نديم الشاشـة
08-04-2002, Mon 12:30 AM
التاريخ : 7-4-2002
الرقم : 0146
اقتصادي/ العضو المنتدب بشركة سابك / لقاء صحفى .
الرياض 24 محرم 1423ه- الموافق 7 ابريل 2002م واس
عقد نائب رئيس مجلس ادارة الشركة السعودية للصناعات الاساسية سابك
والعضو المنتدب المهندس محمد بن حمدالماضى اليوم لقاءاً صحفياً بمناسبة
امتلاك سابك لقطاع البتروكيماويات فى شركة دى اس ام الهولندية وذلك بمقر
الشركة الرئيسى بالرياض بحضور اعضاء مجلس ادارة سابك وكبار مسؤلى الشركة
.
واوضح المهندس الماضى خلال اللقاء ان مناخ الاستثمار الخصب الذى تهيئه حكومة خادم الحرمين الشريفين للقطاعات الانتاجية بوجه عام والقطاع الصناعى بوجه خاص قلما يكون له مثيل فى العديد من دول العالم مبيناً ان المؤازرة التى حظيت بها شركة سابك من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولى عهده الامين وسمو النائب الثانى حفظهم الله مكنتها ولله الحمد من انجاز مرحلتها الماضية بنجاح تام لتسهم اسهامات فاعلة فى تلبية المتطلبات الوطنية للقطاعات الصناعية والزراعية والعمرانية لتحتل فى سنوات قليلة من عمرالتصنيع مكانة متقدمة بين اكبر شركات البتروكيماويات العالمية .
ولفت الى ان التوقعات المستقبلية تشير الى انه بحلول عام 2012م سوف يتناقص عدد الشركات الكيماوية من 93 شركة حاليا الى حوالى 20 او 25 شركة منها فقط حوالى خمس شركات فى مجال الكيماويات الاساسية وتطمح سابك ان تكون واحدة منها .
وتحدث المهندس الماضى عن صفقة شراء دى اس ام مشيرا الى ان الصفقة جاءت مناسبة للطرفين فهى بالنسبة لسابك تواكب استراتيجيتها وتعزز خطاها على الطريق التى رسمتها لتصبح من ابرز الشركات العالمية الرائدة فى حقل الصناعات البتروكيماوية .
واضاف قائلا ان هذه الصفقة ستنقل سابك الى المرتبة الحادية عشرة بين اكبر الشركات البتروكيماوية العالمية بعد ان كانت فى المرتبة الثانية والعشرين كما تضعها فى المركز الثالث بين اكبر منتجى البولى اثيلين والمركز الرابع من انتاج البولين بروبيلين على مستوى العالم .
// يتبع // 1656 ت م
الرقم : 0146
اقتصادي/ العضو المنتدب بشركة سابك / لقاء صحفى .
الرياض 24 محرم 1423ه- الموافق 7 ابريل 2002م واس
عقد نائب رئيس مجلس ادارة الشركة السعودية للصناعات الاساسية سابك
والعضو المنتدب المهندس محمد بن حمدالماضى اليوم لقاءاً صحفياً بمناسبة
امتلاك سابك لقطاع البتروكيماويات فى شركة دى اس ام الهولندية وذلك بمقر
الشركة الرئيسى بالرياض بحضور اعضاء مجلس ادارة سابك وكبار مسؤلى الشركة
.
واوضح المهندس الماضى خلال اللقاء ان مناخ الاستثمار الخصب الذى تهيئه حكومة خادم الحرمين الشريفين للقطاعات الانتاجية بوجه عام والقطاع الصناعى بوجه خاص قلما يكون له مثيل فى العديد من دول العالم مبيناً ان المؤازرة التى حظيت بها شركة سابك من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولى عهده الامين وسمو النائب الثانى حفظهم الله مكنتها ولله الحمد من انجاز مرحلتها الماضية بنجاح تام لتسهم اسهامات فاعلة فى تلبية المتطلبات الوطنية للقطاعات الصناعية والزراعية والعمرانية لتحتل فى سنوات قليلة من عمرالتصنيع مكانة متقدمة بين اكبر شركات البتروكيماويات العالمية .
ولفت الى ان التوقعات المستقبلية تشير الى انه بحلول عام 2012م سوف يتناقص عدد الشركات الكيماوية من 93 شركة حاليا الى حوالى 20 او 25 شركة منها فقط حوالى خمس شركات فى مجال الكيماويات الاساسية وتطمح سابك ان تكون واحدة منها .
وتحدث المهندس الماضى عن صفقة شراء دى اس ام مشيرا الى ان الصفقة جاءت مناسبة للطرفين فهى بالنسبة لسابك تواكب استراتيجيتها وتعزز خطاها على الطريق التى رسمتها لتصبح من ابرز الشركات العالمية الرائدة فى حقل الصناعات البتروكيماوية .
واضاف قائلا ان هذه الصفقة ستنقل سابك الى المرتبة الحادية عشرة بين اكبر الشركات البتروكيماوية العالمية بعد ان كانت فى المرتبة الثانية والعشرين كما تضعها فى المركز الثالث بين اكبر منتجى البولى اثيلين والمركز الرابع من انتاج البولين بروبيلين على مستوى العالم .
// يتبع // 1656 ت م