المصاعب نفسها التي واجهتها بلدان أوروبا الشرقية.

الضرر الذي لحق باليونان على سبيل المثال أقل من الضرر الذي لحق بالدنمارك، رغم أن أساسها الاقتصادي أضعف. وربما يكون اليورو واقعا تحت الضغوط الآن، ولكنه وجِد لكي يبقى. فلا شك أن البلدان الأعضاء الأضعف ستتمسك به؛ وإن كان هناك أي خطر فهو قادم من أقوى أعضاء منطقة اليورو، ألمانيا.

إن موقف ألمانيا في التعامل مع الأزمة المالية متناقض مع مواقف أغلب بلدان العالم، ولكن من السهل أن نفهم السبب وراء ذلك. إذ إن ألمانيا لم تنس الواقعة التاريخية التي شهدتها ثلاثينيات القرن العشرين، حين أدى التضخم الجامع في جمهورية فايمار إلى صعود هتلر. وفي حين أدركت بقية بلدان العالم أن السبيل لمواجهة انهيار الائتمان تتلخص في توسيع القاعدة النقدية، فإن ألمانيا ما زالت معارضة لأي سياسة قد تحمل بذور التضخم في نهاية المطاف. فضلاً عن ذلك، ورغم أن ألمانيا كانت من أشد أنصار التكامل الأوروبي، إلا أنها أصبحت الآن وعلى نحو مفهوم عازفة عن القيام بدور الممول لعمليات الإنقاذ في منطقة اليورو.

بيد أن الموقف الآن يتطلب الإصلاح المؤسسي بشدة، ولا شك أن ألمانيا ستستفيد من الإصلاح بقدر ما تستفيد منه أي دولة أخرى. والحقيقة أن إنشاء سوق لسندات حكومات منطقة اليورو من شأنه أن يجلب منافع فورية، فضلاً عن تصحيح القصور البنيوي.

إن هذه السوق من شأنها على الأقل أن تضفي نوعاً من المصداقية على عملية إنقاذ النظام المصرفي وأن تسمح بتوفير قدر أعظم من الدعم لبلدان الاتحاد الأوروبي الأحدث عضوية والأشد عُـرضة للخطر. ومن شأنها أيضا أن تخدم كآلية لتمويل السياسات المالية المضادة المنسقة بين البلدان الأعضاء. ومن خلال التنظيم الهيكلي السليم فإن هذه السوق من شأنها أن تخفف من حدة انزعاج ألمانيا إزاء اضطرارها إلى مساعدة بلدان أخرى.

ستتكامل أسواق السندات والأوراق المالية ولكنها لن تحل في محل أسواق السندات الحكومية التابعة للدول الفردية. حيث ستظل تحت سيطرة وزراء مالية منطقة اليورو. وبهذا تصبح عملية ضبط النظام المالي موكولة إلى البنك المركزي الأوروبي، بينما تصبح مهمة ضمان المؤسسات المالية، وإنقاذها إن لزم الأمر، موكولة إلى وزراء المالية.

وهذا من شأنه أن ينتج نظاما ماليا موحدا ومدعوما داخل منطقة اليورو. حتى أن المملكة المتحدة التي تناضل ضد نظام مصرفي مفرط الحجم وضئيل التمويل، قد يدفعها الإغراء إلى الانضمام.

من الممكن أن تستخدم سندات منطقة اليورو لمساعدة البلدان الحديثة العضوية في الاتحاد الأوروبي التي لم تنضم بعد إلى منطقة العملة الموحدة. ومن الممكن أن تخدم أيضاً كأداة لزيادة قدرة الاتحاد الأوروبي على الإقراض إلى ما هو أبعد من الصلاحيات الحالية التي يتمتع بها بنك الاستثمار الأوروبي والبنك الأوروبي لإعادة التعمير والتنمية. وبهذا يصبح بوسع الاتحاد الأوروبي أن يمول برامج الاستثمار التي تجمع بين وظيفة عكس الدورات الاقتصادية وبين الأهداف الأوروبية المهمة، مثل إنشاء شبكة كهرباء موحدة، وتمديد شبكة من خطوط أنابيب الغاز والنفط، والاستثمار في مشاريع الطاقة البديلة، ومشاريع الأشغال العامة القادرة على خلق فرص العمل في أوكرانيا.

إن كل هذه الاستثمارات من شأنها أن تساعد على كسر القبضة الروسية المحكمة على أوروبا. والاعتراض بأن هذه الاستثمارات ستستغرق وقتا أطول من أن يسمح لها بالعمل على عكس الدورة الاقتصادية مرفوض على أساس أن الركود أيضاً من المرجح أن يستمر مدة طويلة.

ولكن هناك قضيتين شائكتين لا بد من حلهما أولاً ـ توزيع أعباء الديون بين البلدان الأعضاء، وحصص التصويت النسبية التي سيحصل عليها كل من وزراء مالية منطقة اليورو. إذ إن ألمانيا ستنظر إلى بعض السابقات القائمة ـ وعلى وجه التحديد، ميزانية الاتحاد الأوروبي وتأليف البنك المركزي الأوروبي ـ باعتبارها غير عادلة وغير مقبولة.

ورغم أن عديدا من البلدان الأعضاء ستقاوم الضغوط الرامية إلى حملها على قبول حل من شأنه أن يؤدي إلى تغيير توازن الداخلي للقوى في الاتحاد الأوروبي، إلا أن بعض التنازلات ستكون ضرورية لإقناع ألمانيا بالمشاركة. ويبدو أن الأمر يستلزم دوما حدوث أزمة أو كارثة لحمل الناس على قبول التسويات أو الحلول الوسط، ولكن الأزمة تختمر الآن، وكلما أسرعنا في حلها كان ذلك في مصلحة الجميع.

ماكـرو
24-02-2009, Tue 1:56 PM
إذا تريد أن تعرف الوضع الحقيقي للدولار فحاول أن تحصل على الشارتات التالية
سندات الحكومة 30 سنة [30y Bond] (وهي التي تسمى طويلة الأجل) وحاول أن تحصل على نسبة شراء الأجانب لهذه السندات من مجمل المبيعات ومقدار تغيرها خلال السنوات الماضية
سندات الحكومة 10 سنوات [10y Note] أيضاً حاول أن تعرف مقدار ثقة المستثمرين الأجانب في هذه السندات
سندات الحكومة 2 سنتان [2y Bill]
سندات الحكومة قصيرة الأجل (أقل من سنتين)

قارن بين هذه الشارتات وأعطنا رأيك

_____________________________


EJ: This is more or less what the Japanese did, isn’t it? They took private bank loans and moved them onto the public account, and undertook job-creation programs: print money to pay salaries. Salaries pay off the debt, private debt goes down, public debt goes up. They started off at 39% of the GDP and right now they have 193%, just below Zimbabwe. Yet the yen remains strong ...
MH: Wait a minute. You have to realize why it’s strong today. It’s not because of what Japan is producing and selling. It’s strong because the Japanese government enabled the banks to “rebuild their balance sheet” and “earn their way out of debt” by providing them with nearly 0% interest credit, which they could then lend out at 0.25%. This free credit started the international carry trade. Japanese banks made a teeny profit creating credit to lend to foreigners, who then converted the yen into dollars or, for instance, into Icelandic currency to lend to Iceland at a huge arbitrage margin. Today, nobody wants to lend to Iceland any more. So these loans are being would down. This means that Japan’s former borrowers are repaying by converting foreign currency back into yen to repay the banks. So the yen is strengthening not because the economy is strengthening, but because of the unwinding of this carry trade that helped fuel the global debt bubble.
The United States dollar is in much in the same position as its banks are being repaid. When Greenspan lowered interest rates here, banks made cheap dollar loans. Global arbitrageurs borrowed in dollars, converted them into foreign currency to fuel real estate markets throughout the world – a property and stock market bubble. Now that these bubbles are bursting, arbitrageurs are unwinding this debt leveraging. This de-leveraging is creating a temporary flow into the dollar, just as it’s doing into the yen. But once the de-leveraging process is completed, the Japanese and U.S. economies will have to actually earn and pay their way in the world, just like other economies, through economic growth. De-leveraging is not economic growth. It’s a balance sheet relationship involving assets and debts, not the production of goods and services.

EJ: Lets think this through. What will the dynamics be of the end of the de-leveraging, and how will this impact the dollar? Is the dollar more likely to stabilize at the value where it ends up after de-leveraging is over, or will it resume its decline?
MH: There’s no model that you can come up with that is stable at this point. In any event, I don’t believe in economic models that have an equilibrium point. I think it’s nutty to look for equilibrium or stability in asset pricing in today’s economy. Rather, we see a careening between top and bottom limits. To think that there’s an equilibrium point in between is to enter the world of highly sophisticated junk mathematics. The resolution of today’s dynamics will occur in the political sphere, and it will involve a change in the institutional environment within which financial and economic market forces operate.
Here’s the problem. The U.S. government owes $4 trillion to foreign central banks. There is no model you can come up with that shows how America can repay this amount in the face of its now-chronic trade deficit, its overseas military spending and the proclivity of money managers to treat the dollar like a hot potato and move into other currencies. So you’re back with Adam Smith’s observation that no government has ever repaid its foreign debt. And today this can be said of the U.S. private sector as well.
http://www.michael-hudson.com/interviews/0902TaxProgramRecoveryItulip.html

ماكـرو
24-02-2009, Tue 2:25 PM
The World Won't Buy Unlimited U.S. Debt


Barack Obama has spoken often of sacrifice. And as recently as a week ago, he said that to stave off the deepening recession Americans should be prepared to face "trillion dollar deficits for years to come."
But apart from a stirring call for volunteerism in his inaugural address, the only specific sacrifices the president has outlined thus far include lower taxes, millions of federally funded jobs, expanded corporate bailouts, and direct stimulus checks to consumers. Could this be described as sacrificial?
What he might have said was that the nations funding the majority of America's public debt -- most notably the Chinese, Japanese and the Saudis -- need to be prepared to sacrifice.
http://online.wsj.com/article/SB123266988914308217.html

[M]
24-02-2009, Tue 9:54 PM
بارك الله فيكم اخي وهيب والاخ الجبسة...
عموما بالنسبة للاضافتي الاخيرة فيما يخص الدولار والين فاني اعتقد والله اعلم انه في حال ارتفع الدولار وكسر 98 ين واستقر فوقها فانه مقبل على ارتفاعات جيدة ولا استبعد الوصول لمناطق 120-124 وقد يكون انهى النزول امام العمله اليابانيه.

[M]
04-03-2009, Wed 9:40 AM
متابعة:
الدولار كسر الان 98 ين فهل سيستقر فوقها لمدة اطول ليتم تأكيد ارتفاع الدولار ومن ثم نهاية ترنده الهابط امام الين؟؟ هذا ما اعتقده كما اعتقد ان الان المسار مفتوح للعملة الامريكيه للصعود الى بحر 110-115 ومن ثم الاستقرار هناك لمواصلة الصعود لل120-125,(هذا الارتفاع بالدولار مقابل الين سيؤثر بشكل مباشر على اسعار السيارات المصنعه باليابان واعتقد ان الاثر لين يطول انتظار ظهور على الاسعار) والله اعلم
-----------------------------
*اضافة تخص اليورو دولار...((الدولار ايضا يرتفع امام اليورو))
هبوط اليورو لادنى مستوى له في 3 أشهر مقابل الدولار
طوكيو (رويترز) - هوى اليورو الى ادنى مستوى له في اكثر من ثلاثة اشهر مقابل الدولار يوم الاربعاء مع صعود العملة الامريكية امام العملات الاعلى عائدا مثل الدولار الاسترالي.
وهبط الدولار الاسترالي بشدة بعد ان اظهرت بيانات اول هبوط فصلي لاجمالي الناتج المحلي لاستراليا في ثمانية اعوام.
وهبط اليورو بعد ذلك دون 1.2500 دولار الى 1.2481 دولار منخفضا نحو 0.7 في المئة عن اغلاق اليوم السابق مسجلا ادنى مستوى له منذ اواخر نوفمبر تشرين الثاني.
وسجل مؤشر الدولار الذي يقيس قوة الدولار مقابل ست عملات رئيسية اعلى مستوى له في ثلاثة اعوام اذ قفز الى 89.542 .

[M]
07-03-2009, Sat 9:20 AM
حصل بالامس اختبار قوي لقوة ارتداد الدولار مقابل الين حيث افتتح الدولارعلى 98.060ين وكسر ال98 ونفذ 96.55 كأقل تنفيذ لليوم ثم مالبث ان ارتد بصورة قوية ال98.40 كآخر تنفيذ وكانت هي الاغلاق , وعليه فاعتقد انه هذا دليل آخر يقوي تصور ان الدولار قد انهى فترة هبوطة القاسية نسبياً امام الين وهو في مرحلة الصعود والله اعلى واعلم.
* للمعلومية:
أعلى سعر سجل كان فوق 260 ين للدولار الواحد في 1985 واقلها كان 79.75!!!! في 1995 وهذا دليل على ان الدولار بمسار هابط طويل امام الين..