Saads
08-02-2009, Sun 7:49 AM
منقوووووووووووووووووول
مع انى لافهم فى الشعر النبطى بس بكيت غصبا بكيت
كلماتها قويه تغور فى الصدر تسبب الما لكل من يقرأ تلك الصدور
تحس انك تريد ان تمحو الفقر تساعد فى ازاله القهر وترميه فى اطراف النهر ولكن لانهر لدينا وسنبقى نرى القهر ليل نهار ونسمع عنه سرا وجهار ونراه ثم نراه حتى نتعود عليه فلا يبقى له معنى فى قلوبنا غير انه كان يسمى يوما ما( قهرا)
الموضوع من هاهنا يبدأ
لاأدري مالذي يجعلهم يستوطنون أعماقي ويدفعني لزيارتهم كثيراً
هل هي مشاعل طفلة البرد يرحمها الله :قصيدتي التي لاتموت بها
أم لأنني أحب أن أرى الحياه بوجهها الحقيقي بعيداً عن تصريحات المنافقين من أهل اللحى والثوب الديني الزائف
أم لأني عشقت البكاء من أجلهم كثيراً لأمور وتبنيت قضيتهم في أكثر من مكان وليس هنا مجال للشّرح
أم لأن الشعر رساله ساميه وأخر زياره قمت بها لأهل الصفيح صَنَعَتْ صيته الْمُعْدَمَه بسبب الفقر ذات الثمانية عشر عاماً :وهنادي ويارا بنات الذوات وكأن الأسماء توحي بالفقر والغنى فسبحان الله رب العالمين وتكوّن نص حياة الفقارى بعفويه تامه
الصيف راح وزمهرير الشتـا حـلّ
وانا فقيـرة حـال وَاهْلِـي فَقَـارَا
ياشاعري عن مَطْلَبِي لَلْبَشَـرْ : قِـلّ
صيتـه تِبِيْ،مِعْطَفْ:هنـادي،وِيَـارا
لو يوم واحد بَدْفِـنْ الفقـر وَافِـلّ
هذا الْحِجَاجْ اللـي كسـاه الغبـارا
وأدَوْس باقدامي على فَرْشَـة الـزّل
لو نصف يوم أهْجُرْ حيـاة الطُفَـارا
هذا الفقر مَـا كَـلّ مِنَـا وَلاَ مَـلّ
ولَـهْ سطـوةٍ جبّـارةٍ مَـا تُجَـارَا
بيِدْيه سَلّ الحـال ياشاعـري سَـلّ
ولبّـس عيونـي ليـل مالـه نهـارا
كم قِلْت لَهْ دِخِيْل رَبْ السما :حِـلّ
عنّا، وكـم صَيَّحْت،فيهـا جِهَـارا
وكم قِلْت لَهْ :فارق: عَنْ ارْوَاحَنَا :وَلّ
ويِقْبِـلْ عـدوٍّ مـن عـدوّه تثـارا
يا شاعري مِنْ تَلّـة اوْجَاعَنَـا طُـلّ
ومِدّ الْبَصَرْ دَاخِـلْ وِجِيْـه الْحيـارا
تلقى بِنَا : أعمى :وأطـرم :وِمِنْشَـلّ
وتلقى الأسَى يَسْكِنْ عيون الصغـارا
و تِلْقَى هَيَاكِلْ: نَا حِلَهْ مَا لَهَا ظِـلّ
عَنْهَا يطيـح مـن النحـول الأِزَارَا
تشرب قَهَرْ :والقـوت بَحْلَوْقَهَـا ذِلّ
ورغم الفقر تلبـس عبـاة الوقـارا
ومع كُلْ طَلْعَةْ شَمْس،تِنْدَاسْ:تِنْـذَلّ
والدين وصّى لاَ ضَـرَرْ: لاَ ضِـراراَ
مَامَرُّهُـمْ دِيْـم الْرَفَاهِيّـه وبَــلّ
ظُمَى الكبود إنْ كَانْ بَـلّ الصحـارا
حِنّا: وَطَنْ والفقر غـازي ومُحْتَـلّ
والْعِرْض عن عيـن الرذيلـه تِـوَارَا
نَعْرِفْ طريق المال ونشـوف وَنْـدِلّ
بس الثمن خُـزْي :وفضيحه:وعـارا
ونَخَافْ ثوب الْطُهرْ في يـوم يُبْتَـلّ
الفقـر كافـر :والمصايـب كبـارا
تِتِلّنِـا يُمْنـي الْفَقُـرْ للخطـا تَـلّ
بالنفس كسـر وبالعيـون انكسـارا
لو تصفع العابد يديـن الفقـر ضَـلّ
وصارت له قبـور الخطايـا مـزارا
ياشاعري سَوْلَفْت لك :جُزْء مِنْ كُلّ
عن فَقُرْ عَذْرا :كَمْ وَرَاهَـا عَـذَارا
وذولا يبيعـون المزايـيـن والْـبِـلّ
سَكْـرَةْ زَمَـنْ وِلاّ الأوادم سُكَـارا
ناَظِرْ عيونـي مَابَهَـا مَاطْـر ٍ هَـلّ
جفّـت سَحَايِبْهَـا بليـل السهـارا
وتبقى قضية فَقْرَنَـا مَـا لَهَـا حَـلّ
يَا شَاعِري مَا تْـت قُلـوب الغيـارا
ورَاحَتْ وانَا اقْول الْفَقُرْ شَخْص مُنْحَلّ
أبغـى أَدَارِيْهَـا وهِـيْ مَـا تُـدَارَا
أخاف اصَرّح ثُمْ عَلى راسـي اتْهِـلّ
سُحْب المصائب من يميـن ويسـارا
بَسْكِتْ وَبَبْلَعْهَا مِثِـلْ كَاتِـمْ الْغِـلّ
وأقـول ياربـي تعيـن الفـقـارا
وسلام :يا نَرْجِسْ: وِكَادِي :وِِيَا فُـلّ
وسلام يَا كِذْبَـة غِنَـى وازْدِهَـارا
لا اعلم ورب بالبت مالذي يجعل من عيناي تغرورقان دائماَ ويقشعر جسمي عندما اقرء دائماَ قصائد اخي العزيز
عبدالله سماح المجلاد
مع انى لافهم فى الشعر النبطى بس بكيت غصبا بكيت
كلماتها قويه تغور فى الصدر تسبب الما لكل من يقرأ تلك الصدور
تحس انك تريد ان تمحو الفقر تساعد فى ازاله القهر وترميه فى اطراف النهر ولكن لانهر لدينا وسنبقى نرى القهر ليل نهار ونسمع عنه سرا وجهار ونراه ثم نراه حتى نتعود عليه فلا يبقى له معنى فى قلوبنا غير انه كان يسمى يوما ما( قهرا)
الموضوع من هاهنا يبدأ
لاأدري مالذي يجعلهم يستوطنون أعماقي ويدفعني لزيارتهم كثيراً
هل هي مشاعل طفلة البرد يرحمها الله :قصيدتي التي لاتموت بها
أم لأنني أحب أن أرى الحياه بوجهها الحقيقي بعيداً عن تصريحات المنافقين من أهل اللحى والثوب الديني الزائف
أم لأني عشقت البكاء من أجلهم كثيراً لأمور وتبنيت قضيتهم في أكثر من مكان وليس هنا مجال للشّرح
أم لأن الشعر رساله ساميه وأخر زياره قمت بها لأهل الصفيح صَنَعَتْ صيته الْمُعْدَمَه بسبب الفقر ذات الثمانية عشر عاماً :وهنادي ويارا بنات الذوات وكأن الأسماء توحي بالفقر والغنى فسبحان الله رب العالمين وتكوّن نص حياة الفقارى بعفويه تامه
الصيف راح وزمهرير الشتـا حـلّ
وانا فقيـرة حـال وَاهْلِـي فَقَـارَا
ياشاعري عن مَطْلَبِي لَلْبَشَـرْ : قِـلّ
صيتـه تِبِيْ،مِعْطَفْ:هنـادي،وِيَـارا
لو يوم واحد بَدْفِـنْ الفقـر وَافِـلّ
هذا الْحِجَاجْ اللـي كسـاه الغبـارا
وأدَوْس باقدامي على فَرْشَـة الـزّل
لو نصف يوم أهْجُرْ حيـاة الطُفَـارا
هذا الفقر مَـا كَـلّ مِنَـا وَلاَ مَـلّ
ولَـهْ سطـوةٍ جبّـارةٍ مَـا تُجَـارَا
بيِدْيه سَلّ الحـال ياشاعـري سَـلّ
ولبّـس عيونـي ليـل مالـه نهـارا
كم قِلْت لَهْ دِخِيْل رَبْ السما :حِـلّ
عنّا، وكـم صَيَّحْت،فيهـا جِهَـارا
وكم قِلْت لَهْ :فارق: عَنْ ارْوَاحَنَا :وَلّ
ويِقْبِـلْ عـدوٍّ مـن عـدوّه تثـارا
يا شاعري مِنْ تَلّـة اوْجَاعَنَـا طُـلّ
ومِدّ الْبَصَرْ دَاخِـلْ وِجِيْـه الْحيـارا
تلقى بِنَا : أعمى :وأطـرم :وِمِنْشَـلّ
وتلقى الأسَى يَسْكِنْ عيون الصغـارا
و تِلْقَى هَيَاكِلْ: نَا حِلَهْ مَا لَهَا ظِـلّ
عَنْهَا يطيـح مـن النحـول الأِزَارَا
تشرب قَهَرْ :والقـوت بَحْلَوْقَهَـا ذِلّ
ورغم الفقر تلبـس عبـاة الوقـارا
ومع كُلْ طَلْعَةْ شَمْس،تِنْدَاسْ:تِنْـذَلّ
والدين وصّى لاَ ضَـرَرْ: لاَ ضِـراراَ
مَامَرُّهُـمْ دِيْـم الْرَفَاهِيّـه وبَــلّ
ظُمَى الكبود إنْ كَانْ بَـلّ الصحـارا
حِنّا: وَطَنْ والفقر غـازي ومُحْتَـلّ
والْعِرْض عن عيـن الرذيلـه تِـوَارَا
نَعْرِفْ طريق المال ونشـوف وَنْـدِلّ
بس الثمن خُـزْي :وفضيحه:وعـارا
ونَخَافْ ثوب الْطُهرْ في يـوم يُبْتَـلّ
الفقـر كافـر :والمصايـب كبـارا
تِتِلّنِـا يُمْنـي الْفَقُـرْ للخطـا تَـلّ
بالنفس كسـر وبالعيـون انكسـارا
لو تصفع العابد يديـن الفقـر ضَـلّ
وصارت له قبـور الخطايـا مـزارا
ياشاعري سَوْلَفْت لك :جُزْء مِنْ كُلّ
عن فَقُرْ عَذْرا :كَمْ وَرَاهَـا عَـذَارا
وذولا يبيعـون المزايـيـن والْـبِـلّ
سَكْـرَةْ زَمَـنْ وِلاّ الأوادم سُكَـارا
ناَظِرْ عيونـي مَابَهَـا مَاطْـر ٍ هَـلّ
جفّـت سَحَايِبْهَـا بليـل السهـارا
وتبقى قضية فَقْرَنَـا مَـا لَهَـا حَـلّ
يَا شَاعِري مَا تْـت قُلـوب الغيـارا
ورَاحَتْ وانَا اقْول الْفَقُرْ شَخْص مُنْحَلّ
أبغـى أَدَارِيْهَـا وهِـيْ مَـا تُـدَارَا
أخاف اصَرّح ثُمْ عَلى راسـي اتْهِـلّ
سُحْب المصائب من يميـن ويسـارا
بَسْكِتْ وَبَبْلَعْهَا مِثِـلْ كَاتِـمْ الْغِـلّ
وأقـول ياربـي تعيـن الفـقـارا
وسلام :يا نَرْجِسْ: وِكَادِي :وِِيَا فُـلّ
وسلام يَا كِذْبَـة غِنَـى وازْدِهَـارا
لا اعلم ورب بالبت مالذي يجعل من عيناي تغرورقان دائماَ ويقشعر جسمي عندما اقرء دائماَ قصائد اخي العزيز
عبدالله سماح المجلاد