فينا...فينا...سواء امريكا ضربت ايران او استخدمواعلان كيان

[abcuname]

سوقنا الى الأن لم يلبى طلب صانعه , وصانعه مازال مصر على رايه بان الوقت
لايهمه بقدر ان يخرج تحفه فنيه فائقة الجوده تصمد امام الزمن سواء انضربت
ايران من امريكا اوهدأت الاوضاع وعلا صوت المزيكا.
الحلقه المفقوده لتواصل بين الهيئه والمتداولين قطعتها الثقه المتبادله بين
الطرفين فاالهيئه تحرص على التكتم وتلتزم السكوت خوفا من جرها الى ميدان الشفافيه التى تفقدها قوتها والمتداولين اصبحو يرون الهيئه عديمة الفائده وربما
يكون ضررها اكثر من نفعها من خلال سكوتها مثل ابو الهول وترك الشائعات تتلاعب
بالسوق وكذلك لتصرفها المبهم بعدم جدولة طرح الاكتتبات التى تعتبر من ابسط حقوق المتداول والمستثمر لحفظ امواله.
عندما نرى التعاون والثقه المتبادله بين الطرفين بدأت لن ترو ان شاءالله مثل هذه
التخبطات التى لاتظهر سوى فى سوقنا.

[abcuname]

http://images.remal.com.sa/thegulfbiz.com/images/statusicon/post_old.gif 12-05-2007,


http://images.remal.com.sa/thegulfbiz.com/images/reputation/reputation_pos.gif


http://www.thegulfbiz.com/images/icons/icon1.gif كيان الحجر الأساسى لقاع السوق...ارامكو..داو كيمكال لمشاريع المدن الاقتصاديه

يوم بعد يوم وبشكل متسارع يتم الاعلان عن مشاريع مستقبليه تبدو للوهله الأولى عدم وجود رابط بينها وباعلان ارامكو اتفاقها مع شركة داو لانشاء وحدات تكرير لانتاج المواد الاوليه البتروكيماويه لتلبية طلب المصانع البتروكيماويه والمنتجات النهائيه المعتمده عليها لسوق السعودى حسب تصريح رئيس ارامكو وكبير اداريها التنفذيين يتضح ان المعنى بهذه المصانع هى المصانع التى تعتمد على البتروكيماويات كمواد اوليه لانتاجها والتى سوف تقام فى المدن الاقتصاديه التى اعلن عن تأسيسها بأوامر ملكيه فى مدن ومحفظات المملكه.


بتأسيس كيان واتفاق ارامكو داو كيمكال وانشاء المدن الاقتصاديه وتوزيعها جغرافيا سوف تصبح السعوديه بأذن الله اكبر منتج والمركز الرئيسى فى العالم للبتروكيماويات والاعتماد عليها كأكبر دخل للاقتصاد الوطنى بعد البترول بعد ان اثبتت سابك نجاح الاستثمار فى هذا المجال.
تأثير ماذكر اعلاه على سوق الأسهم سوف يكون كبير وسيغير من وضع السوق الحالى ويقلبه رأسا على عقب من خلال طرح المشاريع المستقبليه لهذه المدن الاقتصاديه من خلال تخصيص 40% منها للاكتتاب العام بسعرالتأسيس 10ريال
وبمليارات الريالات مما يفتح الخيار امام صغار المستثمرين لبناء محافظهم الاستثماريه بما تعنى كلمة استثمار باسعار التأسيس والتخلص من اسهم السوق الخاسره او المتعثره التى اوصلتها المضاربات لاسعارها الحاليه المتضخمه وعدم وجود فرص استثماريه حقيقيه فى السوق قبل اكتتاب كيان الذى سوف يكون كحجر اساس لقاع السوق الذى سوف يزداد متانه وقوه وصلابه بطرح الاكتتبات المعلن عنها مثل مصرف النماء والبنك الاهلى ومعادن بالاضافه للمدن الاقتصاديه ومشاريعها الصناعيه وهو ماسوف يمتص الجزء الاكبر من سيولة السوق وتمركزها فى هذه المشاريع الجديده والتى سوف تغير خارطة اسهم السوق بدخولها وتلغى تأثير الشركات الحاليه وتفقدها قوتها بوجود منافس حقيقى وقوى وسوف تصبح بعضها مجرد جسد بلا روح وكشاهد لتاريخ على كونها احد اسباب انهيار السوق بسبب الندره فى دخول شركات جديده لسوق لتكون منافس لها.
اذن قاع السوق لايحدد بنقاط المؤشر وانما بزيادة عمقه من خلال طرح المشاريع المعلن عنها او التى فى المراحل النهائيه لاعلانها لطرحها للاكتتاب باسعار التأسيس واكتمال الانظمه المزمع تطبيقها على السوق من قبل هيئة سوق المال لمعالجة الثغرات التى ادت للانهيارمما يجعل من عام 2007 عام البناء والتأسيس الحقيقى لسوق الاسهم ودخوله مرحلة العالميه.

[abcuname]

http://www.thegulfbiz.com/images/icons/icon1.gif كيان الحجر الأساسى لقاع السوق...ارامكو..داو كيمكال لمشاريع المدن الاقتصاديه


يوم بعد يوم وبشكل متسارع يتم الاعلان عن مشاريع مستقبليه تبدو للوهله الأولى عدم وجود رابط بينها وباعلان ارامكو اتفاقها مع شركة داو لانشاء وحدات تكرير لانتاج المواد الاوليه البتروكيماويه لتلبية طلب المصانع البتروكيماويه والمنتجات النهائيه المعتمده عليها لسوق السعودى حسب تصريح رئيس ارامكو وكبير اداريها التنفذيين يتضح ان المعنى بهذه المصانع هى المصانع التى تعتمد على البتروكيماويات كمواد اوليه لانتاجها والتى سوف تقام فى المدن الاقتصاديه التى اعلن عن تأسيسها بأوامر ملكيه فى مدن ومحفظات المملكه.


بتأسيس كيان واتفاق ارامكو داو كيمكال وانشاء المدن الاقتصاديه وتوزيعها جغرافيا سوف تصبح السعوديه بأذن الله اكبر منتج والمركز الرئيسى فى العالم للبتروكيماويات والاعتماد عليها كأكبر دخل للاقتصاد الوطنى بعد البترول بعد ان اثبتت سابك نجاح الاستثمار فى هذا المجال.
تأثير ماذكر اعلاه على سوق الأسهم سوف يكون كبير وسيغير من وضع السوق الحالى ويقلبه رأسا على عقب من خلال طرح المشاريع المستقبليه لهذه المدن الاقتصاديه من خلال تخصيص 40% منها للاكتتاب العام بسعرالتأسيس 10ريال
وبمليارات الريالات مما يفتح الخيار امام صغار المستثمرين لبناء محافظهم الاستثماريه بما تعنى كلمة استثمار باسعار التأسيس والتخلص من اسهم السوق الخاسره او المتعثره التى اوصلتها المضاربات لاسعارها الحاليه المتضخمه وعدم وجود فرص استثماريه حقيقيه فى السوق قبل اكتتاب كيان الذى سوف يكون كحجر اساس لقاع السوق الذى سوف يزداد متانه وقوه وصلابه بطرح الاكتتبات المعلن عنها مثل مصرف النماء والبنك الاهلى ومعادن بالاضافه للمدن الاقتصاديه ومشاريعها الصناعيه وهو ماسوف يمتص الجزء الاكبر من سيولة السوق وتمركزها فى هذه المشاريع الجديده والتى سوف تغير خارطة اسهم السوق بدخولها وتلغى تأثير الشركات الحاليه وتفقدها قوتها بوجود منافس حقيقى وقوى وسوف تصبح بعضها مجرد جسد بلا روح وكشاهد لتاريخ على كونها احد اسباب انهيار السوق بسبب الندره فى دخول شركات جديده لسوق لتكون منافس لها.
اذن قاع السوق لايحدد بنقاط المؤشر وانما بزيادة عمقه من خلال طرح المشاريع المعلن عنها او التى فى المراحل النهائيه لاعلانها لطرحها للاكتتاب باسعار التأسيس واكتمال الانظمه المزمع تطبيقها على السوق من قبل هيئة سوق المال لمعالجة الثغرات التى ادت للانهيارمما يجعل من عام 2007 عام البناء والتأسيس الحقيقى لسوق الاسهم ودخوله مرحلة العالميه.

[abcuname]

.......................................الصبر مفتاح الفرج...........................................