small modharib
15-07-2006, Sat 12:15 PM
بسم اله الرجمن الرحيم
الأوضاع الحاصلة في المنطة والحرب التي بدأت في بين لبنان وإسرائيل وأضرت بإخواننا في لبنان ودمّرت إقتصادهم وكذلك تهديد احمدي نجاد لإسرائيل برد قوي إذا ما هاجمة سوريا يجعل المنطقه بأكملها تتأثر بما يحصل خصوصاً أن إيران دخلت وبدأت بالتهديد والوعيد وربما يفعها هذا المجنون أحمدي نجاد ويتدخّل مباشرة في الحرب .
من الطبيعي أن الأسواق المالية تتأثر سلباً بما يحصل الآن الإستقرار والمستثمرون وأقصد هنا كبار المستثمرون في مثل هذه الحالات إذا لم يبدأ ببيع إستثمارتهم خوفاً من أن يسوء الوضع أكثر ويؤثر عليهم فإنهم على الأقل يفضلون الإنتظار وعدم الإستثمار أو الدخول في الأسواق حتى تستقرّ او الأمور أو على الأقل أن يتضح لهم المستقبل.
السوق السعودي في مثل هذه الحالات سيوف يترقب ما يحصل وخصوصاً التطرورات إذا ما تدخلت إيران مباشرة لأنها إذا ما تدخلت فإنها ستجعل منطقة الخليج جزأً من هذه الحربة والتي من الواضح أنها لن تنتهي قريباً ما دام حزب الله يضرب بقوة واليهود يضربون بقوة أيضاً ورفض من كلا الأطراف لشروط الآخر لإيقاف إطلاق النار.
إذن السوق السعودي لن يقفل اخضراً مهما تفائلنا إلاّ في هذه الحالات بمشيئة الله:
1- أن يعلن إيقاف إطلاق النار بين الأطرف المتحاربه.
2- أو أن تصل مكررات أسعر الأسهم إلى أسعار مغرية جداً لأي مستثمر. ولا احد يقول أن الأسعار مغرية الآن لأنها مغرية وقت السلم فقط وليس وقت الحروب.
البعض سيقول أن المنطقة شهدت حروباً عدّه ولم يتأثر السوق وكأقرب مثل حرب العراق لأخيرة أقول لكم في ذلك الوقت لم تدخّل إيران ولم تهدد إيران بضرب أمريكا أو إسرائيل أم الآن إيران تهدد بالرد وبالتالي سنقع في منطقة حرب مفتوحة بين قوتين إيران وحزب الله من جهة وإسرائيل وحليفتها إمريكا منجهة اخرى. كما انه في ذلك الوقت لم يكن لإيران برنامج نووي يهدد المنطقة .
هذا رأيي ووجة نظري لما يحص وقد يحصل وقد أخطىء كما أنني قد أصيب لذا عذراً للجميع
اللهم أنصر المجاهيد في سبيلك في كل مكان وجنّب بلادنا وبلاد المسلمين شرور الحروب ودمّر عدوّنا وعدوك يا قوي يا عزيز.
الأوضاع الحاصلة في المنطة والحرب التي بدأت في بين لبنان وإسرائيل وأضرت بإخواننا في لبنان ودمّرت إقتصادهم وكذلك تهديد احمدي نجاد لإسرائيل برد قوي إذا ما هاجمة سوريا يجعل المنطقه بأكملها تتأثر بما يحصل خصوصاً أن إيران دخلت وبدأت بالتهديد والوعيد وربما يفعها هذا المجنون أحمدي نجاد ويتدخّل مباشرة في الحرب .
من الطبيعي أن الأسواق المالية تتأثر سلباً بما يحصل الآن الإستقرار والمستثمرون وأقصد هنا كبار المستثمرون في مثل هذه الحالات إذا لم يبدأ ببيع إستثمارتهم خوفاً من أن يسوء الوضع أكثر ويؤثر عليهم فإنهم على الأقل يفضلون الإنتظار وعدم الإستثمار أو الدخول في الأسواق حتى تستقرّ او الأمور أو على الأقل أن يتضح لهم المستقبل.
السوق السعودي في مثل هذه الحالات سيوف يترقب ما يحصل وخصوصاً التطرورات إذا ما تدخلت إيران مباشرة لأنها إذا ما تدخلت فإنها ستجعل منطقة الخليج جزأً من هذه الحربة والتي من الواضح أنها لن تنتهي قريباً ما دام حزب الله يضرب بقوة واليهود يضربون بقوة أيضاً ورفض من كلا الأطراف لشروط الآخر لإيقاف إطلاق النار.
إذن السوق السعودي لن يقفل اخضراً مهما تفائلنا إلاّ في هذه الحالات بمشيئة الله:
1- أن يعلن إيقاف إطلاق النار بين الأطرف المتحاربه.
2- أو أن تصل مكررات أسعر الأسهم إلى أسعار مغرية جداً لأي مستثمر. ولا احد يقول أن الأسعار مغرية الآن لأنها مغرية وقت السلم فقط وليس وقت الحروب.
البعض سيقول أن المنطقة شهدت حروباً عدّه ولم يتأثر السوق وكأقرب مثل حرب العراق لأخيرة أقول لكم في ذلك الوقت لم تدخّل إيران ولم تهدد إيران بضرب أمريكا أو إسرائيل أم الآن إيران تهدد بالرد وبالتالي سنقع في منطقة حرب مفتوحة بين قوتين إيران وحزب الله من جهة وإسرائيل وحليفتها إمريكا منجهة اخرى. كما انه في ذلك الوقت لم يكن لإيران برنامج نووي يهدد المنطقة .
هذا رأيي ووجة نظري لما يحص وقد يحصل وقد أخطىء كما أنني قد أصيب لذا عذراً للجميع
اللهم أنصر المجاهيد في سبيلك في كل مكان وجنّب بلادنا وبلاد المسلمين شرور الحروب ودمّر عدوّنا وعدوك يا قوي يا عزيز.