المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : النقد الدولي يحذر من ارتفاع مخاطر الانكماش بالولايات المتحدة



بزبوز
18-10-2007, Thu 10:20 AM
حذر صندوق النقد الدولي من تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي في العام القادم، على الأقل بسبب الآثار الجانبية لاضطراب أسواق المال هذا العام وتراجع سوق العقارات الأميركية.



وخفض في تقريره عن آفاق توجه الاقتصاد العالمي توقعاته لنمو الاقتصاد الأميركي العام القادم إلى 1.9%.



وقال الصندوق إن إحدى المخاطر تتمثل في تراجع يفوق المتوقع بأسعار المنازل الأميركية، وإن الخطر الثاني هو تقلص استثمارات جهات الإقراض الكبرى بسبب زيادة حالات عجز سداد قروض الرهن العقاري عالي المخاطر، جراء تشديد شروط الائتمان.



وقال التقرير إن الانكماش الاقتصادي يمكن أن ينتشر إلى أبعد من الولايات المتحدة وأوروبا ليصل إلى أسواق المال العالمية كلها.



وقال تقرير الصندوق إن الاقتصاديات الغنية أظهرت قدرة صمود أمام الأزمات ورسوخ دعائمها الاقتصادية، في حين أن انتعاش طلب المستهلكين في الأسواق الناشئة ينبغي أن يعوض فترة ضعف اقتصاد الولايات المتحدة.



وأضاف أن الاقتصاد الصيني هو المساهم الأكبر في نمو الاقتصاد العالمي، مشيرا إلى أن الهند وروسيا لم يكونا بعيدتين كثيرا عن الصين في العام الماضي، وأن الأسواق الناشئة الأخرى والدول النامية تواصل نموها القوي.



ونوه الصندوق إلى ازدياد الفائض التجاري للصين واحتياطي العملات الأجنبية رغم ارتفاع سعر صرف العملة الصينية (الين) أمام الدولار.



وتوقع التقرير هدوء وتيرة نمو اقتصاد الصين ليصل إلى 10% العام القادم بعد أن بلغ ذروته المتوقعة عند مستوى 11.5% هذا العام، مضيفا أن اقتصادات الدول النامية في آسيا من المتوقع نموها كمجموعة بنسبة 8.8% العام القادم، متراجعة عن نسبة نمو 8.9% في العام الجاري.



وعموما تفترض هذه التوقعات تخفيض مجلس الاحتياط الاتحادي الأميركي (البنك المركزي) أسعار الفائدة الرئيسية بمقدار نصف نقطة مئوية أخرى هذا العام، مع عدم قيام البنوك المركزية الأوروبية برفع أسعار الفائدة.


المصدر: وكالات

وائل محمد
18-10-2007, Thu 10:57 AM
يعطيك العافية ابو فيصل

الصين شكلها خلاص بتقول لامريكا كش ملك

بزبوز
18-10-2007, Thu 11:34 AM
يعطيك العافية ابو فيصل

الصين شكلها خلاص بتقول لامريكا كش ملك
الله يسمع منك حبيب قلبي

بزبوز
18-10-2007, Thu 1:13 PM
النقد الدولي يتوقع استمرار هبوط العملة الأميركية



في إشارة إلى أن سعر صرف الدولار الأميركي قد يستمر في الهبوط, قال صندوق النقد الدولي إنه لا يزال أعلى من قيمته الحقيقية, مستشهدا بتعاظم العجز في الميزان التجاري للولايات المتحدة وتباطؤ اقتصادها, ناهيك عن خفض سعر الفائدة على الأموال الاتحادية.

وأكد تقرير للصندوق أن سعر صرف الدولار "لا يزال أعلى من القيمة الحقيقية مقارنة مع المعطيات الأساسية في المدى المتوسط".

وقال التقرير إنه "رغم ارتفاع سعر صرف اليورو بنسبة 7% منذ أول العام الحالي فإنه يتماشى مع وضع أوروبا الاقتصادي".

في ذات الوقت أشار التقرير إلى أن سعر صرف الين الياباني يعتبر أقل من القيمة الحقيقية رغم ارتفاعه في الفترة الأخيرة.

يذكر أن سعر صرف الدولار الأميركي استمر في الهبوط أمس الأربعاء بعد صدور بيانات حكومية تظهر انخفاضا في معدل بناء المساكن الجديدة, مما يؤشر إلى ضعف سوق المساكن, وارتفاعا في معدل التضخم، وبطئا في النشاط الاقتصادي في الربع الثالث من العام الحالي.

وقد دفعت هذه الأرقام العملة الأوروبية إلى أكثر من 1.42 دولار بالمقارنة مع 1.4164 يوم الثلاثاء الماضي.

كما ارتفع الجنيه الإسترليني إلى 2.0355 من 2.0315 دولار, كما انخفضت العملة الأميركية إلى 116.55 ينا مقابل 116.69 ينا يوم الثلاثاء

أبو ليان
18-10-2007, Thu 2:15 PM
هل تعلم ان من ساعد في بداية وتطور امريكا هوالايدي العاملة الصينية الرخيصة فقط

بزبوز
20-10-2007, Sat 7:38 AM
أسعار النفط تعاود تسجيل مستوى قياسي فوق 90 دولارا


التوترات السياسية وانخفاض مخزونات الوقود تدفع أسعار النفط للارتفاع (الفرنسية)
ارتفع سعر الخام الأميركي إلى مستوى قياسي جديد، متخطيا 90 دولارا للبرميل الجمعة بعد موجة شراء من قبل المستثمرين، وسط تراجع مخزونات الوقود قبيل فصل الشتاء وانخفاض سعر صرف الدولار.

وقفز سعر الخام الأميركي الخفيف في لندن إلى 90.07 دولارا للبرميل، محققا أعلى مستوياته على الإطلاق ومتخطيا مستواه القياسي السابق المسجل أمس البالغ 90.02 دولارا.

وساهم في ارتفاع النفط إلى مستويات قياسية في ستة أيام متتالية هبوط غير مسبوق لسعر صرف الدولار أمام عملات رئيسية ما عزز جميع السلع المقومة بالدولار.

ورغم أن سعر النفط بلغ في المتوسط في العام الحالي أكثر من 67 دولارا للبرميل فإنه يواصل الارتفاع إلى مستواه القياسي عقب احتساب التضخم والمسجل في أبريل/ نيسان 1980 عندما بلغ 101.70 دولار بعد عام من الثورة الإيرانية.

وأدى ارتفاع الأسعار إلى إثارة قلق منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) التي قد تدعو لاجتماع مبكر من أجل مناقشة زيادة إنتاجها بعد قرارها بضخ كميات إضافية تبلغ نصف مليون برميل نفط يوميا اعتبارا من أول الشهر المقبل.

ويأتي الارتفاع في أسعار النفط بسبب التوترات في الشرق الأوسط خاصة التهديدات التركية بشن عملية عسكرية ضد عناصر حزب العمال الكردستاني بشمال العراق.

وأظهرت بيانات رسمية انخفاض مخزونات النفط الأميركية بنسبة 4% مقارنة بمستوياتها قبل عام وتراجع مخزونات البنزين ونواتج التقطير في أكبر بلد مستهلك للطاقة في العالم نحو 7% مقارنة بالعام الماضي.

alrajel
20-10-2007, Sat 7:49 AM
اعتقد هناك تدخلات فى عمل صندوق النقد الدولى وبالاخص من امريكا , هذا ليس تشكيك فى تقاريره ولكن يجب الاخذ فى الاعتبار المؤثرات الخارجيه سواء على المستوى السياسى او المعطيات الوقتيه التى يتم اعتمادها كمؤشر لتقرير الصندوق مثل ازدياد نسبة البطاله فى امريكا والنمو
الاقتصادى الذى تظهر نتائجه بشكل شهرى ...

بزبوز
20-10-2007, Sat 8:55 AM
أعلن وزراء مالية الدول الصناعية السبع الكبرى أمس الجمعة بواشنطن أن الأسواق المالية ستشهد استمرار سيطرة "مناخ غير مستقر لبعض الوقت" بسبب أزمة الصيف.

وأوضحوا في بيان ختامي صدر عقب اجتماع في واشنطن أن "أسسا عالمية صلبة ومؤسسات مالية قوية تقدم قاعدة صلبة وقوية ولكن مناخا غير مستقر يخشى أن يستمر لبعض الوقت ويتطلب مراقبة وثيقة".

واعتبرت مجموعة السبع التي تضم ألمانيا وكندا والولايات المتحدة وفرنسا وإيطاليا واليابان وبريطانيا، أن "التنمية العالمية لا تزال قوية"، لكنها توقعت أن تؤثر عليها الاضطرابات في الأسواق المالية وأسعار النفط المرتفعة وضعف سوق العقارات الأميركية.

وفي نفس الإطار دعت المجموعة الصين إلى السماح لعملتها اليوان بالارتفاع بشكل أسرع.

وتأتي هذه الدعوة في وقت أكد فيه وزير الخزانة الأميركي هنري بولسون أن دولارا قويا هو في مصلحة الولايات المتحدة مع إشارته إلى أن قيمة أية عملة يجب أن تحددها أسسها في أسواق تنافسية.

ولا يشكل هذا التصريح أي تغيير في السياسة الأميركية في وقت وصل سعر صرف اليورو الجمعة إلى رقم قياسي أمام الدولار بلغ 1.4319 دولار لكل يورو

بزبوز
20-10-2007, Sat 10:26 AM
اعتقد هناك تدخلات فى عمل صندوق النقد الدولى وبالاخص من امريكا , هذا ليس تشكيك فى تقاريره ولكن يجب الاخذ فى الاعتبار المؤثرات الخارجيه سواء على المستوى السياسى او المعطيات الوقتيه التى يتم اعتمادها كمؤشر لتقرير الصندوق مثل ازدياد نسبة البطاله فى امريكا والنمو
الاقتصادى الذى تظهر نتائجه بشكل شهرى ...
كلامك صحيح عزيزي ومنها محاولات امريكا للضغط على الصين

بزبوز
20-10-2007, Sat 12:51 PM
مجموعة السبع لم تشر في بيانها إلى ضعف الدولار(الفرنسية)
دعت مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى إلى مزيد من الشفافية في أعمال الصناديق الاستثمارية المملوكة لدول، وحثت الصين على السماح لعملتها (اليوان) بالارتفاع بشكل أسرع لكنها لم تشر إلى ضعف الدولار.

وأكد وزراء مالية ومحافظو البنوك المركزية للدول السبع -في بيان صدر أمس بواشنطن- ضرورة تحديد ممارسات تفضيلية للصناديق ذات السيادة بمجالات منها البنية المؤسساتية وإدارة المخاطر والشفافية والقدرة على تقديم تقارير.

وقالوا إنه فيما يتعلق بمتلقي الاستثمارات الحكومية ينبغي تعزيز مبادئ منها الشفافية وعدم التمييز.

وكشفت دراسة لمصرف مورغان ستانلي أن معظم أصول هذه الأموال يعود لدول ناشئة مثل الصين أو مصدرة للنفط مثل النرويج والسعودية، وتتجاوز قيمتها 2800 مليار دولار وتضاعف عمليات شراء مجموعات أو المساهمة فيها.

وحث البيان صندوق النقد والبنك الدولييين ومنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية في أوروبا على مناقشة هذه القضايا.

ورغم ترحيب البيان بقرار بكين زيادة مرونة عملتها، فقد شدد في ضوء ارتفاع فائض ميزان معاملاتها الجارية والتضخم المحلي على حاجتها إلى السماح بارتفاع أسرع في سعر الصرف الفعلي لليوان

بزبوز
21-10-2007, Sun 7:31 AM
عدة عوامل وراء ارتفاع النفط وتخطيه حاجز 90 دولارا



ساهمت عدة عوامل في ارتفاع أسعار النفط إلى مستوى قياسي جديد وتخطيه عتبة تسعين دولارا للبرميل، وترى منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) أنها لا تستطيع مقاومة تأثير هذه العوامل مجتمعة لا سيما غير المنطقي منها كالمضاربات.

وتراجعت الأسعار قليلا دون التسعين عند الإغلاق، إلا أن محللين يرون أن هذا الانخفاض مؤقت وأن المستقبل سيشهد ارتفاعات جديدة بفعل ضعف الدولار والمضاربات والتوتر في الشرق الأوسط.

لكن ما تزال أسعار النفط بحساب التضخم وفروق أسعار الصرف دون أعلى مستوياتها التي بلغت 101.7 دولار في أبريل/نيسان 1980 بعد عام من الثورة الإيرانية.

وقال نائب رئيس الوزراء وزير الطاقة والصناعة القطري عبد الله العطية في التاسع من الشهر الجاري إن السعر الحقيقي والعادل لبرميل النفط حاليا هو 125 دولارا. وأضاف في تصريحات لقناة الجزيرة أن هذا السعر للنفط يعود إلى الظروف المحيطة به كالتضخم وضعف الدولار.

فقد ساهم الطلب الكبير على الخام الذي تقوده كل من الولايات المتحدة والصين على الترتيب مع ضعف الدولار في دفع الأسعار من مستويات ما دون خمسين دولارا في بداية العام إلى ما فوق تسعين دولارا أمس الجمعة.

بزبوز
22-10-2007, Mon 8:09 PM
معليش فوق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بزبوز
24-10-2007, Wed 9:32 AM
صندوق النقد: أسواق المال العالمية نجت من زلزال
- الوكالات - واشنطن : - 13/10/1428هـ
أكد رئيس صندوق النقد الدولي أن أسواق الائتمان العالمية "نجت من زلزال" وأن السؤال الآن هو ما إذا كان الاقتصاد العالمي قد وصل إلى نقطة تحول بعد خمس سنوات من النمو القوي.
وفي كلمته أمام الدول الأعضاء في صندوق النقد الدولي وعددها 185 دولة حذر رودريجو راتو من تأثير التوابع على السوق بقوله إن الآثار الكاملة لأزمة الائتمان التي بدأت في سوق الرهن العقاري الأمريكي لم يتم فهمها تماما بعد.

وفي مايلي مزيدا من التفاصيل :

أكد رئيس صندوق النقد الدولي أن أسواق الائتمان العالمية "نجت من زلزال" وأن السؤال الآن هو ما إذا كان الاقتصاد العالمي قد وصل إلى نقطة تحول بعد خمس سنوات من النمو القوي.
وفي كلمته أمام الدول الأعضاء في صندوق النقد الدولي وعددها 185 دولة حذر رودريجو راتو من تأثير التوابع على السوق بقوله إن الآثار الكاملة لأزمة الائتمان التي بدأت في سوق الرهن العقاري الأمريكي لم يتم فهمها تماما بعد.
وقال "نعلم بالفعل أنه يتعين علينا عدم محاولة وضع نظم تحول دون الأزمات لأن ذلك سيكون كمحاولة منع حدوث الزلازل. لكن هناك حاجة للتعامل مع ضعف بنيتنا الأساسية التي تعرضت للخطر. "السؤال الآن هو ما إذا كان الاقتصاد العالمي عند نقطة انعطاف". ونقطة الانعطاف هي النقطة التي تبدأ عندها حركة صعودية أو نزولية كبيرة. وأشار راتو إلى أن ميزانيات الشركات قوية وأسواق العمل جيدة بشكل عام في الدول المتقدمة.
وقال راتو "لهذه الأسباب نتوقع تباطؤ النمو وليس انحساره في الولايات المتحدة وتباطؤا أقل في الدول المتقدمة الأخرى"، مضيفا أن الاقتصادات الصاعدة باتت مصدر استقرار للاقتصاد العالمي. وأضاف أن المخاطر المعرض لها النمو العالمي أكبر مما كانت قبل ستة أشهر والاضطرابات التي شهدتها الأسواق كانت تحذيرا من أن أوقات الرخاء ربما لا
تدوم إلى الأبد. وحذر من أن مزيدا من الاضطرابات في الأسواق المالية والتراجع في أسعار المنازل قد يؤديان إلى تراجع عالمي أشد.
وقال راتو إن تحركات أسعار الصرف اتسمت حتى الآن بالنظام وتتفق مع العوامل الأساسية محذرا من أنه إذا حدث تراجع مفاجئ في الدولار فقد يسفر ذلك عن فقدان الثقة في الأصول الدولارية. وقال راتو إن هناك خطرا أيضا من احتمال أن يضر صعود عملات أخرى مثل اليورو بتوقعات النمو في تلك المناطق.
وحذر راتو من احتمال حدوث "هبوط مفاجئ" للدولار بسبب فقدان الثقة في الأصول المودعة بالعملة الأمريكية. وقال راتو أمام مجلس حكام الصندوق "حتى الآن ظلت تقلبات أسعار الصرف منظمة ومطابقة للمعايير الأساسية". وأضاف "لكن خطر هبوط مفاجئ للدولار قائم سواء أكان ذلك نتيجة أم سببا لفقدان الثقة في الأصول المودعة بالعملة الأمريكية".
وأدى الموقف السلبي لمجموعة الدول الصناعية السبع من مسألة أسعار الصرف والضعف المستمر في الاقتصاد الأمريكي إلى تشجيع المودعين على بيع العملة الخضراء.
و لصندوق النقد الدولي أن اعتبر الأسبوع الماضي أن العملة الأمريكية ما زالت أكبر من قيمتها مقارنة بالأساسيات الاقتصادية، في حين أن اليورو في مستوى شبه مناسب. ولمح راتو الإثنين إلى أن أوروبا قد تعاني من الركود بسبب قوة عملتها.
وقال "يمكن أيضا أن تؤثر قيمة العملة المرتفعة في توقعات النمو في الدول التي اختارت سعر صرف مرن بما في ذلك دول منطقة اليورو". وعدد راتو المخاطر المحدقة بالنمو العالمي الذي يفترض أن يتواصل "ولكن بوتيرة ابطأ مما كان عليها في السنتين الماضيتين". وأضاف "لا نعرف بعد الوقع الحقيقي لأزمة السوق العقاري في الولايات المتحدة والمشكلات المرتبطة بالقروض العقارية العالية المخاطر". وأشار أيضا إلى احتمال "تعرض البنوك المركزية للضعف نتيجة المعركة ضد التضخم" الذي يعززه في عدد من الدول ارتفاع سعر النفط والمواد الغذائية. وأكد راتو أنه "يجب على المسؤولين السياسيين احترام استقلالية المصارف المركزية ودعمها في سياسة الحذر إزاء التضخم".
وفي السياق ذاته، حذر قادة الاقتصاد العالمي من مخاطر التضخم في البلدان المتقدمة، جاء ذلك عشية الاجتماعات الأولى التي عقدها البنك الدولي منذ تولي روبرت زوليك زمام المسؤولية عن مؤسسة هزتها الانقسامات الداخلية والفضائح.
ولاحظت لجنة السياسات التابعة لصندوق النقد الدولي ارتفاع أسعار المواد الغذائية والنفط وغيرها من مؤشرات التضخم، وذلك في حثها وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية على إبقاء تركيزهم منصباً على تحقيق استقرار الأسعار والتخفيف من حالة الاضطراب التي تعاني منها أسواق المال العالمية.
ومع انتهاء اجتماعات صندوق النقد الدولي ومجموعة البلدان الصناعية السبعة، تحولت الأنظار إلى الاجتماع الذي عقده يوم الأحد البنك الدولي الذي يعد المنظمة الأخت لصندوق النقد، ولجنة السياسيات التابعة له.
وتولى زوليك، وهو نائب سابق لوزير الخارجية الأمريكية، وممثل للنقابات المهنية ومصرفي استثماري، منصبه خلفاً لبول وولفويتز، مساعد وزير الدفاع السابق، الذي استقال من رئاسة البنك في أيار (مايو) إثر فضيحة أخلاقية.
ومنذ مجيئه، حاول زوليك "تهدئة المياه" التي حركتها خلافات وولفويتز مع بعض الحكومات الأعضاء في البنك وعددها 185 حكومة، ومع الجهاز العامل في البنك. وقد أوضح أنه سوف يتبع سياسة جديدة من شأنها التغلب على مشكلة الفقر، خاصة في القارة الإفريقية، وتقديم المساعدة للبلدان الخارجة من الحروب وتعزيز التعاون الإقليمي من أجل التغلب على الأمراض ومشكلات التغير المناخي.

وبدأت الاجتماعات بتعهد من الدول السبع الكبرى وهي: الولايات المتحدة، كندا، بريطانيا، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، واليابان بالحد من الأضرار التي لحقت بالاقتصاد العالمي جراء الأزمة التي واجهتها أسواق الائتمان بسبب مشكلات الرهن العقاري في الولايات المتحدة التي انتشرت إلى أنواع أخرى من الدين في الولايات المتحدة وغيرها من البلدان.
وذكرت شرطة واشنطن أن الاحتجاجات على الاجتماعات السنوية للبنك الدولي ولصندوق النقد الدولي اتخذت طابعاً سلمياً في معظمها حتى الآن، وذلك بعد سلسلة من أحداث العنف يوم الجمعة حين تلقت إحدى النساء ضربة بطوبة على رأسها ولم يعرف مدى خطورة الإصابات التي لحقت بها.
وقد حدث ذلك في حي جورتاون الذي شهد تصعيداً أكثر لأعمال العنف، على بعد عشر بنايات شرق الموقع الذي عقدت فيه الاجتماعات. وتجدر الإشارة إلى أن كثيراً من الوفود إلى اجتماعات الصندوق والبنك تنزل في حي جورج تاون وتتناول طعامها فيه.
وحث البيان الذي صدر عن صندوق النقد السبت الماضي على استمرار حالة "اليقظة من أجل المحافظة على حسن سير العمل في أسواق المال". وذكر الوزراء أنهم سيواصلون "العمل معاً لتحليل طبيعة الاضطرابات وتعلم الدروس واتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع حدوث أزمات أخرى".
وكشفت الاضطرابات عن وجود عدد من المشاكل التي ربما كانت أعمق من الحادثة التي تسببت في حالات التوتر، وفقا لما صرح به وزير الاقتصاد الإيطالي توماسو بادوشيوبا، وهو الرئيس الجديد للجنة صياغة السياسات التابعة لصندوق النقد الدولي.
وكان رئيس صندوق النقد الدولي رودريجو دي راتو، الإسباني الجنسية، متفائلاً رغم المخاوف الأخيرة بشأن سوق الائتمان. فقد قال :" إن الاقتصاد العالمي يتوسع انطلاقاً من أساس صلب".

441 قراءة








أســــــواق المـــــــــال
أسواق المال السعودية
أسواق المال الخليجيـة
أسواق المال العالميـة

شــــــــــــركـــــــــات
تقــــــارير محليــــــة
مــــتـــابـــعــــــــــات
الــعـالم قــريـة
عـــــــــــقـــــــــارات
صـوت الــــــــنـــاس
ســـــياسة دولــــــية
فاينانشال تايــــــــمز
ريـــاضـــــــة منوعة
الــــــــــنــــــــــــاس
الأخـــــــــــــــــــــيرة





ابحث بالجريدة

بحث متقدم


كُـتـّـاب الاقتصادية
المياه (الفرنسية) أغلى من نفط السعوديةد. عبد الله مرعي بن محفوظ
تطبيق القرارات وتنفيذ المشاريع تحديان رئيسياند. عبد العزيز الغدير
زرع القيم العسكرية الأمريكية في العراق (2)فائق فهيم
نظام حماية اللصوصإبراهيم محمد باداود
تفاقم الخلل بين الاقتصادين الكلي والجزئينبيل بن عبد الله المبارك
التحول من جهة مانحة إلى قوة فاعلة في الشرق الأوسطالحسن بن طلال
الملك .. هو الملك!عبد الله باجبير
بنك البلاد والتحديات المستقبليةمحمد بن فهد العمران
تجربة نيوتن لمعرفة طبيعة الضوء؟خالص جلبي
كيف.. بدون رصيف؟!عبدالله صايل
2008 عام تصفية المساهمات المتعثرةخالد عبد الله الجار الله



صندوق النقد: أسواق المال العالمية نجت من زلزال
- الوكالات - واشنطن : - 13/10/1428هـ
أكد رئيس صندوق النقد الدولي أن أسواق الائتمان العالمية "نجت من زلزال" وأن السؤال الآن هو ما إذا كان الاقتصاد العالمي قد وصل إلى نقطة تحول بعد خمس سنوات من النمو القوي.
وفي كلمته أمام الدول الأعضاء في صندوق النقد الدولي وعددها 185 دولة حذر رودريجو راتو من تأثير التوابع على السوق بقوله إن الآثار الكاملة لأزمة الائتمان التي بدأت في سوق الرهن العقاري الأمريكي لم يتم فهمها تماما بعد.

وفي مايلي مزيدا من التفاصيل :

أكد رئيس صندوق النقد الدولي أن أسواق الائتمان العالمية "نجت من زلزال" وأن السؤال الآن هو ما إذا كان الاقتصاد العالمي قد وصل إلى نقطة تحول بعد خمس سنوات من النمو القوي.
وفي كلمته أمام الدول الأعضاء في صندوق النقد الدولي وعددها 185 دولة حذر رودريجو راتو من تأثير التوابع على السوق بقوله إن الآثار الكاملة لأزمة الائتمان التي بدأت في سوق الرهن العقاري الأمريكي لم يتم فهمها تماما بعد.
وقال "نعلم بالفعل أنه يتعين علينا عدم محاولة وضع نظم تحول دون الأزمات لأن ذلك سيكون كمحاولة منع حدوث الزلازل. لكن هناك حاجة للتعامل مع ضعف بنيتنا الأساسية التي تعرضت للخطر. "السؤال الآن هو ما إذا كان الاقتصاد العالمي عند نقطة انعطاف". ونقطة الانعطاف هي النقطة التي تبدأ عندها حركة صعودية أو نزولية كبيرة. وأشار راتو إلى أن ميزانيات الشركات قوية وأسواق العمل جيدة بشكل عام في الدول المتقدمة.
وقال راتو "لهذه الأسباب نتوقع تباطؤ النمو وليس انحساره في الولايات المتحدة وتباطؤا أقل في الدول المتقدمة الأخرى"، مضيفا أن الاقتصادات الصاعدة باتت مصدر استقرار للاقتصاد العالمي. وأضاف أن المخاطر المعرض لها النمو العالمي أكبر مما كانت قبل ستة أشهر والاضطرابات التي شهدتها الأسواق كانت تحذيرا من أن أوقات الرخاء ربما لا
تدوم إلى الأبد. وحذر من أن مزيدا من الاضطرابات في الأسواق المالية والتراجع في أسعار المنازل قد يؤديان إلى تراجع عالمي أشد.
وقال راتو إن تحركات أسعار الصرف اتسمت حتى الآن بالنظام وتتفق مع العوامل الأساسية محذرا من أنه إذا حدث تراجع مفاجئ في الدولار فقد يسفر ذلك عن فقدان الثقة في الأصول الدولارية. وقال راتو إن هناك خطرا أيضا من احتمال أن يضر صعود عملات أخرى مثل اليورو بتوقعات النمو في تلك المناطق.
وحذر راتو من احتمال حدوث "هبوط مفاجئ" للدولار بسبب فقدان الثقة في الأصول المودعة بالعملة الأمريكية. وقال راتو أمام مجلس حكام الصندوق "حتى الآن ظلت تقلبات أسعار الصرف منظمة ومطابقة للمعايير الأساسية". وأضاف "لكن خطر هبوط مفاجئ للدولار قائم سواء أكان ذلك نتيجة أم سببا لفقدان الثقة في الأصول المودعة بالعملة الأمريكية".
وأدى الموقف السلبي لمجموعة الدول الصناعية السبع من مسألة أسعار الصرف والضعف المستمر في الاقتصاد الأمريكي إلى تشجيع المودعين على بيع العملة الخضراء.
و لصندوق النقد الدولي أن اعتبر الأسبوع الماضي أن العملة الأمريكية ما زالت أكبر من قيمتها مقارنة بالأساسيات الاقتصادية، في حين أن اليورو في مستوى شبه مناسب. ولمح راتو الإثنين إلى أن أوروبا قد تعاني من الركود بسبب قوة عملتها.
وقال "يمكن أيضا أن تؤثر قيمة العملة المرتفعة في توقعات النمو في الدول التي اختارت سعر صرف مرن بما في ذلك دول منطقة اليورو". وعدد راتو المخاطر المحدقة بالنمو العالمي الذي يفترض أن يتواصل "ولكن بوتيرة ابطأ مما كان عليها في السنتين الماضيتين". وأضاف "لا نعرف بعد الوقع الحقيقي لأزمة السوق العقاري في الولايات المتحدة والمشكلات المرتبطة بالقروض العقارية العالية المخاطر". وأشار أيضا إلى احتمال "تعرض البنوك المركزية للضعف نتيجة المعركة ضد التضخم" الذي يعززه في عدد من الدول ارتفاع سعر النفط والمواد الغذائية. وأكد راتو أنه "يجب على المسؤولين السياسيين احترام استقلالية المصارف المركزية ودعمها في سياسة الحذر إزاء التضخم".
وفي السياق ذاته، حذر قادة الاقتصاد العالمي من مخاطر التضخم في البلدان المتقدمة، جاء ذلك عشية الاجتماعات الأولى التي عقدها البنك الدولي منذ تولي روبرت زوليك زمام المسؤولية عن مؤسسة هزتها الانقسامات الداخلية والفضائح.
ولاحظت لجنة السياسات التابعة لصندوق النقد الدولي ارتفاع أسعار المواد الغذائية والنفط وغيرها من مؤشرات التضخم، وذلك في حثها وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية على إبقاء تركيزهم منصباً على تحقيق استقرار الأسعار والتخفيف من حالة الاضطراب التي تعاني منها أسواق المال العالمية.
ومع انتهاء اجتماعات صندوق النقد الدولي ومجموعة البلدان الصناعية السبعة، تحولت الأنظار إلى الاجتماع الذي عقده يوم الأحد البنك الدولي الذي يعد المنظمة الأخت لصندوق النقد، ولجنة السياسيات التابعة له.
وتولى زوليك، وهو نائب سابق لوزير الخارجية الأمريكية، وممثل للنقابات المهنية ومصرفي استثماري، منصبه خلفاً لبول وولفويتز، مساعد وزير الدفاع السابق، الذي استقال من رئاسة البنك في أيار (مايو) إثر فضيحة أخلاقية.
ومنذ مجيئه، حاول زوليك "تهدئة المياه" التي حركتها خلافات وولفويتز مع بعض الحكومات الأعضاء في البنك وعددها 185 حكومة، ومع الجهاز العامل في البنك. وقد أوضح أنه سوف يتبع سياسة جديدة من شأنها التغلب على مشكلة الفقر، خاصة في القارة الإفريقية، وتقديم المساعدة للبلدان الخارجة من الحروب وتعزيز التعاون الإقليمي من أجل التغلب على الأمراض ومشكلات التغير المناخي.

وبدأت الاجتماعات بتعهد من الدول السبع الكبرى وهي: الولايات المتحدة، كندا، بريطانيا، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، واليابان بالحد من الأضرار التي لحقت بالاقتصاد العالمي جراء الأزمة التي واجهتها أسواق الائتمان بسبب مشكلات الرهن العقاري في الولايات المتحدة التي انتشرت إلى أنواع أخرى من الدين في الولايات المتحدة وغيرها من البلدان.
وذكرت شرطة واشنطن أن الاحتجاجات على الاجتماعات السنوية للبنك الدولي ولصندوق النقد الدولي اتخذت طابعاً سلمياً في معظمها حتى الآن، وذلك بعد سلسلة من أحداث العنف يوم الجمعة حين تلقت إحدى النساء ضربة بطوبة على رأسها ولم يعرف مدى خطورة الإصابات التي لحقت بها.
وقد حدث ذلك في حي جورتاون الذي شهد تصعيداً أكثر لأعمال العنف، على بعد عشر بنايات شرق الموقع الذي عقدت فيه الاجتماعات. وتجدر الإشارة إلى أن كثيراً من الوفود إلى اجتماعات الصندوق والبنك تنزل في حي جورج تاون وتتناول طعامها فيه.
وحث البيان الذي صدر عن صندوق النقد السبت الماضي على استمرار حالة "اليقظة من أجل المحافظة على حسن سير العمل في أسواق المال". وذكر الوزراء أنهم سيواصلون "العمل معاً لتحليل طبيعة الاضطرابات وتعلم الدروس واتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع حدوث أزمات أخرى".
وكشفت الاضطرابات عن وجود عدد من المشاكل التي ربما كانت أعمق من الحادثة التي تسببت في حالات التوتر، وفقا لما صرح به وزير الاقتصاد الإيطالي توماسو بادوشيوبا، وهو الرئيس الجديد للجنة صياغة السياسات التابعة لصندوق النقد الدولي.
وكان رئيس صندوق النقد الدولي رودريجو دي راتو، الإسباني الجنسية، متفائلاً رغم المخاوف الأخيرة بشأن سوق الائتمان. فقد قال :" إن الاقتصاد العالمي يتوسع انطلاقاً من أساس صلب".

441 قراءة








أســــــواق المـــــــــال
أسواق المال السعودية
أسواق المال الخليجيـة
أسواق المال العالميـة

شــــــــــــركـــــــــات
تقــــــارير محليــــــة
مــــتـــابـــعــــــــــات
الــعـالم قــريـة
عـــــــــــقـــــــــارات
صـوت الــــــــنـــاس
ســـــياسة دولــــــية
فاينانشال تايــــــــمز
ريـــاضـــــــة منوعة
الــــــــــنــــــــــــاس
الأخـــــــــــــــــــــيرة





ابحث بالجريدة

بحث متقدم


كُـتـّـاب الاقتصادية
المياه (الفرنسية) أغلى من نفط السعوديةد. عبد الله مرعي بن محفوظ
تطبيق القرارات وتنفيذ المشاريع تحديان رئيسياند. عبد العزيز الغدير
زرع القيم العسكرية الأمريكية في العراق (2)فائق فهيم
نظام حماية اللصوصإبراهيم محمد باداود
تفاقم الخلل بين الاقتصادين الكلي والجزئينبيل بن عبد الله المبارك
التحول من جهة مانحة إلى قوة فاعلة في الشرق الأوسطالحسن بن طلال
الملك .. هو الملك!عبد الله باجبير
بنك البلاد والتحديات المستقبليةمحمد بن فهد العمران
تجربة نيوتن لمعرفة طبيعة الضوء؟خالص جلبي
كيف.. بدون رصيف؟!عبدالله صايل
2008 عام تصفية المساهمات المتعثرةخالد عبد الله الجار الله





صندوق النقد: أسواق المال العالمية نجت من زلزال
- الوكالات - واشنطن : - 13/10/1428هـ
أكد رئيس صندوق النقد الدولي أن أسواق الائتمان العالمية "نجت من زلزال" وأن السؤال الآن هو ما إذا كان الاقتصاد العالمي قد وصل إلى نقطة تحول بعد خمس سنوات من النمو القوي.
وفي كلمته أمام الدول الأعضاء في صندوق النقد الدولي وعددها 185 دولة حذر رودريجو راتو من تأثير التوابع على السوق بقوله إن الآثار الكاملة لأزمة الائتمان التي بدأت في سوق الرهن العقاري الأمريكي لم يتم فهمها تماما بعد.

وفي مايلي مزيدا من التفاصيل :

أكد رئيس صندوق النقد الدولي أن أسواق الائتمان العالمية "نجت من زلزال" وأن السؤال الآن هو ما إذا كان الاقتصاد العالمي قد وصل إلى نقطة تحول بعد خمس سنوات من النمو القوي.
وفي كلمته أمام الدول الأعضاء في صندوق النقد الدولي وعددها 185 دولة حذر رودريجو راتو من تأثير التوابع على السوق بقوله إن الآثار الكاملة لأزمة الائتمان التي بدأت في سوق الرهن العقاري الأمريكي لم يتم فهمها تماما بعد.
وقال "نعلم بالفعل أنه يتعين علينا عدم محاولة وضع نظم تحول دون الأزمات لأن ذلك سيكون كمحاولة منع حدوث الزلازل. لكن هناك حاجة للتعامل مع ضعف بنيتنا الأساسية التي تعرضت للخطر. "السؤال الآن هو ما إذا كان الاقتصاد العالمي عند نقطة انعطاف". ونقطة الانعطاف هي النقطة التي تبدأ عندها حركة صعودية أو نزولية كبيرة. وأشار راتو إلى أن ميزانيات الشركات قوية وأسواق العمل جيدة بشكل عام في الدول المتقدمة.
وقال راتو "لهذه الأسباب نتوقع تباطؤ النمو وليس انحساره في الولايات المتحدة وتباطؤا أقل في الدول المتقدمة الأخرى"، مضيفا أن الاقتصادات الصاعدة باتت مصدر استقرار للاقتصاد العالمي. وأضاف أن المخاطر المعرض لها النمو العالمي أكبر مما كانت قبل ستة أشهر والاضطرابات التي شهدتها الأسواق كانت تحذيرا من أن أوقات الرخاء ربما لا
تدوم إلى الأبد. وحذر من أن مزيدا من الاضطرابات في الأسواق المالية والتراجع في أسعار المنازل قد يؤديان إلى تراجع عالمي أشد.
وقال راتو إن تحركات أسعار الصرف اتسمت حتى الآن بالنظام وتتفق مع العوامل الأساسية محذرا من أنه إذا حدث تراجع مفاجئ في الدولار فقد يسفر ذلك عن فقدان الثقة في الأصول الدولارية. وقال راتو إن هناك خطرا أيضا من احتمال أن يضر صعود عملات أخرى مثل اليورو بتوقعات النمو في تلك المناطق.
وحذر راتو من احتمال حدوث "هبوط مفاجئ" للدولار بسبب فقدان الثقة في الأصول المودعة بالعملة الأمريكية. وقال راتو أمام مجلس حكام الصندوق "حتى الآن ظلت تقلبات أسعار الصرف منظمة ومطابقة للمعايير الأساسية". وأضاف "لكن خطر هبوط مفاجئ للدولار قائم سواء أكان ذلك نتيجة أم سببا لفقدان الثقة في الأصول المودعة بالعملة الأمريكية".
وأدى الموقف السلبي لمجموعة الدول الصناعية السبع من مسألة أسعار الصرف والضعف المستمر في الاقتصاد الأمريكي إلى تشجيع المودعين على بيع العملة الخضراء.
و لصندوق النقد الدولي أن اعتبر الأسبوع الماضي أن العملة الأمريكية ما زالت أكبر من قيمتها مقارنة بالأساسيات الاقتصادية، في حين أن اليورو في مستوى شبه مناسب. ولمح راتو الإثنين إلى أن أوروبا قد تعاني من الركود بسبب قوة عملتها.
وقال "يمكن أيضا أن تؤثر قيمة العملة المرتفعة في توقعات النمو في الدول التي اختارت سعر صرف مرن بما في ذلك دول منطقة اليورو". وعدد راتو المخاطر المحدقة بالنمو العالمي الذي يفترض أن يتواصل "ولكن بوتيرة ابطأ مما كان عليها في السنتين الماضيتين". وأضاف "لا نعرف بعد الوقع الحقيقي لأزمة السوق العقاري في الولايات المتحدة والمشكلات المرتبطة بالقروض العقارية العالية المخاطر". وأشار أيضا إلى احتمال "تعرض البنوك المركزية للضعف نتيجة المعركة ضد التضخم" الذي يعززه في عدد من الدول ارتفاع سعر النفط والمواد الغذائية. وأكد راتو أنه "يجب على المسؤولين السياسيين احترام استقلالية المصارف المركزية ودعمها في سياسة الحذر إزاء التضخم".
وفي السياق ذاته، حذر قادة الاقتصاد العالمي من مخاطر التضخم في البلدان المتقدمة، جاء ذلك عشية الاجتماعات الأولى التي عقدها البنك الدولي منذ تولي روبرت زوليك زمام المسؤولية عن مؤسسة هزتها الانقسامات الداخلية والفضائح.
ولاحظت لجنة السياسات التابعة لصندوق النقد الدولي ارتفاع أسعار المواد الغذائية والنفط وغيرها من مؤشرات التضخم، وذلك في حثها وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية على إبقاء تركيزهم منصباً على تحقيق استقرار الأسعار والتخفيف من حالة الاضطراب التي تعاني منها أسواق المال العالمية.
ومع انتهاء اجتماعات صندوق النقد الدولي ومجموعة البلدان الصناعية السبعة، تحولت الأنظار إلى الاجتماع الذي عقده يوم الأحد البنك الدولي الذي يعد المنظمة الأخت لصندوق النقد، ولجنة السياسيات التابعة له.
وتولى زوليك، وهو نائب سابق لوزير الخارجية الأمريكية، وممثل للنقابات المهنية ومصرفي استثماري، منصبه خلفاً لبول وولفويتز، مساعد وزير الدفاع السابق، الذي استقال من رئاسة البنك في أيار (مايو) إثر فضيحة أخلاقية.
ومنذ مجيئه، حاول زوليك "تهدئة المياه" التي حركتها خلافات وولفويتز مع بعض الحكومات الأعضاء في البنك وعددها 185 حكومة، ومع الجهاز العامل في البنك. وقد أوضح أنه سوف يتبع سياسة جديدة من شأنها التغلب على مشكلة الفقر، خاصة في القارة الإفريقية، وتقديم المساعدة للبلدان الخارجة من الحروب وتعزيز التعاون الإقليمي من أجل التغلب على الأمراض ومشكلات التغير المناخي.

وبدأت الاجتماعات بتعهد من الدول السبع الكبرى وهي: الولايات المتحدة، كندا، بريطانيا، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، واليابان بالحد من الأضرار التي لحقت بالاقتصاد العالمي جراء الأزمة التي واجهتها أسواق الائتمان بسبب مشكلات الرهن العقاري في الولايات المتحدة التي انتشرت إلى أنواع أخرى من الدين في الولايات المتحدة وغيرها من البلدان.
وذكرت شرطة واشنطن أن الاحتجاجات على الاجتماعات السنوية للبنك الدولي ولصندوق النقد الدولي اتخذت طابعاً سلمياً في معظمها حتى الآن، وذلك بعد سلسلة من أحداث العنف يوم الجمعة حين تلقت إحدى النساء ضربة بطوبة على رأسها ولم يعرف مدى خطورة الإصابات التي لحقت بها.
وقد حدث ذلك في حي جورتاون الذي شهد تصعيداً أكثر لأعمال العنف، على بعد عشر بنايات شرق الموقع الذي عقدت فيه الاجتماعات. وتجدر الإشارة إلى أن كثيراً من الوفود إلى اجتماعات الصندوق والبنك تنزل في حي جورج تاون وتتناول طعامها فيه.
وحث البيان الذي صدر عن صندوق النقد السبت الماضي على استمرار حالة "اليقظة من أجل المحافظة على حسن سير العمل في أسواق المال". وذكر الوزراء أنهم سيواصلون "العمل معاً لتحليل طبيعة الاضطرابات وتعلم الدروس واتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع حدوث أزمات أخرى".
وكشفت الاضطرابات عن وجود عدد من المشاكل التي ربما كانت أعمق من الحادثة التي تسببت في حالات التوتر، وفقا لما صرح به وزير الاقتصاد الإيطالي توماسو بادوشيوبا، وهو الرئيس الجديد للجنة صياغة السياسات التابعة لصندوق النقد الدولي.
وكان رئيس صندوق النقد الدولي رودريجو دي راتو، الإسباني الجنسية، متفائلاً رغم المخاوف الأخيرة بشأن سوق الائتمان. فقد قال :" إن الاقتصاد العالمي يتوسع انطلاقاً من أساس صلب".

441 قراءة








أســــــواق المـــــــــال
أسواق المال السعودية
أسواق المال الخليجيـة
أسواق المال العالميـة

شــــــــــــركـــــــــات
تقــــــارير محليــــــة
مــــتـــابـــعــــــــــات
الــعـالم قــريـة
عـــــــــــقـــــــــارات
صـوت الــــــــنـــاس
ســـــياسة دولــــــية
فاينانشال تايــــــــمز
ريـــاضـــــــة منوعة
الــــــــــنــــــــــــاس
الأخـــــــــــــــــــــيرة





ابحث بالجريدة

بحث متقدم


كُـتـّـاب الاقتصادية
المياه (الفرنسية) أغلى من نفط السعوديةد. عبد الله مرعي بن محفوظ
تطبيق القرارات وتنفيذ المشاريع تحديان رئيسياند. عبد العزيز الغدير
زرع القيم العسكرية الأمريكية في العراق (2)فائق فهيم
نظام حماية اللصوصإبراهيم محمد باداود
تفاقم الخلل بين الاقتصادين الكلي والجزئينبيل بن عبد الله المبارك
التحول من جهة مانحة إلى قوة فاعلة في الشرق الأوسطالحسن بن طلال
الملك .. هو الملك!عبد الله باجبير
بنك البلاد والتحديات المستقبليةمحمد بن فهد العمران
تجربة نيوتن لمعرفة طبيعة الضوء؟خالص جلبي
كيف.. بدون رصيف؟!عبدالله صايل
2008 عام تصفية المساهمات المتعثرةخالد عبد الله الجار الله



صندوق النقد: أسواق المال العالمية نجت من زلزال
- الوكالات - واشنطن : - 13/10/1428هـ
أكد رئيس صندوق النقد الدولي أن أسواق الائتمان العالمية "نجت من زلزال" وأن السؤال الآن هو ما إذا كان الاقتصاد العالمي قد وصل إلى نقطة تحول بعد خمس سنوات من النمو القوي.
وفي كلمته أمام الدول الأعضاء في صندوق النقد الدولي وعددها 185 دولة حذر رودريجو راتو من تأثير التوابع على السوق بقوله إن الآثار الكاملة لأزمة الائتمان التي بدأت في سوق الرهن العقاري الأمريكي لم يتم فهمها تماما بعد.

وفي مايلي مزيدا من التفاصيل :

أكد رئيس صندوق النقد الدولي أن أسواق الائتمان العالمية "نجت من زلزال" وأن السؤال الآن هو ما إذا كان الاقتصاد العالمي قد وصل إلى نقطة تحول بعد خمس سنوات من النمو القوي.
وفي كلمته أمام الدول الأعضاء في صندوق النقد الدولي وعددها 185 دولة حذر رودريجو راتو من تأثير التوابع على السوق بقوله إن الآثار الكاملة لأزمة الائتمان التي بدأت في سوق الرهن العقاري الأمريكي لم يتم فهمها تماما بعد.
وقال "نعلم بالفعل أنه يتعين علينا عدم محاولة وضع نظم تحول دون الأزمات لأن ذلك سيكون كمحاولة منع حدوث الزلازل. لكن هناك حاجة للتعامل مع ضعف بنيتنا الأساسية التي تعرضت للخطر. "السؤال الآن هو ما إذا كان الاقتصاد العالمي عند نقطة انعطاف". ونقطة الانعطاف هي النقطة التي تبدأ عندها حركة صعودية أو نزولية كبيرة. وأشار راتو إلى أن ميزانيات الشركات قوية وأسواق العمل جيدة بشكل عام في الدول المتقدمة.
وقال راتو "لهذه الأسباب نتوقع تباطؤ النمو وليس انحساره في الولايات المتحدة وتباطؤا أقل في الدول المتقدمة الأخرى"، مضيفا أن الاقتصادات الصاعدة باتت مصدر استقرار للاقتصاد العالمي. وأضاف أن المخاطر المعرض لها النمو العالمي أكبر مما كانت قبل ستة أشهر والاضطرابات التي شهدتها الأسواق كانت تحذيرا من أن أوقات الرخاء ربما لا
تدوم إلى الأبد. وحذر من أن مزيدا من الاضطرابات في الأسواق المالية والتراجع في أسعار المنازل قد يؤديان إلى تراجع عالمي أشد.
وقال راتو إن تحركات أسعار الصرف اتسمت حتى الآن بالنظام وتتفق مع العوامل الأساسية محذرا من أنه إذا حدث تراجع مفاجئ في الدولار فقد يسفر ذلك عن فقدان الثقة في الأصول الدولارية. وقال راتو إن هناك خطرا أيضا من احتمال أن يضر صعود عملات أخرى مثل اليورو بتوقعات النمو في تلك المناطق.
وحذر راتو من احتمال حدوث "هبوط مفاجئ" للدولار بسبب فقدان الثقة في الأصول المودعة بالعملة الأمريكية. وقال راتو أمام مجلس حكام الصندوق "حتى الآن ظلت تقلبات أسعار الصرف منظمة ومطابقة للمعايير الأساسية". وأضاف "لكن خطر هبوط مفاجئ للدولار قائم سواء أكان ذلك نتيجة أم سببا لفقدان الثقة في الأصول المودعة بالعملة الأمريكية".
وأدى الموقف السلبي لمجموعة الدول الصناعية السبع من مسألة أسعار الصرف والضعف المستمر في الاقتصاد الأمريكي إلى تشجيع المودعين على بيع العملة الخضراء.
و لصندوق النقد الدولي أن اعتبر الأسبوع الماضي أن العملة الأمريكية ما زالت أكبر من قيمتها مقارنة بالأساسيات الاقتصادية، في حين أن اليورو في مستوى شبه مناسب. ولمح راتو الإثنين إلى أن أوروبا قد تعاني من الركود بسبب قوة عملتها.
وقال "يمكن أيضا أن تؤثر قيمة العملة المرتفعة في توقعات النمو في الدول التي اختارت سعر صرف مرن بما في ذلك دول منطقة اليورو". وعدد راتو المخاطر المحدقة بالنمو العالمي الذي يفترض أن يتواصل "ولكن بوتيرة ابطأ مما كان عليها في السنتين الماضيتين". وأضاف "لا نعرف بعد الوقع الحقيقي لأزمة السوق العقاري في الولايات المتحدة والمشكلات المرتبطة بالقروض العقارية العالية المخاطر". وأشار أيضا إلى احتمال "تعرض البنوك المركزية للضعف نتيجة المعركة ضد التضخم" الذي يعززه في عدد من الدول ارتفاع سعر النفط والمواد الغذائية. وأكد راتو أنه "يجب على المسؤولين السياسيين احترام استقلالية المصارف المركزية ودعمها في سياسة الحذر إزاء التضخم".
وفي السياق ذاته، حذر قادة الاقتصاد العالمي من مخاطر التضخم في البلدان المتقدمة، جاء ذلك عشية الاجتماعات الأولى التي عقدها البنك الدولي منذ تولي روبرت زوليك زمام المسؤولية عن مؤسسة هزتها الانقسامات الداخلية والفضائح.
ولاحظت لجنة السياسات التابعة لصندوق النقد الدولي ارتفاع أسعار المواد الغذائية والنفط وغيرها من مؤشرات التضخم، وذلك في حثها وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية على إبقاء تركيزهم منصباً على تحقيق استقرار الأسعار والتخفيف من حالة الاضطراب التي تعاني منها أسواق المال العالمية.
ومع انتهاء اجتماعات صندوق النقد الدولي ومجموعة البلدان الصناعية السبعة، تحولت الأنظار إلى الاجتماع الذي عقده يوم الأحد البنك الدولي الذي يعد المنظمة الأخت لصندوق النقد، ولجنة السياسيات التابعة له.
وتولى زوليك، وهو نائب سابق لوزير الخارجية الأمريكية، وممثل للنقابات المهنية ومصرفي استثماري، منصبه خلفاً لبول وولفويتز، مساعد وزير الدفاع السابق، الذي استقال من رئاسة البنك في أيار (مايو) إثر فضيحة أخلاقية.
ومنذ مجيئه، حاول زوليك "تهدئة المياه" التي حركتها خلافات وولفويتز مع بعض الحكومات الأعضاء في البنك وعددها 185 حكومة، ومع الجهاز العامل في البنك. وقد أوضح أنه سوف يتبع سياسة جديدة من شأنها التغلب على مشكلة الفقر، خاصة في القارة الإفريقية، وتقديم المساعدة للبلدان الخارجة من الحروب وتعزيز التعاون الإقليمي من أجل التغلب على الأمراض ومشكلات التغير المناخي.

وبدأت الاجتماعات بتعهد من الدول السبع الكبرى وهي: الولايات المتحدة، كندا، بريطانيا، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، واليابان بالحد من الأضرار التي لحقت بالاقتصاد العالمي جراء الأزمة التي واجهتها أسواق الائتمان بسبب مشكلات الرهن العقاري في الولايات المتحدة التي انتشرت إلى أنواع أخرى من الدين في الولايات المتحدة وغيرها من البلدان.
وذكرت شرطة واشنطن أن الاحتجاجات على الاجتماعات السنوية للبنك الدولي ولصندوق النقد الدولي اتخذت طابعاً سلمياً في معظمها حتى الآن، وذلك بعد سلسلة من أحداث العنف يوم الجمعة حين تلقت إحدى النساء ضربة بطوبة على رأسها ولم يعرف مدى خطورة الإصابات التي لحقت بها.
وقد حدث ذلك في حي جورتاون الذي شهد تصعيداً أكثر لأعمال العنف، على بعد عشر بنايات شرق الموقع الذي عقدت فيه الاجتماعات. وتجدر الإشارة إلى أن كثيراً من الوفود إلى اجتماعات الصندوق والبنك تنزل في حي جورج تاون وتتناول طعامها فيه.
وحث البيان الذي صدر عن صندوق النقد السبت الماضي على استمرار حالة "اليقظة من أجل المحافظة على حسن سير العمل في أسواق المال". وذكر الوزراء أنهم سيواصلون "العمل معاً لتحليل طبيعة الاضطرابات وتعلم الدروس واتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع حدوث أزمات أخرى".
وكشفت الاضطرابات عن وجود عدد من المشاكل التي ربما كانت أعمق من الحادثة التي تسببت في حالات التوتر، وفقا لما صرح به وزير الاقتصاد الإيطالي توماسو بادوشيوبا، وهو الرئيس الجديد للجنة صياغة السياسات التابعة لصندوق النقد الدولي.
وكان رئيس صندوق النقد الدولي رودريجو دي راتو، الإسباني الجنسية، متفائلاً رغم المخاوف الأخيرة بشأن سوق الائتمان. فقد قال :" إن الاقتصاد العالمي يتوسع انطلاقاً من أساس صلب".

441 قراءة








أســــــواق المـــــــــال
أسواق المال السعودية
أسواق المال الخليجيـة
أسواق المال العالميـة

شــــــــــــركـــــــــات
تقــــــارير محليــــــة
مــــتـــابـــعــــــــــات
الــعـالم قــريـة
عـــــــــــقـــــــــارات
صـوت الــــــــنـــاس
ســـــياسة دولــــــية
فاينانشال تايــــــــمز
ريـــاضـــــــة منوعة
الــــــــــنــــــــــــاس
الأخـــــــــــــــــــــيرة





ابحث بالجريدة

بحث متقدم


كُـتـّـاب الاقتصادية
المياه (الفرنسية) أغلى من نفط السعوديةد. عبد الله مرعي بن محفوظ
تطبيق القرارات وتنفيذ المشاريع تحديان رئيسياند. عبد العزيز الغدير
زرع القيم العسكرية الأمريكية في العراق (2)فائق فهيم
نظام حماية اللصوصإبراهيم محمد باداود
تفاقم الخلل بين الاقتصادين الكلي والجزئينبيل بن عبد الله المبارك
التحول من جهة مانحة إلى قوة فاعلة في الشرق الأوسطالحسن بن طلال
الملك .. هو الملك!عبد الله باجبير
بنك البلاد والتحديات المستقبليةمحمد بن فهد العمران
تجربة نيوتن لمعرفة طبيعة الضوء؟خالص جلبي
كيف.. بدون رصيف؟!عبدالله صايل
2008 عام تصفية المساهمات المتعثرةخالد عبد الله الجار الله






؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بزبوز
24-10-2007, Wed 9:35 AM
االتكرار من الكي بورد مو مني المعذره