المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العلماء السعوديون:الجهاد"واجب"حال العدوان على العراق



ابو مهند
16-03-2003, Sun 8:57 AM
الموقع العربي العملاق 16/03/2003 روزنامة القفص الذهبي منتديات دردشة بريد


باب الجريدة

الأخبار
المحراب
أعلامنا
السلطة الخامسة
قرية الطلبة
المنتجع
المطبخ الالكتروني
باب النوادي

عشاق الإلكترون
أهلا حواء
للأطفال فقط
النادي الصحي
شباب
سياحة
مجلس الذواقة
مال وأعمال
الندوة الثقافية
لمسات الجمال
نادي الكتاب
نادي الاتصالات
الفروسية
نادي السيارات
كلمة البحث أي الكلمات جميع الكلمات فئة البحث كلّ الفئات أخر الأخبار صحة وغذاء متفرقات تكنولوجيا الرياضة بعيون الكترونية أزمة العراق أخبار الحج الجرح الفلسطيني عيد الفطر
من التاريخ الى التاريخ


العلماء السعوديون: الجهاد " واجب " حال العدوان على العراق 15/03/2003

الرياض- اف ب


الفئات الرئيسية للخبر
أزمة العراق

دعت مجموعة من علماء الدين السعوديين في بيان نشر اليوم السبت"15-3-2003" المسلمين إلى "التحالف ضد العدوان" الأميركي على العراق والى الجهاد "بعيدا عن الاجتهادات الخاصة".
وجاء في هذا البيان الذي يحمل توقيع 32 من العلماء الشيوخ وغالبيتهم من أساتذة الدين في الجامعات السعودية "أن الأمة تواجه اليوم تحالفا على العدوان والبغي تقوده حكومة الولايات المتحدة ويظاهرها فيه اشد الناس عداوة من اليهود والصليبيين وتمارس عدوانها الظالم بمعايير انتقائية وحجج داحضة كمكافحة الإرهاب ونزع أسلحة الدمار الشامل".
وأضاف البيان الذي حمل عنوان "الجبهة الداخلية أمام التحديات" أن "المسلمين يعيشون محنة هذا الاعتداء في فلسطين وأفغانستان والعراق إضافة إلى مصائبهم الأخرى في الشيشان وكشمير والسودان وغيرها".
ويأتي هذا البيان في الوقت الذي تصاعدت فيه لهجة الحرب ضد العراق وحشدت الولايات المتحدة عشرات آلاف الجنود في العديد من دول الخليج العربي وخصوصا في الكويت.

وجوب التحالف ضد الأعداء
وتابع البيان "أن هذا البغي الذي تقوده قوى متكبرة طاغية بقوتها باغية بعدوانها يوجب على المسلمين جميعا التحالف ضد هذا العدوان والاستنفار لمواجهته".
واعتبر البيان أن "الجهاد هو ذروة سنام الإسلام (...) وان إقامته واجب على الأمة ما استطاعت إلى ذلك سبيلا، على انه لا بد من استيفاء أسبابه وتحقيق شروطه وان يتم النظر فيه من قبل أهل الرسوخ والعلم بعيدا عن الاجتهادات الخاصة التي قد تمهد للعدو عدوانه وتعطيه الذريعة لتحقيق مآربه فان كل ما يزعزع المجتمع ويحدث الخلل في الصف هو هدية ثمينة تقدم إلى عدو لا يرقب في المسلمين إلا ولا ذمة".

دعوة الحكومات لرفض الاعتداء
من جهة ثانية دعا بيان العلماء السعوديين "الحكومات بعامة وحكومات المنطقة بخاصة إلى رفض التدخل الأميركي الغاشم وتحت أي غطاء كان وبكل قوة والتأكيد على أن من اكبر الكبائر على الأفراد والحكومات التعاون مع الحكومة الأميركية في عدوانها بطريقة مباشرة أو غير مباشرة وانه لا بد من موقف متماسك حتى لا تتاح للإدارة الأميركية الفرصة للعب على التناقضات والمنازعات".
وجاء أيضا في البيان "نؤكد على كافة المسلمين من أهل هذا البلد أو من دخله انه يحرم نشر الفتنة وسفك الدم بالتأويل، وان يعلم أن من الجناية على المسلمين جرهم إلى مواجهات ليسوا مؤهلين لتحملها وتوسيع رقعة الحرب بحيث تصبح بلاد المسلمين الآمنة ميدانا لها وان هذا ربما كان هدفا تستدرج إليه أميركا وحلفاؤها ،حتى يصبح ذريعة لتدخل اكبر وتقسيم للمنطقة".

حرمة أبناء الإسلام
كما ذكر البيان "الحكومات وخاصة دول المنطقة بحرمة أبناء الإسلام وخاصة من جادوا بدمائهم وارواحهم في مدافعة العدوان على الأمة في يوم من الأيام ولذا فلا يصح أن يكونوا مستهدفين بالسجن والمطاردة أو التعذيب والإيذاء واعظم من ذلك تمكين أعداء الله من أن يطالوهم بأي نوع من أنواع الأذى".
وتضم لائحة العلماء الشيوخ بشكل خاص أساتذة فقه وحديث وأصول وعقيدة وثقافة إسلامية في عدد كبير من الجامعات السعودية.
وتستقبل السعودية نحو تسعة آلاف جندي أميركي خصوصا في قاعدة الأمير سلطان الجوية قرب الرياض.
وكان نحو مئتي مثقف سعودي بينهم نساء عبروا في عريضة نشرت اليوم السبت عن معارضتهم لشن حرب في العراق وطلبوا من الأنظمة العربية المزيد من الحرية والديموقراطية.
وقال المثقفون في هذه العريضة التي تلقت فرانس برس نسخة منها "لقد أصبحت محاولة الانفراد والسيطرة من قبل الإدارة الأميركية سلوكا مستهجنا في جميع أنحاء العالم (...) كما أن مبدأ تغيير أنظمة الدول من الخارج أمر مرفوض دائما".









:)

highsky
16-03-2003, Sun 9:17 AM
قرار الحكومات العربيه : نحن نشجب ونستنكر التهديدات الامريكيه على العرق واذا قامت الولايات المتحده بشن هجوم على العراق فاننا سننتقدها بشده...


ونعم بالحكومات العربيه قول وفعل

تركي6666
24-03-2003, Mon 4:43 PM
الجهاد

الديري
24-03-2003, Mon 8:01 PM
ابو مهند ممكن تذكر من هم العلماء






اللهم اضرب الضالمين بالضالمين واخرج المسلمين من بينهم سالمين

السفير
24-03-2003, Mon 10:23 PM
حكم مساعدة القوات المعتدية على العراق

السؤال/ تناقلت الأخبار أن الحكومة الأمريكية أمهلت العراق ثمان وأربعين ساعة للاستسلام وإلا ستبدأ القتال، فما حكم مساعدة هذه القوات المعتدية على العراق أو مشاركتهم، وهل يعتبر تقديم المساعدات لهم كغسيل الملابس، وتوفير الطعام والشراب ونحو ذلك، مشاركة لهم في ظلمهم؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين، وبعد: فإن مساعدة هذه القوات المعتدية على العراق من الظلم الصريح، ومن المشاركة لهم في البغي والعدوان، سواء كانت هذه المشاركة مادية، أو معنوية بالنفس أو بالمال أو باللسان ولو حتى بالقلب؛ كمن يتمنى قيام الحرب على العراق وانتصار المعتدين، ولو كان هذا التمني لغرض تحصيل منفعة دنيوية. قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين). قال الشيخ العلامة عبد الله بن عبد اللطيف رحمه الله: "التولي كفر يخرج من الملة، وهو كالذب عنهم وإعانتهم بالمال والبدن والرأي" ا.هـ. وقال العلامة ابن باز رحمه الله: "قد أجمع علماء الإسلام على أن من ظاهر الكفار على المسلمين وساعدهم عليهم بأي نوع من المساعدة فهو كافـر مثلهم (ومن يتولهم منكم فإنه منهـم)" اهـ. بل حتى الميل إلى الظالمين ولو قليلاً متوعد صاحبه بالنار، قال تعالى: (ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار). قال ابن عباس رضي الله عنه: "(ولا تركنوا) أي لا تميلوا". وقال الثوري رحمه الله: "من برى لهم قلماً، أو ناولهم قرطاساً، دخل في هذا" أي في الركون إلى الذين ظلموا. وهذه الحرب المعلنة على العراق ظلم صريح، وبغي وعدوان تراق فيه دماء المسلمين بغير حق، وقد اتفق على أنه ظلم وعدوان عامة العقلاء من المسلمين وغير المسلمين من سائر الملل كما هو مشاهد عبر وسائل الإعلام، فليحذر المسلم من تقديم أي نوع من المساعدة لهؤلاء المعتدين ولو كان غسل ملابس، أو تأمين طعام وشراب، أو علاج أو نقل أو حراسة، ومن فعل ذلك فهو ظالم مشارك لهم في الإثم والعدوان، ويخشى على دينه كما تقدم من كلام أهل العلم. ثم ليُعلم أن الواجب على الأمة نصرة المسلمين في العراق والدفاع عنهم وحماية أموالهم وأعراضهم ودمائهم كل بحسب استطاعته، قال تعالى: (وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر) وقال صلى الله عليه وسلم: (انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً)، مع الحكمة وبعد النظر، والرجوع إلى أهل العلم الراسخين، وبخاصة في مثل هذه الملمات. فإن لم يستطع المسلم النصرة لإخوانه فلا أقل من أن يعتزل هذا المنكر ولينكره بلسانه إن استطاع وإلا فبقلبه، قال النبي -صلى الله عليه سلم – في الحديث الصحيح: (من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان)، وما يراد اليوم بالعراق وأهلها من أعظم المنكر وأعظم الطغيان. ثم إنه يجب على المسلمين التوبة إلى الله، والرجوع إليه، والتضرع بين يديه، فما أصابهم إنما هو بسبب ذنوبهم، وما سُلط عليهم أعداؤهم إلا بما كسبت أيديهم من الخطايا والآثام قال تعالى: (وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم). ومع هذا فالدعاء سلاح عظيم، وبالأخص من المظلوم فعلى المسلمين التوجه إلى الله بالدعاء في الأزمان والأماكن والأحوال الفاضلة، ويحسن كذلك القنوت في الصلوات المفروضة، لعل الله سبحانه أن يرفع هذه المحنة، وأن يكفي المسلمين هذه الفتنة، وأن يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء، وأن يرد كيد الأعداء في نحورهم وأن يجعل الدائرة عليهم إنه بالمؤمنين رؤوف رحيم. وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.

وكتب/ ناصر بن سليمان العمر الثلاثاء 15/1/1424

http://www.islamtoday.net/iraq/fwanm.htm

السفير
24-03-2003, Mon 10:26 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الشيخ بن جبرين يفتي بتحريم الاعانة او المشاركة ضد العراق

سؤال / تعلمون حفظكم الله الخطر المحدق بإخواننا المسلمين في العراق ، حيث تحزبت أحزاب الصليب وتجمعت قوى الكفر مستهدفة إخواننا في العراق تحت ذرائع مختلفة يساندها في ذلك أولياؤهم من المنافقين ، فما واجبنا تجاه إخواننا المسلمين في العراق ؟ وفقكم الله لكل خير ونفع بكم المسلمين .

الجواب / وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وبعد ، فإن الواجب أولاً على المسلمين تصحيح الإسلام، وتحقيق ما يدينون به من التوحيد والإخلاص لربهم سبحانه وتعالى ، والابتعاد عن الكفر والشرك والبدع والمعاصي والمحرمات حتى ينصرهم الله تعالى ويخذل من عاداهم ،قال تعالى (( إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ ))

وثانياً / عليهم أن يطلبو النصر من الله وينصروا دينه وكتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم حتى يتحقق لهم النصر الذي وعدهم ربهم في قوله (( إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ )) وقوله (( وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ )) وقوله ((وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ )) وقوله (( وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ )) وقوله تعالى (( إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ )) .

وثالثاً / العلم بأن الذنوب سبب للخذلان ولتسليط الاعداء على المؤمنين ، كما قال تعالى (( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ )) وقال تعالى (( أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ )) ، وفي الحديث القدسي (( إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني )) ، وفي الحديث قال صلى الله عليه وسلم (( إذا خفيت المعصية لم تضر إلا صاحبها ، وإذا ظهرت فلم تغير ضرت العامة )) .

ونقول رابعاً / لا شك أن الكفار بعضهم أولياء بعض ، وأنهم يتكالبون على المسلمين ويحاولون القضاء على الإسلام الذي ظهر أهله الأولون واستولوا على أغلب بقاع الارض فيجب على المسلمين في كل البلادالإسلاميةأن يقوموا لله مثنى وفرادى وان يصدوا بقدر استطاعتهم هؤلاء الكفار ومن ساندهم من المنافقين حتى تنقطع أطماعهم ويرجعوا على أدبارهم ، ولا يجوز لمسلم أن يقوم معهم على المسلمين ، ولا يمكنهم من الاحتلال والتملك لبقعة من بلاد الإسلام ، فقد نفاهم الخلفاء الراشدون عن بلاد الإسلام ،ولم يتركوا لهم فيها مغز قنطار ؟ فمن مكنهم أو شجعهم أو أعانهم على حرب المسلمين أو إحتلال بلاد المسلمين كالعراق أوغيرها فقد أعان على هدم الإسلام وتقريب الكفار ، ومن يتولهم منكم فإنه منهم والله أعلم وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم .

عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين

10/ 1 / 1424هـ