المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الانهيار".. كأساً.. وأنشرب وويلاً للبلد من" شرِ.. "إقترب..!!



عالي الهمه
26-11-2006, Sun 11:27 PM
نادينا ولا زلنا "ننادي"..وبأعلى "صوت"

الخطر ليس في "انهيار" ..سوق فتلك "سمة" الاسواق وهذه احد سننها التي يجب ان نتكيف "عليها"

ذلك لايهم فالسوق وكما انهار يعود وهذا بعد مشيئة الله

ما يهم هو ان "ندرك"..حقيقه لايجب ان نغفلها

وهي ان "االانهيار"...بفعل فاعل ..!

وهناك "جهات" رسميه وغير رسميه تعرف "الفاعل" وتشاركه وتسانده ضاربه بكل الاخلاقيات عرض "الحائط"


هناك من "يسعى" لتفكيك..مفاصل "البلد" ..وزيادة "النقمه" ..الشعبيه التي بدأت "تستفحل"

وهذا هو "الخطر"..الذي يجب ان "نرتعد" منه خوفاً ونحسب له "الف" ..حساب


من "يتوقع" ..اننا نسير بشكل "فني" فهوا "واهم"
من" يتوقع" ..اننا نسير لمكرر ربحيه معين فهو مغالط "للحقيقه"


الامر من "وجهة"..نظري وربما انظم "للواهمين" يستهدف "الشعب"..بكامله
يستهدف "امننا"
يستهدف "ترابطنا"
يستهدف "كرامتنا"

السؤال..الاهم

من هذه "الجهه"
من الذي"يدعمها"..وبقوه
من الذي" يتستر"..عليها وبتفاني


"انهيار"..فبراير وتم ابتلاع "مرارته" وتم ايجاد "المبررات" وان لم تكن "مقنعه"


ما يجري "جريمه" ولن اقول يجب ان يتحرك "المسئولين" فهم للاسف "اصبحوا" محل عدم "ثقة"..المواطن

من يجب ان "يتحرك" وبقوه هم "اولياء"..امورنا الاسره "المالكه" الكريمه

فالشعب من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه ووسطه ينتظرون ان "تتحرك"..الاسره المالكه


وتقول لا والف لا لما "جرى" ويجري لابنائنا واخواننا واخواتنا من الشعب السعودي "الكريم"


ما يجري من..
وزارة الماليه
هيئة السوق
موسسة النقد والبنوك

ماهي الا "قتل" صريح بدماً "بارد"

التحرك يجب ان يكون "تجاه" هؤلاء الذي "تجبروا" استفادوا "وتنكروا"

جعلوا "المواطن" هو السبب في نظرهم متستفيدين من "ضعفه" وقلة "الحيله" لديه
جعلوا "المواطن" هو الشماعه لتجبرهم واستكبارهم


هذا "الجهات"..للاسف

ان لم تكن لديهم ايدي "دنيئه"..فيما يجري فهم على الاقل "يعرفون" ما يجري وان لم يكونو....

مشاركين او يعرفون فما الفائده "المرجوه" من بقائهم "جاثمين" على صدر "المواطن"



الامر "في غاية" الخطوره

والخطوره كما اسلفت ليس "بالانهيار" بل بتبعات ما يجري

فولله "تبعاته" خطيره وتماثل في "خطورتها" "الارهاب" بل اشد واعظم


فما "شربه" المواطن وتجرعه بلا "ذنب" ..اقترفه ليس هو من سعى اليه

انتم من "شجعه"..وساعده

انتم من "دعى" للاستثمار في "شركات" ..الوطن والمؤشر عند الــــ17 الف

وزير "الماليه" من شجع "المواطن على "الدخول" برده "الغير مسئول" على البنك الدولي بعدم وجود تضخم في "الاسعار"...لدينا


الجميع يتحمل "مايجري" والمواطن بريئ ما "حصل"


لن يكون "الحل" بعد الله سوى في "الاسره"..المالكه

فلا "نطالب" برفع السوق فالسوق يرتفع بعد "ازالة" ..المسببات


المطالبه "الشعبيه"

هي بكشف "ملابسات" ما جرى والتحقيق فيه وما عداه فالوقت يمر "سريعاً"

قبل ان يتغذى "الجيل"..الجديد على ما تجرع "عائلهم" مرارة "الانهيار" وسماعه "اهات" القهر .....

فهل ستنفع "الحلول" حينما يفطم "الجيل"..الجديد على مرارة واهات "القهرلــ "جيل"..من سبقه


الحل لا زال في متناول "اليدين"

قبل "حلول" ..الانتقام

للمعلم في تربية من يعلمه
الموظف في امانة وضيفته
للطبيب في جسد مريضه


عندما رأيت "الحب"..الكبير من الشعب لوالدهم "خادم الحرمين الشريفين" وولي عهده الامين والاسره "المالكه"...... في "اليوم"..الوطني

ادركت ان هناك من يقف بشكل "خفي" لهذا "الحب" والتلاحم"

والطريقه "الاسهل"..هي "الاسهم" لمحاولة "ضرب" هذا "الحب" والتلاحم


وهناك من يساعدهم بغير "قصد" وبمبررات "اقتصاديه" تلف بأوراق "الحرص" في ظاهرها

"الحقد" في باطنها


ولهذا يجب "ان"..يتم "التحرك" بشكل واسع قبل ان "نقول" ان "الويل" وصل وحصل

احمـــدمحــمد الـسـالـم"
الموجز

ابن بطوطة
26-11-2006, Sun 11:31 PM
ما نقول إلا : حسبنا الله ونعم الوكيل ..

الأخطبوط
26-11-2006, Sun 11:34 PM
بارك الله فيك ووفقك لكل خير .

ابو حمود
26-11-2006, Sun 11:39 PM
بل المواطن.. عاشراً وأخيراً!


محمد عبدالله المنصور



لا يكاد يمر اجتماع لمجلس الوزراء أو مناسبة يفتتح فيها الملك مشروعا من مشاريع الخير إلا ويؤكد أن خدمة المواطن وتلبية حاجاته وتوفير سبل الحياة الكريمة له هي أولى اهتمامات الحكومة ولا يفتأ يذكر الوزراء بأن الميزانية وفيرة بفضل الله وأنه لن يقبل منهم أي تقصير.. ولكن المواطن الذي يفرح بهذه الوعود يصطدم على ارض الواقع بتعامل الوزارات معه والتي تضعه رابعا وعاشرا وأخيرا بل وربما بعد الأخير!
* ليس الأمر من قبيل المبالغة فالأمثلة التي نمر بها كثيرة وسأذكر منها ما يخطر على البال وتتسع له مساحة المقال، وسترون أنها أمور يمكن للوزارات أن تتخذ حيالها إجراءات ترفع بها المعاناة عن كاهل المواطن الذي تراه «مدللا» ويجب أن يحمد ربه على ماتقدمه له! ففي حين تشكو مدارسنا من سوء الصيانة مثل عدم وجود برادات للماء أومكيفات وفي حين نسمع عن مدارس في الدمام بلا دورات مياه لمئات الطلاب بسبب الصيانة التي استمرت اشهرا! وأن مخلفات البناء تملأ الممرات والساحة وغرفة المدرسين ونقرأ عن مدارس بلا مدرسين او كتب والقائمة تطول، نشاهد إدارة التعليم بالمنطقة الشرقية مشغولة بلبس المشالح وتأسيس مجالس للوجاهة وإلقاء محاضرات عن الجودة!! والابتسام أمام فلاشات الكاميرات لالتقاط الصور مع السبورات الذكية في المدارس التي بنتها ارامكو.. أما معاناة الطلاب في مدارسهم التي يخلو بعضها من الطاولات والكراسي والأسر مع نظام التقييم المستمر فلا يهم الادارة الموقرة لأنه لا صحف فيه ولا مشالح!
* أما التفكير في استخراج جواز جديد فيكفي لإصابتك بالأرق حين تعلم أن عليك الوقوف في طابور قبل الفجر للحصول على رقم واستمارة ثم انتظار دورك والذي قد يأتي بعد ست ساعات! أليس بإمكان إدارة الجوازات التيسير على المواطن بفتح شباك لتقديم الطلبات خلال الدوام الرسمي وإعطائه موعدا ورقما بعد عدة أيام بدلا من أن نقف كأننا في مجاعة ننتظر إعانات الأمم المتحده! أما اللغز الذي ليس له حل فنظام الجوازات في جسر الملك فهد الذي لازال بعد عشرين سنة يتعطل كل اسبوع ولساعات فيما المواطنون محبوسون في سياراتهم وما أن تغادر الى جوازات البحرين الا وتجده خاليا من الزحام! ترى هل هناك من يهتم بالضجر والضرر الذي يعاني منه عابرو الجسر ولو كان المواطن أولا فهل كانت المشكلة ستبقى حتى الآن دون حل؟
* وبالطبع «نجوم بهذلة المواطن» هم المرور فلا يكفيهم أن ارواحنا في خطر كلما سرنا في الطرق ولكن إهمالهم يمتد الى نكتة التأمين حين يلزمون المواطن بشركات معينة فإذا ماتهربت منه لم يجد من المرور عونا ولا اهتماما ولا حتى تهديدا للشركة. ترى لو كان المرور يعتبر المواطن أولا فهل سيرضى أن تتجاوز وفيات الحوادث، بسبب الإهمال في تطبيق الأنظمة المرورية، المجازر التي ترتكبها اسرائيل في فلسطين ويهتز لها العالم؟
* ولو كانت البلديات تهتم بالمواطن فهل ستقبل أن يعطل المواطن 10 أيام من أجل الحصول على ورقة من الحاسب الآلي تفيد أنه لا يملك رخصة بلدية! وأن تجعل المواطن عرضة للغش والتسمم بسبب ندرة المفتشين في حين ان عدد المفتشين في بلدية الكويت يقارب عددهم في السعودية!! ولو كانت وزارة العمل تهتم بالمواطن فهل كانت ستجعل رسوم التأشيرة للخادمة والسائق كرسوم موظفي الشركات وأطباء المستشفيات؟ وهل ستعطيه تأشيرة بديلة لمرة واحدة فقط مع أنه لا ذنب له في أن تكون الخادمة حاملا أو أن ترفض العمل؟ وهل ستتفرج على معاناة المواطن بهروب خادمته او سائقه دون ان تعمل مع وزارة الخارجية لتسفيرهم ودفع تعويضات من سفاراتهم؟ ولو كان المواطن «أولا» فهل كانت مستشفياتنا ستعتذر عن معالجة المواطن وتنويمه فيما «فلان» و»علان» يدخلون بواسطة أقاربهم من العاملين بشتى «جنسياتهم»؟ وهل كانت المؤسسة العامة للتعليم الفني ستقف متفرجة على اعلانات «صنادق» ودكاكين التدريب التي تنهب أموال المواطنين وتقدم تدريبا متواضعا وشهادة لا تصلح حتى للف الخبز؟ هل بالغنا حين قلنا «المواطن أخيراً»؟

MAM1425@yahoo.com (MAM1425@yahoo.com)

abu_rayan
26-11-2006, Sun 11:47 PM
والله كلام سليم 100%100
مشكوووووووووووووووور

بس نقول :-

حسبنا الله ونعم الوكيل

مايباخ
26-11-2006, Sun 11:55 PM
صدوقني امن واسقرار البلد في خطر شديد جدا جدا جدا جدا
الناس تتحين الفرصة للانتقام ممن افلسها
احذروا من فقاعة الانتقام والثأر
ان انفجرت فسنصبح مثل العراق تماما
وربما هذا هدفهم