المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سيذعن السوق مرغما لهذا القانون



الجبل
23-03-2008, Sun 2:50 PM
قانون العرض والطلب

والذي ينص

اذا زاد الطلب على سلعة ما ارتفع سعرها والعكس صحيح


وهذا بعد تخلي 99% من المضاربين عن اسهمهم خاضعين لقوة هذا القانون الازلي المسيطر على الاسواق

بطبيعة الحال يرتفع الطلب على السلعة في حال جودتها واخبارها الطيبة

ABU ABDULRAHMEN
23-03-2008, Sun 2:53 PM
بطبيعة الحال يرتفع الطلب على السلعة في حال جودتها واخبارها الطيبة
الا في سوقنا سوق الخسائر.تحياتي

صـياد الأسهم
23-03-2008, Sun 2:55 PM
سوقنا يالغالي خلف خلاف وصناعه هم رؤوس الجلافه والأجلاف

abotlal
23-03-2008, Sun 3:08 PM
المضاربين هم يخلقون العرض والطلب 0

أبو عبد الكريم
23-03-2008, Sun 3:12 PM
أي جوده يابن الحلال : شف الأسهم اللي أعلنت أرباح واللي منحت . تلعلع لتحت

qqqq
23-03-2008, Sun 5:01 PM
قانون العرض والطلب

والذي ينص

اذا زاد الطلب على سلعة ما ارتفع سعرها والعكس صحيح


وهذا بعد تخلي 99% من المضاربين عن اسهمهم خاضعين لقوة هذا القانون الازلي المسيطر على الاسواق

بطبيعة الحال يرتفع الطلب على السلعة في حال جودتها واخبارها الطيبة





أبو محمد ،
أخي الغالي ... وضمير المنتدى الحي.

أخوك وصل لقناعه ... أن غالبية الخسائر سببها :
((( عدم التحلي بالصبر ))) ... لتتحقق النتائج
*** إذا استثنينا السبب الرئيسي = المغامرات الغير محسوبه في الخشاش ***



ادق تشبيه ... هو كمن يقوم بطهي "ذبيحه" ...
ولكن بعد نصف ساعه يقرر أكلها ... أو تركها !!!؟

تحياتي،

متابع التداول
23-03-2008, Sun 6:48 PM
الا متى جمعية نادك لأحقية المنحة

لاتكون مثل منحة الأحساء وشلتها يمر سنة نسمع فيها دون انعقاد الجمعية

نبي نحس انا عوضنا ولو شوي من الخساير

85% من سيولتي متعلق فيها

:(

moody
23-03-2008, Sun 7:39 PM
الله العظيم في سماه يرحم عباده 00 لكن هذولي عبيد الله في الارض ما يرحمون الفقراء 00 لكن الله اكبر عليهم ونشوف فيهم عجائب قدرته سبحانه 000

الجبل
23-03-2008, Sun 8:19 PM
قانون العرض والطلب, بين تحكيمه, والتحكم فيه!



د . يوسف بن أحمد القاسم




رجع أحمد إلى بيته من صالة التداول يجر رجليه في خطى متثاقلة، وعينين حائرتين، ونفس مثقلة بالهموم، وقد بدت على وجهه ملامح الدهشة والوجوم، فلم يأت لأهله وأولاده بوجبة الطعام كعادته, ولم يجلس مع أطفاله يمازحهم ويمازحونه كما عودهم, بل ألقى بنفسه على الأرض لا يلوي على شيء, مثقلاً بالهموم والديون التي ألقاها على عاتقه من يعبد الدرهم والدينار

, والصبية من حوله يتضاغون عند قدمه من فرط الجوع والدهشة, وحين سألته أم أولاده عن حاله؟ أجابها بصوته المنكسر: لقد ظهرت هوامير بشرية في السوق تأكل اليابس والأخضر, وتلفظه فيتحول بقدرة الله تعالى إلى أحمر فاقع لونه لا يسر الناظرين!! وهذه الهـوامير المخيفة وإن كانت كبيرة الحجم لكنها لا ترى في النور, يصطادون في وضح النهار صيوداً لا يذكرون اسم الله عليها؛ لأن الحلال عندهم ما حل في أيديهم, والحرام ما حُرِموه!!

واكتشف أحمد بعد فوات الأوان, أن السوق الذي ابتلع ماله فلم يبق منه إلا كالنقطة البيضاء في جلد الثور الأسود, أو كالرقمة في ذراع الحمار, أن ذلك السوق لا يتحكم فيه قانون العرض والطلب, بل يتحكم فيه من يعبث بكمية الأسهم بيعاً وشراء بقصد قلب موازين السوق لملء جيوبه, وشق جيوب الآخرين!! ألا ساء مايزرون.

وهذه قضية جد خطيرة, وهي العبث بقانون العرض والطلب لتحقيق مصالح شخصية, وإن كانت على حساب الآخرين، ولاشك أن من أبجديات نظام سوق البيع والشراء التي لا تحتاج إلى برهان:
أن ارتفاع قيم السلع وانخفاضها خاضع لقانون العرض والطلب, فكلما زاد الطلب على سلعة أو على أسهم ما زادت القيمة, وكلما انخفض الطلب وزاد العرض انخفضت القيمة, تبعاً لذلك.

وحيث إن هذا القانون المألوف جزء لا يتجزأ من حياة السوق الطبيعية, لذا منع شرعنا الحنيف من التدخل في هذا النظام بأي أسلوب كان؛ لما يؤدي إليه هذا التدخل أو التحكم من إلحاق الضرر بالمتعاملين في السوق في أغلب الأحوال, وأقرب شاهد على هذا ما تشهده سوق الأسهم السعودية من تحكم بعض المضاربين في قوى العرض والطلب, حتى أصبح كثير من الأغرار عالة يتكففون الناس.

وفي سوق العصر القديم أساليب كثيرة للتحكم في قانون العرض والطلب, وقد حرمها الشارع وحذر منها, وهي ما يلي:

1- النجش في البيع والشراء, وهو أن يوهم الناجشون بأن لهم رغبة في السلعة -بأي أسلوب كان- مما يرغب فيها السوام الحاضرون للشراء, فيزيد ثمنها؛ إما ليجر الناجش لنفسه أو للبائع نفعاً, أو بقصد الإضرار بالمشتري, وحيث إن هذا الأسلوب مما لا يتفق مع خلق المسلم, لذا جاء النهي عنه, كما في الصحيحين عن ابن عمر رضي الله عنه (أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن النجش) وفي رواية لهما (ولا تناجشوا) ومن صور النجش المعاصرة ما يقوم به بعض أولئك المضاربين في سوق الأسهم من تقديم عروض أو طلبات وهمية بأسعار معينة يقصد بها التأثير على أسعار السوق من أجل جني الأرباح ولو على حساب من يبحث عن لقمة عيش لأولاده! وهو أسلوب بالغ في القبح والدناءة.

2- ومن هذا الباب ممارسة الكذب, ونشر الشائعات في السوق, كإشاعة خبر تنامي الطلب على أسهم شركة ما, مما يرغب الناس في الشراء, حتى أصبح من المقولات السائدة في السوق: (اشتر على الإشاعة وبع على الخبر) وهذا السلوك الخاطئ حذر منه نبينا صلى الله عليه وسلم في قوله: (ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم) وذكر منهم: (المنفق سلعته بالحلف الكاذب) وفي الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال عن المتبايعين: (إن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما , وإن كتما وكذبا محقت بركة بيعهما).

3- ومن أساليب التحكم في قانون العرض والطلب: الاحتكار للسلع التي تمس حاجة الناس إليها, حيث يحبس المحتكر السلعة عن المستهلكين حتى تقل في السوق ويكثر طلبها والبحث عنها, ثم يعرضها في السوق بعد ارتفاع قيمتها, وهو أسلوب ينم عن ضعة نفس صاحبه,ولهذا حرمه الشارع, كما في صحيح مسلم عن معمر بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من احتكر فهو خاطئ) أي : مذنب؛ لأن الخاطئ في لغة العرب: من يتعمد الخطأ, ولهذا قال تعالى في طعام أهل النار: (لا يأكله إلا الخاطئون) وهذا بخلاف المخطئ, فهو من يقع منه الخطأ بغير قصد, وهذا مما عفا الله تعالى عنه.

4-ومن أساليب التحكم في قانون العرض والطلب: ما جاءت به النصوص الشريفة من النهي عن تلقي الجلب والركبان, وذلك بأن يتلقى المقيم من يقدم إليه من الباعة الغرباء, ممن يحملون معهم البضائع والسلع التي تمس الحاجة إليها, وذلك لبيعها في السوق, فمنع المقيم (الحاضر) من تلقيهم لحكم كثيرة, منها: أن الفرد إذا تلقى الركبان فاشترى منهم جميع البضاعة, أو كان لهم سمساراً, فإنه بطبيعة الحال سيقل العرض؛ لأن العارض واحد, وليسوا جماعة, وبهذا تغلو الأسعار, ويتضرر أهل السوق, ولهذا -وغيره- منع الشارع الحكيم من تلقي الركبان, كما في الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تلقوا الركبان, ولا يبع حاضر لباد) وفي لفظ لمسلم: (لا تلقوا الجلب).

5- ومن أساليب التحكم في قانون العرض والطلب: تسعير السلع, وتحديدها بأثمان معينة, ولهذا لما طلب الصحابة رضي الله عنهم من النبي صلى الله عليه وسلم ذات مرة أن يسعر لهم حين غلت الأسعار في المدينة, رفض ذلك, وقال عليه الصلاة والسلام: (إن الله هو المسعر القابض, الباسط الرازق, وإني لأرجو أن ألقى الله تعالى وليس أحد منكم يطلبني بمظلمة في دم ولا مال)، وفي هذا إشارة إلى أن التدخل في شأن السوق دون مسوغ شرعي ذريعة لإلحاق الظلم بالمتبايعين. والحديث أخرجه الخمسة إلا النسائي, وإسناده على شرط مسلم. واستثنى أهل العلم من المنع من التسعير, ما إذا احتكر بعض الباعة سلعة من السلع مما تمس الحاجة إليها, فإن لولي الأمر حينئذ أن يتدخل بتسعير تلك السلعة؛ حتى لا يصبح الناس بعامة ألعوبة بيد حفنة من الناس لا يهمها إلا مصالحها الخاصة, ولهذا كان من الأمر الرشيد أن تسعر بعض السلع والخدمات التي تحتكرها جهة واحدة, كالغاز, والكهرباء, والماء, ....الخ
ومما تقدم, يتبين لنا أن ما يقوم به بعض كبار المضاربين في سوق الأسهم من تحكم في قانون العرض والطلب أنه من الممارسات الخاطئة التي حرمها الإسلام منذ أكثر من أربعة عشر قرناً, ولهذا رأينا له آثاره الخطيرة في السوق, والتي أدت إلى انتكاسات لا يعلم عاقبتها إلا الله,

ومن الواجب أن تقوم هيئة سوق المال بالقضاء على هذه المظاهر السلبية المؤدية إلى استنساخ عروض وطلبات وهمية لا طعم لها ولا رائحة, أثرت سلباً على القانون الطبيعي للعرض والطلب, كما أثر الاستنساخ في قانون التوالد الطبيعي عبر التكاثر غير المشروع, والذي ما يفتأ أن يموت في لحظته, أو بعدها بقليل.

الجبل
23-03-2008, Sun 8:30 PM
القانون الاول : الزيادة في الطلب تلحقها زيادة في سعر التوازن وسعر الكمية.
القانون الثاني : النقص في الطلب تلحقها نقص في سعر التوازن وسعر الكمية.
القانون الثالث: النقص في العرض تلحقها زيادة في سعر التوازن ونقص في كمية التوزان.
الثانون الرابع: الزيادة في العرض تلحقها نقص في سعر التوازن وزيادة في كمية التوازن
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF_%D8%AC%D8%B2% D8%A6%D9%8A

أبو البراء ل
23-03-2008, Sun 8:33 PM
أبو محمد ،

أخي الغالي ... وضمير المنتدى الحي.


أخوك وصل لقناعه ... أن غالبية الخسائر سببها :
((( عدم التحلي بالصبر ))) ... لتتحقق النتائج
*** إذا استثنينا السبب الرئيسي = المغامرات الغير محسوبه في الخشاش ***



ادق تشبيه ... هو كمن يقوم بطهي "ذبيحه" ...
ولكن بعد نصف ساعه يقرر أكلها ... أو تركها !!!؟



تحياتي،

كلام جميل إذا استثنينا المغامرات الغير محسوبة في الخشاش وغيره ... بارك الله فيك وفي أستاذنا الجبل ...

مساهم نشيط
23-03-2008, Sun 8:43 PM
الاسواق في كل احوالها تعمل بقانون العرض والطلب ولا يمكن ان تخالفه ابدا

لكن الاشكال هل الطلب حقيقي ام مزور ؟

وهل العرض حقيقي ام مزور ؟

وهنا ياتي النجش والتدليس والاحتكار !

khalidmohm
23-03-2008, Sun 8:47 PM
المثل يقول..


قال صفوا صفين ...قال حنا اثنيين!!

aaadbs5
23-03-2008, Sun 9:13 PM
أبو محمد ،
أخي الغالي ... وضمير المنتدى الحي.

أخوك وصل لقناعه ... أن غالبية الخسائر سببها :
((( عدم التحلي بالصبر ))) ... لتتحقق النتائج
*** إذا استثنينا السبب الرئيسي = المغامرات الغير محسوبه في الخشاش ***



ادق تشبيه ... هو كمن يقوم بطهي "ذبيحه" ...
ولكن بعد نصف ساعه يقرر أكلها ... أو تركها !!!؟

تحياتي،


انت على حق 100% وفقك الله

ملـقـاط
23-03-2008, Sun 11:29 PM
سوقنا سوق خالف تعرف