آكاى
07-03-2008, Fri 3:51 PM
فى مقال نشر فى جريدة الحياة السعودية بتاريخ اليوم الجمعه للوزير البترول والثروة المعدنية بالاعتماد على النفس وعدم الاعتماد على الاخرين .... دائما تاتى كلمات وزرانا والمسولين بالوقت الضائع .... لو ادركنا كل شئ من البداية وكان هناك نظرة ثاقبة للمستقبل فى كل الوزرات لما نحن علية .. هل نحن بلد ينقصة شئ لا طبعا بل لدينا كل المقومات التى تجعلنا من بلدان العالم ثروة ومن بين بلدان العالم فى تصدير اغلب الاشياء وليس البعض منها ..... وليس فقط على مستوى البترول والثروة المعدنية بل على مستوى الثروة الزراعية والحيوانية ... لدينا مساحات شاسعه لماذا لا تمنح تلك المساحات للمواطنين .. انفسهم ويكون هناك رقابة عليها بعدم التلاعب فى تاجيرها على اجانب هنود وبنقالة وباكساتنين ومصارية .... من الشمال الى الشرق الى الغرب الى الجنوب لو وضعت ومنحت لابناء الوطن لوقفنا اغلب ما يتم استيراده سواء محصول قمح ودقيق وشعير اجبان وزبده وبيض ...والخ
بلدنا غنية فقط تريد الدعم من الجهات الحكومية وتوفير وسايل الاساسية للمواطن بعيد عن الاحقاد والحسد لانة بالنهائة المحصلة لقوة هذا البلد .... وكلنا نعرف بان كل ركن من اركان هذا البلد لو تم وضعه بالحسبان لوجدنا ان اغلب المنتجات نستطيع ان نجعلها من سواعد ابناء هذا البلد بدال الاعتماد على بلدان اخرى ولو فهمت كلمة ابو متعب حفظة الله من قبل كل وزير لتحقق لنا كل شئ
واليكم مقال معالى وزير البترول والثروة المعدنية :
وزير البترول مستشهداً بكلمة خادم الحرمين: «ذهب عهد الاعتماد على الآخرين»
الرباط الحياة - 07/03/08//
http://ksa.daralhayat.com/economy/03-2008/Article-20080306-85e7f059-c0a8-10ed-017c-4324e809bf96/P01.jpg_200_-1.jpgأكد وزير البترول والثروة المعدنية المهندس علي بن إبراهيم النعيمي أن العالم العربي مؤهل ليتبوأ مكانة مميزة في تصنيع خامات المعادن النفيسة والفلزية، وعزا ارتفاع أسعار تلك المعادن في الأعوام الخمسة الأخيرة إلى زيادة الطلب عليها.
واستشهد النعيمي في كلمته أمام الاجتماع الـ14 للجنة الاستشارية لقطاع الثروة المعدنية في الدول العربية في مدينة الرباط في المغرب في هذا الصدد بكلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في المؤتمر العربي التاسع للثروة المعدنية، حين قال: «لقد ذهب العهد الذي كنا فيه نعتمد على الآخرين اعتماداً كاملاً يشمل عمليات التنقيب والاستخراج والتصنيع، لدينا الرجال ولدينا المال، ونستطيع إذا صحّت العزائم أن نقيم المشاريع المشتركة ونبني المناطق الحرة ونقضي على الازدواجية ليحل محلها التكامل».
وأكد النعيمي أن هذا القول دافع قوي ليكون للعرب موضع قدم في الصناعات التعدينية، على أن نعمل للحد من تصدير خاماتنا بشكل أولي. وشدد على أن توافر الخامات المعدنية في العالم العربي يعني أننا مؤهلون لنتبوأ مكانة مميزة في استخراجها وتصنيعها، وهذا يتطلب تشجيع الشركات المحلية والأجنبية على الاستثمار في قطاع التعدين، والحصول على رخص الكشف والاستغلال لهذه الخامات. وشدد على أهمية الاهتمام بنقل الخبرة والتقنية لأبنائنا من المهندسين والجيولوجيين، لتكون الريادة خلال العقود المقبلة للأجيال العربية في هذا المجال.
بلدنا غنية فقط تريد الدعم من الجهات الحكومية وتوفير وسايل الاساسية للمواطن بعيد عن الاحقاد والحسد لانة بالنهائة المحصلة لقوة هذا البلد .... وكلنا نعرف بان كل ركن من اركان هذا البلد لو تم وضعه بالحسبان لوجدنا ان اغلب المنتجات نستطيع ان نجعلها من سواعد ابناء هذا البلد بدال الاعتماد على بلدان اخرى ولو فهمت كلمة ابو متعب حفظة الله من قبل كل وزير لتحقق لنا كل شئ
واليكم مقال معالى وزير البترول والثروة المعدنية :
وزير البترول مستشهداً بكلمة خادم الحرمين: «ذهب عهد الاعتماد على الآخرين»
الرباط الحياة - 07/03/08//
http://ksa.daralhayat.com/economy/03-2008/Article-20080306-85e7f059-c0a8-10ed-017c-4324e809bf96/P01.jpg_200_-1.jpgأكد وزير البترول والثروة المعدنية المهندس علي بن إبراهيم النعيمي أن العالم العربي مؤهل ليتبوأ مكانة مميزة في تصنيع خامات المعادن النفيسة والفلزية، وعزا ارتفاع أسعار تلك المعادن في الأعوام الخمسة الأخيرة إلى زيادة الطلب عليها.
واستشهد النعيمي في كلمته أمام الاجتماع الـ14 للجنة الاستشارية لقطاع الثروة المعدنية في الدول العربية في مدينة الرباط في المغرب في هذا الصدد بكلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في المؤتمر العربي التاسع للثروة المعدنية، حين قال: «لقد ذهب العهد الذي كنا فيه نعتمد على الآخرين اعتماداً كاملاً يشمل عمليات التنقيب والاستخراج والتصنيع، لدينا الرجال ولدينا المال، ونستطيع إذا صحّت العزائم أن نقيم المشاريع المشتركة ونبني المناطق الحرة ونقضي على الازدواجية ليحل محلها التكامل».
وأكد النعيمي أن هذا القول دافع قوي ليكون للعرب موضع قدم في الصناعات التعدينية، على أن نعمل للحد من تصدير خاماتنا بشكل أولي. وشدد على أن توافر الخامات المعدنية في العالم العربي يعني أننا مؤهلون لنتبوأ مكانة مميزة في استخراجها وتصنيعها، وهذا يتطلب تشجيع الشركات المحلية والأجنبية على الاستثمار في قطاع التعدين، والحصول على رخص الكشف والاستغلال لهذه الخامات. وشدد على أهمية الاهتمام بنقل الخبرة والتقنية لأبنائنا من المهندسين والجيولوجيين، لتكون الريادة خلال العقود المقبلة للأجيال العربية في هذا المجال.