المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وين رايح النفط



المحامى
08-05-2008, Thu 2:16 AM
124 للبرميل

غريبه ماعنده جنى ارباح زي سوقنا وينزلوه 28 دولار !!!!!!!!!!!

لان الشعب حيفقر
وحيجوع
وقال ايه حيزرعوا بالسودان هههه
السودان زاته رايحن فيها.

عذبه
08-05-2008, Thu 2:38 AM
رايح للبنان والمغرب .

ماكـرو
08-05-2008, Thu 3:13 AM
كتبت قبل فترة بأن مستوى الـ100 دولار سيكون خط دعم للنفط
ولكني اخشى مع هذه الارتفاعات المتسارعة ان يدخل النفط مرحلة "الفقاعة"

ما يدعم اسعار النفط الان هو انخفاض الدولار
ولكن ما نراه الان هو تماسك للدولار واستمرار الارتفاع في اسعار النفط !
ولكن كل المؤشرات الحالية تقول بان الطلب على النفط سينخفض بسبب ركود الاقتصاد الامريكي والذي يستهلك ربع النفط المباع سنويا
لهذا ارى ان هذه الارتفاعات الاخيرة غير مبررة اقتصاديا (تماسك الدولار + إنخفاض الطلب)
لهذا اخشى أن يكون النفط دخل مرحلة الفقاعة وكلنا يعرف ما هي عواقب الفقاعات الاقتصادية

تحياتي وشكرا على طرح هذا السؤال المهم

عبدالملك
08-05-2008, Thu 11:39 AM
فقاعة النفط, فقاعة العقار, فقاعة الاسهم.....الخ
و هذي حياتنا كلها فقاعات
الله يستر لا نصير كل و احد فقاعه:D:D:D:D:D:D:D:D

الموسوعة
08-05-2008, Thu 11:56 AM
بوش وحكومته اصحاب شركات نفط ومن مصلحته ارتفاع النفط قبل انتهاء ولايته

ارتفاع النفط سوف يزيد ارتفاع الاسعار لدينا فهو ليس من صالحنا

كنا نتمنى انهيار امريكا ولكن الان صراحه رجلنا في رجل الدولار

مصيرنا مرتبط بالدولار وباقتصاد امريكا

بزبوز
08-05-2008, Thu 12:15 PM
الدولار يواصل مكاسبه مع تنامي التكهنات بشأن الفائدة الأمريكية
- لندن وطوكيو ـ رويترز - 03/05/1429هـ
ارتفع الدولار أمس متجها صوب أعلى مستوياته في شهرين مقابل سلة من العملات بعد أن عززت تصريحات مسؤول في مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) التكهنات بقرب انتهاء دورة خفض أسعار الفائدة.
وقال توماس هونيج رئيس بنك كانساس سيتي الاحتياطي الاتحادي البارحة الأولى إنه سيتعين رفع الفائدة في التوقيت المناسب إذ إن البنك المركزي يواجه خطراً كبيراً متمثلاً في التضخم، وساعدت هذه التصريحات على تراجع اليورو الأوروبي إلى أدنى مستوى في خمسة أسابيع أمام الدولار.
وقال محللون إن تصريح هونيج إضافة إلى سلسلة من البيانات الاقتصادية الأمريكية التي جاءت قوية على نحو مفاجئ تدعم الرأي القائل إن أسعار الفائدة الأمريكية ربما
تكون قد وصلت إلى أدنى مستوياتها عند 2 في المائة بعد سلسلة من تخفيضات الفائدة خلال الشهرين الماضيين.
ومما ساعد الدولار أيضاً تصريحات وزير الخزانة الأمريكية هنري بولسون الذي
قال لصحيفة "وول ستريت جورنال" في مقابلة "لقد اجتزنا الأسوأ على الأرجح" بعد الأزمة الناجمة عن التخلف عن سداد قروض الرهن العقاري في الولايات المتحدة.
وتراجع اليورو نحو 0.3 في المائة ليصل إلى أدنى مستوى اليوم حول 1.5465 دولار، وارتفع الدولار أكثر من 0.2 في المائة إلى 105.02 ين مقترباً من أعلى مستوى في شهرين عند 105.70 ين الذي بلغه يوم الجمعة الماضي، ومقابل سلة من العملات ارتفع الدولار 0.3 في المائة إلى 73.198 .
وعلى صعيد آخر ارتفعت الأسهم الأوروبية في أوائل المعاملات أمس بعد إعلان سلسلة من نتائج الشركات التي أدت إلى رفع أسهم شركة بريتيش أمريكان توباكو وشركة لافارج الفرنسية للأسمنت وخفض أسهم شركة إيجون الهولندية للتأمين.
و ارتفع أثناء التداول مؤشر يوروفرست 300 الرئيسي لأسهم الشركات الكبرى في أوروبا بنسبة 0.4 في المائة إلى 1356.14 نقطة، وفاقت الأسهم الصاعدة الإصدارات الهابطة بنسبة أربعة إلى واحد.
وارتفع سهم بريتيش أمريكان توباكو 2.5 في المائة بعد أن سجلت الشركة ارتفاع أرباحها بنسبة 17 في المائة في الربع الأول، وصعد سهم شركة لافارج أكبر شركة في العالم لصناعة الأسمنت بنسبة 4.3 في المائة بعد أن أعلنت ارتفاع أرباح التشغيل في الربع الأول بنسبة 48 في المائة.
وحذر محللون من الإفراط في التفاؤل بشأن توقعات الأرباح لأن التوقعات مازالت
غامضة بالنسبة للاقتصاد العالمي ولأن الأزمة الائتمانية مازالت تحتاج إلى وقت للخروج منها ولأن سعر النفط عند مستويات قياسية فوق 121 دولارا للبرميل.
وانخفض سهم شركة إيجون بنسبة 1.1 في المائة بعد أن سجلت الشركة انخفاضاً بنسبة 78 في المائة في الأرباح الصافية للربع الأول.
وعلى صعيد ذي صلة ارتفع مؤشر نيكي القياسي للأسهم اليابانية 0.4 في المائة
أمس ليغلق على أعلى مستوى في أربعة أشهر متشجعاً بالارتفاع الكبير في أسهم شركات يتعلق عملها بالموارد الأولية مثل إنبكس هولدنجز وبيوت سمسرة مثل ميتسوبيشي كورب بفضل وصول أسعار النفط إلى مستويات قياسية.
وصعدت السوق بقوة في بداية جلسة التعامل اليوم عقب عطلة نهاية أسبوع
طويلة دامت أربعة أيام ولكنها تراجعت قليلا لاحقا عندما سارع المستثمرون إلى البيع لجني أرباح.
وصعد مؤشر نيكاي لأسهم الشركات اليابانية الكبرى 53.22 نقطة ليغلق على 14102.48 نقطة بعد أن ارتفع خلال اليوم إلى 14208.67 نقطة، وزاد مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 1.2 في المائة لينهي على 1393.28 نقطة.


ابحث بين السطور

بزبوز
08-05-2008, Thu 12:20 PM
ارتفاع الدولار أمام اليورو مع تطلعات بشأن الفائدة الأمريكية
- لندن ـ رويترز: - 15/05/1428هـ
ارتفع سعر الدولار أمام العملات الأوروبية الرئيسية أمس، مع تطلع المستثمرين لوقائع اجتماع لجنة السوق المفتوحة التابعة لمجلس "الاحتياطي الاتحادي" بشأن السياسة النقدية بحثا عن دلائل على أن أسعار الفائدة الأمريكية قد لا تخفض هذا العام.
وتخلى الين عن مكاسبه السابقة أمام الدولار، لكنه ارتفع قليلا أمام العملات الرئيسية الأخرى بعد أن حد انخفاض بنسبة 6.5 في المائة في أسعار الأسهم الصينية من الإقبال على المخاطر وشكل ضغوط على عمليات الاقتراض بالين الرخيص لتمويل الاستثمار في عملات ذات عائد أكبر.
وكان انخفاض الأسهم الصينية في بادئ الأمر قد دفع الين للارتفاع بشكل عام، إذ خفض المستثمرون من مراكزهم التي كانت تمول هذا النوع من العمليات.
لكن تغير هذا الاتجاه أمام الدولار بعد أن تحول الاهتمام إلى وقائع اجتماع لجنة السوق المفتوحة.
وهبط سعر اليورو أثناء التداولات 0.1 في المائة إلى 1.3427 دولار متراجعا إلى أدنى مستوياته في ستة أسابيع عند 1.3410 دولار الذي سجله الأسبوع الماضي.
واستقر سعر الدولار أمام الين على 121.70 ين معوضا خسائره المحدودة السابقة، في حين ظل اليورو منخفضا 0.1 في المائة أمام العملة اليابانية عند 163.37 ين.

فارس السعودية
08-05-2008, Thu 12:25 PM
رايح للبنان والمغرب .


هههههههههههه

بزبوز
08-05-2008, Thu 12:26 PM
نيويورك ـ رويترز: - 03/05/1429هـ
ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي أكثر من دولار للبرميل أمس لتصل إلى مستوى قياسي جديد فوق 123 دولارا وذلك إثر تراجعها في وقت سابق من المعاملات بعدما أظهرت بيانات المخزون الحكومية ارتفاعا حادا في إمدادات الخام الأسبوع الماضي.
وساهمت عقود زيت التدفئة في دعم أسعار الخام. وتراجعت إمدادات نواتج التقطير التي تشمل زيت التدفئة ووقود الديزل قليلا الأسبوع الماضي. وتوقع معظم المحللين ارتفاع المخزونات. وارتفع سعر الخام تسليم حزيران (يونيو) في بورصة نيويورك التجارية (نايمكس) 1.2 دولار أي ما يعادل 0.98 في المائة مسجلا 1223.04 دولار للبرميل بعد تداوله في نطاق 120.54 إلى 123.04 دولار. والسعر الأخير ذروة قياسية. وفي لندن سجلت العقود الآجلة لخام برنت مرتفعا قياسيا عند 121.47 دولار للبرميل أمس.
من جهتها قالت منظمة "أوبك" أمس إن متوسط أسعار سلة خاماتها القياسية ارتفع إلى 114.75 دولار للبرميل أمس الأول من 111.60 دولار الإثنين الماضي. وعلى الصعيد ذاته، أظهرت بيانات أصدرتها الحكومة الأمريكية أمس ارتفاع مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة 5.7 مليون برميل لتصل إلى 325.6 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في الثاني من أيار (مايو)، وذلك بدعم من قوة الواردات واستمرار تدني معدلات تشغيل مصافي التكرير.
وأوضحت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أن مصافي التكرير عملت بنسبة 85
في المائة من الطاقة الإنتاجية أي بتراجع 0.4 نقطة مئوية عن الأسبوع السابق، في
حين ارتفعت واردات النفط الخام 413 ألف برميل يوميا إلى 10.628 مليون برميل يوميا. ولم يحل استمرار تدني معدلات تشغيل مصافي التكرير دون ارتفاع مخزونات البنزين 800 ألف برميل إلى 211.9 مليون برميل. وزادت واردات البنزين 109 آلاف برميل يوميا إلى 1.494 مليون برميل يوميا بينما استمر ضعف نمو الطلب على الوقود.
وقالت إدارة معلومات الطاقة إن متوسط الطلب الأمريكي على الوقود في الأسابيع الأربعة الأخيرة بلغ 9.263 مليون برميل يوميا بزيادة لا تتجاوز 0.3 في المائة عن الفترة ذاتها من 2007. وتراجعت مخزونات نواتج التقطير التي تشمل زيت التدفئة ووقود الديزل 100 ألف برميل لتصل إلى 105.8 مليون برميل.

بزبوز
08-05-2008, Thu 12:32 PM
أسعار النفط و "الركود الديمقراطي"








توماس فريدمان

يمر العالم حالياً بنوعين من الركود، أحدهما يحظى باهتمام كبير ويتمثل في الركود الاقتصادي الذي تشهده أميركا، بحيث سينقضي في النهاية بسلام، ولن يكون العالم أسوأ مما كان عليه في السابق.


لكن الركود الآخر الذي مر مرور الكرام ودون انتباه، فهو ما يطلق عليه "الركود الديمقراطي". وإذا لم يتوقف هذا الركود، فإن العالم سيتدهور على نطاق واسع. والحقيقة أن أول من صك تعبير "الركود الديمقراطي" كان "لاري دايموند"، أستاذ العلوم السياسية بجامعة "ستانفورد"، وذلك في كتابه الجديد "روح الديمقراطية"، الذي لا يختلف كثيراً عما تفيد به الأرقام. ففي نهاية العام الماضي أشارت مؤسسة "فريدم هاوس"، التي تتعقب الاتجاهات الديمقراطية وتنظيم الانتخابات عبر العالم، إلى أن عام 2007 كان أسوأ سنة في العالم من حيث الديمقراطية، وذلك، منذ نهاية الحرب الباردة. وحسب المؤسسة نفسها فقد تضاعف عدد الدول التي تراجعت فيها الديمقراطية بأربع مرات، والمحددة في 38 دولة، مقارنة مع دول أخرى تحسنت فيها مستويات الديمقراطية، والتي لم تتجاوز عشر دول.

فما الذي يفسر هذا الانقلاب على الديمقراطية؟ الواقع أن جزءاً كبيراً من المسؤولية ترجع إلى التسلط الذي تغذيه عائدات النفط المرتفعة. وقد سبق أن أشرت مراراً إلى أن أسعار النفط ووتيرة الديمقراطية تربطهما علاقة عكسية، وهو ما أطلقت عليه "القانون الأول لسياسة البترول". فكلما ارتفع سعر النفط، تراجعت وتيرة الحرية وتدنت مؤشراتها، وبالعكس، فإنه كلما تراجعت أسعار النفط، تصاعد مؤشر الحرية وارتفع. وفي كتابه المذكور سالفاً يوضح "دايموند" أنه في العالم توجد "23 دولة يشكل النفط والغاز الطبيعي 60% من صادراتها، ولا توجد من بينها دولة ديمقراطية واحدة"، مضيفاً أن "روسيا وفنزويلا وإيران ونيجيريا النماذج الأبرز في تلك الدول". لكن بينما يشكل النفط عاملاً أساسياً في تحجيم موجة الديمقراطية وعرقلة مسيرتها، إلا أنه ليس العامل الأوحد، إذ يضاف إليها تراجع نفوذ أميركا وتآكل سلطتها الأخلاقية.

فقد فشلت جهود إدارة الرئيس بوش لبناء الديمقراطية في العراق سواء من قبلنا، أو من قبل العراقيين أنفسهم إلى درجة لم تعد لأميركا القدرة ولا الرغبة في نشر الديمقراطية في مناطق أخرى من العالم. كما أن فضائح التعذيب في معتقلي "أبو غريب" وجوانتانامو لم تساعد كثيراً في جهود نشر الديمقراطية وإرساء أسسها، وهو ما عبر عنه "دايموند" في كتابه بقوله "لقد أهدرت أميركا الكثير من قوتها الناعمة والصلبة في السنوات الأخيرة". والمؤسف أن الأشرار يعرفون ذلك ويستفيدون منه؛ وربما المكان الأمثل الذي يتجسد فيه هذا الأمر هو زيمبابوي، حيث يسعى الرئيس "روبرت موجابي" منذ فترة إلى سرقة الانتخابات بعد سنوات من سياساته التي دفعت البلاد إلى حافة الهاوية. وفي هذا الصدد، أقول بأنه لا يوجد من قائد في العالم أكثر إثارة للتقزز من "موجابي"، وقد يكون الرجل الوحيد الذي ينافسه في ذلك هو جاره وحاميه رئيس جنوب أفريقيا "تابو مبيكي".

فبعد أن ذهب الزيمبابويون إلى صناديق الاقتراع في 29 مارس الماضي لم تعلن الحكومة عن النتائج إلا في الأسبوع المنصرم. ويبدو أن "موجابي" الذي رأى بأنه لن يستطيع إعلان النصر بسبب الأدلة الدامغة التي تشير إلى غير ذلك، أعطى أوامره للحكومة بإعلان أن منافسه المعارض "مورجان تسافنجيري" حصل على 47.9% من الأصوات، فيما حصد هو 42.3% منها. وبما أنه لا أحد منهما وصل إلى عتبة 50% من الأصوات فإن قانون زيمبابوي يقضي بالمرور إلى جولة ثانية. ولم يقرر "تسافنجيري" وحركته "من أجل التغيير الديمقراطي"، الذي يدّعي الفوز بنسبة 50.3%، ما إذا كان سيشارك في الجولة الثانية من الانتخابات، لا سيما وأنها لن تمر دون أعمال عنف بعدما استُهدف فعلاً رموز المعارضة من قبل أعوان "موجابي". والحال أنه لو سحبت جنوب أفريقيا دعمها الاقتصادي والسياسي لحكومة "موجابي" لكان استقال منذ زمن بعيد، لكن "مبيكي" لا يشعر بأي تعاطف مع معاناة الزيمبابويين.

والحقيقة أن تعاطف "مبيكي" الوحيد هو تجاه صديقة القديم "موجابي" الذي ناضل إلى جانبه خلال سنوات الاستعمار. غير أن السؤال هو لمن كان ذلك النضال من أجل التحرر؟ هل لكي يستعبد قائد أفريقي شعبه بدل المستعمر الأوروبي؟ فما فعله "موجابي" ببلده كان أحد أسوأ نماذج الحكم على الإطلاق، حيث تفشى التضخم إلى درجة أن المواطنين يضطرون إلى حمل المال في أكياس كبيرة للتسوق. وبالإضافة إلى ذلك اختفت البضائع من رفوف المحلات، وانهار القطاع الزراعي، كما انتشرت الجريمة التي يغذيها الفقر والجوع، فضلاً عن فشل شبكة الكهرباء في تزويد الناس بساعات قليلة من الضوء. فما الذي تستطيع أميركا القيام به؟ في حالة زيمبابوي يتعين التعاون مع الزعماء الشرفاء في أفريقيا مثل رئيس زامبيا "ليفي مواناواسا" من أجل الضغط نحو انتقال سلمي للسلطة في زيمبابوي. ومع حلفائنا في الغرب يتعين علينا تهديد مؤيدي "موجابي" بأننا سنأخذهم إلى محكمة الجنايات الدويية في لاهاي، على غرار قادة صربيا، إذا استمروا في تعطيل الانتخابات.

لكن في المقابل يتعين علينا القيام بكل ما يلزم لتطوير بدائل أخرى للنفط تضعف النظم التسلطية المستفيدة من مداخيله. لكن وفقاً للمرشحين الرئاسيين "جون ماكين"، و"هيلاري كلينتون،"، ليس المقترح الذي تقدما به ويقضي بإلغاء الضريبة على البنزين خلال هذا الصيف سوى إجراء بسيط لن يضر أحداً ولن يدمر الحضارة، إنه فقط إسفين يُدق في نعش الديمقراطية!


وهنا اقرأ السطور