الشيخ عبد القادر
20-07-2007, Fri 9:18 PM
هذا الموضوع من منتدى مجاورللكاتب طارق الكلابي وقد اعجبني جدا واحببت ان انقله لكم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي عز فارتفع وذل كل شيء لعظمته وخضع
والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
لاضير في كل " جامي محترق " وفي كل " ليبرالي مميع " أن يهذي بهذه الكلمة ، فهو ديدنهم وصراطهم المعوج الذي يقتاتون منه في تظليل ولاة الأمر وفي الضحك و" المجون " على جراح أبناء المملكة العربية السعودية .
مملكة الإنسانية ، شرف لم نناله ولن نناله مازال بعض المفسدين و " المحنطين " يمدد لهم في كراسي السلطة ، وهم الذين وطوال سنون خوال لم يخرج منهم منفعة ولامصلحة لبلدنا المملكة العربية السعودية .
مملكة الإنسانية !!!
أي إنسانية !
وولي أمر هذه البلاد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - يأمر المسؤولين بحمل الأمانة وتحمل المسؤولية تجاه الوطن والمواطن ، ولايزيد هؤلاء إلا فسادا وظلما .
أي إنسانية :
وشباب البلاد - شباب الأمة - يحملون شهاداتهم على أعناقهم ، لاوظيفة تأويهم يقتاتون منها ، ولاجامعة تحضنهم ينهلون من علمها ، بطالة في " مملكة الإنسانية" .
أي إنسانية !
والفقر يضرب أطنابه في مجتمع الدولة الأغنى "بتروليا" في العالم ، شعب يفترش بعضه الأرصفة ويلتحف ظل الأشجار ، لامأوى ولا كلاء ، وسعر منتج بلادهم يشارف على الوصول إلى 100 دولار.
أي إنسانية !
وكثير من أبناء هذا الشعب بين سندان تورق البنوك ومطرقة المؤجر ، شباب وشيب ، وفي بلدهم لايملكون بيت يجمع أسرهم ، الخوف هو جلادهم عند اقتراب موعد استحقاق البيت المستأجر ، لايؤرقهم مثل قول صاحب البيت : أريدك أن ترحل ، أريد البيت !!!
أي إنسانية !
والمتحدث الرسمي باسم " هيئة حقوق الإنسان " في السعودية ، زهير الحارثي - عليه من الله مايستحق - يصف أبناء هذا البلد في السجون السورية بــ " أنهم مشاريع تفخيخية " ، يقولها وسط السوريين ووسط وسائل الإعلام الحاقدة على هذا البلد وولاة أمره .
أي إنسانية !
وشخص كالدكتور عبدالرحمن التويجري الرئيس" المكلف " لهيئة سوق المال السعودي ، يضرب بجميع المناشدات و " الرجاءات " من قبل أبناء هذا البلد في أن ينظر إليهم وفي مصالحهم داخل السوق الذي ولي أمره .
أي إنسانية !
أي إنسانية !
أي إنسانية !
.
.
.
.
بل أي حال نحن فيها يابلدي !
تحية وتجلة
أبو عزام الكلابي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي عز فارتفع وذل كل شيء لعظمته وخضع
والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
لاضير في كل " جامي محترق " وفي كل " ليبرالي مميع " أن يهذي بهذه الكلمة ، فهو ديدنهم وصراطهم المعوج الذي يقتاتون منه في تظليل ولاة الأمر وفي الضحك و" المجون " على جراح أبناء المملكة العربية السعودية .
مملكة الإنسانية ، شرف لم نناله ولن نناله مازال بعض المفسدين و " المحنطين " يمدد لهم في كراسي السلطة ، وهم الذين وطوال سنون خوال لم يخرج منهم منفعة ولامصلحة لبلدنا المملكة العربية السعودية .
مملكة الإنسانية !!!
أي إنسانية !
وولي أمر هذه البلاد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - يأمر المسؤولين بحمل الأمانة وتحمل المسؤولية تجاه الوطن والمواطن ، ولايزيد هؤلاء إلا فسادا وظلما .
أي إنسانية :
وشباب البلاد - شباب الأمة - يحملون شهاداتهم على أعناقهم ، لاوظيفة تأويهم يقتاتون منها ، ولاجامعة تحضنهم ينهلون من علمها ، بطالة في " مملكة الإنسانية" .
أي إنسانية !
والفقر يضرب أطنابه في مجتمع الدولة الأغنى "بتروليا" في العالم ، شعب يفترش بعضه الأرصفة ويلتحف ظل الأشجار ، لامأوى ولا كلاء ، وسعر منتج بلادهم يشارف على الوصول إلى 100 دولار.
أي إنسانية !
وكثير من أبناء هذا الشعب بين سندان تورق البنوك ومطرقة المؤجر ، شباب وشيب ، وفي بلدهم لايملكون بيت يجمع أسرهم ، الخوف هو جلادهم عند اقتراب موعد استحقاق البيت المستأجر ، لايؤرقهم مثل قول صاحب البيت : أريدك أن ترحل ، أريد البيت !!!
أي إنسانية !
والمتحدث الرسمي باسم " هيئة حقوق الإنسان " في السعودية ، زهير الحارثي - عليه من الله مايستحق - يصف أبناء هذا البلد في السجون السورية بــ " أنهم مشاريع تفخيخية " ، يقولها وسط السوريين ووسط وسائل الإعلام الحاقدة على هذا البلد وولاة أمره .
أي إنسانية !
وشخص كالدكتور عبدالرحمن التويجري الرئيس" المكلف " لهيئة سوق المال السعودي ، يضرب بجميع المناشدات و " الرجاءات " من قبل أبناء هذا البلد في أن ينظر إليهم وفي مصالحهم داخل السوق الذي ولي أمره .
أي إنسانية !
أي إنسانية !
أي إنسانية !
.
.
.
.
بل أي حال نحن فيها يابلدي !
تحية وتجلة
أبو عزام الكلابي