د. حمد النافع
22-02-2003, Sat 9:32 PM
الإخوة القراء المحترمون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد...
لقد وصلني عبر الإيميل ما يلي، وأنا أنشره كما جاءني بعد أن صححت بعض الأخطاء الإملائية:
أخي العزيز رأيت تعقيبك على موضوع هبتكو، وأحب أن أوضح ما يلي: الشركة المذكورة بدأت تظهر سوء النوايا، وعملية المماطلة المتبعة قد يكون من وراءها لعبة قانونية بسبب تأخر الشكوى من المساهمين تسقط حقوقهم ومدير الشركة في عسله بلندن والناس بلغت الروح منهم الحلقوم ، وتطاردهم الديانة والهموم ملازمة لهم وآمالهم تبخرت وأصبحت أحلام ، أخي العزيز إن هبتكو ما هي إلا نصبة كبرى ، خدعت الناس بأنها شرعية وأغرتهم بالأرباح العالية التي تجعل الزبون يترجى فيهم أن يقبلوا رأس ماله، ويبدو أنهم كانوا عبارة عن عصابة تسير حسب خطة متبعة لامتصاص عرق الشعوب وتحويل سيولة البلد إلى الخارج من أجل التأثير على اقتصاد البلد، وعندما التفتت لهم حكومة الكويت وأنذرتهم للأسف لم تتخذ الإجراء الصواب للحد من تماديهم حيث قامت بإغلاق الشركة وتركته يهرب بأموال المساهمين وأصبح المواطن الكادح سواء الكويتي أو الخليجي هو الضحية ، وأصبح محمد سليمان يحرض طابوره الخامس في الكويت ولندن من أجل تخدير الناس والإفادة أكبر وقت ممكن من أموالهم هذا لو اعتبرنا جانب حسن النية وأنه له نية لإرجاع رؤوس الأموال، في الحقيقة تضارب الأخبار وبقاء عصابته المرتزقة في الكويت والآن هم يحاولون يستفيدوا من ضعف المساهمين وقلة حيلتهم بعد أن سرحهم مديرهم ، وهاهم يسبونه ويشككون فيه ، ويحاولون أن يخادعوا المساهمين ويقتصوا جزءا كبيرا من رأس المال ، وإن لم يكن لمدير الشركة علم فليعلم أن هذا حاصل الآن في الكويت ، والمصيبة الأكبر أن يكون هذا جزءا من الخطة المدبرة مع كبيرهم ، للتخلص من المطالبات بأ زهد الأثمان ، ولنتتبع تاريخهم ، فبعد أن ضيقت عليهم حكومة الكويت فتحوا فرعا غير مرخص في البحرين لكي لا تفشل خطتهم في سحب السيولة المطلوبة وظلوا ستة أشهر وسحبوا مئات الملايين من المواطنين في السعودية، ثم فجأة وبدون سابق إنذار خفضوا أرباحهم لأنهم سحبوا سيولة فوق المطلوب لا تتساوى مع مشاريعهم المزعومة ، ثم بعد شهرين تقريبا أغلقوا مكتب البحرين بعد أن أنهى مهمته، وتوجه الركب إلى الكويت ليواجه مصيره المحتوم، بالإغلاق ومن ثم الهروب بدون رجعة وتصفية أعماله في الكويت، والآن بعد هذا كله ما العمل ؟؟ يجب على مواطني الكويت التحرك بالشكوى ، لكي يأخذ القضاء مجراه، ويحضر مدير الشركة بواسطة الإنتربول، ليشرح ملابسات وضعه، ويكشف حساباته للمسئولين ويبين هل هو خسران أم لا ، وعلى الأقل يلمس الجدية من المساهمين ويعود لرشده ويتقي الله ولا يدخل جوفه مال حرام ، فإني أسأل الله إن كان مترصدا لسرقة أموالنا، أن يرد كيده في نحره، وأن يريه سوء عذابه آجلا غير آجل وأن يتلف ماله ويدخله السجن كما سجننا في همومنا، وليعلم أنه بلغنا أنه بدأت مجموعة من المساهمين بإنكار من الشركة في الكويت بدأوا بالتجمع لكي يعاملوا معاملة خاصة وترد لهم أموالهم بسبب معرفتهم بمدير الشركة، في الحقيقة أخي صاحب الاشتراك أرجو أن تنشر هذه الرسالة ليستيقظ الناس من سباتهم وينتبهوا أن الوقت ليس من صالحهم ، ولو مات صاحب شركة هبتكو فلن تصلوا أبدا إلى أموالكم ، يجب أن تشتكوه ويحضر بواسطة الانتربول للكويت ويخضع للمسائلة ، أرجو أن لا يتكل أحدنا على الآخر ، فالمحسوبيات بدأت والشركة ثبين أنها مماطلة ومحتالة ، فبداية المحامي المنيع ومن ثم إرسال الفاكسات ومن ثم الشخصيات المخدرة مثل زينب في لندن وأخيرا نهاية فبراير متوقعين قيام الحرب فيذهبوا ولا يعودوا وينساهم الناس، والآن لما تأجلت الحرب قالوا بداية مارس ، وهكذا يتفننون بالكذب والمماطلة واستغباءنا، يجب أن يعقب المساهمون على كلامي هذا وأرجو من مشرف المنتدى تثبيت الموضوع لأهميته، ويجب أن يوقف مدير هذه الشركة عند حده، ولعل هذه الرسالة تصله فيعود لرشده ويستغفر ربه ، فهل نسى عندما كان مهندسا زراعيا في المعهد الزراعي ببريدة وكيف من الله عليه ورزقه من حيث لايحتسب ألهذا وصل الطمع بأن يحتاز مليارات الضعفاء والمساكين ، ويتسبب بخراب بيوت سواء طلاق أو سجن ، ويتسبب بالأمراض النفسية والجسدية لمن لا يعرف مصير أمواله، لقد أطلت ولكن ما بجعبتي ليس له حد والسلام عليكم ورحمة الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد...
لقد وصلني عبر الإيميل ما يلي، وأنا أنشره كما جاءني بعد أن صححت بعض الأخطاء الإملائية:
أخي العزيز رأيت تعقيبك على موضوع هبتكو، وأحب أن أوضح ما يلي: الشركة المذكورة بدأت تظهر سوء النوايا، وعملية المماطلة المتبعة قد يكون من وراءها لعبة قانونية بسبب تأخر الشكوى من المساهمين تسقط حقوقهم ومدير الشركة في عسله بلندن والناس بلغت الروح منهم الحلقوم ، وتطاردهم الديانة والهموم ملازمة لهم وآمالهم تبخرت وأصبحت أحلام ، أخي العزيز إن هبتكو ما هي إلا نصبة كبرى ، خدعت الناس بأنها شرعية وأغرتهم بالأرباح العالية التي تجعل الزبون يترجى فيهم أن يقبلوا رأس ماله، ويبدو أنهم كانوا عبارة عن عصابة تسير حسب خطة متبعة لامتصاص عرق الشعوب وتحويل سيولة البلد إلى الخارج من أجل التأثير على اقتصاد البلد، وعندما التفتت لهم حكومة الكويت وأنذرتهم للأسف لم تتخذ الإجراء الصواب للحد من تماديهم حيث قامت بإغلاق الشركة وتركته يهرب بأموال المساهمين وأصبح المواطن الكادح سواء الكويتي أو الخليجي هو الضحية ، وأصبح محمد سليمان يحرض طابوره الخامس في الكويت ولندن من أجل تخدير الناس والإفادة أكبر وقت ممكن من أموالهم هذا لو اعتبرنا جانب حسن النية وأنه له نية لإرجاع رؤوس الأموال، في الحقيقة تضارب الأخبار وبقاء عصابته المرتزقة في الكويت والآن هم يحاولون يستفيدوا من ضعف المساهمين وقلة حيلتهم بعد أن سرحهم مديرهم ، وهاهم يسبونه ويشككون فيه ، ويحاولون أن يخادعوا المساهمين ويقتصوا جزءا كبيرا من رأس المال ، وإن لم يكن لمدير الشركة علم فليعلم أن هذا حاصل الآن في الكويت ، والمصيبة الأكبر أن يكون هذا جزءا من الخطة المدبرة مع كبيرهم ، للتخلص من المطالبات بأ زهد الأثمان ، ولنتتبع تاريخهم ، فبعد أن ضيقت عليهم حكومة الكويت فتحوا فرعا غير مرخص في البحرين لكي لا تفشل خطتهم في سحب السيولة المطلوبة وظلوا ستة أشهر وسحبوا مئات الملايين من المواطنين في السعودية، ثم فجأة وبدون سابق إنذار خفضوا أرباحهم لأنهم سحبوا سيولة فوق المطلوب لا تتساوى مع مشاريعهم المزعومة ، ثم بعد شهرين تقريبا أغلقوا مكتب البحرين بعد أن أنهى مهمته، وتوجه الركب إلى الكويت ليواجه مصيره المحتوم، بالإغلاق ومن ثم الهروب بدون رجعة وتصفية أعماله في الكويت، والآن بعد هذا كله ما العمل ؟؟ يجب على مواطني الكويت التحرك بالشكوى ، لكي يأخذ القضاء مجراه، ويحضر مدير الشركة بواسطة الإنتربول، ليشرح ملابسات وضعه، ويكشف حساباته للمسئولين ويبين هل هو خسران أم لا ، وعلى الأقل يلمس الجدية من المساهمين ويعود لرشده ويتقي الله ولا يدخل جوفه مال حرام ، فإني أسأل الله إن كان مترصدا لسرقة أموالنا، أن يرد كيده في نحره، وأن يريه سوء عذابه آجلا غير آجل وأن يتلف ماله ويدخله السجن كما سجننا في همومنا، وليعلم أنه بلغنا أنه بدأت مجموعة من المساهمين بإنكار من الشركة في الكويت بدأوا بالتجمع لكي يعاملوا معاملة خاصة وترد لهم أموالهم بسبب معرفتهم بمدير الشركة، في الحقيقة أخي صاحب الاشتراك أرجو أن تنشر هذه الرسالة ليستيقظ الناس من سباتهم وينتبهوا أن الوقت ليس من صالحهم ، ولو مات صاحب شركة هبتكو فلن تصلوا أبدا إلى أموالكم ، يجب أن تشتكوه ويحضر بواسطة الانتربول للكويت ويخضع للمسائلة ، أرجو أن لا يتكل أحدنا على الآخر ، فالمحسوبيات بدأت والشركة ثبين أنها مماطلة ومحتالة ، فبداية المحامي المنيع ومن ثم إرسال الفاكسات ومن ثم الشخصيات المخدرة مثل زينب في لندن وأخيرا نهاية فبراير متوقعين قيام الحرب فيذهبوا ولا يعودوا وينساهم الناس، والآن لما تأجلت الحرب قالوا بداية مارس ، وهكذا يتفننون بالكذب والمماطلة واستغباءنا، يجب أن يعقب المساهمون على كلامي هذا وأرجو من مشرف المنتدى تثبيت الموضوع لأهميته، ويجب أن يوقف مدير هذه الشركة عند حده، ولعل هذه الرسالة تصله فيعود لرشده ويستغفر ربه ، فهل نسى عندما كان مهندسا زراعيا في المعهد الزراعي ببريدة وكيف من الله عليه ورزقه من حيث لايحتسب ألهذا وصل الطمع بأن يحتاز مليارات الضعفاء والمساكين ، ويتسبب بخراب بيوت سواء طلاق أو سجن ، ويتسبب بالأمراض النفسية والجسدية لمن لا يعرف مصير أمواله، لقد أطلت ولكن ما بجعبتي ليس له حد والسلام عليكم ورحمة الله.