المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الـتـاريـخ يُـعـيـد نـفـسـه دائـمًـا مـع بـعـض الإخــِلافـات



Enter
03-11-2006, Fri 2:11 PM
نـعـم الـتـاريـخ يُـعـيـد نـفـسـه دائـمًـا مـع بـعـض الإخــِلافـات فـي الأسـمـاء والـوجـوه

في الأمس القريب لا تكاد تقرأ منتدى إلا وترى اسم رئيس الهيئة السابق الأستاذ جماز السحيمي هو الطاغي على جميع المواضيع والردود وكذلك في الدعاء عليه
والآن أعاد التاريخ نفسه سريعا بعد مضي 9 أشهر إلا قليلا مع اختلاف الاسم فقط

قـالـوا :

تخبط في القرارات واعلان ايقافات وندرة اكتتابات وتخصص لا يمت بالاقتصاد بصلة
يقولون :

قرارات ارتجالية ، محاربة المضاربة والقضاء عليها بأي وسيلة ، لا يفقه في شيئًا في الاقتصاد رغم شهاداته المتنوعة في الاقتصاد

هناك "خلل" نعم ، هناك "تواطؤ" من البعض نعم ، هناك "محسوبية" نعم ولكن أي مؤسسة في بلادنا تخلو من هذه الأمور الثلاثة صغرت أم كبرت عَمّت أم خصت .

هُناك من يُريد ابعاد اسنة الرماح عنه وتتوجه في كل مرة الى رئاسة هيئة المال ربما ليبقى هو ذا حضوة عند الملك ليحتفظ بمكانه وربما "كرسيه" .

ورُبما يريد هيئةً تستشيره قبل اتخاذ أي قرار ليناسب "محفظته" أولًا .

سوف أنتظر أن يستوعب السوق التنظيمات الجديدة بكل ما فيها من الآلام والخسائر
فدوام الحال من المحال

فمن كان يشتري الأسهم في حقبة التسعينات كان يتحمل خسائر يوميا ليربح أضعاف أضعاف أضعاف أضعاف ما كان لديه في بداية الألفيه الثانية .

نَدِمْنَا كثيرًا على كل كلمة قلتها في حق جماز السحيمي وكلي امل من الله أن يغفر لي ويبيحني هذا الرجل عن كل كلمة قلتها فيه

ولن أُعاود الكَرَّة مرة أخرى

وعلى الله توكلت
قال تعالى :

" قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ "

" وَمَا لَنَا أَلاَّ نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وَقَدْ هَدَانَا سُبُلَنَا وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَى مَا آذَيْتُمُونَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ "

سليمان الطلق
03-11-2006, Fri 2:18 PM
قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ


وَمَا لَنَا أَلاَّ نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وَقَدْ هَدَانَا سُبُلَنَا وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَى مَا آذَيْتُمُونَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ

شفاء القلوب من الجواد الكريم سبحانه وتعالى