المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لماذا تهاجر الطيور على شكل الرقم سبعه ...؟؟؟؟؟؟؟



شت داون
20-12-2007, Thu 7:39 PM
ألم تسال نفسك عندما يأتي فصل الخريف وترىجماعات الطيور تتجه نحو الجنوب ‏وهي تطير علىشكل الرقم 7


لقدتوصل العلم إلى أن كل طير عندما يضرب بجناحيه
يعطيرفعة إلى أعلى للطائر الذي يليه ‏مبا شرة , وعلى
ذلك فإن الطيران على شكل الرقم 7يمكن سرب الطيور
من أن يقطع مسافة ‏إضافية تقدر على الأقل بـ71بالمئة

زيادة على المسافة التي يمكن أن يقطعها فيما لو طار كل طائر بمفرده



‏إذاً تعلم من الطير أن مجموعة الأفراد الذين يعملون
في فريقواحد يتخذون الوجهة نفسها ‏يصلون إلى أهدافهم
بصورة أسرع وأسهل فيتعاونون ويدعمبعضهم بعضاً ...
وعندما يخرج أحد الطيور عن مسار الرقم7 فإنه
يواجه فجأةبسحب الجاذبيةوشدة مقاومة ‏الهواء, لذلك فلإنه سرعان ما يرجع إلى السرب ليستفيد منالقوة والحماية التي تمنحها إياه ‏المجموعة ...


‏وعندما يحس قائد السرببالتعب لأنه يتحمل العبء الأكبر من المقاومة
فإنه ينسحب إلى الخلف ‏ويتركالقيادة لطائر آخر , وهكذا تتم القيادة بالتناوب ...

‏أما أفرادالطيورالذين في المؤخرة فإنهم يواصلون الصياح أثناء الطيران
لتشجيع الأفرادالذين ‏في المقدمة على المحافظة على سرعة الطيران ...

‏وأخيراً فعندما يمرضأحد أفراد البط أو تصيبه رصاصة صياد فيتخلف
عن السرب , يقوم ‏اثنان منالطيوربالانسحاب من السرب واللحاق به لحمايته
ويبقيان معه حتى يتمكن من اللحاقبالمجموعة أو يموت فيلتحقان بسرب آخر .



‏وهكذا فإن الإنسان ضعيفبنفسه قوي بإخوانه وإذا ابتعد عن الجماعة فقد لايستطيع مقاومة ‏التيار ......

‏إذاً يعلمنا الطير أنه مما يجدر الإهتمام به التعاون في عملية القيادة
والتناوب عليها من قبل ‏الأكفاء خاصة عندما يكون العمل صعباً ....

‏إذاً تعلم أن العبارات التشجيعية تساعد دائماً في تنشيط الذين يعملون
في الخطوط الأمامية ‏وتحثهم على التقدم دائماً بالرغم من الضغوط المستمرة ........
أخواني .. أخواتي ما أجمل ان نطبق هذه المعاني أثناء تأديتنا لأعمالنا ....
كم ستتضاعف إنتاجيتنا ويتحسن أداءنا لو عملنا كفريق واحد

فهذايعلمنا كيف نكون يداً واحدة ، وكيف يكون العملالجماعي

قصب سكر
20-12-2007, Thu 8:14 PM
على فكرة الرقم سبعة خصه الله بكثير من الأشياء
فعدد ايام الأسبوع 7
الطواف 7
السعي 7
السموات 7
الأراضين 7
من أكل سبع تمرات
وغيرها الكثير ولاكن لا تحضرني الآن