المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رايس وما تحمله في جعبتها!!



أبو هاشم
25-07-2006, Tue 5:29 AM
رايس في المنطقة ولديها شيآن أحلاهما ذل ,,,,,,,,,,,,

1ــ تفكيك حزب الله( الإرهابي) ,,,,,,, كما يروق لها أن تسميه كذلك حماس , ,,,,,,,,,الزرقاوي , بن لادن , ـ المحاكم الإسلامية في الصومال لاحقا ـ وبضغوط

عربية على سورية ,
وجبهة الحريري ووليد جنبلاط وبعض الموارنة في الداخل اللبناني والذين يدفعون

بالسنيورة وبعض وزرائه إلى المواجهة مع حزب الله والشرفاء من أهل لبنان , وهذا الإتجاه يمثل طلبا سلميا اوربيا وعربيا وسيتباكى أصحاب هذا الإتجاه كثيرا على لبنان وسوريا وعلى الأوضاع التي ستؤول عليه في المنطقة !
هذه جزرة رايس

والسوريين من خلفها أو في مقدمتها فالوضع لم يعد يخفى على أحد !ّ مع وضع بعض المشهيات لسوريا 00000000

سداد دينها العام أو بعضه , مشاريع حيوية واقتصادية وبنيه تحتيه يلتزم بها الخليجيون في مقابل تركها حزب الله وانضمامها إلى ما يُسمى بالمجتمع الدولي !



لو فشل هذا الحل ..ورأت سوريا أن هذا العرض ( أحلام شيطانية ) كما قد قالها يوما وزير الخارجية السعودي أو ( أحلام وردية ) كما صححها نظيره الكويتي ,

! وأنا أرى هذا فشلا لجزرة رايس ومن معها , فسقف الأجندة الأمريكية والصهيونية ومعها بعض العرب لا يرتضيه أسد سوريا ومن وراه إيران التي تريد أن تتقاسم

الثروة العربية مع الأمريكان ـ وهذه نقطة (شرحها يطول)

ـ وأما فشل رايس على ما سُمي بـ ( 14 أذار ) في الداخل اللبناني والأغلبية في حكومة السنيورة فهذه أغلبية الأيدي الناعمة , والنعومة بالتأكيد لا تستطيع أن تؤثر فيمن يده تعودت البندقية وأخذ زمام المبادرة , يعني جعجعة ـ لا أقصد سمير جعجع ـ وإنما أصحاب الخمرة المعتقة وأصحاب المراقص و000000000

الرخيص من بعض الموارنة وحشحاش الجبل وسنة الحريري

, فهؤلاء الذين هم أغلبية نيابية أو أغلبية حكومية لا يستطيعون أن يديروا معركة من تحت الطاولة , ولكن من فوقها
حسب مزاج رايس ومن أرسلها للمنطقه!!


2 ــ بقي وجه آخر أو حل آخر وهو عصا واشنطن المتمثل اليوم في هذه الحشود

الإسرائيلة وعلى طول الحدود الجنوبية المستعدة للانقضاض على حزب الله وتنفيذ

القرار واحد واحد تسعة خمسة وتجريد حزب الله من سلاحه ,

مفارقة مضحكة مخزية كل يراها حسب تربيته وموقعه ( إسرائيل تنفذ قرارا لمجلس الأمن ! )

وهذا يعني مزيدا من قتل الناس .. تجويعهم .. دمار يطول ويطول .. إلى أن يخر أحدهما حزب الله بكل تواضعه ومعه حماس ولبنان وسوريا وإيران وكل جماعة أو فئة تقول للمشروع الأمريكي لا ,


أو إسرائيل وخلفها الأمريكان والمجتمع الدولي وبعض ساسة عرب كانوا يبشرون مجتمعاتهم بالشفافية والإصلاح فأصبحت سجونهم تعجّ بمن ينادي بالإصلاح , وشفافية يظنها هذا الحاكم أو ذاك هي التخلي المطلق عن ما يستر بها عورته .. شفافية مطلقة !

هذا ماتحمله رايس في جعبتها الغير طاهرة00000

ومعها موقف عربي بليد كالعادة لا يدرون أنهم ؟؟؟؟؟؟



(( ويمكرون , ويمكر الله والله خير الماكرين )) .

ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم