المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رحله علميه بمضاعفات الرقم 10



أبو عبود
18-09-2008, Thu 4:18 AM
اخفض الصوت واستمتع بالرحله من ظهر ورقة الشجره الى ماخلق الله سبحانه من كواكب ونجوم ثم العوده للورقه والغوص باعماقها

http://www.zshare.net/download/189636712db58621/

أبوعبادى
18-09-2008, Thu 6:04 AM
http://www.islamic-council.com/quran/image/3_191.gif

ابوخشرم
18-09-2008, Thu 6:43 AM
رحله طويله

جزاك الله خير أبوعبود

عبد الله القاسم
18-09-2008, Thu 7:01 AM
السلام عليكم :
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الكرة الأرضية
كوكب من المجموعة الشمسية
مجموعة من مجرة درب التبانة
مجرة من مجموعة المجرات
جزء من كون الله الفسيح
الذي هو حلقة في فلاة من السماء الأولى
التي هي كحلقة في فلاة من السماء الثانية
وهكذا حتى السماء السابعة
التي هي كحلقة في فلاة بالنسبة للكرسي
الذي هو كحلقة في فلاة بالنسبة لعرش ربنا العظيم
وربنا سبحانه ليس كمثله شيء، على العرش استوى
يعلم ما تخفي الصدور
فما أعظمه جل في علاه، وما أصغرنا
تبارك ربنا وتعالى
لا إله إلا أنت وسعت كل شيئاً علماً


تلك هي الصورة الثانية
انظر حجم الشمس بالنسبة للمجرة
http://a52.g.akamaitech.net/f/52/827/1d/www.space.com/images/050816_milky_way_02.jpg (http://a52.g.akamaitech.net/f/52/827/1d/www.space.com/images/050816_milky_way_02.jpg)
علما بأن المجرة تحتوي على
000 000 000 400 نجم مثل الشمس
والسماء الدنيا إلى التي تليها كحلقة ملقاة في فلاة [ صحراء ] والسماء الثانية إلى التي تليها كحلقة في فلاة
وهكذا إلى العرش والعرش للكرسي كحلقة في فلاة

فما حجمك أنت أيها الإنسان حتى تعصي العزيز الجبار

ابوفارس
18-09-2008, Thu 7:07 AM
سبحان الله
والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم
مشكور اخي ابو عيود

دعم ومقاومة
18-09-2008, Thu 1:06 PM
جزاك الله خير

لمّاح
18-09-2008, Thu 1:39 PM
بارك الله فيك.

..

عمار
19-09-2008, Fri 2:47 AM
سبحان الله

أبو سلطان
19-09-2008, Fri 9:09 AM
باب ما جاء في قوله تعالى: وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ
] جاء حَبر من الأحبار إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال:يا محمد، إنا نجد أن الله يجعل السماوات على إصبع، والأرضين على إصبع، والشجر على إصبع، والماء على إصبع، والثرى على إصبع، وسائر الخلق على إصبع، فيقول: أنا الملك. (http://javascript<b></b>:OpenHT('Tak/Hits24002518.htm'))

فضحك النبي -صلى الله عليه وسلم- حتى بدت نواجذه تصديقا لقول الحبر، ثم قرأ: ] وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ (http://javascript<b></b>:OpenHT('Tak/Hits24002518.htm'))

[
وروي عن ابن عباس قال: ما السماوات السبع والأرضون السبع في كف الرحمن إلا كخردلة في يد أحدكم.
وعن ابن مسعود قال: بين السماء الدنيا والتي تليها خمسمائة عام، وبين كل سماء وسماء خمسمائة عام، وبين السماء السابعة والكرسي خمسمائة عام، وبين الكرسي والماء خمسمائة عام، والعرش فوق الماء، والله فوق العرش، لا يخفى عليه شيء من أعمالكم.
فالأرض التي أنت فيها، وأنت فيها في نقطة صغيرة صغيرة، هي بالنسبة إلى السماء هذا وصفها، والأرض والسماوات بالنسبة للكرسي هذا وصفه، والكرسي أيضا فوقهما وفوق ذلك العرش -عرش الرحمن جل وعلا-، والكرسي بالنسبة إلى العرش كحلقة ألقيت في فلاة من الأرض، فهو متناهي الصغر بالنسبة إلى عرش الرحمن، الذي الرحمن -جل وعلا- مستو عليه، وهو فوقه -سبحانه وتعالى-.

فتلحظ أن هذه المخلوقات جميعا تتناهى في الصغر، وأنك على الأرض هذه التي تتعاظمها تتناهى في الصغر، فما بقي إلا أن تعلم أن الله -جل جلاله- المستوي على عرشه، الذي له علو الذات على خلقه، وله علو الصفات، علو القهر وعلو القدر، أنه -جل وعلا- هو العظيم، وهو الواسع، وهو الحميد، وأن الخلق ما قدروه حق قدره -جل وعلا- الواجب أن يعبد المخلوق هذا الذي هو متصف بهذه الصفات العظيمة؛ فهو الحقيق بأن يذل له، وهو الحقيق بأن يطاع، وهو الحقيق بأن يُجَلَّ، وهو الحقيق بأن يُسأل، وهو الحقيق بأن يُبذل كل ما يملكه العبد في سبيل مرضاته -جل وعلا-، إذ هذا من قدره حق قدره، ومن تعظيمه حق تعظيمه.
فإذا تأمل العبد صفات الربوبية، وصفات الجلال، وصفات الجمال لله -جل وعلا-، وأن ذات الله -جل وعلا- عظيمة، وأنه -سبحانه وتعالى- مستو على عرشه، بائن من خلقة، على هذا العِظم؛ وجد أنه ما ثَم إلا أنه يتوجه إليه بالعبادة، وألا يعبد إلا هو، وأن من عبد المخلوق الحقير الوضيع فإنه قد نازع الله -جل وعلا- في ملكه، ونازع الله -جل وعلا- في إلاهيته، ولهذا يحق أن يكون من أهل النار المخلدين فيها، عذابا دائما؛ لأنه توجه إلى هذا المخلوق الضعيف، وترك الرب العلي القادر على كل شيء -سبحانه وتعالى-.
ثم إذا تأملت ذاك، تأملت ربك العزيز الحكيم، المتصف بصفات الجلال، وهو -جل وعلا- فوق عرشه يأمر وينهى في ملكوته الواسع، الذي الأرض كشِبْه لا شيء في داخل ذلك الملكوت، يفيض رحمته ويفيض نعيمه على من شاء، ويرسل عذابه على من شاء، وينعِّم من شاء، ويصرف البلاء عمن شاء.
وهو سبحانه ولي النعمة والفضل، فترى أفعال الله -جل وعلا- في السماوات، وترى عبودية الملائكة في السماوات، تراها متجهة إلى هذا الرب العظيم المستوي على عرشه

فتنظر إلى نفوذ أمر الله في ملكوته الواسع، الذي ما نعلم منه إلا ما حولنا من هذه الأرض وما هو قريب منها، بل نعلم بعض ذلك، والله -جل وعلا- هو المتصرف.
ثم تنظر إلى أن الله -جل وعلا- هذا الجليل العظيم، المتصف بهذا الملك العظيم، أنه يتوجه إليك -أيها العبد الحقير الوضيع- فيأمرك بعبادته، وهي شرف لك -لو شعرت-، ويأمرك بتقواه، وهو شرف لك -لو شعرت-، ويأمرك بطاعته، وذاك شرف لك -لو شعرت-.
فإنه إذا علمت حق الله، وعلمت صفات الله، وما هو عليه من العلو المطلق في ذاته وفي صفاته -جل وعلا-، وفي نفوذ أمره في هذه السماوات السبع، التي هي في الكرسي كدراهم ألقيت في ترس، ثم ما فوق ذلك، والجنة والنار وما في ذلك؛ وجدت أنك لا تتمالك إلا أن تخضع له -جل وعلا- خضوعا اختياريا، وأن تذل له، وأن تتوجه إلى طاعته، وأن تتقرب إليه بما يحب.
وأنك إذا تلوت كلامه، تلوت كلام من يخاطبك به، ويأمر وينهى به، فيكون عندك حينئذ التوقير غير التوقير، ويكون التعظيم غير التعظيم.
ولهذا كان من أسباب رسوخ الإيمان في القلب وتعظيم الرب -جل وعلا- أن يتأمل العبد، ويتفكر في ملكوت السماوات والأرض،

((العمري))
19-09-2008, Fri 1:21 PM
سبحان الله

ملـقـاط
19-09-2008, Fri 2:06 PM
سبحان الله