جعبة الأسهم
30-06-2006, Fri 2:40 PM
أخرجت لكم : ((مؤشرات الميول)) من جعبتي..!!
بسم الله الرحمن الرحيم
تساعد بعض مؤشرات التحليل الفني على قراءة (نفسية السوق) بشكل عام أو سلوك السهم بشكل خاص ذلك لأن هذه
المؤشرات تُسجل العمليات البشرية (بيع ، شراء ، ترقب) بالإضافة لمؤشرات أخرى تبين نتيجة أنواع الميول المترجمة على شكل عمليات (سيولة ، كميات) داخل السوق او السهم ويتم توضيحها فنياً من خلال رسم بياني واقعي وليس افتراضي وأي زيادة او نقص في معدلات هذه النتائج يساهم في التوقع الافتراضي وليس الواقعي لما هو قادم خصوصاً إذا تمت المقارنة بين هذه النتائج وقياس ترابطها ببعض..!!
فعلى سبيل المثال عندما يرتفع معدل الكميات على معدل السيولة فهي إشارة إلى أن التوجه العام للعمليات داخل السوق يركز في مجمله على شركات المضاربة متدنية الاسعار بيعاً أو شراء والتي تتصف بقلة عدد أسهمها المصدرة ، وعلى العكس كلما فاق معدل السيولة معدل الكميات فتلك إشارة إلى ان العمليات في السوق أخذت تنحصر في غالبها على الشركات المؤثرة او الشعبية المعروفة بتخمة أسهمها المصدرة بالنسبة للشركات المتوسطة بغض النظر عن تأثيرها القيمي على السوق أو مستواها السعري مرتفعاً كان أم منخفضاً..!!
وقد تسألون: وماهي مؤشرات الميول ؟؟ وماعلاقتها بالتوجهات العامة أونتائجها؟؟
دعوني أرى ما في جعبتي..!!
@...@
عقرب
@...@
برج اتصالات
@...@
مختبر كيماوي
@...@
صراف لنقووود ذهبية
الجواب هو:=========>> ((مؤشرات الميول هي كل ما يشير إلى مسار العمليات "بيع أو شراء أو ترقب" وكل ما يشير إلى مقدار أو نتائج هذه العمليات او معرفة زخمها "حجم الكميات،السيولة،الصفقات"وكذلك مؤشرات التجميع والتصريف وهي تعكس النفسيات الماضية تجاه السوق والتي حدثت بالفعل ولا تعكس النفسيات المكبوتة فللننتبه لهذا الخيط الرفيع للابقاء عليه حتى لا تتضارب المفاهيم))
في الواقع تعتبر مؤشرات الميول ذات أهمية كبيرة في عملية قياس التوجهات النفسية الماضية لأغلب المتعاملين تجاه السوق او تجاه سهم بعينه وهي لا تتعدى مقياساً بيانياً أو رقمياً ، ويستطيع المحلل أن يبني توقعاته الاستشرافية بشكل أفضل عندما يفرق بين الماضي البعيد والماضي القريب منها ، لأن الماضي القريب يشير غالباً لبداية أو نهاية التوجه العام وأما الماضي البعيد فهو بخلاف القريب لأنه يشير إلى توقفأو استمرار التوجه العام..!!
ومؤشرات الميول إذا لم يتم ربطها بمستوى الشحن النفسي السابق للعمليات بشكل عام فإنها يمكن أن تشير إلى نتائج خاطئة تعكس توجهات معتدلة (تفائل ، تشائم) غير منذرة بقرب حدوث أمر مخالف لا يمنع حدوثه بعد الله عز وجل إلا الفاصل الزمني ، وهنا تبرز أهمية الخبرات الشخصية للمحلل في تصور المشاعر المكبوتة ومقارنتها بالعامل الزمني ومقارنتها بمؤشرات الميول حتى يتم التوقع بشكل أقرب واقعية وثقة إن شاء الله..!!
على العموم هناك ثلاث تحاليل مهمة يتم التنقل فيما بينها حسب التوجهات العامة وهي (التحليل الأساسي) ويكتسب الأهمية إذا كان الغالبية يفضلون الاستثمار طويل الأجل وهذا النوع شبه معدوم في سوقنا المحلية ، و (التحليل الفني)وتظهر أهميته إذا كانت التوجهات في مجملها تميل إلى المضاربة سواء القصيرة او طويلة الأجل وهذا ما تتصف به غالبية أسواق الأسهم الاقليمية والعالمية ولذلك انتشر هذا النوع من التحليل عند الجميع..!!
وأخيرا وهو الأهم (التحليل النفسي)المبني على نظريات فطرية صحيحة مخالفة لنظريات العالم الشاذ (فرويد اليهودي) والذي يربط مشاعر البشر بال*** ولعل تحليلاته الشاذه تفيد المطالبين بخروج المرأة أقصد بتحريرها من السجن الذي تعيش فيه وهو الملابس ، وعودة لتحليل النفسيات فهو عادة ما يسبق حدوث العمليات (طمع ، اتزان ، حذر ، اندفاع ، فرح ، حزن ، خوف)والتحليل النفسي يساعد عادة في توقع ردود الأفعال المحتملة قبل ترجمتها (مشاعر مكبوته) وأثناء ترجمتها (على شكل عمليات) وحتى نهايتها مما يسهل كشف توجهات الفئات المسيطرة على السوق بطرق غير شرعية وتوقع الوقت المناسب لترجمة توجهاتهم المخالفة أو المؤيدة لتوجهات المساهمين..!!
وبذلك يتضح ان تحليل النفسيات هو بمثابة الشريان الضخم الذي يمد التحليلين الأساسي والفني بالأهمية والحركة على السواء ، وإذا غاب عن أحدهما أصبحت الرؤية خاطئة والتوقعات مخالفة ، بل إن التحليل النفسي يعتبر هو الأمر الحاسم بعد الله عز وجل الذي يتم من خلاله تحديد المدى الذي سيتوقف عنده التوقع ، ونرى ذلك جلياً في بعض التحليلات المعتمدة على سلوك البشر وعلى رأسها موجات إليوت الشهيرة لأن قوة التوجهات الجماعية المنطلقة من العامل النفسي هي التي تحدد مقدار اندفاع الموجات أو توقفها أو زيادة طولها أو قصرها أو حتى عدم ظهورها..!!
امثلة لمؤشرات الميول :
الروك ، الوليامز ، الرسي ، الاستاكوستك ، المفي ، الفوليوم
تم بحمد الله.
وهذا الكلام من خبرتي التي في جعبتي..!!
بسم الله الرحمن الرحيم
تساعد بعض مؤشرات التحليل الفني على قراءة (نفسية السوق) بشكل عام أو سلوك السهم بشكل خاص ذلك لأن هذه
المؤشرات تُسجل العمليات البشرية (بيع ، شراء ، ترقب) بالإضافة لمؤشرات أخرى تبين نتيجة أنواع الميول المترجمة على شكل عمليات (سيولة ، كميات) داخل السوق او السهم ويتم توضيحها فنياً من خلال رسم بياني واقعي وليس افتراضي وأي زيادة او نقص في معدلات هذه النتائج يساهم في التوقع الافتراضي وليس الواقعي لما هو قادم خصوصاً إذا تمت المقارنة بين هذه النتائج وقياس ترابطها ببعض..!!
فعلى سبيل المثال عندما يرتفع معدل الكميات على معدل السيولة فهي إشارة إلى أن التوجه العام للعمليات داخل السوق يركز في مجمله على شركات المضاربة متدنية الاسعار بيعاً أو شراء والتي تتصف بقلة عدد أسهمها المصدرة ، وعلى العكس كلما فاق معدل السيولة معدل الكميات فتلك إشارة إلى ان العمليات في السوق أخذت تنحصر في غالبها على الشركات المؤثرة او الشعبية المعروفة بتخمة أسهمها المصدرة بالنسبة للشركات المتوسطة بغض النظر عن تأثيرها القيمي على السوق أو مستواها السعري مرتفعاً كان أم منخفضاً..!!
وقد تسألون: وماهي مؤشرات الميول ؟؟ وماعلاقتها بالتوجهات العامة أونتائجها؟؟
دعوني أرى ما في جعبتي..!!
@...@
عقرب
@...@
برج اتصالات
@...@
مختبر كيماوي
@...@
صراف لنقووود ذهبية
الجواب هو:=========>> ((مؤشرات الميول هي كل ما يشير إلى مسار العمليات "بيع أو شراء أو ترقب" وكل ما يشير إلى مقدار أو نتائج هذه العمليات او معرفة زخمها "حجم الكميات،السيولة،الصفقات"وكذلك مؤشرات التجميع والتصريف وهي تعكس النفسيات الماضية تجاه السوق والتي حدثت بالفعل ولا تعكس النفسيات المكبوتة فللننتبه لهذا الخيط الرفيع للابقاء عليه حتى لا تتضارب المفاهيم))
في الواقع تعتبر مؤشرات الميول ذات أهمية كبيرة في عملية قياس التوجهات النفسية الماضية لأغلب المتعاملين تجاه السوق او تجاه سهم بعينه وهي لا تتعدى مقياساً بيانياً أو رقمياً ، ويستطيع المحلل أن يبني توقعاته الاستشرافية بشكل أفضل عندما يفرق بين الماضي البعيد والماضي القريب منها ، لأن الماضي القريب يشير غالباً لبداية أو نهاية التوجه العام وأما الماضي البعيد فهو بخلاف القريب لأنه يشير إلى توقفأو استمرار التوجه العام..!!
ومؤشرات الميول إذا لم يتم ربطها بمستوى الشحن النفسي السابق للعمليات بشكل عام فإنها يمكن أن تشير إلى نتائج خاطئة تعكس توجهات معتدلة (تفائل ، تشائم) غير منذرة بقرب حدوث أمر مخالف لا يمنع حدوثه بعد الله عز وجل إلا الفاصل الزمني ، وهنا تبرز أهمية الخبرات الشخصية للمحلل في تصور المشاعر المكبوتة ومقارنتها بالعامل الزمني ومقارنتها بمؤشرات الميول حتى يتم التوقع بشكل أقرب واقعية وثقة إن شاء الله..!!
على العموم هناك ثلاث تحاليل مهمة يتم التنقل فيما بينها حسب التوجهات العامة وهي (التحليل الأساسي) ويكتسب الأهمية إذا كان الغالبية يفضلون الاستثمار طويل الأجل وهذا النوع شبه معدوم في سوقنا المحلية ، و (التحليل الفني)وتظهر أهميته إذا كانت التوجهات في مجملها تميل إلى المضاربة سواء القصيرة او طويلة الأجل وهذا ما تتصف به غالبية أسواق الأسهم الاقليمية والعالمية ولذلك انتشر هذا النوع من التحليل عند الجميع..!!
وأخيرا وهو الأهم (التحليل النفسي)المبني على نظريات فطرية صحيحة مخالفة لنظريات العالم الشاذ (فرويد اليهودي) والذي يربط مشاعر البشر بال*** ولعل تحليلاته الشاذه تفيد المطالبين بخروج المرأة أقصد بتحريرها من السجن الذي تعيش فيه وهو الملابس ، وعودة لتحليل النفسيات فهو عادة ما يسبق حدوث العمليات (طمع ، اتزان ، حذر ، اندفاع ، فرح ، حزن ، خوف)والتحليل النفسي يساعد عادة في توقع ردود الأفعال المحتملة قبل ترجمتها (مشاعر مكبوته) وأثناء ترجمتها (على شكل عمليات) وحتى نهايتها مما يسهل كشف توجهات الفئات المسيطرة على السوق بطرق غير شرعية وتوقع الوقت المناسب لترجمة توجهاتهم المخالفة أو المؤيدة لتوجهات المساهمين..!!
وبذلك يتضح ان تحليل النفسيات هو بمثابة الشريان الضخم الذي يمد التحليلين الأساسي والفني بالأهمية والحركة على السواء ، وإذا غاب عن أحدهما أصبحت الرؤية خاطئة والتوقعات مخالفة ، بل إن التحليل النفسي يعتبر هو الأمر الحاسم بعد الله عز وجل الذي يتم من خلاله تحديد المدى الذي سيتوقف عنده التوقع ، ونرى ذلك جلياً في بعض التحليلات المعتمدة على سلوك البشر وعلى رأسها موجات إليوت الشهيرة لأن قوة التوجهات الجماعية المنطلقة من العامل النفسي هي التي تحدد مقدار اندفاع الموجات أو توقفها أو زيادة طولها أو قصرها أو حتى عدم ظهورها..!!
امثلة لمؤشرات الميول :
الروك ، الوليامز ، الرسي ، الاستاكوستك ، المفي ، الفوليوم
تم بحمد الله.
وهذا الكلام من خبرتي التي في جعبتي..!!