السر
27-06-2008, Fri 10:20 AM
تستعد شركة التصنيع الوطنية لتكون ثاني اكبر منتج للبولي اوليفينات في الشرق الأوسط، وذلك بعد الانتهاء من اللمسات الاخيرة للمجمع البتروكيماوي الضخم، الذي تم انشاؤه لهذا الغرض في الجبيل الصناعية، بطاقة إنتاجية تصل إلى 1.5 مليون طن سنوياً.
ويأتي هذا التوجه ضمن فلسفة الشركة الهادفة الى تحقيق العائد المجزي لاستثمارات المساهمين، عن طريق إنشاء المشاريع الصناعية الناجحة ذات المردود المضمون وإدارتها بطرق مربحة، لتسهم بالتالي في تنمية الاقتصاد الوطني، ونمو الناتج المحلي والقومي الاجمالي.
وقال نائب الرئيس الاعلى للبتروكيماويات رئيس مجمع التصنيع صالح فهد النزهة، ان الإدارة العليا قامت باعادة هيكلة قطاعاتها لاستيعاب المعايير الجديدة للعولمة، ولمواكبة التطور في صناعة البتروكيماويات، باعتبارها صناعات ذات بعد استراتيجي ومستقبلي. وتابع النزهة ان الشركة وضعت في خططها المستقبلية والحالية التركيز على مجال واحد ضمن اختصاصها ومجالها وهو التصنيع، خصوصاً في مجال البتروكيماويات والصناعات التحويلية الأخرى القائمة والمساندة لها.
وأوضح النزهة أن الشركة تنظر باهتمام الى الصناعات التحويلية ذات القيمة المضافة بالدرجة ذاتها التي يتم التركيز فيها على الصناعات الأساسية، بعد أن قطعت الشركة شوطاً طويلاً عبر مسيرتها منذ تأسيسها، ما زادها خبرة وكفاءة عن غيرها، وذلك باعتبارها أول شركة سعودية مساهمة مملوكة بالكامل للقطاع الخاص معتمدة في ذلك على تشجيع ومساندة سياسات وأنظمة الدولة لدعم القطاع الصناعي، باعتبار أن المملكة دولة صناعية في الدرجة الاولى.
ويأتي هذا التوجه ضمن فلسفة الشركة الهادفة الى تحقيق العائد المجزي لاستثمارات المساهمين، عن طريق إنشاء المشاريع الصناعية الناجحة ذات المردود المضمون وإدارتها بطرق مربحة، لتسهم بالتالي في تنمية الاقتصاد الوطني، ونمو الناتج المحلي والقومي الاجمالي.
وقال نائب الرئيس الاعلى للبتروكيماويات رئيس مجمع التصنيع صالح فهد النزهة، ان الإدارة العليا قامت باعادة هيكلة قطاعاتها لاستيعاب المعايير الجديدة للعولمة، ولمواكبة التطور في صناعة البتروكيماويات، باعتبارها صناعات ذات بعد استراتيجي ومستقبلي. وتابع النزهة ان الشركة وضعت في خططها المستقبلية والحالية التركيز على مجال واحد ضمن اختصاصها ومجالها وهو التصنيع، خصوصاً في مجال البتروكيماويات والصناعات التحويلية الأخرى القائمة والمساندة لها.
وأوضح النزهة أن الشركة تنظر باهتمام الى الصناعات التحويلية ذات القيمة المضافة بالدرجة ذاتها التي يتم التركيز فيها على الصناعات الأساسية، بعد أن قطعت الشركة شوطاً طويلاً عبر مسيرتها منذ تأسيسها، ما زادها خبرة وكفاءة عن غيرها، وذلك باعتبارها أول شركة سعودية مساهمة مملوكة بالكامل للقطاع الخاص معتمدة في ذلك على تشجيع ومساندة سياسات وأنظمة الدولة لدعم القطاع الصناعي، باعتبار أن المملكة دولة صناعية في الدرجة الاولى.