مكرر الربح
13-12-2007, Thu 9:28 PM
قال موكيش أمباني، رئيس مجموعة ريلاينس الهندية، كبرى المجموعات الصناعية بالهند، أن دبي ستصبح مركزا لاستثمارات ريلاينس المستقبلية في منطقة الشرق الأوسط وغيرها. وأنّ الشركة تعتزم استثمار ما يعادل 24 مليار دولار في مشاريع بتروكيماوية في منطقة الخليج خلال العشرية القادمة.
وأضاف قائلا:" سنرفع من أنشطتنا في دبي التي ستصبح عصبا هاما لعملياتنا واستثماراتنا الدولية".
مخطط استثماري
وكشف أمباني أنّ ريلانس تخطط لأن تقيم وخلال السنوات العشر القادمة عددا من المنشآت البتروكيماوية ذات الكلفة المتراوحة بين 4 و 6 مليار دولار. وحسب هذه التقديرات فإن ريلاينس قد تنشيء في حدود 4 منشآت بتروكيماوية تعادل في مجملها الـ24 مليار دولار التي كشفت الشركة عنها.
وأضاف قائلا:" لدينا ارتباطات كبرى في منطقة الخليج، فنحن نستورد مابين 30 و40 مليار دولار من النفط الخليجي، نكرره ونُصدّر الغازولين بما يعادل 80 مليار دولار إلى أوربا وأمريكا".
وبهذا رأى أمباني أنّهم وبهذه الخطوة يدعمون مكانة ريلاينس في منطقة الخليج، حيث يعتبر هذا الأخير (السوق الخليجي) فرصة لريلاينس التي ستستغل خبرتها ومعرفتها في ظل سوق خليجي ثري ومتنوع.
وتعتبر ريلانس من الشركات الكبرى في سوق البتروكيماويات بطاقة تكرير تصل 1.3 مليون برميل يوميا. ودخولها وتمركزها في الخليج العربي سيمكن الشركة من توفير تكاليف اللوجستيك والنقل من جهة ومساعدة دول الخليج التي تعرف شحا في طاقة تكرير البترول من جهة أخرى.
الخليج العربي والهند والصين
وأشار أومباني، الذي بات أثرى اثرياء العالم (http://www./frontend/CompanyNewsDetail.aspx?id=66948)، لفترة وجيزة، أنّ الخليج العربي والهند والصين هي مستقبل المال والأعمال، مما يبرر تحول الكثير من المستثمرين من المنطقة (الخليج العربي) من الاستثمار في دول أوربية وأمريكية إلى الاستثمار في الهند والصين.
وأضاف قائلا:" إنّ منطقة الخليج جاهزة بالنسبة لنا والنمو المستقبلي سيتأتى من الهند والصين".
وأضاف قائلا:" سنرفع من أنشطتنا في دبي التي ستصبح عصبا هاما لعملياتنا واستثماراتنا الدولية".
مخطط استثماري
وكشف أمباني أنّ ريلانس تخطط لأن تقيم وخلال السنوات العشر القادمة عددا من المنشآت البتروكيماوية ذات الكلفة المتراوحة بين 4 و 6 مليار دولار. وحسب هذه التقديرات فإن ريلاينس قد تنشيء في حدود 4 منشآت بتروكيماوية تعادل في مجملها الـ24 مليار دولار التي كشفت الشركة عنها.
وأضاف قائلا:" لدينا ارتباطات كبرى في منطقة الخليج، فنحن نستورد مابين 30 و40 مليار دولار من النفط الخليجي، نكرره ونُصدّر الغازولين بما يعادل 80 مليار دولار إلى أوربا وأمريكا".
وبهذا رأى أمباني أنّهم وبهذه الخطوة يدعمون مكانة ريلاينس في منطقة الخليج، حيث يعتبر هذا الأخير (السوق الخليجي) فرصة لريلاينس التي ستستغل خبرتها ومعرفتها في ظل سوق خليجي ثري ومتنوع.
وتعتبر ريلانس من الشركات الكبرى في سوق البتروكيماويات بطاقة تكرير تصل 1.3 مليون برميل يوميا. ودخولها وتمركزها في الخليج العربي سيمكن الشركة من توفير تكاليف اللوجستيك والنقل من جهة ومساعدة دول الخليج التي تعرف شحا في طاقة تكرير البترول من جهة أخرى.
الخليج العربي والهند والصين
وأشار أومباني، الذي بات أثرى اثرياء العالم (http://www./frontend/CompanyNewsDetail.aspx?id=66948)، لفترة وجيزة، أنّ الخليج العربي والهند والصين هي مستقبل المال والأعمال، مما يبرر تحول الكثير من المستثمرين من المنطقة (الخليج العربي) من الاستثمار في دول أوربية وأمريكية إلى الاستثمار في الهند والصين.
وأضاف قائلا:" إنّ منطقة الخليج جاهزة بالنسبة لنا والنمو المستقبلي سيتأتى من الهند والصين".