مستثمرة
26-11-2008, Wed 1:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الدكتورة السعودية فاتن خورشيد رئيسة قسم الخلايا والانسجه في مدينة الملك فهد الطبية
تكتشف بعد دخولها الى لجنة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة حديثا للرسول صلى الله عليه وسلم
واكيد اغلبكم سمع عنه وهو
ثبت عنه صلى الله عليه وسلم في باب التداوي: إرشاده بعض المرضى إلى الشرب من بول الإبل، وألبانها، كما ثبت ذلك في صحيح البخاري ومسلم، وغيرهما، من حديث أنس بن مالك قال: "قدم رهط من عرينة وعكل على النبي صلى الله عليه وسلم، فاجتووا المدينة، فشكوا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال:
"لو خرجتم إلى إبل الصدقة فشربتم من أبوالها وألبانها" وعند النسائي:
"قدم أعراب من عرينة إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم، فأسلموا، فاجتووا المدينة حتى اصفرت ألوانهم وعظمت بطونهم…"
قال: واعلم أن لبن النوق دواء نافع لما فيه من الجلاء برفق، وما فيه من خاصية، وأن هذا اللبن شديد المنفعة، فلو أن إنساناً أقام عليه بدل الماء والطعام شفي به، وقد جُرب ذلك في قوم دفعوا إلى بلاد العرب، فقادتهم الضرورة إلى ذلك فعوفوا. وأنفع الأبوال: بول الجمل الأعرابي، وهو النجيب". انتهى.
وقال الحافظ ابن حجر العسقلاني في "فتح الباري": وأما أبوال الإبل فقد روى ابن المنذر عن ابن عباس مرفوعاً "إن في أبوال الإبل شفاء للذربة بطونهم" والذرب فساد المعدة".
والخلاصة أن أبوال الإبل وألبانها دواء نافع، أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بشربهما للتداوي، وما كان صلى الله عليه وسلم ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى.
فقامت الدكتورة فاتن باجراء تجارب وعمل تحليل للبول لاستخدامه طبيا واستخدمته على رئة مصابه بالسرطان وبقدرة الله تعالى وبحمده نجحت التجربه
ومن بعض المقالات التي كتبت في الدكتوره فاتن :
تحية من القلب للدكتورة فاتن خورشيد ولزوجها الذي ساندها
اليوم عرضت قناة إم بي سي مقابلة سريعة مع الدكتورة فاتن خورشيد
التي توصلت لإكتشاف علاج سرطان الرئة عن طريق بول الإبل كما جاء في سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم
هذه المرة قامت الدكتورة فاتن بإستخلاص العلاج من البول على شكل "بودرة"
وتقول في حديثها...بأنها خشيت أن يفقد العلاج مفعوله عند تحويله عن صورته الطبيعية..إلا أنه أتضح لها أن
العلاج أدى مفعوله بشكل أقوى
ويقول زوج الدكتورة: أنها تسعى دائماً لتبين مدى الإعجاز العلمي في القران والسنة ...ولتوضح أن المسلمين لهم السبق في أغلب المجالات
وأنا أقول
أنها إستطاعت أيضاً .. أن تثبت للغرب أن المرأة السعودية ...ليست مضطهده ... أو مظلومة ... أو مكبلة ... أو غير ذلك من الألفاظ
و أستطاعت أن تقول للكفار والملحدين والليبراليين وأشكالهم
ها أنا مسلمة وملتزمة وعالمة
لأن ديننا لا يحول بيننا وبين الدنيا بما فيها عدا أوساخها وأدرانها
وهذا مقال اخر ...
نفر من البادية عالجوا أربعة أشخاص مصابين بسرطان الدم وقد أتوا ببعضهم من لندن مباشرة
يذكر صاحب كتاب طريق الهداية في درء مخاطر الجن والشياطين أنه أخبر عن نفر من البادية عالجوا أربعة أشخاص مصابين بسرطان الدم وقد أتوا ببعضهم من لندن مباشرة بعد ما يأسوا من علاجهم وفقد الأمل بالشفاء وحكم على بعضهم بنهاية الموت لأنه سرطان الدم ، ولكن عناية الله وقدرته فوق تصور البشر وفوق كل شيء، فجاءوا بهؤلاء النفر إلى بعض رعاة الإبل وخصصوا لهم مكان في خيام وأحموهم من الطعام لمدة أربعين يوما ثُم كان طعامهم وعلاجهم حليب الإبل مع شيء من بولها خاصة الناقة البكر لأنها أنفع وأسرع للعلاج وحليبها أقوى خاصة من رعت من الحمض وغيره من النباتات البرية وقد شفوا تماما وأصبح أحدهم كأنه في قمة الشباب وذلك فضل الله أ.هـ.
قلت وقد ذكر لي الكثير عن قصص مشابهة لمرضى عجز الطب عن علاجهم من السرطان وبتوفيق من الله تعالى تم شفاؤهم بهذا العلاج عند أهل البادية .
وبول الإبل يسميه أهل البادية " الوَزَر " ، وطرقية استخدامه بأن يؤخذ مقدار فنجان قهوة أي ما يعادل حوالي ثلاثة ملاعق طعام من بول الناقة ويفضل أن تكون بكراً وترعى في البر ثم يخلط مع كاس من حليب الناقة ويشرب على الريق .
للتعرف على المزيد أنصحكم بالرجوع الى كتاب موجود في مكتبة العبيكان ( أسرار وعجائب العلاج بأبوال الابل )
استأذن من مشرفنا الفاضل فهد بوضعه هنا
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الدكتورة السعودية فاتن خورشيد رئيسة قسم الخلايا والانسجه في مدينة الملك فهد الطبية
تكتشف بعد دخولها الى لجنة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة حديثا للرسول صلى الله عليه وسلم
واكيد اغلبكم سمع عنه وهو
ثبت عنه صلى الله عليه وسلم في باب التداوي: إرشاده بعض المرضى إلى الشرب من بول الإبل، وألبانها، كما ثبت ذلك في صحيح البخاري ومسلم، وغيرهما، من حديث أنس بن مالك قال: "قدم رهط من عرينة وعكل على النبي صلى الله عليه وسلم، فاجتووا المدينة، فشكوا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال:
"لو خرجتم إلى إبل الصدقة فشربتم من أبوالها وألبانها" وعند النسائي:
"قدم أعراب من عرينة إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم، فأسلموا، فاجتووا المدينة حتى اصفرت ألوانهم وعظمت بطونهم…"
قال: واعلم أن لبن النوق دواء نافع لما فيه من الجلاء برفق، وما فيه من خاصية، وأن هذا اللبن شديد المنفعة، فلو أن إنساناً أقام عليه بدل الماء والطعام شفي به، وقد جُرب ذلك في قوم دفعوا إلى بلاد العرب، فقادتهم الضرورة إلى ذلك فعوفوا. وأنفع الأبوال: بول الجمل الأعرابي، وهو النجيب". انتهى.
وقال الحافظ ابن حجر العسقلاني في "فتح الباري": وأما أبوال الإبل فقد روى ابن المنذر عن ابن عباس مرفوعاً "إن في أبوال الإبل شفاء للذربة بطونهم" والذرب فساد المعدة".
والخلاصة أن أبوال الإبل وألبانها دواء نافع، أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بشربهما للتداوي، وما كان صلى الله عليه وسلم ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى.
فقامت الدكتورة فاتن باجراء تجارب وعمل تحليل للبول لاستخدامه طبيا واستخدمته على رئة مصابه بالسرطان وبقدرة الله تعالى وبحمده نجحت التجربه
ومن بعض المقالات التي كتبت في الدكتوره فاتن :
تحية من القلب للدكتورة فاتن خورشيد ولزوجها الذي ساندها
اليوم عرضت قناة إم بي سي مقابلة سريعة مع الدكتورة فاتن خورشيد
التي توصلت لإكتشاف علاج سرطان الرئة عن طريق بول الإبل كما جاء في سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم
هذه المرة قامت الدكتورة فاتن بإستخلاص العلاج من البول على شكل "بودرة"
وتقول في حديثها...بأنها خشيت أن يفقد العلاج مفعوله عند تحويله عن صورته الطبيعية..إلا أنه أتضح لها أن
العلاج أدى مفعوله بشكل أقوى
ويقول زوج الدكتورة: أنها تسعى دائماً لتبين مدى الإعجاز العلمي في القران والسنة ...ولتوضح أن المسلمين لهم السبق في أغلب المجالات
وأنا أقول
أنها إستطاعت أيضاً .. أن تثبت للغرب أن المرأة السعودية ...ليست مضطهده ... أو مظلومة ... أو مكبلة ... أو غير ذلك من الألفاظ
و أستطاعت أن تقول للكفار والملحدين والليبراليين وأشكالهم
ها أنا مسلمة وملتزمة وعالمة
لأن ديننا لا يحول بيننا وبين الدنيا بما فيها عدا أوساخها وأدرانها
وهذا مقال اخر ...
نفر من البادية عالجوا أربعة أشخاص مصابين بسرطان الدم وقد أتوا ببعضهم من لندن مباشرة
يذكر صاحب كتاب طريق الهداية في درء مخاطر الجن والشياطين أنه أخبر عن نفر من البادية عالجوا أربعة أشخاص مصابين بسرطان الدم وقد أتوا ببعضهم من لندن مباشرة بعد ما يأسوا من علاجهم وفقد الأمل بالشفاء وحكم على بعضهم بنهاية الموت لأنه سرطان الدم ، ولكن عناية الله وقدرته فوق تصور البشر وفوق كل شيء، فجاءوا بهؤلاء النفر إلى بعض رعاة الإبل وخصصوا لهم مكان في خيام وأحموهم من الطعام لمدة أربعين يوما ثُم كان طعامهم وعلاجهم حليب الإبل مع شيء من بولها خاصة الناقة البكر لأنها أنفع وأسرع للعلاج وحليبها أقوى خاصة من رعت من الحمض وغيره من النباتات البرية وقد شفوا تماما وأصبح أحدهم كأنه في قمة الشباب وذلك فضل الله أ.هـ.
قلت وقد ذكر لي الكثير عن قصص مشابهة لمرضى عجز الطب عن علاجهم من السرطان وبتوفيق من الله تعالى تم شفاؤهم بهذا العلاج عند أهل البادية .
وبول الإبل يسميه أهل البادية " الوَزَر " ، وطرقية استخدامه بأن يؤخذ مقدار فنجان قهوة أي ما يعادل حوالي ثلاثة ملاعق طعام من بول الناقة ويفضل أن تكون بكراً وترعى في البر ثم يخلط مع كاس من حليب الناقة ويشرب على الريق .
للتعرف على المزيد أنصحكم بالرجوع الى كتاب موجود في مكتبة العبيكان ( أسرار وعجائب العلاج بأبوال الابل )
استأذن من مشرفنا الفاضل فهد بوضعه هنا