fastrocket
07-02-2007, Wed 4:11 PM
النقل البحري تستلم ناقلة نفط عملاقة
2007-02-07 16:07:22
صرح رئيس الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري / حمود بن عبدالعزيز العجلان بأن الشركة استلمت اليوم الأربعاء الموافق 7 فبراير 2007م ناقلة النفط العملاقة "وفره" والتي تم بنائها في أحواض شركة هيونداي بكوريا الجنوبية و سيتم تشغيلها في السوق الفورية ، وبيّن العجلان بأن الشركة قد رتبت في شهر شعبان الماضي تمويل مرابحة للناقلة وفره مع مجموعة من البنوك السعودية. وأضاف العجلان بأنه يتم حاليا بناء 7 ناقلات نفط عملاقة يتوقع إن شاءا لله استلام الأولى منهن في الربع الثالث من العام الجاري، واثنتان في عام 2008م ، والأربع الباقية في عام 2009م وتبلغ مجمل استثماراتها حوالى 3.100 مليون ريال سعودي، علماً بأن حمولة الناقلة الواحدة تبلغ 318 ألف طن ساكن بما يعادل حوالي مليونين ومائتي ألف برميل ، وكذلك يتم حاليا بناء 14 ناقلة للشركة الوطنية لنقل الكيماويات (شركة تابعة للنقل البحري) سيتم إن شاء الله استلام اثنتان في الربع الرابع من العام الجاري والباقي سيستلم تباعاً خلال الأعوام 2008م حتى 2010م و تبلغ مجمل استثماراتها حوالى 2.500 مليون ريال سعودي، وبذلك يرتفع حجم أسطول الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري إلى 48 ناقلة منها 21 ناقلة تحت الإنشاء. والجدير بالذكر أن النقل البحري تمتلك نسبة 30% في شركة بترديك العالمية والمتخصصة في مجال نقل وتجارة الغاز المسال والتي تشغل حاليا أسطولا مكونا من أكثر من 68 ناقلة. وبهذا تمضي النقل البحري في تطبيق جزء رئيس من خطتها الإستراتيجية التي تم الشروع في تطبيقها ابتداءً من أوائل العام 2006م والتي ركزت على التوسع في جميع أنشطة وقطاعات الشركة. ونتيجة لبرامج التوسع هذه أصبحت النقل البحري ضمن أكبر الشركات العالمية في هذا المجال الاقتصادي الهام ، وبتنوع أسطول الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري بين ناقلات النفط العملاقة والتي تساهم في إيصال النفط السعودي والخليجي إلى مختلف أرجاء العالم ، وكذلك ناقلات البتروكيماويات الحديثة ، بالإضافة إلى سفن نقل البضائع العامة. وتتميز كافة سفن وناقلات الشركة بتقنيات عالية حديثة تمكنها من نقل المواد كافة (نفط، بتروكيماويات، بضائع عامة) بدرجة عالية من الكفاءة والدقة والأمان. واستطاعت الشركة بفضل حجم ونوعية أسطولها أن تتحول إلى شركة نقل عالمية لا تكتفي بدورها الرئيس والهام في نقل الصادرات والواردات من وإلى منطقة الخليج بل وتستحوذ على نصيب متميز من سوق النقل العالمي من خلال الوصول لأكثر من 150 ميناء في مختلف قارات العالم.
2007-02-07 16:07:22
صرح رئيس الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري / حمود بن عبدالعزيز العجلان بأن الشركة استلمت اليوم الأربعاء الموافق 7 فبراير 2007م ناقلة النفط العملاقة "وفره" والتي تم بنائها في أحواض شركة هيونداي بكوريا الجنوبية و سيتم تشغيلها في السوق الفورية ، وبيّن العجلان بأن الشركة قد رتبت في شهر شعبان الماضي تمويل مرابحة للناقلة وفره مع مجموعة من البنوك السعودية. وأضاف العجلان بأنه يتم حاليا بناء 7 ناقلات نفط عملاقة يتوقع إن شاءا لله استلام الأولى منهن في الربع الثالث من العام الجاري، واثنتان في عام 2008م ، والأربع الباقية في عام 2009م وتبلغ مجمل استثماراتها حوالى 3.100 مليون ريال سعودي، علماً بأن حمولة الناقلة الواحدة تبلغ 318 ألف طن ساكن بما يعادل حوالي مليونين ومائتي ألف برميل ، وكذلك يتم حاليا بناء 14 ناقلة للشركة الوطنية لنقل الكيماويات (شركة تابعة للنقل البحري) سيتم إن شاء الله استلام اثنتان في الربع الرابع من العام الجاري والباقي سيستلم تباعاً خلال الأعوام 2008م حتى 2010م و تبلغ مجمل استثماراتها حوالى 2.500 مليون ريال سعودي، وبذلك يرتفع حجم أسطول الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري إلى 48 ناقلة منها 21 ناقلة تحت الإنشاء. والجدير بالذكر أن النقل البحري تمتلك نسبة 30% في شركة بترديك العالمية والمتخصصة في مجال نقل وتجارة الغاز المسال والتي تشغل حاليا أسطولا مكونا من أكثر من 68 ناقلة. وبهذا تمضي النقل البحري في تطبيق جزء رئيس من خطتها الإستراتيجية التي تم الشروع في تطبيقها ابتداءً من أوائل العام 2006م والتي ركزت على التوسع في جميع أنشطة وقطاعات الشركة. ونتيجة لبرامج التوسع هذه أصبحت النقل البحري ضمن أكبر الشركات العالمية في هذا المجال الاقتصادي الهام ، وبتنوع أسطول الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري بين ناقلات النفط العملاقة والتي تساهم في إيصال النفط السعودي والخليجي إلى مختلف أرجاء العالم ، وكذلك ناقلات البتروكيماويات الحديثة ، بالإضافة إلى سفن نقل البضائع العامة. وتتميز كافة سفن وناقلات الشركة بتقنيات عالية حديثة تمكنها من نقل المواد كافة (نفط، بتروكيماويات، بضائع عامة) بدرجة عالية من الكفاءة والدقة والأمان. واستطاعت الشركة بفضل حجم ونوعية أسطولها أن تتحول إلى شركة نقل عالمية لا تكتفي بدورها الرئيس والهام في نقل الصادرات والواردات من وإلى منطقة الخليج بل وتستحوذ على نصيب متميز من سوق النقل العالمي من خلال الوصول لأكثر من 150 ميناء في مختلف قارات العالم.