a7sas
28-04-2003, Mon 3:44 AM
كتب - أحمد غاوي:
انتخبت الجمعية العمومية لشركة الاتصالات السعودية تسعة مرشحين لعضوية مجلس إدارة الشركة في مقدمتهم الأستاذ عبدالعزيز بن راشد الراشد الذي تشير التوقعات انه سيعين رئيساً لمجلس الإدارة.
وكانت الجمعية العامة العادية للشركة قد عقدت اجتماعها أمس في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق الانتركونتننتال بالرياض الساعة الرابعة والنصف عصراً.
وقد أوضح معالي وزير البرق والبريد والهاتف بالنيابة الأستاذ خالد القصيبي ورئيس مجلس إدارة شركة الاتصالات السعودية أن الاجتماع قد ناقش المواضيع المدرجة على جدول أعمال الجمعية واتخذ القرارات التالية:
أولاً: انتخاب أعضاء مجلس الإدارة في دورته الثانية لمدة (3) سنوات من تاريخ انعقاد الجمعية، ويتكون المجلس على النحو التالي:
(ممثلو الدولة)
الأستاذ عبدالعزيز بن راشد الراشد، الأستاذ منصور بن محمود عبدالغفار، الأستاذ محمد بن سعد الشهري (وزارة البرق والبريد)، الأستاذ منصور بن فهد الميمان (ممثل صندوق الاستثمارات العامة)، الأستاذ محمد بن عبدالله الخراشي (ممثل مصلحة معاشات التقاعد)، الأستاذ سعود بن محمد السويلم (ممثل التأمينات الاجتماعية).
(ممثلو القطاع الخاص)
الأستاذ محمد بن عمران بن محمد العمران، الأستاذ عبدالله بن عبداللطيف بن أحمد الفوزان، الأستاذ صالح بن محمد بن صالح الحجاج.
ثانياً: إجازة استمرار مجلس الإدارة المعين بموجب قرار مجلس الوزراء رقم (214) وتاريخ 1418/12/23هـ بممارسة صلاحياته المخولة خلال السنوات الخمس الأولى من تاريخ تأسيس الشركة حتى انعقاد هذه الجمعية.
وفي بداية الاجتماع ألقى معالي وزير البرق والبريد والهاتف بالنيابة كلمة تحدث فيها ببعض الاحصائيات حيث قال: "إن نظرة إحصائية سريعة على المتغيرات في هذا القطاع خلال سنوات قليلة يبرز حجم النمو والانتشار الذي تحقق، فقد ارتفع عدد مشتركي الهاتف الجوال من (400.000) أربعمائة ألف مشترك في منتصف عام 1998م إلى حوالي (5.800.000) خمسة ملايين وثمانمائة ألف مشترك في الوقت الحاضر، بنسبة نمو بلغت نحو (650%) ستمائة وخمسين في المائة. ومن المتوقع أن يتجاوز هذا العدد (7.500.000) سبعة ملايين وخمسمائة ألف مشترك بنهاية هذا العام 2003م.
كما ارتفع عدد مشتركي الهاتف الثابت خلال نفس الفترة من (2.600.000) مليونين وستمائة ألف مشترك إلى حوالي (3.400.000) ثلاثة ملايين وأربعمائة ألف، بنسبة نمو تجاوزت الخمسين في المائة.
وزادت إيرادات الشركة خلال ذات الفترة من ثمانية بلايين ريال إلى حوالي (24) أربعة وعشرين بليون ريال، بنسبة نمو بلغت (300%) ثلاثمائة في المائة.
وصاحب ذلك تحسناً في مستوى الإنتاجية وفي جودة الخدمات، كما تم الانتهاء من إعادة هيكلة الشركة بشكل شامل، وتعديل منهجية حساباتها لتتماشى مع ما هو متبع في القطاع الخاص.
لقد تمخض عن ذلك أن أصبح لدينا اليوم شركة حققت الكثير من المنجزات وإن كنا لا زلنا نتطلع إلى تحقيق المزيد من التطور والتقدم في مختلف نشاطاتها، وفي انتشار وجودة خدماتها.
وقد نال المرشحون من القطاع الخاص نسبة 86% من إجمالي عدد الأسهم الحاضرة للاجتماع. وقد بلغ عدد المساهمين الذي حضروا الاجتماع 102مساهماً يملكون 26.3مليون سهم.
انتخبت الجمعية العمومية لشركة الاتصالات السعودية تسعة مرشحين لعضوية مجلس إدارة الشركة في مقدمتهم الأستاذ عبدالعزيز بن راشد الراشد الذي تشير التوقعات انه سيعين رئيساً لمجلس الإدارة.
وكانت الجمعية العامة العادية للشركة قد عقدت اجتماعها أمس في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق الانتركونتننتال بالرياض الساعة الرابعة والنصف عصراً.
وقد أوضح معالي وزير البرق والبريد والهاتف بالنيابة الأستاذ خالد القصيبي ورئيس مجلس إدارة شركة الاتصالات السعودية أن الاجتماع قد ناقش المواضيع المدرجة على جدول أعمال الجمعية واتخذ القرارات التالية:
أولاً: انتخاب أعضاء مجلس الإدارة في دورته الثانية لمدة (3) سنوات من تاريخ انعقاد الجمعية، ويتكون المجلس على النحو التالي:
(ممثلو الدولة)
الأستاذ عبدالعزيز بن راشد الراشد، الأستاذ منصور بن محمود عبدالغفار، الأستاذ محمد بن سعد الشهري (وزارة البرق والبريد)، الأستاذ منصور بن فهد الميمان (ممثل صندوق الاستثمارات العامة)، الأستاذ محمد بن عبدالله الخراشي (ممثل مصلحة معاشات التقاعد)، الأستاذ سعود بن محمد السويلم (ممثل التأمينات الاجتماعية).
(ممثلو القطاع الخاص)
الأستاذ محمد بن عمران بن محمد العمران، الأستاذ عبدالله بن عبداللطيف بن أحمد الفوزان، الأستاذ صالح بن محمد بن صالح الحجاج.
ثانياً: إجازة استمرار مجلس الإدارة المعين بموجب قرار مجلس الوزراء رقم (214) وتاريخ 1418/12/23هـ بممارسة صلاحياته المخولة خلال السنوات الخمس الأولى من تاريخ تأسيس الشركة حتى انعقاد هذه الجمعية.
وفي بداية الاجتماع ألقى معالي وزير البرق والبريد والهاتف بالنيابة كلمة تحدث فيها ببعض الاحصائيات حيث قال: "إن نظرة إحصائية سريعة على المتغيرات في هذا القطاع خلال سنوات قليلة يبرز حجم النمو والانتشار الذي تحقق، فقد ارتفع عدد مشتركي الهاتف الجوال من (400.000) أربعمائة ألف مشترك في منتصف عام 1998م إلى حوالي (5.800.000) خمسة ملايين وثمانمائة ألف مشترك في الوقت الحاضر، بنسبة نمو بلغت نحو (650%) ستمائة وخمسين في المائة. ومن المتوقع أن يتجاوز هذا العدد (7.500.000) سبعة ملايين وخمسمائة ألف مشترك بنهاية هذا العام 2003م.
كما ارتفع عدد مشتركي الهاتف الثابت خلال نفس الفترة من (2.600.000) مليونين وستمائة ألف مشترك إلى حوالي (3.400.000) ثلاثة ملايين وأربعمائة ألف، بنسبة نمو تجاوزت الخمسين في المائة.
وزادت إيرادات الشركة خلال ذات الفترة من ثمانية بلايين ريال إلى حوالي (24) أربعة وعشرين بليون ريال، بنسبة نمو بلغت (300%) ثلاثمائة في المائة.
وصاحب ذلك تحسناً في مستوى الإنتاجية وفي جودة الخدمات، كما تم الانتهاء من إعادة هيكلة الشركة بشكل شامل، وتعديل منهجية حساباتها لتتماشى مع ما هو متبع في القطاع الخاص.
لقد تمخض عن ذلك أن أصبح لدينا اليوم شركة حققت الكثير من المنجزات وإن كنا لا زلنا نتطلع إلى تحقيق المزيد من التطور والتقدم في مختلف نشاطاتها، وفي انتشار وجودة خدماتها.
وقد نال المرشحون من القطاع الخاص نسبة 86% من إجمالي عدد الأسهم الحاضرة للاجتماع. وقد بلغ عدد المساهمين الذي حضروا الاجتماع 102مساهماً يملكون 26.3مليون سهم.