المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ..اقتصادي (سعودي) ..يكشف في مقال (صحفي).. محافظ مؤسسة النقد (والسياري يرتبك؟)



محفوظ الغامدي
10-06-2007, Sun 4:57 PM
لفت انتباهي هذا الخبر المنشور من خبير اقتصادي :


الحياة ) الأحد 24 جمادى الأولى 1428هـ - 10 يونيو 2007م

--------------------------------------------------------------------------------

رأي
محافظ «ساما» ... والحاجة إلى توضيح

عبدالله بن ربيعان الحياة - 10/06/07//



قال محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي حمد السياري، إن «المؤسسة ليست بحاجة إلى أن تحذو حذو مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي)، في ما يتعلق بتغيير سياسة أسعار الفائدة، كي تحافظ على العائد النسبي لعملتها المرتبطة بالدولار».

كلام السياري جاء في بيان صحافي وزع على مراسلي الصحف الذين حضروا لمتابعة كلمة المحافظ في اللقاء السنوي الـ 16 لجمعية الاقتصاد السعودية، الذي افتتحه نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير سلطان بن عبدالعزيز، يوم السبت الماضي، واستمر لثلاثة أيام، أي انه ليس اجتهاداً من الصحافيين لنقول انه التبس عليهم حديث المحافظ أو فهموه أو بعضه خطأ.

وبحسب ما فهمه غالبية الحضور ومتابعو الصحف ممن لم يتح لهم حضور اللقاء، فإنه على رغم الارتباط بين الريال السعودي والدولار الأميركي بسعر صرف ثابت مقداره 3.75 ريال في مقابل الدولار الواحد، وهو سعر الصرف الرسمي منذ 1986، فإن هذا الارتباط لا يحتم على مؤسسة النقد اتباع سياسة سعر الفائدة التي يقوم بها البنك المركزي الأميركي، وضرورة أن يكون سعر الفائدة المعلن في المملكة (السايبر) مساوياً لسعر الفائدة في السوق الأميركية بحكم الارتباط بين العملتين.

ولأن تصريح المحافظ يخالف سلوك المؤسسة التي كثيراً ما ترفع سعر الفائدة في المملكة إذا ما رفعه «الفيدرالي الأميركي»، إذ تدرج الأخير في رفع سعر الفائدة من 1 في المئة عام 2001 (وهو أدنى مستوى لسعر الفائدة في أميركا منذ 60 عاماً)، حتى وصل إلى 5.25 في المئة حالياً، وبحكم الارتباط فإن المؤسسة درجت على رفع سعر الفائدة بعد كل ارتفاع له في أميركا.

وعلى رغم أن المؤسسة لا تعلن رسمياً ذلك، إلا أنه يكفي أن نعرف سعر الفائدة في أميركا لنعرفه في المملكة.

وبالعودة لتصريح المحافظ الأسبوع الماضي فإن «المؤسسة» يمكن أن تخفض سعر الفائدة في المملكة إلى 1 في المئة، بينما هو في أميركا 5.25 في المئة، ولكن ماذا عن استفادة «تجار العملات» من هذه الخطوة؟ إنه يعني بالتأكيد أن يقترض الشخص من البنوك السعودية عند 1 في المئة ويدخرها في بنوك أميركا بسهولة ويحصل على 5.25 في المئة، أي انه سيستفيد 4.25 في المئة خلال فترة ليست بة، وبالتالي فإن البنوك السعودية لن يبقى عندها أية ودائع، وستنتقل جميعها للاستثمار في أميركا، وستجد مؤسسة النقد ضغطاً كبيراً في صرف وتحويل العملة السعودية الريال إلى دولارات للانتقال إلى السوق الأكثر ربحية، وبالتأكيد فإن المحافظ يعرف هذا السلوك قبل أن يدلي بتصريحه.

إن تساوي سعر الفائدة في البلدين سلوك اقتصادي تتبعه أكثر من 17 دولة ترتبط عملاتها بالدولار الأميركي من دون أن يؤثر ذلك السلوك في استقلالية قرارها، وإذا كان الجميع يعرف أن ارتباط الريال بالعملة الأميركية تمليه مصلحة اقتصادنا الذي تقوَّم صادراته النفطية الرئيسية بالدولار، فليس من المصلحة إطلاق تصريحات «فضفاضة» من قبيل ما قاله المحافظ إن المؤسسة غير ملزمة بتغيير سعر الفائدة في المملكة كلما تم تغييره في أميركا، لأن الجميع يعلم أن المحافظ لا ينام يومياً قبل أن يلقي نظرة على سعر الفائدة في السوق الأميركية، ليرسل للبنوك المحلية صبيحة اليوم التالي بالسعر الرسمي المعلن والمعادل لنظيره في السوق الأميركية.

* اقتصادي سعودي.

صاحب قرار
10-06-2007, Sun 10:40 PM
وش ترجى من محافظ لا يعرف معنى التضخم

al_saudi
10-06-2007, Sun 11:09 PM
مالك الاخشمك لو هو عوووووووووووووووووووووووووووج
كم له سنه محافظ؟؟؟

ادمن بالتوكي
10-06-2007, Sun 11:19 PM
من جد ما في هالبلد الا ذالولد؟



كم صار له محافظ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

saloooh
10-06-2007, Sun 11:21 PM
كلام سليم جدا

شكرا للجميع

ابوعبـــدالله
10-06-2007, Sun 11:58 PM
شر البلية ما يضحك والله ...

توضيحك اخي الكريم قمة في الروعة فهل يجد آذان صاغية ...
واعجبني توقيعك اخي الكريم كثيرا ...

جعلها في ميزان حسناتك سبحانه .

الوهاج
11-06-2007, Mon 12:30 AM
لفت انتباهي هذا الخبر المنشور من خبير اقتصادي :


الحياة ) الأحد 24 جمادى الأولى 1428هـ - 10 يونيو 2007م

--------------------------------------------------------------------------------

رأي
محافظ «ساما» ... والحاجة إلى توضيح

عبدالله بن ربيعان الحياة - 10/06/07//



قال محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي حمد السياري، إن «المؤسسة ليست بحاجة إلى أن تحذو حذو مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي)، في ما يتعلق بتغيير سياسة أسعار الفائدة، كي تحافظ على العائد النسبي لعملتها المرتبطة بالدولار».

كلام السياري جاء في بيان صحافي وزع على مراسلي الصحف الذين حضروا لمتابعة كلمة المحافظ في اللقاء السنوي الـ 16 لجمعية الاقتصاد السعودية، الذي افتتحه نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير سلطان بن عبدالعزيز، يوم السبت الماضي، واستمر لثلاثة أيام، أي انه ليس اجتهاداً من الصحافيين لنقول انه التبس عليهم حديث المحافظ أو فهموه أو بعضه خطأ.

وبحسب ما فهمه غالبية الحضور ومتابعو الصحف ممن لم يتح لهم حضور اللقاء، فإنه على رغم الارتباط بين الريال السعودي والدولار الأميركي بسعر صرف ثابت مقداره 3.75 ريال في مقابل الدولار الواحد، وهو سعر الصرف الرسمي منذ 1986، فإن هذا الارتباط لا يحتم على مؤسسة النقد اتباع سياسة سعر الفائدة التي يقوم بها البنك المركزي الأميركي، وضرورة أن يكون سعر الفائدة المعلن في المملكة (السايبر) مساوياً لسعر الفائدة في السوق الأميركية بحكم الارتباط بين العملتين.

ولأن تصريح المحافظ يخالف سلوك المؤسسة التي كثيراً ما ترفع سعر الفائدة في المملكة إذا ما رفعه «الفيدرالي الأميركي»، إذ تدرج الأخير في رفع سعر الفائدة من 1 في المئة عام 2001 (وهو أدنى مستوى لسعر الفائدة في أميركا منذ 60 عاماً)، حتى وصل إلى 5.25 في المئة حالياً، وبحكم الارتباط فإن المؤسسة درجت على رفع سعر الفائدة بعد كل ارتفاع له في أميركا.

وعلى رغم أن المؤسسة لا تعلن رسمياً ذلك، إلا أنه يكفي أن نعرف سعر الفائدة في أميركا لنعرفه في المملكة.

وبالعودة لتصريح المحافظ الأسبوع الماضي فإن «المؤسسة» يمكن أن تخفض سعر الفائدة في المملكة إلى 1 في المئة، بينما هو في أميركا 5.25 في المئة، ولكن ماذا عن استفادة «تجار العملات» من هذه الخطوة؟ إنه يعني بالتأكيد أن يقترض الشخص من البنوك السعودية عند 1 في المئة ويدخرها في بنوك أميركا بسهولة ويحصل على 5.25 في المئة، أي انه سيستفيد 4.25 في المئة خلال فترة ليست بة، وبالتالي فإن البنوك السعودية لن يبقى عندها أية ودائع، وستنتقل جميعها للاستثمار في أميركا، وستجد مؤسسة النقد ضغطاً كبيراً في صرف وتحويل العملة السعودية الريال إلى دولارات للانتقال إلى السوق الأكثر ربحية، وبالتأكيد فإن المحافظ يعرف هذا السلوك قبل أن يدلي بتصريحه.

إن تساوي سعر الفائدة في البلدين سلوك اقتصادي تتبعه أكثر من 17 دولة ترتبط عملاتها بالدولار الأميركي من دون أن يؤثر ذلك السلوك في استقلالية قرارها، وإذا كان الجميع يعرف أن ارتباط الريال بالعملة الأميركية تمليه مصلحة اقتصادنا الذي تقوَّم صادراته النفطية الرئيسية بالدولار، فليس من المصلحة إطلاق تصريحات «فضفاضة» من قبيل ما قاله المحافظ إن المؤسسة غير ملزمة بتغيير سعر الفائدة في المملكة كلما تم تغييره في أميركا، لأن الجميع يعلم أن المحافظ لا ينام يومياً قبل أن يلقي نظرة على سعر الفائدة في السوق الأميركية، ليرسل للبنوك المحلية صبيحة اليوم التالي بالسعر الرسمي المعلن والمعادل لنظيره في السوق الأميركية.

* اقتصادي سعودي.








كلام كاتب المقال في الحياة ............ هو استنتاج لا يستند الى اي معلومة صحيحة ...... ومجرد افتراضات صاغها الكاتب بصيغة الجزم واوهم القارئ ان الحق بجانبه ............


في الواقع المقارنة بهذا الشكل خاطئ .. لانه من المفترض ان يطرح سؤالا مهما قبل ان يقارن .... وهو :


ماذا ستخسر وماذا ستكسب السعودية من وراء رفع الفائدة ؟؟

اولا : كلنا نعلم ان الذي يتقدم لطلب تمويل اسلامي فان عمولة البنك تختلف من بنك الى بنك اخر ....... وفي افضل الاحوال سنجد ان عمولة البنك تكون في حدود 4.5 % .......... اذا ليس كما ذكر كاتب المقال ان العمولة 1 % ......

فلو تم لشخص تمويل بنكي قدره 100.000 ريال فان البنك سياخذ منه 4500 ريال في السنة الواحدة عمولة , واذا اراد تحويلها الى دولارات فانها ستعادل 26667 دولار تقريبا وسياخذ عليها فائدة ( ربا ) 1400 دولار اي ما يعادل 5250 ريال وبعد طرح الــ 4500 ريال سيصفى له 750 ريال ....... اي انه استفاد 0.75% كعمولة وهي الفرق بين عمولة امريكا والسعودية .....


اذا ليس كما ذكر الكاتب ان المقترض من البنوك المحلية ليحولها كايداعات ربوية في امريكا سيتفيد 4.25 % في السنة .........


من جهة اخرى ...... ان خفض سعر الفائدة من صالح الاقتصاد الوطني لان معظم الشركات تمول توسعاتها عن طريق البنوك فرفع الفائدة ليس من صالحها .... والعكس صحيح ... وهذا من صالح المستثمرين في سوق الاسهم .


ومن جهة اخرى .... رفع سعر الفائدة ليس ضروريا لان المستثمر يجد ان في سوق الاسهم فرص افضل بكثير من التنقل بين اسعار الفائدة العالمية , فهناك شركات في سوقنا عائدها السنوي افضل بكثير من الفائدة البنكية ....... غير الاخذ بالحسبان النمو المتوقع لهذه الشركات , ولن يجد اي مستثمر في العالم اسعار شركات بمكرر منخفض ونمو مضطرد افضل من شركات سوق الاسهم السعودي ... وعلى سبيل المثال الاتصالات والاسمنتات وسابك و اغلب الشركات البتروكيميائية ....

محفوظ الغامدي
11-06-2007, Mon 12:39 AM
كلام كاتب المقال في الحياة ............ هو استنتاج لا يستند الى اي معلومة صحيحة ...... ومجرد افتراضات صاغها الكاتب بصيغة الجزم واوهم القارئ ان الحق بجانبه ............


في الواقع المقارنة بهذا الشكل خاطئ .. لانه من المفترض ان يطرح سؤالا مهما قبل ان يقارن .... وهو :


ماذا ستخسر وماذا ستكسب السعودية من وراء رفع الفائدة ؟؟

اولا : كلنا نعلم ان الذي يتقدم لطلب تمويل اسلامي فان عمولة البنك تختلف من بنك الى بنك اخر ....... وفي افضل الاحوال سنجد ان عمولة البنك تكون في حدود 4.5 % .......... اذا ليس كما ذكر كاتب المقال ان العمولة 1 % ......

فلو تم لشخص تمويل بنكي قدره 100.000 ريال فان البنك سياخذ منه 4500 ريال في السنة الواحدة عمولة , واذا اراد تحويلها الى دولارات فانها ستعادل 26667 دولار تقريبا وسياخذ عليها فائدة ( ربا ) 1400 دولار اي ما يعادل 5250 ريال وبعد طرح الــ 4500 ريال سيصفى له 750 ريال ....... اي انه استفاد 0.75% كعمولة وهي الفرق بين عمولة امريكا والسعودية .....


اذا ليس كما ذكر الكاتب ان المقترض من البنوك المحلية ليحولها كايداعات ربوية في امريكا سيتفيد 4.25 % في السنة .........


من جهة اخرى ...... ان خفض سعر الفائدة من صالح الاقتصاد الوطني لان معظم الشركات تمول توسعاتها عن طريق البنوك فرفع الفائدة ليس من صالحها .... والعكس صحيح ... وهذا من صالح المستثمرين في سوق الاسهم .


ومن جهة اخرى .... رفع سعر الفائدة ليس ضروريا لان المستثمر يجد ان في سوق الاسهم فرص افضل بكثير من التنقل بين اسعار الفائدة العالمية , فهناك شركات في سوقنا عائدها السنوي افضل بكثير من الفائدة البنكية ....... غير الاخذ بالحسبان النمو المتوقع لهذه الشركات , ولن يجد اي مستثمر في العالم اسعار شركات بمكرر منخفض ونمو مضطرد افضل من شركات سوق الاسهم السعودي ... وعلى سبيل المثال الاتصالات والاسمنتات وسابك و اغلب الشركات البتروكيميائية ....






وفقك الله اخي وارجو ان يكون كذالك

الـــدرع
11-06-2007, Mon 12:48 AM
صادوووووووووووووووه

ومشكور يا محفوظ ربي يحفظك

ابو أمجد
11-06-2007, Mon 1:55 AM
لو يحذفون هذا المحافظ المع........ كان أحسن .

على فكرة : المحافظ هذا يجامل البنوك كثيراً ويركض وراء مصالح البنوك .

البنك الهولندي سرق من عندي قرابة الـ 20ألف ريال . وتقدمت بشكوى ضد البنك في المؤسسة وأسفرت الدراسة عن فروقات تقارب الـ 20 ألف ريال وإلى الآن أكثر من سنتين ونصف ( والجماعة ) في المؤسسة تقول أنتظر وإذا مو عاجبك أطلب تحويل قضيتك إلى هيئة المنازعات البنكية . يعني صراحة وقاحة عيني عينك وبعلم من المحافظ ( والله الظاهر إنه عكس كلمة محافظ ) .
المهم ما أطول عليكم السالفة زي ما يقول المثل " اللي تغلبو ، ألعبو " يعني إذا تقدر تاخذ حقك بيدك أفعل . وهذا اللي حصل أخذت من البنك فيزا وطنشت لهم . لا واللي يقهرك يتصل الموظف يقول وين سداد الفيزا . آخر مرة قلت للموظف " لو سمحت لا تزعجنا ، كل مرة تتصل وين السداد وين السداد ، قول حق البنك حقك يجيب الفلوس اللي سرقها مني بعدين قول وين السداد "

مرة ثانية أقول : هذا المحافظ ما يصلح ولا محافظ على بسطة جنب الحرم .

الجسور
11-06-2007, Mon 5:49 AM
،،،،،،،،، بارك الله فيك ،،،،،،،،،

د راشد بن محمد
11-06-2007, Mon 6:02 AM
وفقك الله اخي وارجو ان يكون كذالك
يعطيك العافية كلام ذهب
دمتم بحفظ الله :p :p :p

مو مهم
11-06-2007, Mon 10:59 AM
،،،،،،،،، بارك الله فيك ،،،،،،،،،