ذويبان
15-11-2006, Wed 2:33 AM
رئيس شركة سابك: لسنا ملزمين بالرد على تصريحات وزير المالية ببيع حصة الدولة ولا نثبت المنح ولا ننفيه
الرياض: زيد بن كمي
رفض الأمير سعود بن عبد الله بن ثنيان آل سعود رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع ورئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات الأساسية «سابك» التحدث حول التصريحات التي أطلقها الدكتور إبراهيم العساف وزير المالية السعودي بأن الدولة تتجه لبيع حصصها في الشركات الرابحة والمدرجة في سوق الأسهم والتي من أهمها شركة «سابك»، و«الاتصالات» وملكيات متباينة الحصص في البنوك والشركات، إذ قال لـ«الشرق الأوسط» نحن غير ملزمين بالنفي أو الإثبات في كل ما يطرح حول هذا الموضوع وعندما يكون هنالك قرار سيعلن بعد اجتماع مجلس إدارة شركة سابك.
وأكد بن ثنيان أن الشركة لا تثبت ولا تنفي نيتها في منح سهم مجاني لكل حملة 3 أسهم قائمة، والتي سرت أنباء عن توجه الشركة لعمله، إذ قال بن ثنيان «نحن في اجتماع الجمعية العمومية للشركة نرد على كافة استفسارات المساهمين، كون سوق الأسهم حساسا ولا نثبت المنح ولا ننفيه، وعندما نقرر مثل هذا الإجراء في شركة «سابك» سيتم الإعلان عنه بعد اجتماع مجلس الإدارة، ونحن غير ملزمين بالنفي أو الإثبات، إلا أنها تبقى أمانه كون أغلب حملة أسهم الشركة قد يفسرون بعض المعلومات بشكل خاص، إلا أننا نؤكد أن من يرغب التعرف على قرارات «سابك» عليه قراءة التقرير الصادر بعد اجتماع مجلس الإدارة، مشيراً إلى أن أرباح الشركة ستكون ضمن البرنامج الذي تعده الشركة وفي الوقت المناسب.
وأوضح بن ثنيان في المؤتمر الصحافي الذي عقد أمس لإعلان إطلاق جائزة الأمير عبد الله بن عبد العزيز آل سعود العالمية للبحث العلمي وتدشين موقعها على شبكة الإنترنت، أن قضية سابك مع الحكومة المصرية حول اتهامها بإغراق السوق المصرية ما زالت عالقة وأنها تخص الحكومة المصرية كون بلاده أوفت بما عليها من التزامات، إلا أن الحكومة المصرية ما زالت تعلق الموضوع على الرغم من أن السوق المصري لا يمثل لصادرات «سابك» إلا نسبة قليلة تكاد لا تذكر.
وأكد بن ثنيان أن سوق البتروكيماويات ما زال في نمو، نافياً أن تؤثر المشاريع المقامة في عدد من الدول الخليجية والعالمية على مبيعات ومنتجات «سابك» كون الطلب في السوق العالمي ما زال مرتفعا. من جهة أخرى ذكر بن ثنيان أن جائزة الأمير عبد الله بن عبد العزيز للبحث العلمي ستأخذ طابعا عالميا حول البحوث العلمية والتي تتضمن في دورتها الأولى البحوث العلمية في مجال حماية البيئة ومكافحة التصحر، وجائزة أخرى في ميادين الصناعات البتروكيماوية والمعدنية والبلاستيكية. إضافة إلى جائزة ثالثة حول البحوث العلمية حول تقنيات مياه الزراعة، على أن يتم منح الفائز في البحث العملي شهادة تقديرية موقعه من الرئيس الفخري للجائزة وميدالية تذكارية إضافة إلى مبلغ 600 ألف ريال (160 ألف دولار) للجائزة الواحدة، بحيث تكون مبالغ الجوائز الثلاث 1.8 مليون ريال (480 ألف دولار)، والتي قد تمنح لأكثر من شخص بالتساوي. الرابط:
http://www.aawsat.com/details.asp?section=6&issue=9451&article=260085
---------------
هذا الخبر قديم ولكن!!
لم ننتبه له!!
!!
!!
!!
الرياض: زيد بن كمي
رفض الأمير سعود بن عبد الله بن ثنيان آل سعود رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع ورئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات الأساسية «سابك» التحدث حول التصريحات التي أطلقها الدكتور إبراهيم العساف وزير المالية السعودي بأن الدولة تتجه لبيع حصصها في الشركات الرابحة والمدرجة في سوق الأسهم والتي من أهمها شركة «سابك»، و«الاتصالات» وملكيات متباينة الحصص في البنوك والشركات، إذ قال لـ«الشرق الأوسط» نحن غير ملزمين بالنفي أو الإثبات في كل ما يطرح حول هذا الموضوع وعندما يكون هنالك قرار سيعلن بعد اجتماع مجلس إدارة شركة سابك.
وأكد بن ثنيان أن الشركة لا تثبت ولا تنفي نيتها في منح سهم مجاني لكل حملة 3 أسهم قائمة، والتي سرت أنباء عن توجه الشركة لعمله، إذ قال بن ثنيان «نحن في اجتماع الجمعية العمومية للشركة نرد على كافة استفسارات المساهمين، كون سوق الأسهم حساسا ولا نثبت المنح ولا ننفيه، وعندما نقرر مثل هذا الإجراء في شركة «سابك» سيتم الإعلان عنه بعد اجتماع مجلس الإدارة، ونحن غير ملزمين بالنفي أو الإثبات، إلا أنها تبقى أمانه كون أغلب حملة أسهم الشركة قد يفسرون بعض المعلومات بشكل خاص، إلا أننا نؤكد أن من يرغب التعرف على قرارات «سابك» عليه قراءة التقرير الصادر بعد اجتماع مجلس الإدارة، مشيراً إلى أن أرباح الشركة ستكون ضمن البرنامج الذي تعده الشركة وفي الوقت المناسب.
وأوضح بن ثنيان في المؤتمر الصحافي الذي عقد أمس لإعلان إطلاق جائزة الأمير عبد الله بن عبد العزيز آل سعود العالمية للبحث العلمي وتدشين موقعها على شبكة الإنترنت، أن قضية سابك مع الحكومة المصرية حول اتهامها بإغراق السوق المصرية ما زالت عالقة وأنها تخص الحكومة المصرية كون بلاده أوفت بما عليها من التزامات، إلا أن الحكومة المصرية ما زالت تعلق الموضوع على الرغم من أن السوق المصري لا يمثل لصادرات «سابك» إلا نسبة قليلة تكاد لا تذكر.
وأكد بن ثنيان أن سوق البتروكيماويات ما زال في نمو، نافياً أن تؤثر المشاريع المقامة في عدد من الدول الخليجية والعالمية على مبيعات ومنتجات «سابك» كون الطلب في السوق العالمي ما زال مرتفعا. من جهة أخرى ذكر بن ثنيان أن جائزة الأمير عبد الله بن عبد العزيز للبحث العلمي ستأخذ طابعا عالميا حول البحوث العلمية والتي تتضمن في دورتها الأولى البحوث العلمية في مجال حماية البيئة ومكافحة التصحر، وجائزة أخرى في ميادين الصناعات البتروكيماوية والمعدنية والبلاستيكية. إضافة إلى جائزة ثالثة حول البحوث العلمية حول تقنيات مياه الزراعة، على أن يتم منح الفائز في البحث العملي شهادة تقديرية موقعه من الرئيس الفخري للجائزة وميدالية تذكارية إضافة إلى مبلغ 600 ألف ريال (160 ألف دولار) للجائزة الواحدة، بحيث تكون مبالغ الجوائز الثلاث 1.8 مليون ريال (480 ألف دولار)، والتي قد تمنح لأكثر من شخص بالتساوي. الرابط:
http://www.aawsat.com/details.asp?section=6&issue=9451&article=260085
---------------
هذا الخبر قديم ولكن!!
لم ننتبه له!!
!!
!!
!!