العبسي
26-04-2007, Thu 2:13 PM
بخصوص سابك وارامكو والخبر الاهم على مستوى اقتصاديات الدولة واتمنى التسريع بة
المجلس الاقتصادي وجهة كل من سابك وارامكو بالتعاون بل لايجاد شراكة استراتيجية قوية في مجال البتروكيماويات لتصبح مملكتنا الاقوى على مستوى العالم في هذة الصناعة بعد ان تم توبيخ ادارة ارامكو بسبب غطرستها بانشاء مشروع رابغ وكأننا بلا استراتيجية للبلد ونحمد الله ان الامور لم تتمدى كثيرا وقد نشر الخبرمؤخرا بموثمر الطاقة وان كان تلميحا على لسان نائب رئيس ارامكو (السيف) الكيان الجيديد المتوقع ولودة سيكون الاكبر عالميا والاقوى بل قد يعمل على تهميش منافسيين ذوو ثقل لسبب توفر الطاقة الرخيصة والخبرات المهنية وتوفر الاسواق وبكل جدارة تتميز سابك بها وعلى مستوى العالم ومن مؤشرات الاتفاق استراتيجية سابك 2020 والوصول ل 120 مليون طن خلالها
وهذا الخبر :
http://www./Musahim/Basmalh.gif
يماثل في ضخامته مشروع رأس تنورة البتروكيماوي التكريري العملاق
أرامكو تبحث فرصة إقامة مشروع بتروكيماوي مشترك مع سابك في ينبع الصناعية والإنتاج عام 2014م
الجبيل الصناعية - ابراهيم الغامدي:
تبحث شركة أرامكو السعودية بشكل جاد فرصة إقامة مشروع بتروكيماوي مشترك مع عملاق البتروكيماويات السعودي شركة سابك في مدينة ينبع الصناعية يماثل في ضخامته مشروع رأس تنورة البتروكيماوي التكريري العملاق حيث تخطط ارامكو لإقامة المشروع في إطار مصفاتها التابعة في ينبع والتي ستخضع أيضاً لأعمال توسعة مصاحبة للمشروع البتروكيماوي المزمع إنشاؤه في نفس الموقع ، ومن المخطط أن يبدأ تشغيل المشروع في عام 2014م أو 2015م.
وكشف تقرير اقتصادي أوروبي خاص ب "كيميكل بزنس" أطلعت عليه "الرياض" بأن أرامكو قد وضعت في اعتباراتها دراسة إقامة المشروع البتروكيماوي مع سابك ويعتمد أساساً على سوائل الغاز الطبيعي والمواد الخام المتوافرة في ينبع حيث سيتم استغلال التجهيزات القائمة حالياً في مصفاة ارامكو في ينبع للبدء بتنفيذ توسعة للمصفاة تتزامن مع الشروع في تنفيذ المشروع البتروكيماوي والذي يتواكب مع إستراتيجية وخطط أرامكو الحالية التي تستهدف إحداث نقلة تاريخية غير مسبوقة في عمر الشركة بدخولها في معترك تنافسي محموم في مجال صناعة البتروكيماويات بكل ضخامة وإقدام. وتتطلع ارامكو للاستفادة من وفورات الإيثان المتنامية التي تتوافر لديها بكثافة واستغلالها لتطوير مجمع لسوائل الغاز.
وجاء اختيار شركة سابك كشريك لإرامكو في المشروع وفقاً للتقرير نتيجة لقوة مكانة سابك العالمية وتزعمها قطاع البتروكيماويات في الشرق الأوسط إضافة إلى أن المشروع سوف يستغل موارد سابك وتجهيزاتها المتوافرة حالياً في ينبع وتشمل أنشطتها مشروعها المشترك مع شركة إكسون موبيل في شركة ينبت إضافة إلى مشروعات ابن رشد وينساب العملاقة التابعة لسابك في ينبع والتي تعد من أكبر المشاريع البتروكيماوية في العالم.
وتأتي خطط أرامكو لإقامة مشروعها البتروكيماوي المشترك مع سابك في الوقت الذي تتأهب فيه لإتمام مفاوضاتها الحصرية مع شركة داو كيميكال خلال الثلاثة أشهر القادمة والتي تتعلق بإقامة شراكة بينهما في مشروع تحويل مصفاة رأس تنورة بالمنطقة الشرقية إلى مجمع بتروكيماوي تكريري ضخم وتتمثل المشاركة في إنشاء وامتلاك وتشغيل هذا المجمع المتطور لإنتاج المواد الكيميائية والبلاستيكية لتضع ارامكو بذلك حداً لجهودها المكثفة التي بذلتها في البحث المتواصل عن شركاء عالميين في مجال البتروكيماويات من رواد التقنيات للتحالف لإقرار إقامة المشروع. ويتوقع أن تضفر شركة داو بحصص مناسبة لملكية المشروع إضافة إلى جلب تقنياتها الخاصة في الصناعات الكيميائية فضلاً عن خبرتها الكبيرة الممتدة في أكثر من 175دولة إضافة إلى قوة مركز الشركة المالي بتحقيق مبيعات سنوية تبلغ 46بليون دولار ويتبعها 42ألف موظف حول العالم.
وتتجه أرامكو من خلال مشروع رأس تنورة للتخصص في تصنيع منتجات بتروكيماوية جديدة لأول مرة بالمملكة والشرق الأوسط ويؤمل في حال الاتفاق على المشروع أن يتم تكامل مشروع البتروكيميائيات المزمع إنشاؤه مع مجمع معمل التكرير في رأس تنورة القائم حالياً والذي يعد واحداً من أضخم مجمعات التكرير في العالم وعند تشغيله بكامل طاقته سيكون مشروع البتروكيميائيات الجديد واحداً من أضخم مجمعات إنتاج المواد الكيميائية والبلاستيكية في العالم. ويتوقع أن يتم التركيز على المنتجات ذات الأسعار المرتفعة في الأسواق العالمية مثل المنتجات العطرية منها التولوين والإكسيلين والباراكسيلين إضافة إلى منتجات أخرى نادرة ومطلوبة مثل حامض الخل وخلات الفينيل والفينول والكومين وفوسفات الأمونيا والميلامين وغيرها من المنتجات التي تتسم عمليات تصنيعها بالتكلفة المرتفعة إلا أن ارامكو سوف تتجنب هذه المعضلة لتمتعها بميزة مقدرتها على دعم مشروعها البتروكيماوي بالمواد الخام التي تتوافر لديها بطاقات هائلة من الغازات الطبيعية منها الإيثان والبوتان واللذان يشكلان المواد الأساسية التي تقوم عليها صناعة البتروكيماويات مما يساهم في خفض التكاليف
بخصوص الراجحي
استراتيجيتة التوسعية خارجيا واستحداث مصرف ماليزيا ومتوقع قريبا اندونيسيا ستدعم قوة المصرف وايضا قد نسمع اندماجات محلية او الاستحواذ عليها ( بنوك متوسطة وصغيرة ) النمو المتوقع لة خلال سنتين سيتجاوز ما يتنقلة الكثيرين منا ويهمشها كثير من الكتاب بقصد او قصر الرؤية لديهم
اتوقع قيادة كل من الراجحي وسابك للمؤشر من جديد لرالي سيستمر بحول الله ل 3 سنوات قادمة بعد عملية تصحيح جائرة قد تستغرق سنة ونصف
المجلس الاقتصادي وجهة كل من سابك وارامكو بالتعاون بل لايجاد شراكة استراتيجية قوية في مجال البتروكيماويات لتصبح مملكتنا الاقوى على مستوى العالم في هذة الصناعة بعد ان تم توبيخ ادارة ارامكو بسبب غطرستها بانشاء مشروع رابغ وكأننا بلا استراتيجية للبلد ونحمد الله ان الامور لم تتمدى كثيرا وقد نشر الخبرمؤخرا بموثمر الطاقة وان كان تلميحا على لسان نائب رئيس ارامكو (السيف) الكيان الجيديد المتوقع ولودة سيكون الاكبر عالميا والاقوى بل قد يعمل على تهميش منافسيين ذوو ثقل لسبب توفر الطاقة الرخيصة والخبرات المهنية وتوفر الاسواق وبكل جدارة تتميز سابك بها وعلى مستوى العالم ومن مؤشرات الاتفاق استراتيجية سابك 2020 والوصول ل 120 مليون طن خلالها
وهذا الخبر :
http://www./Musahim/Basmalh.gif
يماثل في ضخامته مشروع رأس تنورة البتروكيماوي التكريري العملاق
أرامكو تبحث فرصة إقامة مشروع بتروكيماوي مشترك مع سابك في ينبع الصناعية والإنتاج عام 2014م
الجبيل الصناعية - ابراهيم الغامدي:
تبحث شركة أرامكو السعودية بشكل جاد فرصة إقامة مشروع بتروكيماوي مشترك مع عملاق البتروكيماويات السعودي شركة سابك في مدينة ينبع الصناعية يماثل في ضخامته مشروع رأس تنورة البتروكيماوي التكريري العملاق حيث تخطط ارامكو لإقامة المشروع في إطار مصفاتها التابعة في ينبع والتي ستخضع أيضاً لأعمال توسعة مصاحبة للمشروع البتروكيماوي المزمع إنشاؤه في نفس الموقع ، ومن المخطط أن يبدأ تشغيل المشروع في عام 2014م أو 2015م.
وكشف تقرير اقتصادي أوروبي خاص ب "كيميكل بزنس" أطلعت عليه "الرياض" بأن أرامكو قد وضعت في اعتباراتها دراسة إقامة المشروع البتروكيماوي مع سابك ويعتمد أساساً على سوائل الغاز الطبيعي والمواد الخام المتوافرة في ينبع حيث سيتم استغلال التجهيزات القائمة حالياً في مصفاة ارامكو في ينبع للبدء بتنفيذ توسعة للمصفاة تتزامن مع الشروع في تنفيذ المشروع البتروكيماوي والذي يتواكب مع إستراتيجية وخطط أرامكو الحالية التي تستهدف إحداث نقلة تاريخية غير مسبوقة في عمر الشركة بدخولها في معترك تنافسي محموم في مجال صناعة البتروكيماويات بكل ضخامة وإقدام. وتتطلع ارامكو للاستفادة من وفورات الإيثان المتنامية التي تتوافر لديها بكثافة واستغلالها لتطوير مجمع لسوائل الغاز.
وجاء اختيار شركة سابك كشريك لإرامكو في المشروع وفقاً للتقرير نتيجة لقوة مكانة سابك العالمية وتزعمها قطاع البتروكيماويات في الشرق الأوسط إضافة إلى أن المشروع سوف يستغل موارد سابك وتجهيزاتها المتوافرة حالياً في ينبع وتشمل أنشطتها مشروعها المشترك مع شركة إكسون موبيل في شركة ينبت إضافة إلى مشروعات ابن رشد وينساب العملاقة التابعة لسابك في ينبع والتي تعد من أكبر المشاريع البتروكيماوية في العالم.
وتأتي خطط أرامكو لإقامة مشروعها البتروكيماوي المشترك مع سابك في الوقت الذي تتأهب فيه لإتمام مفاوضاتها الحصرية مع شركة داو كيميكال خلال الثلاثة أشهر القادمة والتي تتعلق بإقامة شراكة بينهما في مشروع تحويل مصفاة رأس تنورة بالمنطقة الشرقية إلى مجمع بتروكيماوي تكريري ضخم وتتمثل المشاركة في إنشاء وامتلاك وتشغيل هذا المجمع المتطور لإنتاج المواد الكيميائية والبلاستيكية لتضع ارامكو بذلك حداً لجهودها المكثفة التي بذلتها في البحث المتواصل عن شركاء عالميين في مجال البتروكيماويات من رواد التقنيات للتحالف لإقرار إقامة المشروع. ويتوقع أن تضفر شركة داو بحصص مناسبة لملكية المشروع إضافة إلى جلب تقنياتها الخاصة في الصناعات الكيميائية فضلاً عن خبرتها الكبيرة الممتدة في أكثر من 175دولة إضافة إلى قوة مركز الشركة المالي بتحقيق مبيعات سنوية تبلغ 46بليون دولار ويتبعها 42ألف موظف حول العالم.
وتتجه أرامكو من خلال مشروع رأس تنورة للتخصص في تصنيع منتجات بتروكيماوية جديدة لأول مرة بالمملكة والشرق الأوسط ويؤمل في حال الاتفاق على المشروع أن يتم تكامل مشروع البتروكيميائيات المزمع إنشاؤه مع مجمع معمل التكرير في رأس تنورة القائم حالياً والذي يعد واحداً من أضخم مجمعات التكرير في العالم وعند تشغيله بكامل طاقته سيكون مشروع البتروكيميائيات الجديد واحداً من أضخم مجمعات إنتاج المواد الكيميائية والبلاستيكية في العالم. ويتوقع أن يتم التركيز على المنتجات ذات الأسعار المرتفعة في الأسواق العالمية مثل المنتجات العطرية منها التولوين والإكسيلين والباراكسيلين إضافة إلى منتجات أخرى نادرة ومطلوبة مثل حامض الخل وخلات الفينيل والفينول والكومين وفوسفات الأمونيا والميلامين وغيرها من المنتجات التي تتسم عمليات تصنيعها بالتكلفة المرتفعة إلا أن ارامكو سوف تتجنب هذه المعضلة لتمتعها بميزة مقدرتها على دعم مشروعها البتروكيماوي بالمواد الخام التي تتوافر لديها بطاقات هائلة من الغازات الطبيعية منها الإيثان والبوتان واللذان يشكلان المواد الأساسية التي تقوم عليها صناعة البتروكيماويات مما يساهم في خفض التكاليف
بخصوص الراجحي
استراتيجيتة التوسعية خارجيا واستحداث مصرف ماليزيا ومتوقع قريبا اندونيسيا ستدعم قوة المصرف وايضا قد نسمع اندماجات محلية او الاستحواذ عليها ( بنوك متوسطة وصغيرة ) النمو المتوقع لة خلال سنتين سيتجاوز ما يتنقلة الكثيرين منا ويهمشها كثير من الكتاب بقصد او قصر الرؤية لديهم
اتوقع قيادة كل من الراجحي وسابك للمؤشر من جديد لرالي سيستمر بحول الله ل 3 سنوات قادمة بعد عملية تصحيح جائرة قد تستغرق سنة ونصف