خبرعاجل
13-08-2008, Wed 10:02 AM
ارتفعت زيوت المحركات أمس بنسبة تراوح بين 60 و70 في المائة عن السابق بحسب نوع المنتج النهائي لزيوت المحركات وجودته، حيث تسبب ارتفاع المواد الإضافية لصناعات الزيت، في رفع سعر السلعة نحو ثلاثة ريالات، إضافة إلى موجة نقص حاد في السوق للسلعة نفسها مع وصول طلبات خارجية من دولتي الكويت والإمارات لإمدادات زيوت محركات بعد النقص في أسواقها.
ورفعت محال تغيير زيوت المحركات ونقاط البيع أسعار الزيوت بأنواعها ثلاثة ريالات لكل لتر، مسجلة ارتفاعا بنسبة 8 في المائة نهاية شهر تموز (يوليو) الماضي بعد ارتفاعات متتالية، مسجلة ارتفاعا بنسبة 80 في المائة خلال العامين الماضيين.
وأكد لـ "الاقتصادية" ملاك شركات توزيع زيوت المحركات، أن شركات الزيوت العالمية والإقليمية بررت رفع أسعار الزيوت بالارتفاع المتتالي لأسعار المواد والسلع الإضافية لصناعة الزيوت، مضيفين أن سعر كرتون زيوت المحركات زاد بنحو عشرة ريالات عن السابق، فيما ارتفع برميل الزيت 70 في المائة عن السابق.
في مايلي مزيداً من التفاصيل:
ارتفعت زيوت المحركات يوم أمس بنسبة تراوح من 60 إلى 70 في المائة عن السابق بحسب نوع وجودة المنتج النهائي لزيوت المحركات، حيث تسبب ارتفاع المواد الإضافية لصناعات الزيت، في رفع سعر السلعة نحو ثلاثة ريالات، إضافة إلى موجة نقص حاد في السوق للسلعة نفسها مع وصول طلبات خارجية من دولتي الكويت والإمارات لإمدادات زيوت محركات بعد النقص في أسواقها.
ورفعت محلات تغيير زيوت المحركات ونقاط البيع أسعار الزيوت بأنواعها ثلاثة ريالات لكل لتر، مسجلة ارتفاعا بنسبة ثمانية في المائة نهاية شهر تموز (يوليو) الماضي بعد ارتفاعات متتالية، مسجلة ارتفاعا بنسبة 80 في المائة خلال العامين الماضيين.
وأكد لـ "الاقتصادية" ملاك شركات توزيع زيوت المحركات، أن شركات الزيوت العالمية والإقليمية بررت رفع أسعار الزيوت بالارتفاع المتتالي لأسعار المواد والسلع الإضافية لصناعة الزيوت، مضيفين أنه سعر كرتون زيوت المحركات زاد بنحو عشرة ريالات عن السابق، فيما ارتفع برميل الزيت 70 في المائة عن السابق.
وأضاف الموزعون: "هناك أزمة حقيقية لدى وكلاء زيوت المحركات، حيث تعاني السوق المحلية نقصا حادا في وجود السلعة نفسها، مشيرين إلى أن طلبات تأتي من دولتي الكويت والإمارات بسبب النقص الحاد في تلك الأسواق.
مفيدين أن الزيادة الجديدة التي طرأت على السوق بدأت منذ نهاية الشهر الماضي، حيث تم رفع الأسعار، وإبلاغ نقاط البيع بسحب السعر فور انتهاء الكميات القديمة، موضحين أن الزيادة ستكون متذبذبة بنحو ريالين إلى ثلاثة ريالات على العبوة الواحدة، كما ستشمل جميع أنواع زيوت المحركات التي تباع في السوق السعودية البالغة أكثر من 15 صنفا.
في المقابل، قال عاملون ومصنعون في سوق زيوت السيارات، إن الشركات المصنعة للزيوت في السوق المحلية رفعت الأسعار بعد أن لاحظت الارتفاع المتواصل على أسعار الزيوت منذ الارتفاعات المتتالية لأسعار النفط عالميا، ما أدى إلى ارتفاع سعر المواد الإضافية لصناعة الزيوت مثل الإضافات الكيماوية.
وأضافوا أن وكلاء الشركات الزيت ومحلات الجملة تبرر رفع السعر الآن بارتفاع أسعار المواد المضافة لصناعة الزيت، كما أنها كانت تتحمل أسعارا فوق طاقتها دون رفع الأسعار على المستهلكين، مؤكدين أن الشركات المصنعة في المملكة أخطرت جميع نقاط البيع مع مطلع حزيران (يونيو) الماضي.
وأبان العاملون أن الزيادة بلغت عشرة ريالات في الكرتون الواحد، و70 ريالا للبرميل، وهو ما يعادل ثمانية في المائة على جميع أنواع زيوت السيارات، ما يشير إلى أن الارتفاع على مستوى عالمي وليس بشكل محلي فقط.
وأوضح عدد من منتجي الزيوت، أن ارتفاع أسعار المواد الخام ينتج عنه ارتفاع الأسعار، مشيرين إلى أن الزيوت تتكون من منتجات أساسية وإضافات أخرى تستورد من الخارج، والتي تضاعفت أسعارها بفعل ارتفاع أسعار المواد الداخلة في التصنيع وأجور النقل، فضلا عن ارتفاع أسعار البترول إلى مستويات عالية.
ورفعت محال تغيير زيوت المحركات ونقاط البيع أسعار الزيوت بأنواعها ثلاثة ريالات لكل لتر، مسجلة ارتفاعا بنسبة 8 في المائة نهاية شهر تموز (يوليو) الماضي بعد ارتفاعات متتالية، مسجلة ارتفاعا بنسبة 80 في المائة خلال العامين الماضيين.
وأكد لـ "الاقتصادية" ملاك شركات توزيع زيوت المحركات، أن شركات الزيوت العالمية والإقليمية بررت رفع أسعار الزيوت بالارتفاع المتتالي لأسعار المواد والسلع الإضافية لصناعة الزيوت، مضيفين أن سعر كرتون زيوت المحركات زاد بنحو عشرة ريالات عن السابق، فيما ارتفع برميل الزيت 70 في المائة عن السابق.
في مايلي مزيداً من التفاصيل:
ارتفعت زيوت المحركات يوم أمس بنسبة تراوح من 60 إلى 70 في المائة عن السابق بحسب نوع وجودة المنتج النهائي لزيوت المحركات، حيث تسبب ارتفاع المواد الإضافية لصناعات الزيت، في رفع سعر السلعة نحو ثلاثة ريالات، إضافة إلى موجة نقص حاد في السوق للسلعة نفسها مع وصول طلبات خارجية من دولتي الكويت والإمارات لإمدادات زيوت محركات بعد النقص في أسواقها.
ورفعت محلات تغيير زيوت المحركات ونقاط البيع أسعار الزيوت بأنواعها ثلاثة ريالات لكل لتر، مسجلة ارتفاعا بنسبة ثمانية في المائة نهاية شهر تموز (يوليو) الماضي بعد ارتفاعات متتالية، مسجلة ارتفاعا بنسبة 80 في المائة خلال العامين الماضيين.
وأكد لـ "الاقتصادية" ملاك شركات توزيع زيوت المحركات، أن شركات الزيوت العالمية والإقليمية بررت رفع أسعار الزيوت بالارتفاع المتتالي لأسعار المواد والسلع الإضافية لصناعة الزيوت، مضيفين أنه سعر كرتون زيوت المحركات زاد بنحو عشرة ريالات عن السابق، فيما ارتفع برميل الزيت 70 في المائة عن السابق.
وأضاف الموزعون: "هناك أزمة حقيقية لدى وكلاء زيوت المحركات، حيث تعاني السوق المحلية نقصا حادا في وجود السلعة نفسها، مشيرين إلى أن طلبات تأتي من دولتي الكويت والإمارات بسبب النقص الحاد في تلك الأسواق.
مفيدين أن الزيادة الجديدة التي طرأت على السوق بدأت منذ نهاية الشهر الماضي، حيث تم رفع الأسعار، وإبلاغ نقاط البيع بسحب السعر فور انتهاء الكميات القديمة، موضحين أن الزيادة ستكون متذبذبة بنحو ريالين إلى ثلاثة ريالات على العبوة الواحدة، كما ستشمل جميع أنواع زيوت المحركات التي تباع في السوق السعودية البالغة أكثر من 15 صنفا.
في المقابل، قال عاملون ومصنعون في سوق زيوت السيارات، إن الشركات المصنعة للزيوت في السوق المحلية رفعت الأسعار بعد أن لاحظت الارتفاع المتواصل على أسعار الزيوت منذ الارتفاعات المتتالية لأسعار النفط عالميا، ما أدى إلى ارتفاع سعر المواد الإضافية لصناعة الزيوت مثل الإضافات الكيماوية.
وأضافوا أن وكلاء الشركات الزيت ومحلات الجملة تبرر رفع السعر الآن بارتفاع أسعار المواد المضافة لصناعة الزيت، كما أنها كانت تتحمل أسعارا فوق طاقتها دون رفع الأسعار على المستهلكين، مؤكدين أن الشركات المصنعة في المملكة أخطرت جميع نقاط البيع مع مطلع حزيران (يونيو) الماضي.
وأبان العاملون أن الزيادة بلغت عشرة ريالات في الكرتون الواحد، و70 ريالا للبرميل، وهو ما يعادل ثمانية في المائة على جميع أنواع زيوت السيارات، ما يشير إلى أن الارتفاع على مستوى عالمي وليس بشكل محلي فقط.
وأوضح عدد من منتجي الزيوت، أن ارتفاع أسعار المواد الخام ينتج عنه ارتفاع الأسعار، مشيرين إلى أن الزيوت تتكون من منتجات أساسية وإضافات أخرى تستورد من الخارج، والتي تضاعفت أسعارها بفعل ارتفاع أسعار المواد الداخلة في التصنيع وأجور النقل، فضلا عن ارتفاع أسعار البترول إلى مستويات عالية.