ميريل لينش تقدر السعر العادل لدولار 2.4 الى 2.8 ريال

[مساهم عالمي]

أدت سياسات الربط بعملة واحدة الى تآكل القوة الشرائية للعملات الخليجية فالدولار انخفض أمام العملات الرئيسية في العالم بنسبة 15% عام ،2003 و7% عام ،2004 وبعد ارتفاعه 7% العام ،2005 عاد وانخفض بنسبة 6% العام الماضي، ليواصل تراجعه بنسبة 10% هذا العام.

في مقابل ذلك ترى “ميريل لينش” في أحدث تقاريرها أن “أسعار العملات الخليجية تتداول حالياً بين 24% و73% أقل من قيمتها الحقيقية”. وينصح البنك الاستثماري الأمريكي الدول الخليجية باعتماد سياسات نقدية أكثر مرونة.

ماذا ننتظر بعد هذه الأرقام؟ عندما خفضت أمريكا الفائدة على الدولار قبل شهر ونصف الشهر، ارتفع اليورو الى 41ر1 دولار، وقرع الجميع أجراس الخطر وخرج من يقول إن العالم لن يقبل بدولار ضعيف وان استعادة القوة مسألة وقت.

لكن حصل العكس فاليورو اليوم ب 47ر1 دولار، والاسترليني يتعدى 12ر2 دولار وتضخم في تزايد.

إذا كانت الصين تلك القوة الاقتصادية العظمى في العالم، والشريك التجاري الرئيسي لأمريكا خطت نحو تحويل جانب من احتياطاتها الدولارية الى اليورو، فإن دول الخليج حتى وإن كان مصدرها الرئيسي النفط مقيم بالدولار حاجة الى اتخاذ خطوة جريئة للتحول الى “سلة العملات”، أو الى خطوة أقل كتلك التي اتخذتها الصين.

[علاء]

شكراً لطرحك
ربعنا ما يصحون الا بعد ان تتكلم البنوك العالمية وشركات التقييم العالمية عن الوضع الاقتصادي، ساعتها يبدون يفكرون يصححون الوضع.
الله يصلح الحال.

[مساهم عالمي]

عسى فلوسك باليورو

[G O Z A L]

الحين .. مانبي كلام

نبي الحل ,, قيمة الريال كل يوم بالنازل

ايش البديل في مثل هذه المواقف ,,,

هل نقوم بتنويع العملات لدينا للاحفاظ على مانملك ,,

قبل ان يصبح الدولار بنص ريال وتروح تحويشة العمر ..

[الشاهق]

هذا البنك صدق وهو كذوب ...

هم صادقون لان عملات الخليج مقومه بأقل من قيمتها بكثير
ولابد أن تتحرك الحكومات الخليجية بشكل سريع لكي لا يستشري التضخم وتختل الموازين الاجتماعية والاقتصادية فيها نتيجة انخفاض عملاتها

وكذبوا لأنهم لم يذكروا هذه الحقيقه لمصلحتنا..
بل لأن الأمريكان يريدون المزيد من الانخفاض للدولار وفي المقابل المزيد من الارتفاع بالعملات العالمية
لكي يضمنوا المزيد من الصادرات الأمريكية للخارج
وبالتالي ينتعش الاقتصاد الأمريكي ويتعافى من أزماته ويتعدل ميزانهم التجاري .

.

[بزبوز]

أكد عدم النية لتأسيس صندوق سيادي للاستثمارات.. محافظ مؤسسة النقد:
الدولار لا يتفرد بالمسؤولية عن التضخم في السعودية
- "الاقتصادية" من الرياض - 06/11/1428هـ
أكد حمد السياري محافظ مؤسسة النقد أنه يشعر بالقلق بشأن التضخم في السعودية الذي بلغ 4.9 في المائة في أيلول (سبتمبر) الماضي، لكنه قال إن ضعف الدولار الأمريكي ليس السبب الرئيسي وراء ذلك.
ونقلت صحيفة "فاينانشيال تايمز" عن السياري قوله "ضعف الدولار له دور لكنه ليس السبب الرئيسي للتضخم, وبالطبع يعطي العملة الأقوى بعض الحماية من التضخم المستورد". وقال السياري إن من المصادر الرئيسية للتضخم في المملكة ارتفاع أسعار المواد الغذائية على مستوى العالم وأسعار السلع الأولية وارتفاع تكلفة الإسكان المحلية. وتابع، أن ارتفاع الأسعار مصدر من مصادر القلق.
من جهة أخرى نقلت "فاينانشيال تايمز" عن محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي، قوله: إن السعودية يمكنها استخدام الأموال في صندوق للاستثمارات العامة في شراء أصول أجنبية لكن ليست هناك خطط فورية لإقامة صندوق سيادي لاستثمار الثروة. وعلى عكس جيرانها في الخليج، لم تؤسس السعودية صندوقا سياديا لإدارة الثروة. وتدير المؤسسة وهي البنك المركزي أصول المملكة في الخارج والتي قدرت قيمتها بنحو 258 مليار دولار في نهاية أيلول (سبتمبر) الماضي. وقال السياري، إن وزارة المالية يمكنها استخدام صندوق الاستثمارات العامة الذي تأسس عام 1971 في شراء أصول أجنبية.

في مايلي مزيداً من التفاصيل:

نقلت صحيفة "فاينانشيال تايمز" عن محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي"البنك المركزي"، قوله إنه يشعر بالقلق بشأن التضخم في المملكة الذي بلغ 4.9 في المائة في أيلول (سبتمبر) أيلول الماضي، وإن ضعف الدولار الأمريكي ليس السبب الرئيسي للتضخم.
وأوضحت بيانات حكومية صدرت الأسبوع الماضي أن التضخم في المملكة سجل أعلى مستوى له منذ عشرة أعوام على الأقل في أيلول (سبتمبر) الماضي.
وقال حمد سعود السياري محافظ المؤسسة للصحيفة في تصريحات نشرت أمس الأربعاء، "ضعف الدولار له دوره لكنه ليس السبب الرئيسي للتضخم". وأضاف "بالطبع تعطي العملة الأقوى بعض الحماية من التضخم المستورد. لكن التغييرات في أسعار الفائدة لا تصل تأثيراتها للأسواق المحلية بطريقة بسيطة". وقال السياري إن من المصادر الرئيسية للتضخم في المملكة ارتفاع أسعار المواد الغذائية على مستوى العالم وأسعار السلع الأولية وارتفاع كلفة الإسكان المحلية. وقال إن ارتفاع الأسعار مصدر من مصادر القلق.
من جهة أخرى نقلت الـ "فاينانشيال تايمز" عن محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي، قوله إن السعودية يمكنها استخدام الأموال في صندوق للاستثمارات العامة في شراء أصول أجنبية لكن ليست هناك خطط فورية لإقامة صندوق سيادي لاستثمار الثروة.
وعلى عكس جيرانها في الخليج، لم تؤسس السعودية صندوقا سياديا لإدارة الثروة. وتدير المؤسسة أصول المملكة في الخارج والتي قدرت قيمتها بنحو 258 مليار دولار في نهاية أيلول (سبتمبر) الماضي.
وقال حمد سعود السياري، إن وزارة المالية يمكنها استخدام صندوق الاستثمارات العامة الذي تأسس في عام 1971 في شراء أصول أجنبية. واستثمر الصندوق في السابق في مشاريع وموّل مشاريع داخل السعودية.
وقال السياري "هذا أمر يدرسه المسؤولون في وزارة المالية، عندما يتوصلون إلى قرار سيتم إعلانه". وأضافت الصحيفة أنه رفض شائعات عن أن المملكة لديها خطط وشيكة لإقامة صندوق سيادي لإدارة الثروة.
وتباعت الصحيفة، دون أن تورد مصدرا، أن صندوق الاستثمارات العامة يستثمر حاليا في أصول إقليمية، منها شركتان في مصر وشركات في باكستان وتونس. وقال بنك ستاندارد تشارترد هذا الشهر إن صناديق الاستثمار السيادية في دول الخليج العربية المصدرة للنفط ستسيطر على أصول تبلغ قيمتها نحو 4.5 تريليون دولار بحلول عام 2018.



متمكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[القرصان]

الحين .. مانبي كلام

نبي الحل ,, قيمة الريال كل يوم بالنازل

ايش البديل في مثل هذه المواقف ,,,

هل نقوم بتنويع العملات لدينا للاحفاظ على مانملك ,,

قبل ان يصبح الدولار بنص ريال وتروح تحويشة العمر ..



نتمنى الاجابه على هذا السؤال بشكل منطقي هل ننتظر تتبخر اموالنا؟

[بزبوز]

اقتصاديون خليجيون لا يستبعدون قرارا من قمة الدوحة بتغيير السياسة النقدية في دول الخليج
- عبد الرحمن إسماعيل من دبي - 06/11/1428هـ
رجح مصرفيون واقتصاديون خليجيون أن يرفع محافظو البنوك المركزية الخليجية توصية إلى القمة الخليجية المقبلة في الدوحة الشهر المقبل بفك ارتباط العملات الخليجية بالدولار والتحول إلى سلة عملات على غرار الكويت في ضوء التوقعات بتحقيق الدولار مزيدا من التراجع خلال المرحلة المقبلة وتعرض اقتصاديات الخليج لمزيد من الخسائر من جراء الربط بدولار ضعيف.
وقال اقتصاديون خليجيون إن تصريحات سلطان بن ناصر السويدي محافظ المصرف المركزي الإماراتي أمس في طوكيو تشير إلى تراجع خليجي بشأن الإصرار على الارتباط بالدولار بقوله "وصلنا إلى مفترق طرق في ظل تراجع أكبر للعملة الأمريكية وتوقعات لمزيد من الضعف للاقتصاد الأمريكي."
وجدد محافظ المصرف المركزي الإماراتي تأكيده على أن بلاده لن تنوي التخلي عن ربط عملتها بالدولار بشكل منفرد وأن أي قرار من هذا القبيل ينبغي أن يتخذ في قمة دول مجلس التعاون في الوقت المناسب، وهو ما كان قد أصر عليه خلال ندوة رمضانية عقدت في دبي الشهر المقبل في رده على سؤال لـ "الاقتصادية" حول إمكانية التخلي عن الدولار إلى سلة عملات كما فعلت الكويت.
وقال لـ "الاقتصادية" الخبير الاقتصادي الخليجي الدكتور محمد العسومي إن دول الخليج وصلت بالفعل، كما قال محافظ مصرف الإمارات المركزي، إلى مفترق طرق بعدما أصبح الدولار مرشحا لتسجيل مزيد من الانخفاض خلال الفترة المقبلة، وبالتالي فإن عملات البلدان المرتبطة بالدولار معرضة لمزيد من الخسائر.
وأكد العسومي أهمية اتخاذ قرار خليجي جماعي، خصوصا أن دول مجلس التعاون الخليجي اختارت الدولار كمثبت مشترك لعملاتها التي تتحرك ضمن هامش معين، وهو ما يجعل من الصعب أن تتخذ دولة عضو في المجلس قرارا منفردة عن بقية الأعضاء، لذلك يجب رفع الأمر إلى القمة الخليجية المقبلة في الدوحة.
واقتفت كل من الإمارات وقطر أثر الاحتياطي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة ثلاثة مرات في الفترة الأخيرة، في حين رفضت السعودية اتخاذ قرار مشابه. وقال العسومي إن الإجراءات التي اتخذت بخفض سعر الفائدة لا تتناسب مع الأوضاع الاقتصادية لدول مجلس التعاون.
وأكد السويدي أن ربط الدرهم بالدولار الأمريكي خدم البلاد بشكل جيد في الماضي، حيث ساعد قطاع السياحة وكان عاملا إيجابيا للصناعة التحويلية.
وأكد العسومي أن سلة العملات التي تحولت إليها الكويت تعد الحل للمعضلة، على حد قوله، بسبب الانخفاض الكبير في الدولار، وبالتالي في قيم العملات الخليجية، مضيفا أنه على الرغم من أن مكونات سلة العملات التي تأخذ بها الكويت "سرية" وغير معروفة، إلا أنها أسهمت في حدها الأدنى في الحد من معدلات التضخم التي وصلت إلى مستويات كبيرة في غالبية دول مجلس التعاون.
وأوضح انه في حال اتخذت دول الخليج قرارا جماعيا بالتحول إلى سلة عملات يجب أن تكون مكونات السلة متنوعة والدولار أحد عناصرها، منتقدا النصيحة التي ساقها رئيس صندوق النقد الدولي الشهر الماضي إلى محافظي البنوك المركزية الخليجية باتخاذ المزيد من الإجراءات التي تعزز ربط العملات الخليجية بالدولار.
وقال العسومي "صندوق النقد له أجندته وليس بالضرورة أن كل ما يقوله صحيح, فقد يكون من صالح دول الخليج المنتجة للنفط أن تتحرر من الارتباط بالدولار وهو ما قد لا يكون في صالح صندوق النقد".
من جانبه قال أحمد حميد الطاير رئيس مجلس إدارة بنك الإمارات دبي الوطني إن استمرار ارتباط الدرهم بالدولار فاقم من خسائر الاقتصاد الإماراتي، داعيا إلى ضرورة الإسراع بفك هذا الارتباط.

هذا وهو طاير

[مساهم عالمي]

من اشترى يورو قبل 3 شهور الان ربحان 20 %


للاسف اني بعت كميات من اليورو في الصيف