جعبة الأسهم
30-09-2006, Sat 4:26 AM
ملاحظة مهمة :
حديثي أو وتوصيتي (إن كانت هناك توصية) لا يخرجان عن الشركات الأربع الخالية من الربا والاستثمارات المشبوهة ، او قراءة الشركات المؤثرة دون التوصية عليها..!!
بسم الله الرحمن الرحيم
في الحقيقة لا أعلم من أين أبدأ التحذير وكيف أصوغ العبارات حتى أوصل المعنى الذي أريده لأخواني المسلمين والذي يضرني ما يضرهم إن شاء الله ، ولكن أفضل طرح بعض الأسئلة عليكم وبإجابتكم عليها (في أنفسكم) سيزول عن الصورة بعض الغبار فيرى هل الصورة كانت تخص سبعاً لا يستلذ بالأكل إلا بعد أن يذكي فريسته أم أنها تخص ضبعاً لا يروق ولا يحلو له الأكل إلا من لحوم الجيف حتى وإن كانت لنفس نوعه..!!
والأسئلة هي كالتالي:
* هل الأسعار الحالية تناسب المستثمرين الكبار في سوق أصبحت أكثر رقابة وصرامة من قبل ؟
* هل الأسعار الحالية لبعض الشركات تناسب مكانتها الإقتصادية ؟
* هل يتمنى المستثمرين الصغار قبل أن يشتروا من الشركات الحالية أن يتحصوا عليها بأقل من ذلك ؟
* هل صناديق البنوك التي تدير أموال الناس ستغامر مرة أخرى بالبقاء في شركات متضخمة ؟ خصوصاً في ظل موقع المسئولية(المادية والمعنوية) الذي تم التستر عليه قبل نزول فبراير ؟
* هل الأسعار الحالية تعد مغامرة أو لا ؟
* هل تعرف متى يكون موعد النزول المرتقب لتصحيح أسعار الشركات المتضخمة؟
من كثرت التوصيات ضننت بأن السوق سوف يبدأ بالارتفاع دون توقف ، والشركات الصغيرة ستلحقه إلى ما لا نهاية ، هذا ما خرجت به مع كثرة التوصيات والمراهنات على (علم الغيب) ، ولكن هل صحيح أننا في بداية إرتفاع قوي ، أم أن الارتفاعات السابقة كانت تكفي للنهوض من الكبوة القوية ؟؟
في الحقيقة ومن خلال نظرة متواضعة نحن الآن نقف على (حافة هاوية) فإما أن نعد العدة إن أردنا البقاء ومقاومة الرياح العاتية حتى لا تقذف بنا في مكان سحيق ، أو نترجل عن هذه القمة (قليلاً) ولا تغتر بما يحدث حتى لو تقدم الصفوف عباس بن فرناس بشحمه ولحمه ونجح في تجاوز القمة ثم أتبع ذلك بابتسامة صفراء وهو يقول (ما اجمل أن تكون فوق الجميع)..!!
ومن هنا لا بد من ذكر الوضع الخطير الذي نعيشه ولا نغفل عما يحاك لنا ، فقد تكون هناك ارتفاعات قادمة ولكن برأيي أنها بسيطة أو قد يستمر التذبذب المحدود في المؤشر العام حتى يصنع "عباس بن فرناس" لشركاته أجنحة تطير بها والريش يتحات عنها حتى تلامس القمة ويصبح عندها "الجناح" بكامله على البلاط..!!
التوصية:
قد يرتفع أو يهبط المؤشر بشكل محدود خلال الفترة البسيطة القادمة ، حتى يتم تصريف الكميات تأهباً للنزول إلى السفح لإستجماع القوى من جديد ، عندها تكون التوصية كالتالي:
(( خروج وليس خرووووووووووووووووووج ))
يعني أن تتابع بحذر (أو) تخرج ببعض السيولة للطوارئ في حال حدوث أمر ما ، وأن تكون قنوعاً بالمكسب اليسير فأهداف الشركات المنتشرة هنا وهناك هي مشروع تعليقات قادمة..والله من وراء القصد
ملاحظة مهمة :
نفس الملاحظة التي سبقت الكلام ، وأضيف عليها ضرورة البعد عن المهاترات والجدال فيما (لا ينفع) ، وأشيد بالوقفة الشجاعة ضد أصحاب الأقلام المنحرفة والوجوه التي خلت من مائها فقل حيائها ، واعني هنا المستهزئين بالدين والمتدينين وبالهيئة المؤيدة ، ورسالتي لهم ، استمروا لا سددكم الله فغيركم في هذا الشهر الفضيل سيتزود من الحسنات وتتضاعف ، وصيام يوم احدهم يبعده عن النار بإذن الله سبعين خريفاً ، وأنتم تستخفون بكلمات لا تلقون لها بال (قد) تهوي بكم في النار سبعين خريفاً ، فنحمد الله سبحانه على نعمة العقل التي بها نميز بين الخير والشر ..!!
وهذا الكلام من خبرتي التي في جعبتي..!!
حديثي أو وتوصيتي (إن كانت هناك توصية) لا يخرجان عن الشركات الأربع الخالية من الربا والاستثمارات المشبوهة ، او قراءة الشركات المؤثرة دون التوصية عليها..!!
بسم الله الرحمن الرحيم
في الحقيقة لا أعلم من أين أبدأ التحذير وكيف أصوغ العبارات حتى أوصل المعنى الذي أريده لأخواني المسلمين والذي يضرني ما يضرهم إن شاء الله ، ولكن أفضل طرح بعض الأسئلة عليكم وبإجابتكم عليها (في أنفسكم) سيزول عن الصورة بعض الغبار فيرى هل الصورة كانت تخص سبعاً لا يستلذ بالأكل إلا بعد أن يذكي فريسته أم أنها تخص ضبعاً لا يروق ولا يحلو له الأكل إلا من لحوم الجيف حتى وإن كانت لنفس نوعه..!!
والأسئلة هي كالتالي:
* هل الأسعار الحالية تناسب المستثمرين الكبار في سوق أصبحت أكثر رقابة وصرامة من قبل ؟
* هل الأسعار الحالية لبعض الشركات تناسب مكانتها الإقتصادية ؟
* هل يتمنى المستثمرين الصغار قبل أن يشتروا من الشركات الحالية أن يتحصوا عليها بأقل من ذلك ؟
* هل صناديق البنوك التي تدير أموال الناس ستغامر مرة أخرى بالبقاء في شركات متضخمة ؟ خصوصاً في ظل موقع المسئولية(المادية والمعنوية) الذي تم التستر عليه قبل نزول فبراير ؟
* هل الأسعار الحالية تعد مغامرة أو لا ؟
* هل تعرف متى يكون موعد النزول المرتقب لتصحيح أسعار الشركات المتضخمة؟
من كثرت التوصيات ضننت بأن السوق سوف يبدأ بالارتفاع دون توقف ، والشركات الصغيرة ستلحقه إلى ما لا نهاية ، هذا ما خرجت به مع كثرة التوصيات والمراهنات على (علم الغيب) ، ولكن هل صحيح أننا في بداية إرتفاع قوي ، أم أن الارتفاعات السابقة كانت تكفي للنهوض من الكبوة القوية ؟؟
في الحقيقة ومن خلال نظرة متواضعة نحن الآن نقف على (حافة هاوية) فإما أن نعد العدة إن أردنا البقاء ومقاومة الرياح العاتية حتى لا تقذف بنا في مكان سحيق ، أو نترجل عن هذه القمة (قليلاً) ولا تغتر بما يحدث حتى لو تقدم الصفوف عباس بن فرناس بشحمه ولحمه ونجح في تجاوز القمة ثم أتبع ذلك بابتسامة صفراء وهو يقول (ما اجمل أن تكون فوق الجميع)..!!
ومن هنا لا بد من ذكر الوضع الخطير الذي نعيشه ولا نغفل عما يحاك لنا ، فقد تكون هناك ارتفاعات قادمة ولكن برأيي أنها بسيطة أو قد يستمر التذبذب المحدود في المؤشر العام حتى يصنع "عباس بن فرناس" لشركاته أجنحة تطير بها والريش يتحات عنها حتى تلامس القمة ويصبح عندها "الجناح" بكامله على البلاط..!!
التوصية:
قد يرتفع أو يهبط المؤشر بشكل محدود خلال الفترة البسيطة القادمة ، حتى يتم تصريف الكميات تأهباً للنزول إلى السفح لإستجماع القوى من جديد ، عندها تكون التوصية كالتالي:
(( خروج وليس خرووووووووووووووووووج ))
يعني أن تتابع بحذر (أو) تخرج ببعض السيولة للطوارئ في حال حدوث أمر ما ، وأن تكون قنوعاً بالمكسب اليسير فأهداف الشركات المنتشرة هنا وهناك هي مشروع تعليقات قادمة..والله من وراء القصد
ملاحظة مهمة :
نفس الملاحظة التي سبقت الكلام ، وأضيف عليها ضرورة البعد عن المهاترات والجدال فيما (لا ينفع) ، وأشيد بالوقفة الشجاعة ضد أصحاب الأقلام المنحرفة والوجوه التي خلت من مائها فقل حيائها ، واعني هنا المستهزئين بالدين والمتدينين وبالهيئة المؤيدة ، ورسالتي لهم ، استمروا لا سددكم الله فغيركم في هذا الشهر الفضيل سيتزود من الحسنات وتتضاعف ، وصيام يوم احدهم يبعده عن النار بإذن الله سبعين خريفاً ، وأنتم تستخفون بكلمات لا تلقون لها بال (قد) تهوي بكم في النار سبعين خريفاً ، فنحمد الله سبحانه على نعمة العقل التي بها نميز بين الخير والشر ..!!
وهذا الكلام من خبرتي التي في جعبتي..!!