crude
18-11-2006, Sat 1:08 AM
ما حدث في إنهيارنا الحالي لسهم الباحه شئ يدعونا للتفكير ..
طوال ايام الإنهيار والشركات تنزف وهو ينزل ولكن ببطء شديد
حتى يوم 11/11/2006 عندما نزل على الصفحه الأولي لجريدة الإقتصاديه
هذا الخبر..
"التنمية الصناعي" ينذر " بحجز أموال "الباحة للاستثمار"
أكدت لـ "الاقتصادية" مصادر مطلعة أن صندوق التنمية الصناعي، هدد شركة الباحة للاستثمار والتنمية
باتخاذ إجراءات صارمة ضدها، بسبب عدم التزامها بسداد قروض مستحقة عليها.
ومن بين الإجراءات التي اتخذها الصندوق حتى الآن إصداره إنذارا للشركة يقضي
بحجز أموالها، مصنع الجلد الصناعي، ومزارع الدواجن وذلك على خلفية تأخرها
عن سداد 10 ملايين ريال قيمة القرض الذي حصلت عليه الشركة عام 1999،
فضلا عن عدم التزام الشركة بسداد الأقساط المستحقة عليها للصندوق.
ومنه نستشف انه مهما كانت قوة المضارب الماليه هناك خطوط
حمراء لا يجب اي يتجاوزها واستراتيجيه يجب عليه إتباعها والإ سوف
تٌشوه سمعة الشركه ويٌشهر بها إعلامياً وبعد ذلك لن يجد المضارب
شخص يشترى منه....
و في اليوم التالي أتت للمضارب فرصه تاريخيه للتخلص من حمله الثقيل عندما
ارتفعت جميع الشركات بالنسب القصوى ما عدا بعض البنوك ..
وما سبق يقودنا الى ان النزول اكبر من الهوامير ومن الصناع اذا كان هنالك صناع ...
وعليه من الممكن ان يحدث ما حدث بعد إنهيار فبراير..
ومن الممكن لا ..
فأحذر..
لأنه بعد فبراير تعلق معظم المضاربين الكبار والمتوسطين
في شركات الخشاش ثم تضاعف اسعارها بعد الإنهيار الى حدود ما
كانت عليه قبل الإنهيار...
اما الأن فأتمنى ان لا نكون وحدنا بالسوق...
والله يستر..
طوال ايام الإنهيار والشركات تنزف وهو ينزل ولكن ببطء شديد
حتى يوم 11/11/2006 عندما نزل على الصفحه الأولي لجريدة الإقتصاديه
هذا الخبر..
"التنمية الصناعي" ينذر " بحجز أموال "الباحة للاستثمار"
أكدت لـ "الاقتصادية" مصادر مطلعة أن صندوق التنمية الصناعي، هدد شركة الباحة للاستثمار والتنمية
باتخاذ إجراءات صارمة ضدها، بسبب عدم التزامها بسداد قروض مستحقة عليها.
ومن بين الإجراءات التي اتخذها الصندوق حتى الآن إصداره إنذارا للشركة يقضي
بحجز أموالها، مصنع الجلد الصناعي، ومزارع الدواجن وذلك على خلفية تأخرها
عن سداد 10 ملايين ريال قيمة القرض الذي حصلت عليه الشركة عام 1999،
فضلا عن عدم التزام الشركة بسداد الأقساط المستحقة عليها للصندوق.
ومنه نستشف انه مهما كانت قوة المضارب الماليه هناك خطوط
حمراء لا يجب اي يتجاوزها واستراتيجيه يجب عليه إتباعها والإ سوف
تٌشوه سمعة الشركه ويٌشهر بها إعلامياً وبعد ذلك لن يجد المضارب
شخص يشترى منه....
و في اليوم التالي أتت للمضارب فرصه تاريخيه للتخلص من حمله الثقيل عندما
ارتفعت جميع الشركات بالنسب القصوى ما عدا بعض البنوك ..
وما سبق يقودنا الى ان النزول اكبر من الهوامير ومن الصناع اذا كان هنالك صناع ...
وعليه من الممكن ان يحدث ما حدث بعد إنهيار فبراير..
ومن الممكن لا ..
فأحذر..
لأنه بعد فبراير تعلق معظم المضاربين الكبار والمتوسطين
في شركات الخشاش ثم تضاعف اسعارها بعد الإنهيار الى حدود ما
كانت عليه قبل الإنهيار...
اما الأن فأتمنى ان لا نكون وحدنا بالسوق...
والله يستر..