الفروق السبعة في شخصية التويجري الادارية مابين اول توليه الرئاسة والان

[اللافي]

1-
نبرة ولون الحزن اللذي كان يكتسيه على حال السوق والمتداولين كانت قوية
استبدلها بنبرة تشفي وصرامة وكأنه يقول هذا مانريده وهاهو يتحقق
2-
ظهوره عبر الوسائل الاعلامية المختلفة بشكل مكثف
تلاشى ذاك الظهور او كاد وانشغل عن تلك الوسائل الاعلامية وعن السوق باكمله
3-
لم يكن ليسمح لأحد بالتصريح سواه حتى قلنا انه فصل صاحب البصل المتحدث الرسمي
سمح لمصدر مسئول ( فضّل عدم ذكر اسمه) بالتصريح والتلميح بل وحتى الكذب
4 -
ذكر ان اسعار الشركات اقل من قيمتها الحقيقة و لاتعكس قوة واقعنا الاقتصادي
يفكر ان ينزل بها اكثر رغم انها نزلت بعد تصريحه حتى اليوم بما يعادل نصف قيمتها تقريبا او اكثر
5-
ابدى اهتمامه بصغار المتداولين
اخرجهم من السوق او يكاد مفلسين او يكادون بعدة قرارات منها فترة التداول وتعميق السوق المزعوم وطرح شركات باعلى من قيمتها المستحقة اكراما لاصحابها

6-
طالب الجميع بابداء مايرونه من حلول او اقتراحات
او توجيهات لمصلحة السوق واعلن انه سيأخذ بها لقيادة السوق الى بر الامان كما يزعم
نئى بجانبه وفرض فترة التداول مدعيا انها نتاج دراسة ومرئيات اصحاب الشأن ( المتداولين )
فرض الاكتتابات رغم النداءات المتتالية بتخفيفها بل ورغم مافيها من تجاوزات
7 -
هذا الفارق السابع
اتركه لمن يجده
ومن لديه اكثر فليتحفنا به مشكورا

[الاوفوكاتو]

السابع يااللافي عندي
شف رصيده كان كم والحين صار كم