المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نقطة التحول والانفجار Tipping Point لمحافظ المتداولين..وتعويض الخسائر



مراقب البورصة
10-05-2007, Thu 7:17 PM
نقطة الانفجار
Tipping Point

http://www.bbc.co.uk/arabic/specials/military_hardware/fuel_air/graphics/8.gif

في هذا الموضوع والذي يقدم درس مهم في شتى المجالات من حياتنا الأسرية والاجتماعية أو تعاملنا التجاري والسياسي وفي مجال الطب والهندسة والعلوم...الخ، أحببت إن أعرضه عليكم بصورة سهلة مبسطة بعيدة عن التعقيد لان هدفي الأول هو فهم الموضوع من قبل القارئ أياً كان مستواه العلمي و الثقافي.

الدرس هو كما ذكرت مهم لجميع فئات المجتمع سواء كان صغير أو كبير، شابا أو هرما.وطرحه في هذا المنتدى المتخصص بالتجارة بالأسهم ليس إلا انه يقبل التطبيق به بصورة كبيرة وواضحة.

في البداية سأتحدث عن:
• ما هو تعريف المصطلح
• فوائده
• ومن أين وجدت ؟ علاقتها مع ديننا الإسلامي بالأدلة من الكتاب وسنة نبيه محمد صلى الله علية وسلم.
وبعد ذلك
• كيف نطبق هذا الدرس في سوق الأسهم ونعوض الخسائر التي وقعت على قرابة 70 % من عدد محافظ المتداولين من صورة نظرية.

لا تستعجل ولا تيأس وتترك قراءته ،ولا تكل وتمل وتقول تلك هراء وهرطقة كتب أو فلسفة محدثين،فلا ننس إن لدينا أدلة من الكتاب والسنة.وإنها حقيقة وتحدث وحدثت معنا في مجالات عديدة.

ولقد اطلعت على عدة كتب ومنشورات علمية انجليزية عن عدد من المؤلفين وبجنسيات مختلفة وللأسف كانوا يناقشون المبدء أو الظاهرة بصورة فوائد ودروس وتعريفات وجوانب التطبيق ولم يتطرقوا لــ "لماذا"؟ لماذا وجدت؟ ولما سخرت في حياتنا ومتى تسخر ؟لم أجد ذلك ،وبعد التفكير والتأمل وجدت الضالة المنشودة والتي ستجدونها لاحقا.

فبإسم الله نبدء وبه نستعين:


ما هي نقطة الانفجار Tipping Point؟

هي عبارة عن سلسلة من التغييرات التي تحدث على حياتنا و تحدث إما تأثير بسيط غير ملموس وواضح ولا تحدث تأثير إطلاقا، ومع الاستمرار في هذا التغييرات شيئا فشيئاُ يحدث بما يسمى بنقطة الانفجار أو التحول الكبير سواء سلباً أو إيجابا.

http://www.9m.com/upload/3-05-2007/0.462011782163.JPG

دعونا نوضحها بضرب مثال:عندما يقوم المعماري ببناء مشروع كبير (على سبيل المثال برج في دبي) فانه قد يواجهه بعض المشاكل في البناء من إدارة عمالة ،ومواد بناء وأخطاء بناء ،يعمل بجد ويكدح ومع ذلك يجد أن مستوى التقدم الذي يحرزه بطيء جدا فينتج منه حالة نفسية وهي اليأس أو الإحباط، وفجأة ،ومع أحداث البناء والتغييرات والإدارة يجد البناء ينمو بصورة كبيرة ،فتجد مع كل أسبوع يكتمل دور من البناء واكتمال أعمال أخرى فيحدث تسارع كبير في انجاز المهام ومن ثم ينتهي.

مثال آخر ابسط:تسمعون بالمحلات التجارية والتي تتجه الى منظور السلسة (أي عدة فروع)،التاجر عندما يبدء يواجه مشاكل في ألتأسيس فتجده يضطرج ويقنط ويرى النجاح سراب،وعندما يستمر ويقاتل ويكابد تتيسر له الأمور ويتمهد له الطريق ويضيء بفاله النور، فينجح في فرع وفجأة تجده يفتتح فرعا آخر ويستمر بعدها حتى يصل إلى نقطة يكاد يفتتح في شهر أكثر من فرع ولا يلبث إلا وان يجد نفسه من ملاك السلسلة وهذا حصل في عدة محلات تجارية.

إذا المسالة مسألة وصول إلى نقطة الانفجار والتحول إما مسار ايجابي أو مسار سلبي كما هو الحاصل عندما نقول الحد من الخسارة،فهي مشابهة تقريبا لنقطة الانفجار السلبية والتي سأوردها في التفاصيل فيما بعد.

كان أول من ابتكر هذا التعبير هو مورتن قرودزنز Morton Grodzinsوذلك عن طريق مبدء القياس الفيزيائي بالاستمرار بإضافة وزن إلى جسم متوازن والذي يضل متوازن حتى يصل إلى نقطة التشبع يسقط معها الجسم. هذه النقطة هي نقطة التغيير أو التحول ولكن من منظور سلبي.

http://www.chatsworth-change.com/images/tipping.gif

هنالك عالم آخر قدم بحث في هذا المجال حصل من خلالها على جائزة نوبل عام 1972م وهو Thomas Schelling،والأبحاث مستمرة في هذا الجانب.

http://file.mk.co.kr/knowledge/WKF/source/1145857258Thomas%20Schelling.jpg




فوائده:

يقوم الباحثين والعلماء مع استمرار التجارب والأبحاث في تحديد النقطة التي عادة ما يحدث عندها الانفجار عند تواجد المقومات والظروف المهيئة، وتحديد تلك النقطة هي الهدف المنشود لإكمال مهمة معينة والوصول إلى الهدف، ولاسيما في تصنيع الأدوية للقضاء على الأوبئة.
كما يستفيد منها المستثمرون والتجار في تحديد السيولة والتي من خلالها يحدث بما يسمى بالمتلازمة الحسابية أي تضاعف رأس المال مرات ومرات في فترة وجيزة.

وأيضا الاقتصاديون في تحديد الظروف والمقومات التي يحدث عندها نمو اقتصادي ملحوظ، حيث عندها تجد المشاريع التنموية تتنفذ من كل حدب وصوب و إيجاد وظائف جديدة وتقليل للبطالة وتحسين مستوى دخل الفرد...الخ.

للأسف الشديد قد يحدث نقطة انفجار في بلد من البلدان وقد يوقف مفعول هذه النقطة بإيقاف الجهود والتراخي أو عدم التفاعل مع هذه المسار الايجابي للنقطة بالتوجيه المناسب.

وأكبر مثال هو ما يحدث في اقتصاد بعض البلدان من ارتفاع لأسعار البترول،فالمقومات وجدت والظروف هيئت ،وهي (السيولة الضخمة )ولكن توظيف تلك الفرصة في الطريق الصحيح لم يشمل جميع جوانب البلد،والدليل السيولة لدى الأفراد أصبحت ضعيفة والوضع أصبح أسوء من قبل والبطالة لم تتغير إن لم تكن زادت، والطبقية بدأت تظهر ملامحها وتتفشى.

كما إن هذه النظرية أو الظاهرة هي سلاح ذو حدين ،فكما لها إيجاب، فلها سلبية والذي يجب تفاديها وتلافيها،مثل ما يحصل عند نزول السوق من انهيار أو تصحيح ،فتجد إن محفظة المتداول يحدث لها نزول بسيط ،ومن ثم نزول صاروخي عامودي عند عدم الالتزام بمبدأ وقف الخسارة،وتسمعون المحللون كيف يناشدون بوقف الخسارة حتى لا تصبح أسير الهمّ وطريح الفراش لا سمح الله عزوجل.

إذا من الخبرة ومن التجارب السابقة يتغذى الشخص بالدروس المستفادة ويعرف من أين الارتفاع ومن أين الانهيار الذي أصاب حاله.

نقطة التحول والانفجار في الأمراض النفسية:

http://www.cuote.com/vb/images/avatars/romz%20(35).jpg

كما ذكرنا سابقا إن هذه الظاهرة تستخدم في مجال الطب والعلاج النفسي،فعلى سبيل المثال المريض النفسي الذي ابتلاه الله بمصائب وضغوطات عمل ومشاكل اجتماعية ومعوقات تجارية ..الخ تجد مؤشر نفسيته يتذبذب كر وفرّ وتزداد حدتها مع زيادة تأثير المصائب أو العقبات على نفسية المريض ،حتى قد يصل إلى نقطة التحول والانفجار بعدم القدرة على التكيف والتحمل،مما قد تؤدي به إلى ردود فعل سلبية كالانتحار والعياذ بالله أو الاكتئاب أو وفاة ، أو أن يكون مجرما يخل به أمن المجتمع.
http://www.9m.com/upload/10-05-2007/0.1789801178813712.JPG
ولذا قد يلجأ الطب النفسي في تقييم نفسية المريض (إن أحسنا التعبير) لتفهم حاله ويحاول أن يتدارك تفاقم المشكلة إما بمهدئات أو تذكيره بالله عزوجل وإن مع الصبر ستؤجر وتزول المحن،حتى يحصل عنده ارتداد عند نقطة المقاومة كما (بالخط الأفقي الأحمر) وهي نقطة الانفجار.


كتاب الله وسنة محمد صلى الله علية وسلم وماذا قال الشعراء:

سن الله عزوجل في أمور الحياة وتيسير شؤون عباده وأحوالهم أن ليس هنالك داء إلا وله دواء وقد اخبر النبي صلى الله علي وسلم "ما انزل الله من داء إلا وله دواء علمه من علمه وجهله من جهله "
وان الجزاء من جنس العمل،ولكل مجتهد نصيب،كما يطمئن الله عباده بأن ما اشتدت إلا فرجت قال تعالى : " سيجعل الله بعد عسر يسرا " " الطلاق : 7" وقال : " فإن مع العسر يسرا *إن مع العسر يسرا " " الشرح : 5، 6 ",

قال ابن عباس وغيره : لن يغلب عسر يسر ،وقال ابن رجب : ومن لطائف أسرار اقتران الفرج بالكرب، واليسر بالعسر، أن الكرب إذا اشتد وعظم وتناهى، وحصل للعبد اليأس من كشفه من جهة المخلوقين، تعلق قلبه بالله وحده، وهذا هو حقيقة التوكل على الله، وهو من أكبر الأسباب التي تطلب بها الحوائج، فإن الله تعالى يكفي من توكل عليه، كما قال تعالى : " ومن يتوكل على الله فهو حسبه " الطلاق : 3 "

يقول أبي محجن الثقفي
عسى ما ترى ألا يدوم وإن ترى له فرجا مما ألح به الدهر
عسى فرج يأتي به الله إنه له كل يوم في خليقته أمر
إذا لاح عسر فارتج اليسر إنه قضى الله أن العسر يتبعه اليسر

وقال ابن رجب أيضا :
وإذا اشتد الكرب، وعظم الخطب كان الفرج حينئذ قريبا في الغالب وكما يقول إبن النحوي يوسف بن محمد بن يوسف التوزي



إشـتـدي أزمـة تنـفرجـي

قــد آذن لـيـلك بالـبلـج


وظــلام الليــل له سـرج

حتى يغـشاه أبـو الســرج

وسـحاب الخــير له مـطر

فـإذا جــاء الإبـان تجـي ....الخ

وقال تعالى : " حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا " " يوسف : 110 "
وقال سبحانه : " حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب " " يوسف : 83 "

ثم ذكر ابن رجب وجها ثالثا من لطائف أسرار اقتران الفرج باشتداد الكرب فقال: ومنها : أن العبد إذا اشتد عليه الكرب، فإنه يحتاج حينئذ إلى مجاهدته ودفعه، فيكون في مجاهدة عدوه ودفعه، دفع البلاء عنه ورفعه.

لذا مما سبق هذه دلائل على إن مع الصبر والمثابرة والإصرار تنكشف الهموم والغموم ويتبدل الحال ،لذا لا تقنط وتيأس وتقول فشلت،أو لن أصل إلى هدفي وطموحي،فان هنالك نقطة عند وصولك لها ستجد نفسك في أمر مجيد وشأن جديد.

دعونا الآن نبحث عن الادلة من الكتاب والسنة عن السلبية ، قال تعالى : (( ضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون ))

في هذه الآية تعطي لنا تصور إن الحال قد ينقلب عليك بإيجاد المسببات والظروف الغير مناسبة لك مما ينقلك من حال الرغد إلى حال الفقر والهم والشقاء والعياذ بالله.

إذا مما سبق يوجد توفيق وعقاب ،تيسير وتعسير ،فرج وكرب،ومع الايمان بالله عزوجل والتوكل عليه ومن ثم فعل الأسباب وقد حث الإسلام على طلب العلم والتعلم قال تعالى : (( ... وقل رب زدني علماً )) [ طه / 114 ] ، وقال تعالى : (( ... قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولوا الألباب )) بإذن الله تنجح وتتفوق.

كيف نطبق هذا الدرس في سوق الأسهم ونعوض الخسائر التي وقعت على قرابة 70 % من عدد محافظ المتداولين.

الحديث يطول في هذا المجال،ولعل الهدف من هذا الدرس هو ترويح نفس القاريء وخلق الآمال ،وعدم القنوط واليأس من توفيق الله.

لن أتطرق إلى توصيات وأقول ادخل في هذا السهم واحصل على 30% ومن ثم دبل في السهم الآخر،

http://www.9m.com/upload/10-05-2007/0.99833011788128.JPG

ولكن لا يخفى على الكثير انه مر بمرحلتين عجيبتين متغايرتين مع السوق السعودي ، مرحلة العز والرخاء والخيرات،ومرحلة الانهيار والكساد والخسائر، نعم ونقم،عز وفقر،خير وضير.


http://www.9m.com/upload/10-05-2007/0.2169701178812874.JPG

ففي مرحلة السوق لاحظتم أننا عند وصولنا للمؤشر وبالتحديد فوق 11800 -12000 نقطة حدثت انفجار في الأسهم فغالبية الاسهم تضاعف سعرها والتي حسنت ونمت محافظ المتداولين بصورة سريعة ،حتى وصلنا للنقطة 20800 -21000نقطة تقريبا بصورة سريعة جدا هذه هي نقطة الانفجار الايجابي.

وفي نزول السوق وعند وصولنا تقريبا 15500 حدثت بما يمسى نقطة التحول السلبي فالغالبية من الأسهم أخذت بالتراجع السعري الملحوظ بالنزول العامودي الكبير والتي أشبه ما يكون بالخيال،المتداول تفاجأ من هذا الحال وتألم ولم يصدق أن بين عشية وضحاها أصبح ضائع وخاسر،مما نتج عنه صدمة نفسية أفقدت البعض صحتهم وحياتهم شفاهم الله ورحمهم.

إذا المسالة هو تقدير لنقطة التحول الايجابي والسلبي، الايجابي هي مرحلة الطفرة و السلبي هنا هي مبدأ "وقف الخسارة"،

لابد إن استفدنا من الدروس:ففي الطلوع تضاعفت القيمة السوقية للمحافظ أكثر من مرة فكم سمعنا شخص بدء ب100 ألف ريال ووصل 3 مليون وكم سمعنا من شخص وصل إلى 3 مليون ريال ورجع إلى قواعده سالما.

يتضح أن المسألة هي الوصول إلى نقطة تحول وانفجار في المحفظة والتي بالعادة تتلازم مع طفرة السوق وما يهمنا هنا إلا كيفية توظيفها مع كساد السوق.

المسالة ببساطة هو بتقدير حجم محفظتك والتي من خلالها سيكون معدل نموها متسارع بشكل أفضل،والمحاولة بالاجتهاد والعمل على تحقيقها.

على سبيل المثال متداول دخل السوق ب5 مليون ريال والآن محفظته تقدر ب500 ألف ريال.
الشخص – وبصورة تقديرية حسابية - يعلم أن النمو الحقيقي وتعويض الخسائر لن يكون ملحوظ إلا بعد تجاوز ربع الفرق بين 5 مليون و500 ألف ريال أي ربع الأربعة ملايين ونصف= 1,125,000 ريال
1,125,000+500,000=1,625,000 ريال (مليون وستمائة وخمسة وعشرون ألف ريال)

عند هذه النقطة يعلم هذا الشخص إن سبل التعويض تكون ملحوظة بصورة أوضح ويزداد التسارع للوصول لرأس المال.

(ملاحظة: ما كتب أعلاه هو فقط مثال للتوضيح في تحديد ربع الفرق بين راس المال والقيمة السوقية الحالية لمحفظته)

لذا لابد من تقدير ذلك ومن ثم تصفية المحفظة والسعي وراء هذا النقطة فقط، ولا تفكر برأس مالك، بهذه الطريقة ومع التسلح بالعلم والمعلومة والتي يوفرها لنا بعض الأعضاء أثابهم الله ستصل إلى رأس وستعوض ما فات (فإن مع العسر يسرى).


واخيرا اسأل الله العلي القدير أكون قد وفقت في تقديم درس عام مفيد للجميع وأسال الله التوفيق لنا ولكم في جميع أمور دنيانا وآخرتنا وصلى الله على نبينا محمد صلى الله علية وسلم.

أخوكم
مراقب البورصة

مسرور
10-05-2007, Thu 8:10 PM
جزاك الله خير ورحم والديك. كتبت موضوع طويل عريض أدعو لك وأحاول أتفلسف لكن ما وصل. أرجو ان يصل هذا الرد.

khalidmohm
10-05-2007, Thu 11:38 PM
بارك الله فيك..,

وجهد أكثر من رائع..

وعسى الاموال التي ضاعت من أخواننا أن تعود لهم يارب العالمين..وووووكلا يضع

مبلغ بنفسة لصدقة لوجة الله عزوجل

مراقب البورصة
11-05-2007, Fri 1:29 AM
جزاك الله خير ورحم والديك. كتبت موضوع طويل عريض أدعو لك وأحاول أتفلسف لكن ما وصل. أرجو ان يصل هذا الرد.


وصل بارك الله فيك وجزاك الله خير على دعائك

abu_khalid
11-05-2007, Fri 1:39 AM
شكرا اخي الكريم، ولمن يجيد الانجليزية عليه بقراءة الكتاب tipping point فهو كتاب قيم بحق.

مراقب البورصة
11-05-2007, Fri 2:21 AM
بارك الله فيك..,

وجهد أكثر من رائع..

وعسى الاموال التي ضاعت من أخواننا أن تعود لهم يارب العالمين..وووووكلا يضع

مبلغ بنفسة لصدقة لوجة الله عزوجل


سلمت ياخي خالد...
وان شاء الله تعوض جميع خسائر الاخوة والاخوات

kingstocks
11-05-2007, Fri 6:42 AM
قال أبو عبدالله وزير المهدي : البلاغة ما فهمته العامة ، ورضيت به الخاصة .
الطرح كما اسلفت يهم الجميع ويستوعبه الكل

وقف الخساره .. تكمن اهميتها في ان من يخسر 50% من راس ماله فلابد من ارباح 100% ليستعيد راس المال (فهنا تكمن الفائده وتتجلى الصعوبه )

الربح والخساره هي سمة كل من دخل التجاره وفي سوق المال تكون المخاطره فيه عاليه جداا عن بقية الاسواق .. سواء بالربح او الخساره

نسأل الله الاجر لصاحب الطرح وان يعوض الجميع خيرا مما فقدوا

مراقب البورصة
11-05-2007, Fri 2:39 PM
شكرا اخي الكريم، ولمن يجيد الانجليزية عليه بقراءة الكتاب tipping point فهو كتاب قيم بحق.

بارك الله فيك

مرفقا لكم صورة لغلاف أحد الكتب المعروفة
http://www.dailycues.com/images/tipping.jpg

كما يوجد بعض المقالات والبحوث Papers في مواقع عدة مثل Forester
و IEEE

مراقب البورصة
11-05-2007, Fri 10:13 PM
قال أبو عبدالله وزير المهدي : البلاغة ما فهمته العامة ، ورضيت به الخاصة .
الطرح كما اسلفت يهم الجميع ويستوعبه الكل

وقف الخساره .. تكمن اهميتها في ان من يخسر 50% من راس ماله فلابد من ارباح 100% ليستعيد راس المال (فهنا تكمن الفائده وتتجلى الصعوبه )

الربح والخساره هي سمة كل من دخل التجاره وفي سوق المال تكون المخاطره فيه عاليه جداا عن بقية الاسواق .. سواء بالربح او الخساره

نسأل الله الاجر لصاحب الطرح وان يعوض الجميع خيرا مما فقدوا

وياك وجميع المسلمين والمسلمات

وبارك الله فيك على الانارة

رأي محايد
11-05-2007, Fri 10:46 PM
موضوعك أكثر من رائع أخي الفاضل .. وجهد كبير ما شاء الله عليك .

مقومات النجاح في أيّ مجال :
1 / العلم بالشيء قبل البدء به .
2 / التخطيط والتنظيم .
3 / الإخلاص بالعمل .
4 / الصبر على المصاعب .
5 / توفيق الله ( وهو أهمّ مقوّمات النجاح ) .

أ. العربي
11-05-2007, Fri 11:04 PM
طرح رائع .. فائدته بتمعنه .. واستيحاء الانفجار للافضل ..

جزيت خيرا .. وبارك الله لك