المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : علاوة الاصدار - الطريقة الجديدة لتحديدها



باتريوت
26-04-2007, Thu 3:08 AM
حصريا لاعمال الخليج
بدأت هيئة السوق المالية في تطبيق طريقة جديدة لاحتساب علاوة الاصدار للشركات القائمة التي ستطرح جزء من اسهمها للاكتتاب.

ففي السابق كان المكتب الاستشاري هو من يحدد سعر علاوة الاصدار بينما الطريقة الجديدة يكون دور المكتب الاستشاري تقييم الشركة ووضع سعر ادنى وسعر اعلى لعلاوة الاصدار، وبعد ذلك يتم دعوة البنوك والصناديق الاستثمارية الراغبة في التعهد بتغطية الاكتتاب للدخول في مزاد وتبدأ بتقديم عروضها بناء على تقييمها للشركة بسعر لا يقل عن السعر الادنى الذي وضعه المكتب الاستشاري في تقييمه للشركة.

البنك او الصندوق صاحب العرض الاقرب الى اعلى سعر وضعه المكتب الاستشاري يكون هو الفائز في هذا المزاد المغلق وهو المتعهد بالتغطية ويتم طرح الشركة للاكتتاب بنفس السعر.

شركة الانابيب الفخارية هي اول شركة يتم احتساب سعر طرحها للاكتتاب بهذه الطريقة فقد وضع المكتب الاستشاري عند تقييمه للشركة ادنى سعر 35 ريال واعلى سعر 45 ريال.

الطريقة الجديدة تعتبر خطوة جيدة من هيئة السوق المالية بإلغاء انفراد المكاتب الاستشارية بتحديد سعر علاوة الاصدار بشكل مبالغ فيه واكثر من ما تستحقه الشركة كما حدث في الاكتتابات السابقة.

ولكن كان الافضل ان لا يترك للمكتب الاستشاري تحديد سعر ادنى واعلى لعلاوة الاصدار بحيث تبدأ البنوك والصناديق الاستثمارية بتقييم الشركة وتحدد سعر علاوة الاصدار بسعر أعلى من القيمة الاسمية ويتم طرح الشركة بنفس قيمة أعلى سعر يقدمه المتعهد بالتغطية كما هو معروف ومتبع في الاسواق العالمية.

فكما ذكرت ان هذه الطريقة تعتبر جيدة وقرار يشكر معالي الدكتور عبدالرحمن التويجري على اتخاذه ولكن لا زال هناك مجال للتلاعب في تحديد علاوة الاصدار.

JIVARA
26-04-2007, Thu 11:40 AM
مسلسل السرقات لا يزال مستمراً .

سؤالي هو :-

من قام بتحديد سعر أكتتاب الأنابيب الفخارية ب 45 ريال ؟؟؟؟؟؟؟.
أشك بأن جهه محايدة حددت هذا السعر المبالغ به كثيراً

تحياتي / جيفارا

المستثمرالصغير
26-04-2007, Thu 12:54 PM
أخي جيفار كم مكرر ربحها بهذا السعر

أبوعمر575
26-04-2007, Thu 12:56 PM
تعددت الطرق والسرقة واحده

في النهاية علاوة إصدار مبالغ فيه

JIVARA
26-04-2007, Thu 1:11 PM
أخي جيفار كم مكرر ربحها بهذا السعر
أخي .

لا توجد فكرة لديه .

تحياتي

$1$
26-04-2007, Thu 1:42 PM
وبعد ذلك يتم دعوة البنوك والصناديق الاستثمارية الراغبة في التعهد بتغطية الاكتتاب للدخول في مزاد وتبدأ بتقديم عروضها بناء على تقييمها للشركة بسعر لا يقل عن السعر الادنى الذي وضعه المكتب الاستشاري في تقييمه للشركة.

البنك او الصندوق صاحب العرض الاقرب الى اعلى سعر وضعه المكتب الاستشاري يكون هو الفائز في هذا المزاد المغلق وهو المتعهد بالتغطية ويتم طرح الشركة للاكتتاب بنفس السعر.



ذكرتني بآلية عمل مجلس الشورى

حيث يتم تمرير القرارات التي ضد المواطن عن طريقه ويكسبها الشرعية

بندر بن علي
26-04-2007, Thu 3:27 PM
مع احترامي لكاتب الموضوع:)

الا ان هناك تضارب و اضح فى المصالح :eek:

اولا: ان احد الملاك هو اخ لمحافظ موسسة الفلس :mad:
و بالتالي تهتم البنوك و الموسسات المالية بارضاء كلب معالية فكيف باخيه ؟؟:rolleyes:

ثانيا: ان التويجري لا يفترض فية التدخل بعملية التقييم بل يجب على متعهد التغطية وضع السعر العادل بناء على التقييم الذي يتم للشركة و....:mad:
لكن ابو تويجري و لحبه الشديد لجذب المصالح الخاصة ...:mad:
و تنفيع من يهتم لهم يتدخل لوضع هذة الطريقة الفذة لرفع قيمة اسهم هذة الشركة تحديدا. :mad:

فى كل الاسوق العالمية متعهد التغطية هو المسئول الاول و الاخير عن عملية الطرح و التغطية و السوق و المستثمرين هم من يحدد عدالة السعر الموضوع ام لا ;)

و ليبان كبر الجرم لم يطرحو للجمهور الا 9% من الاسهم و الزموا صناديق الدولة بشراء اسهم الشركة ؟؟؟ لماذا؟ :confused:

اعود و اقول ان المشكلة تقع بسبب عدم الامانة الموجودة لدى المسولين فى هذا القطاع و على راسهم ...؟؟؟:mad:

حسبي الله عليهم دنيا و اخرة

باتريوت
26-04-2007, Thu 6:13 PM
ما كتبته لكم هو خبر
انا لا ادافع عن التويجري او اهاجمه

كتبت وجهة نظري ان هذه الطريقة افضل من الطريقة السابقة ولكن لا زال هناك فيها مجال للتلاعب.

سابقا يضع المكتب الاستشاري السعر مثلا 100 ريال وتنزل الشركة بهذا السعر
حاليا يضع المكتب سعر اعلى وسعر ادنى مثلا:
السعر الادنى 20 ريال
السعر الاعلى 100 ريال

الصندوق ومتعهد التغطية يضع سعر 40 ريال
راح تنزل الشركة بهذا السعر بينما في السابق تنزل بسعر 100 ريال.

على هذا الاساس قلت ان الطريقة الجديدة افضل من الطريقة القديمة

وكتبت انه كان الافضل ان يلغى دور المكتب الاستشاري تماما في تحديد السعر ويترك لمتعهدي التغطية تقييم الشركة.