أسوأ مجالس إدارات للشركات ..... والعامل المشترك

[محمد المرزوق]

تتميز هذه الشركات بمجالس ادارات بعدم النزاهه والذمه الواسعه أحيانا والمشكله أنه بينهم عامل مشترك واحد ........
ملاحظتي هو بسبب أنه قبل الشراء أو تحليل الشركه يكون من ضمنهم "مجلس الإداره"

والشركات هي:
1- شركة مكه
2-طيبه
3-س العربيه
4-سيسكو
5-اللجين
6-الكابلات
7-جبل عمر

ظاهره عجيـــــــبه؟؟؟؟؟؟!!!!!!

[khalid-wy]

صدقت والله ،، هذه الشركات ، وبالذات مكه وطيبه ، أداراتها فاسده حتى النخاع ، حسبى الله.............

[الرويلي]

خطر داهم: ديناصورات إدارية


يلجأ الكثير من الاقتصاديين والمراقبين إلى متابعة الاقتصاد الكلي والوضع المالي لعدة أسباب, منها: توافر المعلومة البسيطة أو المبسطة كأسعار النفط ورقم الميزانية وسعر صرف الريال مقابل الدولار وحجم التضخم أو غيرها من الأرقام الاقتصادية والمالية المهمة.

لذلك غالبا عندما يكون هناك حديث حول الاقتصاد، يتجه التركيز لدى الناس والإعلام على هذه العوامل الكبيرة الفضفاضة التي عادة يصعب قياس أهمية البعض منها ويصعب تأويل نتائج البعض الآخر. وأهمية هذه العوامل لتحديات التنمية الفعلية. بينما الاقتصاد الجزئي الذي يهتم باقتصادات الشركات يكون في مراحل معينة من التنمية الاقتصادية أهم ويسهل قياس ربحية الشركات, حيث من المتوقع والمأمول أن تدار الشركات بكفاءة وحنكة واقتناص للفرص لأنها الركائز التي يبنى عليها الاقتصاد الكلي.

هناك أداء أقل من المتوقع في الكثير من هذه الشركات, ولعل العامل الحاسم دائما هو كفاءة الإدارة.

الملاحظ في عدد كبير من الشركات الحفاظ على بعض الإدارات التنفيذية التي أثبتت أداء أقل من المأمول. والأدهى والأمر أن الكثير من هذه الإدارات لازم بعض الشركات منذ تأسيسها وكأن هناك عقد زواج كاثوليكيا بين هذه الشركات والإدارات التي اتضحت عيوب في إدارتها. نحن نتحدث هنا عن أناس أفاضل وفوق الشبهات, ولذلك فإن الحديث هو عن الأداء من ناحية وعن طبيعة المفاهيم الإدارية غير الصالحة وليس عن الأشخاص, فطول مدة بقاء الرئيس التنفيذي يظهر عيوبا يستطيع من حوله التكيف معها.

وكذلك فإن الرئيس مع الوقت سيجد من هم على وتيرته الفكرية إن لم نقل هواه دون سعة صدر لمن يخالفه المنهج الإداري. ومَنْ منا ليس له هوى؟ كذلك قد يكون الرئيس مناسبا لفترة معينة في تأسيس الشركة أو مرحلتها وحالتها العمرية ولكنه غير مناسب لوضع جديد, كذلك طول المدة قد يقود إلى تركيز مصالح شخصية واعتقاد أنه هو الوحيد القادر العارف بأوضاع الشركة.

يصل هؤلاء إلى مرحلة التمسك والتغلغل إما عن طريق مرحلة التأسيس ومعرفة وثقة شخص أو عدة أشخاص في مجلس الإدارة, ثم تجده ذكيا ولماحا وخبير علاقات عامة من الدرجة الأولى ومركزيا لا يرغب في أخذ أي مخاطرة أو مجازفة برأي أحد عسى ألا يبرز وينافس.

وفي كل هذه الصفات تضحيات بما هو أجدى. يجب علينا أخذ هذه النوعية بجد فهي قادرة على التكيف وكف النقد وهضم اللوم. فهي تستطيع إرضاء القلة المؤثرة على حساب العطاء, ولو قبلنا أن هذه الكفاءات أثبتت جدارة فعلينا الاستفادة منها في أماكن أخرى.

هناك عدة شركات سعودية مهمة تعاني هذا الداء ونخص منها خمس شركات ولكن هناك غيرها, وأهمها شركة الدوائية وشركة طيبة وشركة مكة وشركة الفنادق وبنك البلاد (عسى أن تكون الإدارة الجديدة في حال أحسن).

يختلف التقصير في الأداء ودرجته ولكن يتضح النقص في الأداء في حالة "الدوائية" بسبب فقدان الفرصة للاستحواذ على شركة ذات قيمة مضافة عالميا, حيث كانت هناك فرصة مواتية في شرق أوروبا على سبيل المثال. أو أداء باهت ماليا ودرجة عالية من عدم الوضوح كما في شركتي مكة وطيبة, وكذلك بنك البلاد الذي حاول أن يشكل شخصية شركة راجحي جديدة ولكن كان الأداء متواضعا أو ضعفا ملازما في الربحية والأداء من قبل شركة الفنادق.

ضعف محكومية الشركات وعدم التواصل الفاعل بين الملاك (عدد مساهمين كبير ومبالغ صغيرة نسبيا وحالة المضاربة الغالبة على حالة الاستثمار), بسبب ضعف في المساءلة وعدم أخذ المسؤولية بالدرجة الكافية من الجدية. لعل أحد الحلول هو دور هيئة سوق المال في إبراز دور الإدارة ومدى بقائها والمقارنة بالشركات التي أثبتت أداء أفضل وفي بيئة العمل نفسها.

وكذلك رفع الحساسية المفرطة في المجتمع بين الحديث عن (المدير) وأداء الشركة, فمن قبل بهذه المسؤولية الكبيرة عليه القبول بالنقد والحديث المباشر والواضح حول دوره وتجهيز البدائل البشرية القادرة على مواصلة العطاء. ولعل للإعلام دورا كبيرا في تسليط الضوء على من راق له التخفي خلف المؤثرين في مجالس الإدارات.


http://www.aleqt.com/article.php?do=show&id=7286

[ماستر_كي]

اضف اليها عسير

أكثر من 22 شركة تمتلك فيها وارباح سخيفة

وسلم لي على سياسة الاستحواذ عندهم كلها واسطات ومحسوبيات !!! شد لي واقطع لك !!!

وعلى حساب المساهمين الضعوف