المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : انتهت اسعار النفط الرخيص ( السبب ليس عسكري او سياسي انما هو )



sir
19-10-2007, Fri 11:03 AM
رابط مقال قديم ولكن كل يوم يمرّ ارى صدق ما قاله الكاتب في Sunday, June 6, 2004

http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/articles/A17039-2004Jun4.html
اترككم مع المقال



ذروة هوبير
ليست اسم مكان، انه مفهوم تطور منذ قرن مضى على يد احد علماء الجيولوجيا واسمه ام كنج هوبير، الذي يشرح كثيرا ما هو جاري اليوم عند مضخة النفط.
منطق هوبير يقول انه عند نقطة معينة يبلغ إنتاج النفط قمته، وبعدها سوف ينحسر بشكل ثابت بغض النظر عن الطلب.
في 1956 تنبأ بان نفط الولايات المتحدة سوف يبلغ ذروته حوالي عام 1970 ثم ينحسر بعدها. سخر منه المتشككون، ولكنه كان على حق.

"يبدو الآن أن إنتاج النفط العالمي، حوالي 80 مليون برميل في اليوم، سوف يصل إلى الذروة سريعا. في الواقع، إنتاج النفط التقليدي قد وصل توا إلى الذروة وبدأ في الانخفاض. لكل عشرة براميل منتجة بشكل تقليدي، يكتشف أربعة براميل جديدة في المقابل. دون النفط الغير تقليدي من رمال القار، والغاز الطبيعي المسيل والرواسب الأخرى، كان إنتاج العالم قد وصل إلى ذروته منذ سنين عديدة مضت...

"ثلاث قضايا اكبر تتوه وسط النقاش: اثر انحسار إنتاج النفط على المجتمع، وسبل تقليل آثاره ومتى سوف نتصرف.
لسوء الحظ، تجاهل السياسيون وصناع السياسة ذروة هوبير ولا يمتلكون خططا للتعامل معها: إذا كانت خلف الانتخابات القادمة، انس يا عمرو."

مرجعية ذروة هوبير – نسبة للجيولوجي الذي كان أول من طرح قضية ديناميكيات النفاد في رقعة النفط – تغفل ملاحظة أن التنبؤ كان مثار جدل شديد داخل وخارج بزنس النفط حتى 1980، عندما أثبتت الفكرة أنها صحيحة.
السبب الرئيسي وراء منحنى الناقوس في أي رسم بياني للإنتاج مقابل الزمن هو أن الاستكشاف لا يكون عملية عشوائية وان النفط والغاز هي أرصدة نافدة.
عندما يبدأ استكشاف منطقة، اكبر الخزانات هي الأسهل اكتشافا.
يرتفع الإنتاج الكلي كلما دخلت هذه الخزانات في الإنتاج، بينما يستمر التنقيب عن الخزانات الأصغر.
فعليا لا يمكن اكتشاف خزانات اصغر بشكل كاف حتى تبدأ في حسر الإنتاج من الخزانات الأكبر النافدة.
تؤثر الأسعار والتكنولوجيا على المساحة أسفل منحنى الرسم البياني – الكمية الكلية المنتجة للنفط والغاز المستخرجين في فترة زمنية معينة – ولكنهما لا يؤثرا على شكل المنحنى.
فكر فيها كعملية شبيهه بعملية الشيخوخة والموت في الكائنات الحية، كما خمنها هوبير عن حق.

بالفعل، منذ عام 1970، اكبر ثلاثة اكتشافات نفطية من خارج الأوبك قد كانت كلها في مناطق بحرية ومن المتوقع أن تبلغ ذروة إنتاج لمليون وربع برميل يوميا – وهي اقل كثيرا من ذروة إنتاج الاكتشافات الرئيسية الكبرى في الماضي بالولايات المتحدة، وروسيا، والشرق الأوسط، والمكسيك، وفنزويلا، ونيجيريا.
ومهما كان صخب الإعلان عن هذه الاكتشافات الجديدة عاليا، فمن الهام ملاحظة ان هذه الاكتشافات سوف تؤجل قليلا زمن انحسار الإنتاج في الحقول الموجودة، ولن يزيدوا من المعروض التجميعي العام للنفط الخام العالمي. "النجاحات" في الاستكشافات المخيبة للآمال في الثلاثين سنة الأخيرة كانت قد حدثت، فعلا، برغم الاستثمار الضخم الذي ولدته الأسعار المرتفعة دراماتيكيا في السبعينات وفي الكثير من الثمانينات.

تفترض نتائج العقدين الماضيين انه لم يبق هناك حقول نفطية عملاقة تنتظر اكتشافها لتحل محل نفاد اكبر احتياطيات للنفط ولتوفر زيادة في النفط المستخرج الذي يعتبره معظم المساهمين في الأسواق اليوم كأمر مسلم به.

لسوء الحظ، تعتمد قصة الواشنطن بوست على عموميات عن الذروة والانحسار بمعزل عن البيانات القوية التي تظهر على السطح طوال العامين الماضيين، كل منها يشير إلى تسارع جلي لديناميكيات النفاد الكوكبية، وبشكل ملحوظ في العربية السعودية. هناك، الغوار، اكبر الحقول في العالم وفي كل حقول العربية السعودية الكبيرة الأخرى، قد صار حقلا عجوزا منهكا. في السنوات الأخيرة، لجأ السعوديون لكلا من الحقن بالماء وما يسمى بالاستخراج عن طريق "غسل الزجاجة" ليحافظوا على مستوى الإنتاج – تقنيات تسارع بانحسار وتدمير الخزان.

بالنسبة لبلد يمتلك كما يزعمون فائضا حديا ضخما من الإنتاج النفطي، ويتحول لمثل تقنيات الاستخراج هذه، فذلك على الأرجح يبرهن على القيام بعمل غير حكيم. الحفر بطريقة غسيل الزجاجة، هو عمود يحفر أفقيا في عمق بعيد بمجموعة من الفتحات الأشبه بالفرشاة.
يعقب ذلك حقن المياه بالدفع تحت ضغط داخل الخزان، ليندفع النفط إلى أعلى نحو رؤوس الآبار. بذلك يزداد المستخرج من الآبار. إلا إنه، مع اصطدام طاولة الماء بعمود الحفر الأفقي، وغالبا ما يحدث ذلك دون مقدمات، فرضيا قد يضيع الحقل بالكامل ويهوي إنتاجه فرضيا إلى لا شيء.

كثيرة هي أمثلة ما حدث في البلاد المنتجة للنفط عند استخدام الحفر بطريقة غسيل الزجاجة. إنتاج سوريا من النفط هو الآن في الاحتضار النهائي. ويليها اليمن، طبقا لعلي سامسام باختياري، نائب رئيس شركة النفط الإيرانية الوطنية، الذي طالما اقترح أن إنتاج النفط السعودي قد يكون وصل إلى ذروته في ربيع 2003. يضيف وليام كينيدي المحلل، "بالنسبة للسجلات، كانت تقدر احتياطيات حقل الغوار القابلة للاستخراج في 1975 بـ 60 بليون برميل – بواسطة شركة اكسون، وموبيل، وتكساكو، وشيفرون. أنتج الحقل 55 بليون برميل حتى نهاية 2003 ولا يزال ينتج بمعدل 1.8 بليون برميل في السنة. هذا يوضح لك كم هو قريب ذلك للنهاية. عندما يموت الغوار، فالعالم سوف يكون رسميا في انحدار".

في المدى القصير، ساهمت المضاربة في الأسواق المستقبلية بشكل له مغزاه في انهيار أسعار النفط على مدى الشهر الماضي، برغم أن تجار النفط، حتى، يسيلون هذه المواقف المستقبلية بالتبادل مع سلع اخرى، ظلت الأسعار بشكل عنيد فوق 35 دولار للبرميل، على مسافة كبيرة من المقدار القياسي المرجعي القديم.
وبينما مثل هذه المواقف المضاربة قد تؤثر على مستوى أسعار النفط بعدة دولارات للبرميل على المدى القصير، في المدى المتوسط والأطول، اعتبارات العرض/الطلب سوف تشكل كل شيء آخر.
النمو القوي للطلب العالمي للطاقة، وفقدان القدرة في بعض دول الأوبك، ومعدلات النفاد المرتفعة كل ذلك سوف يستمر في الإسهام في أسواق أضيق فأضيق.
اكثر من ذلك، كما لاحظت الفاينانشيال تايمز، "الآن تشتد الحاجة إلى بناء قدرة مخزنية قبل قمة الطلب الموسمي للربع الرابع. ولكن مخازن الخام الأكبر لا تخاطب مشكلة الطاقة الاستيعابية لمعامل التكرير في الولايات المتحدة".

مكافأة "عدم الاستقرار السياسي" استثنائية، عندما عرض السعوديون أنفسهم لمزيد من الهجمات الإرهابية على منشآتهم النفطية من خلال وعودهم المتكررة بإنعاش الإنتاج النفطي وقيادة الأسعار إلى الهبوط.
كانت السعودية هي عضو الأوبك الوحيد الذي خرج من لقاء أمستردام الذي انعقد من ثلاثة أسابيع مضت بخطط لتحقيق قفزات في الإنتاج. هذا الموقف المعزول اكسبهم على الأرجح سخرية الإرهابيين ومنحهم مزيدا من المصلحة المكتسبة في تمزيق إنتاج النفط، كما يحدث الآن توا بمعدلات متزايدة مع العراق طوال الـ 12 شهرا الماضية.
يعتقد بعض خبراء الأمن أن المنشآت السعودية الرئيسية مثل راس تنورة وابقيق، اكبر مجمعات لتكرير النفط ومعالجته في العالم، معرضة للهجمات. تظل هناك تساؤلات حول كفاءة وولاء عناصر داخل قوات الأمن السعودية، بينما يقال أن صفوفهم مخترقة بالمتطرفين الإسلاميين.
الهجمات الأخيرة على شخصيات أجنبية تعمل في مجال النفط بالمملكة يبدو أنها كشفت عن علاقات متشابكة شخصية وقبلية بين قوات الأمن وأفراد القاعدة المزعومين بالبلاد.

ثم يتلو أسوأ سيناريو للحالة – الانهيار التام لبيت آل سعود. هل انهيار النظام السعودي كان سيدفع إلى إلغاء تزويد أسواق العالم بنفط السعودية، حتى ولو بشكل مؤقت، وأثره الباقي على الأسعار يكون اكبر بكثير مما استتبع الصدمتان النفطيتان لدول الأوبك في السبعينات. سيؤدي ذلك إلى ارتفاع الثمن بالنسبة للاقتصاد الأمريكي الذي يحركه النفط الرخيص، وتركبه الديون، ويستورد حاليا ما يكاد يكون 60% من نفطه الخام من الخارج.

"إلى أين بأسعار النفط؟
" ليس ببساطة سؤالا أكاديميا. النمو المستقبلي للاقتصاد الأمريكي يعتمد بشكل كبير على إمدادات طاقة متاحة، ويعتمد عليها، ويمكن تحمل تكلفتها. التلميحات بذروة إنتاج النفط الوشيكة بدأت فعلا في إعمال أثرها بشكل جاد على النمو الاقتصادى الذي يواجه انهيارا لهشاشة مالية غير مسبوقة.
التقييد الذي لا فكاك منه لإمدادات النفط يصبح عامل عدم استقرار لأسواق النفط، التي تشهد الآن تحولات سعرية متطرفة في رد فعلها على اقل اضطرابات محتملة. تستمر أسعار النفط الأعلى في زيادة الضغط على الاستهلاك، خصوصا في الولايات المتحدة، بينما في نفس الوقت تخفض من الدخول المتاحة.
كم نحن مجهزين جيدا للتعامل مع أسعار طاقة أعلى بشكل ملموس؟ هذا سؤال لم يواجهه أي صانع للسياسات بعد بشكل صريح. تبقى الأسواق في حالة استنكار، ولكن أسعار الطاقة المرتفعة تظل هي الحقيقة الاقتصادية الجديدة.

إذا كانت هناك حقيقة "مفاجأة أكتوبر النفطية"، على الأرجح ستكون الصدمة الناتجة هي تلك الصدمة التي لن يدرك حجمها المستهلك ولا صانع السياسة الغربي، حيث أن هذه الصدمة سوف تتضمن أسعارا أعلى بشكل أكثر حدة من الأسعار التي تسود حاليا.
انتهت أسعار النفط الرخيص
؛ السؤال الوحيد هو:
ما هو القدر العالي الذي سوف ترتفع إليه، وكم من الوقت سوف يمر حتى يصير كذلك من الآن؟


اتوقع عشر تدبيلات قليله فيه :)

صـياد الأسهم
19-10-2007, Fri 11:25 AM
بصراحه موضوع خطير للغايه
وذكر عدة نقاط مخيفه

والسؤال المهم هو
هل قاربت شمس الحضارة على الغروب والأفول ؟؟!!

الجاهز
19-10-2007, Fri 11:26 AM
يعني بالعربي
حيخلصوووووووووووووووووووووه
vimto

azeiz
19-10-2007, Fri 2:56 PM
مبالغات كثيرة في المقال ..

أرى أن المخاطر السياسية والعسكرية في المنطقة هي السبب الرئيسي في ارتفاع سعار النفط

القادم من بعيد
19-10-2007, Fri 3:06 PM
كل شى ينتهى لماذا نستغرب نهايه النفط كما بدأ من لاشيء سيعود الى التلاشي وكأن شيئا لم يكن الانتاج بهذه الضخامه يستنزف المخزون هل سيبقى الغوار وحقل الشيبه الى الابد

حبيب الملايين
19-10-2007, Fri 4:19 PM
اعتقد المقال مصاغ بذهنيه ايرانيه ............. (اعد قراءة المقال)

اللواء
19-10-2007, Fri 4:48 PM
أخي الكريم

انتاج المملكة من النفط في اليوم 10 مليون برميل

في السنة 3.65 مليار برميل وليس 1.8 مليار كما ذكر في المقالة

الاحتياطيات المكتشفة في المملكة تقدر بـ 446 مليار برميل

بعملية حسابية بسيطة نرى ان النفط في المملكة سيستمر الى 120 سنة قادمة مالم تكتشف حقول جديدة
وبعض المحللين يرجحون استمرار النفط في المملكة الى 200 سنة قادمة

اما عمليات ارتفاع أسعار النفط ستستمر الى ان تصل الى سعر معين اذا اشترته الشركات والمصانع يكون إنتاجها بالسالب وستتوقف عن طلب النفط وسوف تبحث عن مصادر اخرى للطاقة

هذا من شأنة تقليل الطلب عن النفط مما يهدء ارتفاع الأسعار وسيعود الى مستوى مقبول من المستهلكين

معلومة صغيرة
اسرائيل وإمريكا مستفيدة من ارتفاع النفط على عكس الصين وشرق أسيا المتضرر الأكبر

sir
19-10-2007, Fri 10:44 PM
الاخ صياد الاسهم : بما ان الوضع خطير اذا سعر البترول لا يزال رخيص جدا

الجاهز: حيخلصوه ..لكن متى ؟ الله اعلم !!

azeiz: المقال مكتوب قبل ثلاث سنوات وبعد احتلال العراق وكانو يتوقعون انخفاض اسعار البترول بعد اعادة ضخ البترول العراقي ولكن حدث العكس

لقادم من بعيد: زيادة الانتاج تضاعفت بسبب تضاعف الطلب الى متى يستمر تدفق البترول بهذه الكميات

حبيب الملايين:الموضوع جيولوجي
اللواء: اتمنى يستمر انتاج السعوديه اكثر من 200 سنه وان يستفاد منها فيما يعود للمواطن بالخير والفائده

اشكركم جميعا

azeiz
19-10-2007, Fri 11:34 PM
azeiz: المقال مكتوب قبل ثلاث سنوات وبعد احتلال العراق وكانو يتوقعون انخفاض اسعار البترول بعد اعادة ضخ البترول العراقي ولكن حدث العكس






نعم لم تنخفض لأن الأمور تسير على خلاف حسابات أمريكا ..فلا هي تمكنت من العراق ونفطه ..ولا زادت الأمان في المنطقة فقد تكون المنطقة مقبلة على حرب أقسى وأشد من حرب العراق الحالية ..

لذا البترول والذهب والمعادن كلها تحقق أسعار خرافية وقياسية

هل الذهب سينفذ ؟؟
هل الحديد أو النحاس أو البلوتونيم وصلت للذروة ؟؟وبدأ العد التنازلي ....لا

إذن ...ما السبب في إرتفاعها أيضا ..../ إنها الظروف الاستثنائية العسكرية والسياسية

أبو يحيى
20-10-2007, Sat 1:32 AM
قالوا نفس الكلام عن الذهب عندما وصل إلى 273 دولار للأوقية (بإختصار قالو أن الذهب سيكون عديم القيمة ولن ينظرله أحد مطلقا فالبنوك المركزية تتخلى عنه كغطاء للعملة وسعره في إنهيار مستمر !!!) اليوم أنظر إلى سعر الذهب 768 قريب من الهاي الذي سجله عام 79 880 دولار !!!

بالنسبة للبترول فإن قاعه سيكون 2 دولار فقط (1 دولار تكلفة الإنتاج + 1 دولار مكسب بالمناسبة سعر البرميل وصل عام 99 8.5 دولار !!!) وهذا كان سعره عام 1963 بشرط إن تنهار أمريكا كأكبر مستهلك للطاقة والثروات في العالم والله أعلم.

كحيلان
20-10-2007, Sat 3:02 AM
يحتاج هذا التقرير للكثير من التحليل ولو أني أرى فيه طابع التقارير الإستخباراتيه ..وتحليله حالياً غير ممكن لتاريخه القديم وعدم تقييم مستجدات المنطقه الأهم في العالم وتأثيرها على الأسعار ... ونتمنى وجود أرقام ودراسات دقيقه ومحدثه للإحتياطيات والتصدير المدفوع والتكاليف ...

وعدم تطرق الكاتب بالتفصيل لدور عدم الإستقرار السياسي له مغزى لم يفهم منه سوى أن الموضوع كتب 2003م وبناء على تلك المعطيات قام بالكتابه ... فتحديث الموضوع مع ربط الدور السياسي وعدم إستقراره ستكون النتيجه لصالح الدول المصدره في حالة عودة الإستقرار للمنطقه ...
فالبترول أكبر لعبة دول ...

سعود ابو محمد
20-10-2007, Sat 3:58 AM
كل ما يحدث يذكرني بمقولة لشيخ محمد بن راشد ال مكتوم عندما قال
" اذا الاقتصاد العربة فالسياسة هي الحصان"
ــ
وكان متوقعا لتغير في الطلب والعرض
فمايحدث هو نتاج تغير واقع ملموس في الحياة
والدليل السكوت وعدم التذمر في زيادة اسعار النفط المستمرة من المستوردين
اذا هناك ارباح تحقق ليس بالسهله حتى مع تصاعد اسعار الذهب الاسود
لقد تغيرت انماط الحياة الى الافضل
حتى وصل الامر لابسطه فلكم والابداع الابتكاري في مجالات كثير
واهمها وامامنا منتجات الصناعة والتقنية وكثرتها وتنوعها وتنافسها
تعدت مرحلة فكرة التكلفة
كعلى سبيل المثال لا حصر
ــ
لكن هل فعلا استتفدنا ام تبلدنا من سرعة التغير
في منظومة الحياة المترابطة في جميع جوانبها السريعة
ـــ

ويبقى السؤال ؟ وهو الاهم من هذا وذاك
هل تغيرت عقليات مواليد منتصف القرن الماضي ام لا ..؟:mad:

وطني
20-10-2007, Sat 7:47 AM
1دولاراو3او100 او300 (بالنسبه لنا ماتفرق ومن ارض الواقع) عام1997 وصل 7 دولار واليوم 90 ولافرق)