المستفيد
12-07-2008, Sat 9:40 AM
صندوق النقد: أسوأ مراحل الأزمة المالية العالمية انتهت
رويترز - يالتا - 09/07/1429هـ
قال دومينيك ستراوس كان مدير صندوق النقد الدولي أمس إن أسوأ مراحل الأزمة المالية العالمية قد انتهت رغم أن عواقبها ستظل محسوسة لفترة من الوقت.
وأضاف ستراوس كان في مؤتمر في منتجع يالتا على البحر الأسود "ما من أحد يستطيع أن يقول إن الاقتصاد العالمي حرارته عادية. فنحن محصورون بين ثلج الكساد ونار التضخم".
وقال إن الدول ذات الأسواق الناشئة تشهد نموا طيبا رغم أن التضخم المرتبط بارتفاع أسعار النفط والمواد الغذائية ما زال يمثل مشكلة خطيرة.
وأضاف "جاوزنا على الأرجح أكبر جزء من الأزمة... ربما تبقى بعض الأجزاء أمامنا. فالعواقب الاقتصادية للأزمة مازالت ماثلة أمامنا".
ووصف الرد العالمي على الأزمة بأنه "كاف"، وقال إن البنوك المركزية
تعاونت بشكل جيد وحلت المسألة أخيرا بتحاشي الأزمة. لكنه قال إن أوضاع الاقتصاد العالمي مازالت مضطربة.
في مايلي مزيدا من التفاصيل:
قال دومينيك ستراوس كان مدير صندوق النقد الدولي أمس إن أسوأ مراحل الأزمة المالية العالمية قد انتهت رغم أن عواقبها ستظل محسوسة لفترة من الوقت.
وأضاف ستراوس كان في مؤتمر في منتجع يالتا على البحر الأسود "ما من أحد يستطيع أن يقول إن الاقتصاد العالمي حرارته عادية. فنحن محصورون بين ثلج الكساد ونار التضخم".
وقال إن الدول ذات الأسواق الناشئة تشهد نموا طيبا رغم أن التضخم المرتبط بارتفاع أسعار النفط والمواد الغذائية ما زال يمثل مشكلة خطيرة.
وأضاف "جاوزنا على الأرجح أكبر جزء من الأزمة... ربما تبقى بعض الأجزاء أمامنا. فالعواقب الاقتصادية للأزمة مازالت ماثلة أمامنا".
ووصف الرد العالمي على الأزمة بأنه "كاف"، وقال إن البنوك المركزية
تعاونت بشكل جيد وحلت المسألة أخيرا بتحاشي الأزمة. لكنه قال إن أوضاع الاقتصاد العالمي مازالت مضطربة.
وأضاف أن اقتران التضخم باضطراب الأسواق المالية يمثل "الأزمة الأولى في القرن الحادي والعشرين" وأن المشكلة بدأت في الولايات المتحدة. وقال "كانت أقوى اقتصاد وكانت على قمة هرم القوة. ما حدث الآن هو أن الهرم انقلب". وأضاف أن الأسواق الناشئة تجاري الأزمة على نحو طيب. وشدد على أن التضخم يمثل "مشكلة ضخمة ومسألة حياة أو موت" ترجع إلى واردات النفط والغذاء.
وكان المدير العام لصندوق النقد الدولي قد حذر في وقت سابق من أن التضخم في بعض دول أمريكا اللاتينية وإفريقيا "بدأ يخرج عن السيطرة". وقال مدير صندوق النقد الدولي أمس إن التضخم هو أكبر تهديد اقتصادي يواجه العالم اليوم وأنه خرج عن نطاق السيطرة في بعض الاقتصادات الناشئة.
وقال للصحافيين على هامش اجتماع قمة مجموعة الدول الصناعية الثماني الكبرى في هوكايدو في شمال اليابان "مسألة التضخم هي على الأرجح أكبر تهديد اليوم". وأضاف أن هناك حاجة لتقييد السياسة النقدية.
ولم يحدد الدول التي يقصدها لكنه أشار إلى أنها دول في أميركا اللاتينية وإفريقيا "تعاني من تضخم كبير لامس أو تجاوز 10 في المائة".
وأضاف أن"التضخم يطال الفقراء بالدرجة الأولى وينسف النمو المستقبلي ويؤخر الاستجابة لبعض حالات الشح، ولا سيما فيما يتعلق بالنفط والغذاء".
رويترز - يالتا - 09/07/1429هـ
قال دومينيك ستراوس كان مدير صندوق النقد الدولي أمس إن أسوأ مراحل الأزمة المالية العالمية قد انتهت رغم أن عواقبها ستظل محسوسة لفترة من الوقت.
وأضاف ستراوس كان في مؤتمر في منتجع يالتا على البحر الأسود "ما من أحد يستطيع أن يقول إن الاقتصاد العالمي حرارته عادية. فنحن محصورون بين ثلج الكساد ونار التضخم".
وقال إن الدول ذات الأسواق الناشئة تشهد نموا طيبا رغم أن التضخم المرتبط بارتفاع أسعار النفط والمواد الغذائية ما زال يمثل مشكلة خطيرة.
وأضاف "جاوزنا على الأرجح أكبر جزء من الأزمة... ربما تبقى بعض الأجزاء أمامنا. فالعواقب الاقتصادية للأزمة مازالت ماثلة أمامنا".
ووصف الرد العالمي على الأزمة بأنه "كاف"، وقال إن البنوك المركزية
تعاونت بشكل جيد وحلت المسألة أخيرا بتحاشي الأزمة. لكنه قال إن أوضاع الاقتصاد العالمي مازالت مضطربة.
في مايلي مزيدا من التفاصيل:
قال دومينيك ستراوس كان مدير صندوق النقد الدولي أمس إن أسوأ مراحل الأزمة المالية العالمية قد انتهت رغم أن عواقبها ستظل محسوسة لفترة من الوقت.
وأضاف ستراوس كان في مؤتمر في منتجع يالتا على البحر الأسود "ما من أحد يستطيع أن يقول إن الاقتصاد العالمي حرارته عادية. فنحن محصورون بين ثلج الكساد ونار التضخم".
وقال إن الدول ذات الأسواق الناشئة تشهد نموا طيبا رغم أن التضخم المرتبط بارتفاع أسعار النفط والمواد الغذائية ما زال يمثل مشكلة خطيرة.
وأضاف "جاوزنا على الأرجح أكبر جزء من الأزمة... ربما تبقى بعض الأجزاء أمامنا. فالعواقب الاقتصادية للأزمة مازالت ماثلة أمامنا".
ووصف الرد العالمي على الأزمة بأنه "كاف"، وقال إن البنوك المركزية
تعاونت بشكل جيد وحلت المسألة أخيرا بتحاشي الأزمة. لكنه قال إن أوضاع الاقتصاد العالمي مازالت مضطربة.
وأضاف أن اقتران التضخم باضطراب الأسواق المالية يمثل "الأزمة الأولى في القرن الحادي والعشرين" وأن المشكلة بدأت في الولايات المتحدة. وقال "كانت أقوى اقتصاد وكانت على قمة هرم القوة. ما حدث الآن هو أن الهرم انقلب". وأضاف أن الأسواق الناشئة تجاري الأزمة على نحو طيب. وشدد على أن التضخم يمثل "مشكلة ضخمة ومسألة حياة أو موت" ترجع إلى واردات النفط والغذاء.
وكان المدير العام لصندوق النقد الدولي قد حذر في وقت سابق من أن التضخم في بعض دول أمريكا اللاتينية وإفريقيا "بدأ يخرج عن السيطرة". وقال مدير صندوق النقد الدولي أمس إن التضخم هو أكبر تهديد اقتصادي يواجه العالم اليوم وأنه خرج عن نطاق السيطرة في بعض الاقتصادات الناشئة.
وقال للصحافيين على هامش اجتماع قمة مجموعة الدول الصناعية الثماني الكبرى في هوكايدو في شمال اليابان "مسألة التضخم هي على الأرجح أكبر تهديد اليوم". وأضاف أن هناك حاجة لتقييد السياسة النقدية.
ولم يحدد الدول التي يقصدها لكنه أشار إلى أنها دول في أميركا اللاتينية وإفريقيا "تعاني من تضخم كبير لامس أو تجاوز 10 في المائة".
وأضاف أن"التضخم يطال الفقراء بالدرجة الأولى وينسف النمو المستقبلي ويؤخر الاستجابة لبعض حالات الشح، ولا سيما فيما يتعلق بالنفط والغذاء".