abcuname
03-11-2006, Fri 9:11 AM
بدأت الطفرة الاولى وهى طفرة الرخاء التى تغيرت فيها الحياة بشكل جذرى وفى فترة
زمنيه قصيره انتقلت الحياة فيها من الحارات المتلاصقه الى احياء جديده ومخططه على افضل انواع التخطيط المعمارى فى ذلك الوقت والانتقال والسكن فى فلل فاخره تم تأثيها بافضل
انواع الفرش والاثاث الجديد وقد كنت صغيرا تلك الفتره الا اننى استطعت الاحساس
بالتغير بنمط الحياة رغم صغرى فالاول مره يكون لدى غرفه خاصه لايشاركنى بها احد ومتوفر فيها جميع اساليب الراحه من مكيف فريون وستائر جميله والذهاب بالسياره بقيادة السائق الى المدرسه وغيرها حتى وصلنا لدرجة ان 80%من المواطنين يسبق اسهم لقب الشيخ,ولكن نهاية هذه الطفره جأت شبه ماساويه لعدة شرائح من المجتمع وبالذات المقاولين لاسباب يطول شرحها وبكل
امانه لم يكن الخطأ خطائهم ولكن الظروف التى واجهتهم هى ماادت الى افلاسهم وانهيارهم لارتفاع اسعار مواد البناء وعدم توفرها نظرا لاختناق المؤانى البحريه
لصغرها وقلة امكانيتها لاستقبال البواخر حيث تنتظر الباخره عدة اشهر لتفريغ حمولتها مما ادى الى انهيار هذه الشرائح من المجتمع بسبب خطأ غيرهم وهو
عدم البداء فى البنيه التحتيه قبل الانتشار والتوسع المخنوق وهذا الخطاء يتحمله
عدم التخطيط السليم والغرامات القاسيه على التأخير ويمكن لمن عاش تلك الفتره
ان يزودنا ببعض الاسرار الخافيه هذا كمثال ولن اتطرق لباقى الطفرات التى تلتها
واخرها المساهمات العقاريه وجميعها نجيت ولله الحمد منها الى ان وقعت فى اسواء منهم
وهى التى تعنينا وعايشتها من اواخر عام 2002 وبداية 2003الى الان وعشتها
بحلوها الى ضيعه مرها فلم اكن اتخيل ان اصل الى ماوصلت له الان خاصه فى عام
2004 وانا ارى سابك التى تشكل معظم محفظتى تعطى نسب متلاحقه حتى اننى اذكر انى مليت من النسب ودى اشوف السهم احمر علشان يسكتون العزال فى ذلك الوقت
ونذوق حلاوة النسب مره اخرى وبدات اشعر بالنعمه ولله الحمد واصبحت استطيع شراء مااريد
والصرف ببذخ لم اعهده فى حياتى يعنى كل ارباحى اصرفها ولايوجد لدى ادنى شك فى انى سااسترجعها مدبوله الى ان ضاعت طاستى وبدات فى التخبط والضياع من بداية الانهيار واكافح حتى الان لانقاذ مايمكن انقاذه واسف على الاطاله ولكن من خلال نظره سريعه على العامل المشترك لانهيار هذه الطفرات :
1- الاستعجال فى التنفيذ وعدم وضع اساسات وانظمه وأليه قادره على مواجهة التطورات المستقبليه من قبل الجهات المسؤله.
2-الحلول الوقتيه التى تفاقم من المشكله ولاتحلها من قبل الجهات الرسميه.
3-جميع اخطاء الجهات المسؤله يتم تحميلها على المنفذين ( المتعاملون) فى حالتنا
جميع من فى السوق بهواميره اذا دعت الضروره وهم الضحياء الحقيقين.
4-قسوة الجهات المسؤاله فى تنفيذ تصحيحاتها التى تنتج عن اخطائها مهما كان حجم الضرر الذى يلحق بالمتعامل بها وبدون مرعاة لظروف او التوقيت السليم.
5_الشفافيه وهذه النقطه هى الى دهورتنا واضف عليها الكثيرمن التصرفات والاخطاء التى لايتحملها جبل فما بالك بمتداول اومستثمر صغير وضع جميع مايملك من ادخرته
التى يرجو من الله ان تكون عونا له على معاناة الحياه وحياة كريمه له ولاسرته تقيه
بعد الله من ظروف المستقبل الذى لايعلمها الا الله سبحانه,ودى اسأل معالى الاستاذ
التويجرى من يقصد بصغار المستثمرين هل هم من فى السوق الأن او القادمون بعد4سنين من الان لتحديد نظرا لشمول معنى صغار المستثمرين .
ارجو من ادارة المنتدى عدم حذف الموضوع فانا لااقصد اشخاص او اشكك فى احد
ولكن اطالب فى التانى باتخذ القررات مهما كانت صعوبتها وجعل الله نصب اعينهم عندما يتم اتخاذ قررات تمس المواطن فى دخله ومصدر رزقه فمن يتخذ القرار على الورق
غير من ينفذه على ارض الواقع وانا احد الذين احترقو على ارض الواقع.
زمنيه قصيره انتقلت الحياة فيها من الحارات المتلاصقه الى احياء جديده ومخططه على افضل انواع التخطيط المعمارى فى ذلك الوقت والانتقال والسكن فى فلل فاخره تم تأثيها بافضل
انواع الفرش والاثاث الجديد وقد كنت صغيرا تلك الفتره الا اننى استطعت الاحساس
بالتغير بنمط الحياة رغم صغرى فالاول مره يكون لدى غرفه خاصه لايشاركنى بها احد ومتوفر فيها جميع اساليب الراحه من مكيف فريون وستائر جميله والذهاب بالسياره بقيادة السائق الى المدرسه وغيرها حتى وصلنا لدرجة ان 80%من المواطنين يسبق اسهم لقب الشيخ,ولكن نهاية هذه الطفره جأت شبه ماساويه لعدة شرائح من المجتمع وبالذات المقاولين لاسباب يطول شرحها وبكل
امانه لم يكن الخطأ خطائهم ولكن الظروف التى واجهتهم هى ماادت الى افلاسهم وانهيارهم لارتفاع اسعار مواد البناء وعدم توفرها نظرا لاختناق المؤانى البحريه
لصغرها وقلة امكانيتها لاستقبال البواخر حيث تنتظر الباخره عدة اشهر لتفريغ حمولتها مما ادى الى انهيار هذه الشرائح من المجتمع بسبب خطأ غيرهم وهو
عدم البداء فى البنيه التحتيه قبل الانتشار والتوسع المخنوق وهذا الخطاء يتحمله
عدم التخطيط السليم والغرامات القاسيه على التأخير ويمكن لمن عاش تلك الفتره
ان يزودنا ببعض الاسرار الخافيه هذا كمثال ولن اتطرق لباقى الطفرات التى تلتها
واخرها المساهمات العقاريه وجميعها نجيت ولله الحمد منها الى ان وقعت فى اسواء منهم
وهى التى تعنينا وعايشتها من اواخر عام 2002 وبداية 2003الى الان وعشتها
بحلوها الى ضيعه مرها فلم اكن اتخيل ان اصل الى ماوصلت له الان خاصه فى عام
2004 وانا ارى سابك التى تشكل معظم محفظتى تعطى نسب متلاحقه حتى اننى اذكر انى مليت من النسب ودى اشوف السهم احمر علشان يسكتون العزال فى ذلك الوقت
ونذوق حلاوة النسب مره اخرى وبدات اشعر بالنعمه ولله الحمد واصبحت استطيع شراء مااريد
والصرف ببذخ لم اعهده فى حياتى يعنى كل ارباحى اصرفها ولايوجد لدى ادنى شك فى انى سااسترجعها مدبوله الى ان ضاعت طاستى وبدات فى التخبط والضياع من بداية الانهيار واكافح حتى الان لانقاذ مايمكن انقاذه واسف على الاطاله ولكن من خلال نظره سريعه على العامل المشترك لانهيار هذه الطفرات :
1- الاستعجال فى التنفيذ وعدم وضع اساسات وانظمه وأليه قادره على مواجهة التطورات المستقبليه من قبل الجهات المسؤله.
2-الحلول الوقتيه التى تفاقم من المشكله ولاتحلها من قبل الجهات الرسميه.
3-جميع اخطاء الجهات المسؤله يتم تحميلها على المنفذين ( المتعاملون) فى حالتنا
جميع من فى السوق بهواميره اذا دعت الضروره وهم الضحياء الحقيقين.
4-قسوة الجهات المسؤاله فى تنفيذ تصحيحاتها التى تنتج عن اخطائها مهما كان حجم الضرر الذى يلحق بالمتعامل بها وبدون مرعاة لظروف او التوقيت السليم.
5_الشفافيه وهذه النقطه هى الى دهورتنا واضف عليها الكثيرمن التصرفات والاخطاء التى لايتحملها جبل فما بالك بمتداول اومستثمر صغير وضع جميع مايملك من ادخرته
التى يرجو من الله ان تكون عونا له على معاناة الحياه وحياة كريمه له ولاسرته تقيه
بعد الله من ظروف المستقبل الذى لايعلمها الا الله سبحانه,ودى اسأل معالى الاستاذ
التويجرى من يقصد بصغار المستثمرين هل هم من فى السوق الأن او القادمون بعد4سنين من الان لتحديد نظرا لشمول معنى صغار المستثمرين .
ارجو من ادارة المنتدى عدم حذف الموضوع فانا لااقصد اشخاص او اشكك فى احد
ولكن اطالب فى التانى باتخذ القررات مهما كانت صعوبتها وجعل الله نصب اعينهم عندما يتم اتخاذ قررات تمس المواطن فى دخله ومصدر رزقه فمن يتخذ القرار على الورق
غير من ينفذه على ارض الواقع وانا احد الذين احترقو على ارض الواقع.