المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بايعنا ابو متعب ولم نبايع من اسمى نفسه "نصر الله"!



عبدالله احمد
09-09-2006, Sat 10:13 AM
بايعنا ابو متعب ولم نبايع من اسمى نفسه "نصر الله"!
وولائنا لله ورسوله ثم لعبدالله واخوته حفظهم الله ورعاهم واخذ بنواصيهم للبر والتقوى ورزقه البطانة الصالحة
من يعارض؟؟؟؟؟

crystalline
09-09-2006, Sat 10:57 AM
بايعنا ابو متعب ولم نبايع من اسمى نفسه "نصر الله"!
وولائنا لله ورسوله ثم لعبدالله واخوته حفظهم الله ورعاهم واخذ بنواصيهم للبر والتقوى ورزقه البطانة الصالحة
من يعارض؟؟؟؟؟

أخِي الفاضِل عبد الله احمد
مَا هَذا الاسْتِفزازُ الذي لا مُبَرِّرَ لهُ بقوْلِكَ:

من يعارض؟؟؟؟؟

أرْجُو أنْ توضِحَ لنا الهَدَفُ الذي رَمَيْتَ إليْهِ مِنْ مُشارَكتِكَ هَذهِ فقد قصُرَ فِهْمِي عَنْ إدْرَاكِ ذلِكَ ..
ثمّ اخبرْنا باللهِ عَليْكَ مَنْ ذا المُغفلُ الذي اسْتبْدِلَ الثرَيّا بالثرَى فترَكَ مُبَايَعَةِ وَليِّ الأمْر في بلادِ الإسْلام والسّنة وبَايَعَ قائِد الشِّيَعَةِ في بَلدِ العِلمَانيّةِ والفسَاد ؟؟

وَفقَ اللهُ الجَميع للخيْر والصّلاح في الدّنيَا والآخِرَة.

عبدالله احمد
09-09-2006, Sat 12:52 PM
اخي الفاضل
خادم الحرمين قدم الكثير ولا نر من بعض الكتاب من يذكر ذلك
وفي نفس الوقت نجد تمجيدا لابطال من ورق!

حسن نصر الله من هؤلاء الذين ازبدو وارعدوا وليسوا ابطالا
بل مغامرون مقامرون -في افضل حسن نية مفترضة-

عبدالله احمد
09-09-2006, Sat 1:08 PM
ومما يؤكد هيمنة إيران على حزب الله ، قول إبراهيم أمين أحد قادة الحزب : ( ... نحن لا نقول إننا جزء من إيران ، نحن إيران في لبنان)، وما جاء في البيان التأسيسي لحزب الله ، المؤرخ بشهر فبراير من عام 1985م أنه (يلتزم بأوامر قيادة حكيمة وعادلة ، تتجسد في ولاية الفقيه ، وفي آية الله الخميني...). كما أن حسن نصر الله الأمين الحالي لحزب الله يعد الوكيل الشرعي لآية الله الخامنئي في لبنان ، كما هو مبين في موقع حسن نصر الله على الشبكة العنكبوتية.

عبدالله احمد
09-09-2006, Sat 1:25 PM
كما أن حسن نصر الله الأمين الحالي لحزب الله يعد الوكيل الشرعي لآية الله الخامنئي في لبنان ، كما هو مبين في موقع حسن نصر الله على الشبكة العنكبوتية.

عبدالله احمد
09-09-2006, Sat 1:26 PM
إن من أعظم النكبات التي تصاب بها الأمم هي نكبة الغفلة والنسيان ، وأخشى أن تكون الأمة العربية والإسلامية قد نزل بها هذا الداء ،فما أسرع أن تصدق الذين يرفعون الشعارات البراقة الذين يقومون ببعض الأعمال التي تبقي عليهم ولاتهزم عدوا. هل نسي الفلسطينيون ما حل بهم في لبنان
ومن الذي نكبهم فيها؟ ومن الذي كان يتفرج على مجزرة صبرا وشاتيلا ولم يقدم أي مساعدة ، كان الجيش السوري في لبنان ولكنه لم يستطع حتى الدفاع عن نفسه وترك الشعب اللبناني يواجه العدوان والتدمير. كان ذلك عام 1982.
نسي الناس من الذي جرّ المنطقة الى هزيمة 1967 ولا يفكرون ويقارنون من الذي يجر لبنان اليوم إلى الدمار، فإذا اجتمع إلى داء الغفلة والنسيان داء آخر وهو البحث عن البطل الذي تتعلق به الآمال الخائبة فقد صار الأمر(ضغثا على إبالة ) كما يقال.
لقد تعلقت هذه العواطف الفائرة بجمال عبد الناصر وشعاراته وخطبه النارية ولكن ماذا فعل ؟ لقد غادر وترك مصر يبابا ، ثم تعلقوا ـ وياللأسف ـ بالخميني الذي رفع شعار تصدير الثورة الى العالم العربي السني وذهب وهو يتجرع السم وظهر بطلانه وحقده وتعصبه . وتعود الكرة اليوم ـ وياللهول ـ فتتعلق العواطف الفائرة بشيخ يتلقى أوامره من ايران ويشكل حزبه رافعة للنظام السوري المستبد الظالم .

عبدالله احمد
09-09-2006, Sat 1:27 PM
وإذا أضيف الى ذلك عدم القراءة عند هذه الشعوب وأعني قراءة الماضي والحاضر، فعندئذ تسود الديماغوجية وتنقلب الأمور رأسا على عقب ، وعندما تقع المصيبة سيندم الناس على غفلتهم وعلى عواطفهم التي ليس لها أساس من دين أوعقل .
يجب أن نوضح هذا الإلتباس المخيف ونفصل بين مقاومة العدو الصهيوني وبين حزب الله الذي لايقاتل من أجل فلسطين ولكن من أجل أغراض أخرى إنه ليس من المعقول أن تحدث هذه الأحداث فجأة بغير تدبير سابق، وإذاعجز الناس عن التفسير فلا يعني ذلك أن ليس هناك تدبير مبيت لتدميرلبنان ولترجع سورية الى لبنان ولتختلط الأوراق في المنطقة ويكون لايران الدور الإقليمي الواسع
إن مقاومة العدو الصهيوني مستمرة و ستطول، و إن الذي بدأها و سيستمر فيها هم اهل السنة، و هم الذين قاوموا المستعمر واعداء الأمة سابقاً و لاحقاً، في داغستان والمغرب والجزائر وليبيا والسودان وبلاد الشام. وهم الذين يقاومون اليوم في العراق و افغانستان. إنها مخادعة لا ينتبه لها من يعرف القوم ومخططاتهم في (قم) ولكنه داء الغفلة والنسيان هو الذي يجعل الجماهير في القاهرة ترفع أعلام حزب الله وكأنهم نسوا ما فعلته بهم دولة العبيديين (الفاطميين).

عبدالله احمد
09-09-2006, Sat 1:28 PM
لماذا لا يقرأ هؤلاء السذج عن العلاقات الحميمة بين ايران واسرائيل فقد ذكرت جريدة السياسة في عددها الصادر بتاريخ 24/4/2006 :"عاد الى إسرائيل في الأسبوع الماضي ثلاثة مهندسين بعد ان عملوا لمدة (20) يوماً في ترميم بنى تحتية قريبة من المنشاة النووية في مدينة بوشهر الايرانية تضررت من هزات أرضية سابقاً و نقلت صحيفة ) يديعوت أحرنوت) عن أحد المهندسين: لقد أدهشنا حجم الفجوة بين المواجهة العلنية الاسرائيلية الايرانية ،وعمق التعاون التجاري بين الدولتين ...وأضاف :تم استقبالنا بدفء ولم نشعر بعدوانية للحظة واحدة من قبل مرافقينا ، لماذا لا يقرأون ما كتب : "أن الأسد لا يملك جيشا قويا ولكنه ببضعة صواريخ وحربا صغيرة يمكن أن يلفت الانتباه إليه. " وفي هذه اليوم 22/7/ 2006 صرح نائب وزير الخارجية السوري أنه مستعد للحوار مع أمريكا حول لبنان ؟! لماذا لا ينظر المغفلون السذّج إلى الأمر من جميع جوانبه ، فحزب الله لم يدن تحالف الشيعة في العراق مع العدو المحتل .
ولماذا لم يسمع هؤلاء بأن أهل المقاوم العراقي يفرحون إذا أمسكت به القوات الأمريكية ويحزنون إذا أمسكت به ميليشيات الشيعة أو الشرطة الداخلية لأنه عند الأمريكان سيسجن ويخرج بعدئذ وأما عند الميليشيات فسيعذب عذابا عذابا فظيعا ثم يقتل .
كيف يكون حريصا على فلسطين من يقمع شعبا بأكمله كالنظام السوري، وكيف يكون حريصا على فلسطين من يتعاون مع أمريكا لقهر الشعب العراقي والأفغاني كإيران. كيف نفسر هذا المدح الكبير من قبل أمين عام حزب الله للنظام السوي ويقدم هدية لمسؤول المخابرات السوري في لبنان رستم غزالة ، وهذا الأخير هو الذي ولغ في دماء اللبنانيين وكرامتهم .

عبدالله احمد
09-09-2006, Sat 1:29 PM
ماذا نقول لأصحاب الأقلام وكتاب الصحف وللذين يخرجون علينا في الفضائيات في كل يوم وكل ساعة وللذين يدعون العلم والثقافة الذين يضللون الناس ويخدعوهم بتمجيد أزلام إيران التي تريد دوراً كبيرا في المنطقة ( وهذا بلاء كبير ) إن الشعوب تتأثر بتهليلكم ونواحكم وكأنكم تريدون أن يعيش هذا الشعب في بلبلة دائمة .
وماذا نقول للدول الغافلة عن الأحلام الإيرانية هل تريدون أن ينماع العرب ويذوبون أمام المد الصفوي كما يذوب الملح في الماء ؟
منقووووول

crystalline
09-09-2006, Sat 1:33 PM
جَزاكَ اللهُ خيْراً عَلى التوْضيح أخِي الفاضِل، أمّا قوْلكَ:

خادم الحرمين قدم الكثير ولا نر من بعض الكتاب من يذكر ذلك
فإنَّ ذلِكَ لنْ يُنقِصَ مِنْ قدْرهِ شيْئاً، وأرْجُو أنْ يَكونَ عَمَلهُ هَذا خالِصاً لوَجْهِ اللهِ الكريم لا يَرْجُو مِنْ وَرَائِهِ إلا الأجْرَ والمَثوبَة مِنَ اللهِ تعَالى لا الحَمْدُ والشكرُ مِنْ خلقِ اللهِ الذينَ لا يَمْلِكونَ نفعاً ولا ضَراً.


وفي نفس الوقت نجد تمجيدا لابطال من ورق!
وهَذا دَيْدَنُ المُنافِقونَ والمُنتفِعُونَ عَلى مَرِّ الدّهْر والعُصُور، فلا تسْتغربْ.

أصْلحَ اللهُ الحَال وأحْسَنَ المَآل لجَميع المُسْلِمينَ والمُسْلِمَات.

تقبّلْ مِني أطيَبُ تحيّة.

عبدالله احمد
09-09-2006, Sat 1:38 PM
http://www.albainah.net/index.aspx?function=Item&id=12093&lang=