المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عشر نسب متتاليه (فرصة العمر)



ابو ريانه
20-12-2006, Wed 9:05 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين.. وبعد:

فإن من فضل الله ومنته أن جعل لعباده الصالحين مواسم يستكثرون فيها من العمل الصالح، ومن هذه المواسم.



عشر ذي الحجة


وقد ورد في فضلها أدلة من الكتاب والسنة منها:

1- قال تعالى: (( والفجر * وليال عشر )) . قال ابن كثير رحمه الله: المراد بها عشر ذي الحجة كما قاله ابن عباس وابن الزبير ومجاهد وغيرهم، ورواه الإمام البخاري.

2- وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر" قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء".

3- وقال تعالى: (( ويذكروا اسم الله في أيام معلومات )) قال ابن عباس: أيام العشر التفسير ابن كثير،.

4- وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما من أيام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر؟ فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد" رواه أحمد .

5- وكان سعيد بن جبير رحمه الله- وهو الذي روى حديث ابن عباس السابق- " إذا دخلت العشر اجتهد اجتهادا حتى ما يكاد يقدر عليه" رواه ا لدارمي

6- وقال ابن حجر في الفتح: والذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتى ذلك في غيره.

ما يستحب فعله في هذه الأيام
1- الصلاة: يستحب التبكير إلى الفرائض، والإكثار من النوافل، فإنها من أفضل القربات. روى ثوبان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "عليك بكثرة السجود لله ، فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة، وحط عنك بها خطيئة" رواه مسلم، وهذا عام في كل وقت.

2- الصيام: لدخوله في الأعمال الصالحة، فعن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: "كان رسول الله يصلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيام من كل شهر" رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي. قال الإمام النووي عن صوم أيام العشر أنه مستحب استحبابا شديدا.

3- التكبير والتهليل والتحميد : لما ورد في حديث ابن عمر السابق: "فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد". وقال الإمام البخاري رحمه الله: "كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران، ويكبر الناس بتكبيرهما". وقال أيضا: "وكان عمر يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون، ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيرا".

وكان ابن عمر يكبر بمنى تلك الأيام، وخلف الصلوات وعلى فراشه، وفي فسطاطه، ومجلسه وممشاه تلك الأيام جميعا، والمستحب الجهر بالتكبير لفعل عمر وابنه وأبي هريرة.

وحري بنا نحن المسلمين أن نحيي هذه السنة التي قد ضاعت في هذه الأزمان، وتكاد تنسى حتى من أهل الصلاح والخير- وللأسف- بخلاف ما كان عليه السلف الصالح.

صيغة التكبير:

أ?) الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر كبيرأ.

ب?) الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر ولله الحمد.

ج?) الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر. الله أكبر ولله الحمد.

4- صيام يوم عرفة: يتأكد صوم يوم عرفة لما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال عن صوم يوم عرفة: "أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده " رواه مسلم،. لكن من كان في عرفة- أي حاجا- فإنه لا يستحب له الصيام؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم وقف بعرفة مفطرا.

5- فضل يوم النحر: يغفل عن ذلك اليوم العظيم كثير من المسلمين، وعن جلالة شأنه وعظم فضله الجم الغفير من المؤمنين، هذا مع أن بعض العلماء يرى أنه أفضل أيام السنة على الإطلاق حتى من يوم عرفة. قال ابن القيم رحمه الله: "خير الأيام عند الله يوم النحر، وهو يوم الحج الأكبر" كما في سنن أبي داود عنه صلى الله عليه وسلم قال: "إن أعظم الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القر". ويوم القر هو يوم الاستقرار في منى، وهو اليوم الحادي عشر. وقيل: يوم عرفة أفضل منه؟ لأن صيامه يكفر سنتين، وما من يوم يعتق الله فيه الرقاب أكثر منه في يوم عرفة، ولأنه سبحانه وتعالى يدنو فيه من عباده، ثم تباهي ملائكته بأهل الموقف، والصواب القول الأول؟ لأن الحديث الدال على ذلك لا يعارضه شيء. وسواء كان هو أفضل أم يوم عرفة فليحرص المسلم حاجا كان أم مقيما على إدراك فضله وانتهاز فرصته.

بماذا تستقبل مواسم الخير؟
1- حري بالمسلم أن يستقبل مواسم الخير عامة بالتوبة الصادقة النصوح، وبالإقلاع عن الذنوب والمعاصي، فإن الذنوب هي التي تحرم الإنسان فضل ربه،" وتحجب قلبه عن مولاه.

2- كذلك تستقبل مواسم الخير عامة بالعزم الصادق الجاد على اغتنامها بما يرضي الله عز وجل، فمن صدق الله صدقه الله: ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا )) العنكبوت: 69.

فيا أخي المسلم احرص على اغتنام هذه الفرصة السانحة قبل أن تفوتك فتندم، ولات ساعة مندم. وفقني الله وإياك لاغتنام مواسم الخير، ونسأله أن يعيننا فيها على طاعته وحسن عبادته.

المرن
20-12-2006, Wed 9:15 PM
رحم الله والديك وشرح الله لك صدرك ويسر لك امرك وجعل الله ذلك في موازين اعمالك يوم القيامة
اخوك
المرن

ابو ريانه
20-12-2006, Wed 9:36 PM
جزالك الله خير اخي المرن
اسال الله ان يوفقك في الدنيا والاخره

Saudi Expert
20-12-2006, Wed 9:47 PM
جزاك الله خير

الأخطبوط
20-12-2006, Wed 9:56 PM
.

وفقك الله

وسيط جديد
20-12-2006, Wed 11:27 PM
جزاك الله الف خير .

تقني
20-12-2006, Wed 11:37 PM
جزاك الله خيرا
والمفروض أن يثبت هذا الموضوع على الأقل ليومي الخميس والجمعه
فلا تحرموا أنفسكم الأجر يإدارة المنتدى
خصوصا وأن أول أيام العشر هو يوم الخميس

FAHD
21-12-2006, Thu 12:44 AM
جزاك الله خيرا
والمفروض أن يثبت هذا الموضوع على الأقل ليومي الخميس والجمعه
فلا تحرموا أنفسكم الأجر يإدارة المنتدى
خصوصا وأن أول أيام العشر هو يوم الخميس


هل ثبت دخول شهر الحجة أخي الكريم يوم الخميس

جزاك الله خيرا

تقني
21-12-2006, Thu 1:02 AM
هل ثبت دخول شهر الحجة أخي الكريم يوم الخميس

جزاك الله خيرا
موقع الإسلام سؤال وجواب والذي هو تحت إشراف الشيخ محمد المنجد ذكر ذلك
http://www.islam-qa.com/index.php?ln=ara
لكن موقع وكالة الأنباء السعوديه لم تذكر شيئا !!
http://www.spa.gov.sa/index.php

تقني
21-12-2006, Thu 1:21 AM
عام / مجلس القضاء الأعلى / بيان

الرياض 29 ذو القعدة 1427هـ الموافق20 ديسمبر2006م واس
صدر عن مجلس القضاء الأعلى البيان التالي حول دخول شهر ذي الحجة ..
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد .. فقد عقد مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة جلسة بعد مغرب هذا اليوم الأربعاء التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة متحريا ما قد يرد حول رؤية هلال شهر ذي الحجة وقد ثبت لديه شرعا دخول شهر ذي الحجة لهذا العام 1427هـ ليلة الخميس الموافق 21 ديسمبر من عام 2006م بشهادة عدد من الشهود العدول وبهذا يكون الوقوف بعرفة يوم الجمعة الموافق 29 ديسمبر عام 2006م وعيد الأضحى المبارك يوم السبت الموافق 30 ديسمبر عام 2006م ومجلس القضاء الأعلى إذ يعلن ذلك لعموم المسلمين يسأل الله جل وعلا أن يتقبل من حجاج بيت الله الحرام حجهم ويغفر لهم ذنوبهم وأن يتقبل من المسلمين في كل مكان صالح أعمالهم ويتجاوز عن سيئاتهم وأن يجمعهم على الهدى ويؤلف بينهم ويرزقهم القيام بواجب دينهم وان ينصرهم بالحق وينصر الحق بهم إنه سميع مجيب وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة
عضو عضو عضو
ناصر بن إبراهيم الحبيب غيهب بن محمد الغيهب محمد بن الأمير
عضو رئيس المجلس
محمد بن سليمان البدر صالح بن محمد اللحيدان
// انتهى // 0050 ت م
http://www.spa.gov.sa/details.php?id=412792

الجنفاوي
21-12-2006, Thu 6:01 AM
جزاك الله خير

ابوناصر.
21-12-2006, Thu 8:15 AM
رحم الله والديك وشرح الله لك صدرك ويسر لك امرك وجعل الله ذلك في موازين اعمالك يوم القيامة

اغلبيه صامته
21-12-2006, Thu 9:16 AM
جزاك الله الف خير

B_H_R
21-12-2006, Thu 11:20 AM
جزاك الله الف خير

خبرعاجل
21-12-2006, Thu 11:25 AM
نبارك للجميع العشر .......

وان يسهل على الحجاج حجهم ويتقبل الله منا ومنهم ... اللهم آمين .

ابو عبدالعزيز
21-12-2006, Thu 11:39 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين.. وبعد:

فإن من فضل الله ومنته أن جعل لعباده الصالحين مواسم يستكثرون فيها من العمل الصالح، ومن هذه المواسم.



عشر ذي الحجة


وقد ورد في فضلها أدلة من الكتاب والسنة منها:

1- قال تعالى: (( والفجر * وليال عشر )) . قال ابن كثير رحمه الله: المراد بها عشر ذي الحجة كما قاله ابن عباس وابن الزبير ومجاهد وغيرهم، ورواه الإمام البخاري.

2- وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر" قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء".

3- وقال تعالى: (( ويذكروا اسم الله في أيام معلومات )) قال ابن عباس: أيام العشر التفسير ابن كثير،.

4- وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما من أيام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر؟ فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد" رواه أحمد .

5- وكان سعيد بن جبير رحمه الله- وهو الذي روى حديث ابن عباس السابق- " إذا دخلت العشر اجتهد اجتهادا حتى ما يكاد يقدر عليه" رواه ا لدارمي

6- وقال ابن حجر في الفتح: والذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتى ذلك في غيره.

ما يستحب فعله في هذه الأيام
1- الصلاة: يستحب التبكير إلى الفرائض، والإكثار من النوافل، فإنها من أفضل القربات. روى ثوبان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "عليك بكثرة السجود لله ، فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة، وحط عنك بها خطيئة" رواه مسلم، وهذا عام في كل وقت.

2- الصيام: لدخوله في الأعمال الصالحة، فعن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: "كان رسول الله يصلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيام من كل شهر" رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي. قال الإمام النووي عن صوم أيام العشر أنه مستحب استحبابا شديدا.

3- التكبير والتهليل والتحميد : لما ورد في حديث ابن عمر السابق: "فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد". وقال الإمام البخاري رحمه الله: "كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران، ويكبر الناس بتكبيرهما". وقال أيضا: "وكان عمر يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون، ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيرا".

وكان ابن عمر يكبر بمنى تلك الأيام، وخلف الصلوات وعلى فراشه، وفي فسطاطه، ومجلسه وممشاه تلك الأيام جميعا، والمستحب الجهر بالتكبير لفعل عمر وابنه وأبي هريرة.

وحري بنا نحن المسلمين أن نحيي هذه السنة التي قد ضاعت في هذه الأزمان، وتكاد تنسى حتى من أهل الصلاح والخير- وللأسف- بخلاف ما كان عليه السلف الصالح.

صيغة التكبير:

أ?) الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر كبيرأ.

ب?) الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر ولله الحمد.

ج?) الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر. الله أكبر ولله الحمد.

4- صيام يوم عرفة: يتأكد صوم يوم عرفة لما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال عن صوم يوم عرفة: "أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده " رواه مسلم،. لكن من كان في عرفة- أي حاجا- فإنه لا يستحب له الصيام؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم وقف بعرفة مفطرا.

5- فضل يوم النحر: يغفل عن ذلك اليوم العظيم كثير من المسلمين، وعن جلالة شأنه وعظم فضله الجم الغفير من المؤمنين، هذا مع أن بعض العلماء يرى أنه أفضل أيام السنة على الإطلاق حتى من يوم عرفة. قال ابن القيم رحمه الله: "خير الأيام عند الله يوم النحر، وهو يوم الحج الأكبر" كما في سنن أبي داود عنه صلى الله عليه وسلم قال: "إن أعظم الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القر". ويوم القر هو يوم الاستقرار في منى، وهو اليوم الحادي عشر. وقيل: يوم عرفة أفضل منه؟ لأن صيامه يكفر سنتين، وما من يوم يعتق الله فيه الرقاب أكثر منه في يوم عرفة، ولأنه سبحانه وتعالى يدنو فيه من عباده، ثم تباهي ملائكته بأهل الموقف، والصواب القول الأول؟ لأن الحديث الدال على ذلك لا يعارضه شيء. وسواء كان هو أفضل أم يوم عرفة فليحرص المسلم حاجا كان أم مقيما على إدراك فضله وانتهاز فرصته.

بماذا تستقبل مواسم الخير؟
1- حري بالمسلم أن يستقبل مواسم الخير عامة بالتوبة الصادقة النصوح، وبالإقلاع عن الذنوب والمعاصي، فإن الذنوب هي التي تحرم الإنسان فضل ربه،" وتحجب قلبه عن مولاه.

2- كذلك تستقبل مواسم الخير عامة بالعزم الصادق الجاد على اغتنامها بما يرضي الله عز وجل، فمن صدق الله صدقه الله: ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا )) العنكبوت: 69.

فيا أخي المسلم احرص على اغتنام هذه الفرصة السانحة قبل أن تفوتك فتندم، ولات ساعة مندم. وفقني الله وإياك لاغتنام مواسم الخير، ونسأله أن يعيننا فيها على طاعته وحسن عبادته.

اولاً : جزاك الله خيراً ..
ثانياً : انا من وجهة نظري الشخصية انه غير مستحب استنساخ عبارات السوق واطلاقها على امور العبادات بشكل الجزم والتاكيد
ثالثاً : الموضوع كان من الافضل طرحه في مكان اخر

ابن بطوطة
21-12-2006, Thu 11:46 AM
جزاك الله خير .. وعشر مباركة للجميع ..

ليون
21-12-2006, Thu 3:24 PM
بارك الله فيك

ابو ريانه
22-12-2006, Fri 12:55 AM
جزاكم الله خير
اسال الله ان يوفقكم في الدنيا والاخرة