سلمان
01-04-2002, Mon 12:00 AM
نفى مدير عام شركة الاسمنت العربية الاستاذ منصور بن عبدالرحمن السحيمي صحة الاشاعة التي ترددت مؤخراً حول دمج شركة الاسمنت العربية وشركة ينبع او تبوك مشيراً إلى أنه لم تجر اية اتصالات بين هذه الشركات هذه الايام ومؤكدا أن مصدر هذه الاشاعة هو ممارسة البعض رفع الاسهم التي يمتلكونها دون النظر لأي اعتبارات اخرى مشدداً على اهمية توخي الحذر من ألاعيب وممارسة من يقفون خلف تلك الاشاعات فلو كان ذلك صحيحا فان شركة الاسمنت العربية أو حتى الشركات الاخرى ستسارع لإشعار الجميع،
وحول توقعاته لنتائج اعمال شركة الاسمنت العربية في الربع الاول لهذا العام اجاب الاستاذ السحيمي على الفور: النتائج ولله الحمد جيدة ليس لشركة الاسمنت العربية فقط بل لجميع الشركات المحلية في ظل الطلب المتزايد على الاسمنت، وفي ختام حديثه للصفحة عاد الاستاذ السحيمي بالتأكيد على القائمين بتحليل أداء سوق الاسهم المحلية في الصفحات الاقتصادية توخي الحرص وعدم الانسياق وراء ترويج الاشاعات التي تطلق بين الفينة والاخرى داخل اروقة صالات التداول ممن لهم مصلحة في رفع بعض الاسهم، فقد لوحظ في الآونة الاخيرة وللأسف الشديد ظهور تلك الاشاعات بشكل لافت من خلال هؤلاء المعنيين بتحليل أداء الاسهم وهم بهذه الطريقة يساهمون وبطريقة مباشرة في رفع تلك الاسهم وإلحاق الضرر بشريحة كبيرة من المتداولين وغالبيتهم من صغار المتداولين في الوقت الذي ينبغي فيه ان يكون هؤلاء على دراية بخلفية ممارسات المضاربين دون ان تنطلي عليهم ألاعيبهم، وبودي ان يسارع هؤلاء بالاتصال مباشرة بالشركات المعنية للوقوف على حقيقة صحة الاشاعة من عدمها بدلا من توريط الناس بأسهم تفوق قيمتها الحقيقية بمراحل والمعلومة الصحيحة هو ما يبحث عنه الجميع،
وحول توقعاته لنتائج اعمال شركة الاسمنت العربية في الربع الاول لهذا العام اجاب الاستاذ السحيمي على الفور: النتائج ولله الحمد جيدة ليس لشركة الاسمنت العربية فقط بل لجميع الشركات المحلية في ظل الطلب المتزايد على الاسمنت، وفي ختام حديثه للصفحة عاد الاستاذ السحيمي بالتأكيد على القائمين بتحليل أداء سوق الاسهم المحلية في الصفحات الاقتصادية توخي الحرص وعدم الانسياق وراء ترويج الاشاعات التي تطلق بين الفينة والاخرى داخل اروقة صالات التداول ممن لهم مصلحة في رفع بعض الاسهم، فقد لوحظ في الآونة الاخيرة وللأسف الشديد ظهور تلك الاشاعات بشكل لافت من خلال هؤلاء المعنيين بتحليل أداء الاسهم وهم بهذه الطريقة يساهمون وبطريقة مباشرة في رفع تلك الاسهم وإلحاق الضرر بشريحة كبيرة من المتداولين وغالبيتهم من صغار المتداولين في الوقت الذي ينبغي فيه ان يكون هؤلاء على دراية بخلفية ممارسات المضاربين دون ان تنطلي عليهم ألاعيبهم، وبودي ان يسارع هؤلاء بالاتصال مباشرة بالشركات المعنية للوقوف على حقيقة صحة الاشاعة من عدمها بدلا من توريط الناس بأسهم تفوق قيمتها الحقيقية بمراحل والمعلومة الصحيحة هو ما يبحث عنه الجميع،