أ. العربي
13-07-2007, Fri 12:48 AM
العنون يكفي ..
وزيادة بالايضاح ..
من اجل المحافظة على مصدر دخل و لزيادته .. يحترم المدير و تنفذ اوامره .. بل قد يجتهد بتقديم المزيد لكسب الرضا ومن ثم العائد ..
ويزداد الامر مع الامير .. !
ومن خلقت البشرية وهي تؤمن بالخالق - سبحانه - فمثلا هناك حضارات مثل الاغريقية راى معلمها الاول ( ارسطوا ) ان هناك محرك لهذا الكون .. باجتهاد ذاتي ..
بينما بمنطقتنا العربية كان الرسل و الانبياء - عليهم السلام -
اليهودية ثم المسيحية ثم الاسلام ..
بلايين من هذا العالم تؤمن بهذه الديانات ..
انما تجد اليهود اكثر حفاظا على لغتهم و حرصا على مورثاتهم الدينية و العقائدية .. بينما للاسف المسلم ينسى دينه مع لغته .. ان لم يعمل ضدها .. !!!
اليهودي في باريس او براغ او نيويورك و موسكو يتكلم لغته وحافظ عليها من آلاف السنين .. يعلمها اولاده مع علوم دينه ..وسادوا العالم بعد ان تحكموا باقتصادياته و اعلامه ..
واضاعوا المسيحيين و المسلمين الا من حمى الله ..
اضاعوهم وتحكموا بسياساتهم .. فها هو بوش يسير كما يريدون ..
هل نستسلم لهم .. ؟
نشروا الربا و كذلك الاسهم .. ليحققوا اهدافهم .. وما اكثرها ..!!
هل ننسى من خلقنا و وهبنا معجزة البصر و كيف نبصر .. او تلك المضغة الصغيرة والتي تضخ الدم الى جميع اجزاء الجسم عبر شرايين و اوعية دموية دقيقة ابدع في تكوينها .. او المخ و العقل وكيف نفكر .. ؟
هل ننسى قوله جل و علا :
" وما خلقت الجن و الانس الا ليعبدون "
هل تساوي شيئا حفنة ريالات نجنيها مما نهانا عنه .. واقلها كالناكح امه .. ؟!!
او ان نغرر بالبشر لنستحصل على ريالات اطفالهم ..؟
بطبعنا مقصرين و لن نوفي خالقنا ولو شيئا بسيطا .. انما نتعلق بعفوه و مغفرته .. ونجتهد و ننفق كما يحثنا بكتابه الكريم ..
انما حقوق الآخرين فلن يسامحونا .. وكذا ما نهانا عنه من ربا و محرمات ..
لنتذكر القبر .. ويوم الحشر .. سنجد هناك حصيلة اعمالنا ..
والموت يأتي فجأة .. وانت نائم او ساجد او بحادث او مرض ..
هل نحاول ان تكون - حصيلة اعمالنا - خالية من حقوق الآخرين .. ومن الربا و المحرمات ..
اسأل الله ان يهدينا و يلهمنا طريق الصواب .. وان يحسن خاتمتنا و مآلنا جميعا
" و سامحوني فهو شيء بالخاطر .. "
وزيادة بالايضاح ..
من اجل المحافظة على مصدر دخل و لزيادته .. يحترم المدير و تنفذ اوامره .. بل قد يجتهد بتقديم المزيد لكسب الرضا ومن ثم العائد ..
ويزداد الامر مع الامير .. !
ومن خلقت البشرية وهي تؤمن بالخالق - سبحانه - فمثلا هناك حضارات مثل الاغريقية راى معلمها الاول ( ارسطوا ) ان هناك محرك لهذا الكون .. باجتهاد ذاتي ..
بينما بمنطقتنا العربية كان الرسل و الانبياء - عليهم السلام -
اليهودية ثم المسيحية ثم الاسلام ..
بلايين من هذا العالم تؤمن بهذه الديانات ..
انما تجد اليهود اكثر حفاظا على لغتهم و حرصا على مورثاتهم الدينية و العقائدية .. بينما للاسف المسلم ينسى دينه مع لغته .. ان لم يعمل ضدها .. !!!
اليهودي في باريس او براغ او نيويورك و موسكو يتكلم لغته وحافظ عليها من آلاف السنين .. يعلمها اولاده مع علوم دينه ..وسادوا العالم بعد ان تحكموا باقتصادياته و اعلامه ..
واضاعوا المسيحيين و المسلمين الا من حمى الله ..
اضاعوهم وتحكموا بسياساتهم .. فها هو بوش يسير كما يريدون ..
هل نستسلم لهم .. ؟
نشروا الربا و كذلك الاسهم .. ليحققوا اهدافهم .. وما اكثرها ..!!
هل ننسى من خلقنا و وهبنا معجزة البصر و كيف نبصر .. او تلك المضغة الصغيرة والتي تضخ الدم الى جميع اجزاء الجسم عبر شرايين و اوعية دموية دقيقة ابدع في تكوينها .. او المخ و العقل وكيف نفكر .. ؟
هل ننسى قوله جل و علا :
" وما خلقت الجن و الانس الا ليعبدون "
هل تساوي شيئا حفنة ريالات نجنيها مما نهانا عنه .. واقلها كالناكح امه .. ؟!!
او ان نغرر بالبشر لنستحصل على ريالات اطفالهم ..؟
بطبعنا مقصرين و لن نوفي خالقنا ولو شيئا بسيطا .. انما نتعلق بعفوه و مغفرته .. ونجتهد و ننفق كما يحثنا بكتابه الكريم ..
انما حقوق الآخرين فلن يسامحونا .. وكذا ما نهانا عنه من ربا و محرمات ..
لنتذكر القبر .. ويوم الحشر .. سنجد هناك حصيلة اعمالنا ..
والموت يأتي فجأة .. وانت نائم او ساجد او بحادث او مرض ..
هل نحاول ان تكون - حصيلة اعمالنا - خالية من حقوق الآخرين .. ومن الربا و المحرمات ..
اسأل الله ان يهدينا و يلهمنا طريق الصواب .. وان يحسن خاتمتنا و مآلنا جميعا
" و سامحوني فهو شيء بالخاطر .. "