المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : "امريكا ومحــرقة اموال الخليج" "ضاعت براميلك ياوطن"



البراك
25-09-2008, Thu 11:49 PM
السلام عليكم

المعادلة الصعبة ( دول مسلمة غنية بالنفط + عداء للغـرب واسرائيل + استقرار سياسي =/= امريكا مستهلك لنفط )

للاسف الامريكان يخطططون للمستقبل والاجيال القادمة في كل شئ اقتصاد + سلاح + تقنية + ابتكارات طبية + شراء للعقو ل الذكية اينما كانت حتى لو كانت عربية + احترام وتقدير للمواهب
================== نحن الخليجيين ================
اول تفكير نسرق ونسرق من انفسنا بل ان الكثير يقطع يده ويأكله ( واللبيب قبل الاشارة يفهم )

لا هم لنا الا فلوس والانبساط كم سرق ابوك والبحث عن اللذات والسيارات الفارهت وو حدث ولا حرج والا اهم صيف باريس لا يروح عليك ،،،، ولا تنسون الرررررشششش طبعا بالورق وليس بالبنادق
ولا تنسون مقالة القائد الامريكي في حرب الكويت شوارزكوف عندما قال ( اول مره اجد انسان يأكل نفسههه ) وبصراحة كلمة في الصميم وتغني عن 1000 كلمة
========================================

دعونا ندخل صلب الوضوع
المشكلة الخليجيين لديهم اموال طائلة =/= امريكا لا تريد ذلك ولا تريد سلبها بالقوة لا ان القوة تدمر مصالحها والشركات الامريكية بالخليج

اذن نستخدم العقل والسياسة والتخطيط مع هؤلاء البدو ذوات العقلية القبيلة مع شوية تهويشة ونتركهم يجمعون كم قرش ثم ندبسهم في شغلة ونحرق ما جمعواا

================( بداية المحـ( 1 )ـرقة )================

1
اول المحرقة تم حرق المليارات السعودية بخط التاب لاين الممتد من الشرقية الي حيفا بأسرائيل و ياقلب لا تحزن دعم للاقتصاد الاسرائيلي من النفط السعودي ويقال ان هذا الخط وصل المغرب العربي والي تونس ، وحديد فولاذ من النوع الغالي والباهظ التكاليف واستمر هذا الانبوب شغال سنوات حتى علمت الحكومة ان هذا الخط يصب بأسرائيل ومن ثم تم اغلاقة ولكن راحت البراميل بلاااااااااااش

==================( المحرقة رقم 2 ) =============
تذكرون الطفرة على نهاية عهد الملك خالد رحمه الله وبدايت عهد الملك فهد رحمه الله

هنا تم تدبيس الاموال السعودية خصوصاً بحرب ايران والعراق ، وللاسف قامت الحكومة بدعم العراق من براميل النفط والناتج القومي ووضعت ضرائب على المواطنين بطرق غير مباشرة مثل تغيير لوحة السيارة من حمراء الي بيضاء مقابل الف ريال ، تجديد استمارة مقابل 900 ريال فحص دوري سنوي 150 ريال او 100 ريال ، تجديد رخصة قيادة سيارة 500 ريال
ررررفع اسسسعار الوقود لثلاث او اربع مرات متتالية ، والناتج شراء اسلحة من روسيا وتسليمها للعراق والذي يحاسب الكاشير السعودية طبعاً من المال العام براميل النفط وضياع الناتج القومي ، وللاسف الي الان لم نجد مبرر لدخولنا في حرب ايران والعراق وحرق مدخراتنا

والنتيجة ميزانية خاسرة لمدة 10 سنوات متتالية وتضييق على المواطن في قوته اليومي

نكمل المحرقة في اوقات قادمة بأذن الله

سهيم بن سهم
26-09-2008, Fri 12:03 AM
الكويت تخسر 270 مليون دولار فقط فى ستى قروب

رولا خلف من لندن - - 25/09/1429هـ

في مواجهة الضغط المحلي بشأن حصصه في البنوك المتعثرة، اتخذ صندوق الثروة السيادية الكويتي أمس خطوة غير معهودة، حيث اعترف بخسائره في بنك سيتي جروب الذي يعد إحدى أرقى الجهات التي يستثمر فيها.
وقال بدر السعد مدير عام الهيئة الكويتية للاستثمار إن الصندوق خسر 270 مليون دولار في "سيتي" لكنه لم يتكبد أية خسائر على استثماره في بنك ميريل لنتش الذي اشتراه بانك أوف أميركا.
يشار إلى أن الهيئة الكويتية للاستثمار استثمرت خمسة مليارات دولار في هذين البنكين الأمريكيين في كانون الثاني (يناير) الماضي.
وقال السعد إن الفوضى العالمية أوجدت فرصاً استثمارية في الخارج، بما في ذلك في الولايات المتحدة، وأوروبا وآسيا، لكنه قال إن الصندوق لم يشارك في عمليات إنقاذ البنوك المتعثرة.

في مايلي مزيداً من التفاصيل:

في مواجهة الضغط المحلي بشأن حصصه في البنوك المتعثرة، اتخذ صندوق الثروة السيادية الكويتي يوم أمس خطوة غير معهودة حيث اعترف بخسائره في بنك سيتي جروب الذي يعتبر إحدى أرقى الجهات التي يستثمر فيها.
فقد أخبر بدر السعد، مدير عام الهيئة الكويتية للاستثمار، تلفزيون العربية أن الصندوق خسر 270 مليون دولار في "سيتي" ولكنه لم يتكبد أية خسائر على استثماره في بنك ميريل لنتش الذي اشتراه بانك أوف أمريكا.
يشار إلى أن الهيئة الكويتية للاستثمار استثمرت مبلغ خمسة مليارات دولار في هذين البنكين الأمريكيين في كانون الثاني (يناير) الماضي.
وقال السعد إن الفوضى العالمية أوجدت فرصاً استثمارية في الخارج، بما في ذلك في الولايات المتحدة، وأوروبا وآسيا، ولكنه قال إن الصندوق لم يشارك في عمليات إنقاذ البنوك المتعثرة.
كانت تُعتبر الصناديق الخليجية أنها تتدافع لتقديم العون للمؤسسات المالية الأمريكية المكروبة هذا العام، ولكن أثيرت في الآونة الأخيرة تساؤلات حول الخسائر التي لحقت بها، كما ظهرت دعوات في بعض الدوائر تطالب الصناديق السيادية بالاستثمار في بلدانها. وفي الأسبوع الماضي، بدأت الهيئة الكويتية للاستثمار تستثمر في سوق الأسهم الكويتية لدعم البورصة التي شهدت، كغيرها من الأسواق الخليجية، تراجعاً كبيراً في الأسابيع الماضية.
وخلافاً للدول الخليجية الأخرى، يوجد لدى الكويت – وهي حليفة للولايات المتحدة – إعلام نشط وبرلمان معروف بإخضاع المسؤولين الحكوميين لعمليات الاستجواب القاسية.
وقال محلل يتخذ من الكويت مقراً له: "هناك قلق في السوق حول مدى المعاناة التي لحقت بصناديق الثروة السيادية، كما أن هناك تساؤلات أيضاً من البرلمان بشأن الخسائر التي تكبدتها. ويعتبر هذا البيان إحدى وسائل إطلاع الناس ورسالة سياسية. إن ما كانوا يحاولون قوله هو أن استراتيجيتنا الاستثمارية ليس وراءها دوافع سياسية.
ومع أن صناديق الثروة السيادية الأخرى في منطقة الشرق الأوسط ليس لديها برلمان يسائلها، فإن تدافعها المبكر لنجدة المؤسسات المالية الأمريكية المتعثرة في العام الماضي وأوائل هذا العام وضعها في موقف دفاعي.
ويقول بعض المصرفيين الخليجيين إن مزيداً من الأموال ستظل في المنطقة، لأن الحكومات والمستثمرين الخاصين يتطلعون إلى الاستثمار في الأسواق الناشئة الأقرب إلى بلدانهم، كالجزائر وليبيا. ويقول هذا المصرفي الذي يوجد مقره في دبي: "إن الأزمة العالمية عززت الرؤى التي تعتبر أن من الأفضل لك أن تحتفظ بأموالك في بلدك".
ويقول المصرفيون إن بعض البنوك الاستثمارية التي حاولت الحصول على الأموال من منطقة الخليج في الآونة الأخيرة عادت خالية الوفاض وسط تنامي القلق بشأن مصير وول ستريت.
إن هذا لا يعني القول إن الصناديق السيادية ستتوقف عن النظر إلى الأسواق الغربية – رغم أنها حريصة على ألا تعتبر أنها تستغل مشكلات الغرب.
فقد قالت مبادلة، التي تعتبر أحد الأذرعة الاستثمارية الرئيسية لحكومة أبوظبي، يوم أمس إنها اشترت حصة 50 في المائة في مجموعة كور الفندقية، وهي شركة فندقية مقرها في لوس أنجلوس.
وفي هذا الصدد، قال فيليب لوتر الذي يعمل محللاً في وكالة مودي: "إنني أعتقد أن صناديق الثروة السيادية التي توجد لديها كميات كبيرة من السيولة والأموال النقدية وتحظى بدعم كبير من جانب حكومة غنية بالأموال النقدية ستظل نشطة.
"من المؤكد أنك لن ترى مبادلة أو أي هيئة سيادية أخرى تخرج وتتقدم بعرض لشراء أصل استراتيجي لمجرد أنه تصادف أن يكون رخيصاً".
"إنهم مدركون للحساسيات السياسية (في الغرب). ولكن رغم ذلك فإن هذه الهيئات تظل غنية جداً بالسيولة وتتمتع بدعم حكومي كبير وستحدد الفرص الاستثمارية عند ظهورها".

"فايننشيال تايمز" خاص بـ "الاقتصادية